شكرا لسماحة الشيخ فجزاه الله خير الجزاء واعان الله على العمل بما سمعنا اه هذه بعض خطابات من بعض الاخوة تحتاج الى يعني فيها بعض المبالغ من المال يعني بعض المبالغ المجاهدة بسيطة تقبل الله منا الجميع. ووفق المجاهدين لما يرضيه. نصبهم الحق واذل اعداء الاسلام اينما كانوا وشتت شملهم وفرغ جمعهم ونصر اهل الحق علينا. نسأل الله السلامة. يقول بعض الزملاء من لم يدخل الاسلام يعتبر حرا لا يكره على الاسلام تدل بقوله تعالى افانت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين؟ وقوله تعالى لا اكراه في الدين. اما رأيوا سمعاتهم جدا هذه الاية الكريمة والاية الاخرى بين العلماء انها في حق من واخذ منهم الجزية اليهود والنصارى والمجوس لا يكرهون بل يغير بين الاسلام وبين بذل الجزية وقال اخر من اهل العلم ان هذا كان في اول الامر في اول الاسلام ثم قاتلنا امر الله بالقتال والجهاد من ابى قتل الناس يلزمون بالاسلام اذا كانوا لا تخالف لهم الجزية لان الزامهم فيه سعادتهم ونجاتهم في الدنيا والاخرة فالزام الانسان بالحق الذي فيه الهدى والسعادة خير له من الباطل كما يلزم بالحق الذي عليه لبني ادم ولو بالسجن ولو بالضرب فالزامهم بتوحيد الله والدخول في دين الاسلام فيه سعادتهم بالعاجل والآجل الا اذا كانوا من اهل الكتاب في اليهود والنصارى او المجوس هذه الطوائف الثلاث جاء الشر بانه يخيرون فاما ان يظهروا في الاسلام واما ان يبذلوا جزية وذهب بعض اهل العلم الى الحاق غيرهم بهم واما اما الاسلام واما الجزية والارجح انه لا خير لا يلحق بهم غيرهم بل هؤلاء الثلاثة هم الذين يغيرون لان الرسول صلى الله عليه وسلم قاتل اهل الجزيرة ولم يقبلوا منه الا الاسلام قال تعالى فان تابوا واقاموا الصلاة واتوا الزكاة فخلوا سبيلهم. ما قال اود او ادوا الجزية. هم. قال فان تابوا واقاموا الصلاة قال له سبيلك ان الله غفور رحيم فاليهود والنصارى والمجوس يطالبون بالاسلام فان ابوا فالجزية بين ابوا وجب على اهل الاسلام قتالهم اذا استطاعوا اذا قدروا ذلك وكان لهم دولة وقوة وجب عليهم ان يقاتلون اما غيرهم من الكفرة الوثنيين والشيوعيين الان الذين ظهر امرهم واشبههم من الكفرة هؤلاء ليس لهم الا السيف اما الاسلام واما الشريف نعم. يعني يبقى الاسلام انتشر بالسيف كرأي بعض الناس بالدعوة الى الله والاسلام منفذ اه الاسلام ينفذ من ابى. نعم