يقول نعلم جيدا ان من السنة قول امين بعد قراءة الفاتحة بالصلاة. بحيث يجهر بها في الصلاة ونسر بها في الصلاة السرية. ولكن عندنا في المسجد يقولون امين في الصلاة الجهرية بعد قراءة الفاتحة فاستر ولا يرفعون بها اصواتهم ويقولون ان ذلك مذهب الامام مالك. ما هو توجيهكم الصواب رفع صوتي بها كما كان يفعل والصحابة يفعلون. فاذا قال ولا الضالين يقول الامام امين وهم يقول النبي صلى الله عليه وسلم اذا قال ولا الظالم فقولوا امين. فالله وقوله قال الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه السنة رفع الصوت بها من الجميع. الامام والمأموم جميعا. ومنفرد في الجهرية. هذا هو السنة. نعم. جزاكم الله