بتحريمها هادو اللي شربوا الخمر قالوا اودي راه حرام وشربناها ولكن كيناقشوك غير في امور اخرى يعني في جليدهم يعني تحقق من الامر وجلدهم دير لهم الحل. وان انكروا تحريمها فاقطع رؤوسهم. لانهم انكروا معلومات من الدين بالضرورة هادو كيقولو الإسلام مافيهش آيات الخمر هذا المعنى ديالو كتجحد ان الله حرم الخمر مع انه منقول بالتواتر احمق احمق لي جالس يجادل الناس يبين لهم من الآية بأن الخمر حرام. انا محتاج عدل للآية. الآية الآية الحقيقية يعني كلها آيات. ولكن الآية الحقيقية هي الآية العملية. اش معنى الآية العملية؟ يعني بنادم انا ونتا ولاخور آيات. ما تحصرش الآيات آيات الله فقط في القرآن. ايات الله في القرآن وفي الكون وفي الأنفس وفي الآفاق. والذي يسميه القرآن بالسنن. السنن الإجتماعية يعني سنن التاريخ وسنن الاجتماع يعني بحال قانون الجاذبية تهز واحد الحجرة ترميها الفوق غترجع هادي اية هادي اية فنريهم ايات في الافاق. ماشي تشوف القرآن طاير في الهواء لا. يعني تشوف حقائق الكون ايات الله ولذلك الإنسان نفسو اية من ايات الله والعادات البشرية الراسخة ايات من ايات الله. فمن ايات الله من ايات الله اجماع الخلق الا فيهم وخالفهم على تحريم الخمر. تا هادي اية وهي تفسر اية القرآن. لأن ايات القرآن لي بغيتي تخدم بها في اللغة يمكن لك تلعب باللغة. اللغة يمكن لك تلعب باللغة. ولكن العادة والسنن الإلهية في التاريخ وفي ما عندك ما تلعب بها. ايوا العب بحجرة زاوطة للسما وخليها توقف قوانين حتمية السنن الاجتماعية السنن يعني العادات اللي رسخت في المجتمع من الدين لا تكون الا ايات قطعية. ما كتحتاملش الظن نهائيا. لا يمكن لك لا تؤولها ولا تخمم فيها. لا اقل ولهذا اجماع الناس على كون هذا تلقي تواترا عمليا عن رسول الله. ما عندكش الحق نتا تنكرو ولا تعول به الآية ولذلك الاية القرآنية تفهم في اجماع وتظافر الاحاديث مئات الاحاديث مئات الاحاديث الصحيحة التي فاق احصاؤها حد التواتر اللفظي بتحريم الخمر ثم عمل الصحابة المجمع عليه. اللي ما خالفوش ولا واحد. عمل الملايين. عمل الملايين بعدهم من الامة. ويجي واحد اخر الزمان يبدا يفهم لينا في الدين. يقول لينا لواه هاد الاية كدا يعني هذا مخالف المنطق العقل دابا حنا نتكلمو يعني بالقوانين بحال قوانين الطبيعة بحال القانون الجاذبية بحالا واحد بغا خصو يقنعني بأنه يعني الشمس ملي كتشرق راها يعني مكديرش الضو محني هدا فعقلي ميمكن ندير ما استطيع ان اقبل هدا غير ممكن اذا اشرقت الشمس وماكايناش الموانع من السحب او غيرها ماكاينش موانع خاص يجي الضو بالسيف يعني حتمية ارسال النور او حتمية تدفق الضوء من الشمس حتمية كونية لا تقبل الرد او او او النقب لا تقبل هذا ولهذا فعلا تحريم الخمر. وتحريم الربا وتحريم الزنا هذا هذا يكاد يكون عليه اجماع ماشي ديني. بشري. جيب اليهود والنصارى بشرط. قلع منهم الاهواء يجمعون على انها خبائث. خبائث يعني العاقل الحصيف من غير المسلمين. غادي يسمي الربا ظلم. اقتصادي واجتماعي. ويسمي الزنا فاحشة. ويسمي السرقة مزيانة ويسمي الظلم ظلم والعدل العدل. هوما عارفين اليهود والنصارى بأنهم ظلمة. ولكن شايفين الظلم بالنظر القصير ديالهم؟ شايفين مصلحتهم كل مجرم مجرم الا باقي فيه غرام ديال الانسانية مازال ما مسخ فخطرة تحول من الادمية الى باهانية راه ملي كيدير الخطيئة ديالو كيعرف بانه مجرم كيفما الناس بغات تكون نوع الجريمة يعني كاين كاين الحق المطلق في الكون وكاين الباطل المطلق للكون اللي يعني يستند يستند الى الفترة اللي خلق الله فبنادم فترة سبحان الله العظيم يعني كاين واحد الفترة تيتصورو واحد واحد الشيء عجيب جدا الناس الناس يعني يبغيو يبغيو ياكلو ديال الناس ويبغيو يظلمو. ولكن راه راه كاين واحد واحد الوازع زعما لي تأمن بنادم تأملو وازع انه ما كيظلم وما كيتعدى وما كياخد ديال الغير وما يدير جريمة الا فحالات شازة هو عندو حالات شاذة هاديك حالة الشدود تكثر حينا الأسباب الإجتماعية وأوضاع نفسية وتربوية وتقل حينا آخر ولذلك المجرم اللي كيقتل عباد الله المجرم كيقتل عباد الله شي خطرة تلقاه مهدن او تقرب لحدا ميأديكش. معندوش ديك اللحظة الكانة ديال الجريمة. لأنه في حالة وضعية عادية هاديك هي الوضعية العادية ديالنا السبع الا شبعان لا يفترس ما كيقتلش. السبع. تا يجوع. يعني حتى كتكون عندو الحاجة البيولوجية للطعام والشراب. ديك الساعة كيمشي يقلب على ما ياكل. لما يشبع الغزال دايز قدامو كيتفرج فيه هادي راه خليقة ديال ربي دارها فبنادم. ولذلك مفاهيم الحق ومفاهيم الظلم ومفاهيم الباطل. مفاهيم طبيعية طبيعية الدين اشنو دار الدين حماها. جا قالينا هادي امور فطرية طبيعية عنداكو تخسرو الطبيعة. عنداكو تخسرو الطبيعة را هادشي اللي جا دير يديرو عدم افساد الطبيعة عدم التدخل لتدمير لتدمير قوانين الله فالطبيعة هادا هو الدين يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما اثم كبير ومنافع للناس. واثمهما اكبر من نفعهما. راه مزال مجاش حكم التحريم ولكن كيقولك الوضعية ديالها الطبيعية را ما تصلح لكمش. ما بغيتشي تفهم راسك ايوا را حرام. من بعد عطاك الحكم. هذا هو النسخ. النسخ في نهاية المطاف باش نوصلو انسخو في نهاية المطاف تربية الخلق. تربية الخلق على التزام بالفطرة. تربية الخلق على بالفطرة او بالاحرى على العودة الى الفطرة. كل مولود يولد على الفطرة. اذا الطبيعة عوجة كتجي من بعد امر طارئ بتدخل الثقافة المنحرفة تاريخيا تاريخيا الثقافة انحرفت وكنتي تخسرنا اما الاصل فبنادم انه بنادم مقاد توازن كيعرف الحق ويعرف الباطل كيعرف مصلحتو الدين اذا يقر الانسان على الخير ويحذره من الشر لانه فعلا الى ما آآ نساجمش مع اهل الحق ومع مع النور تيمكن يزير. كيمكن يزير. ولذلك يعني القرآن عمل في الشريعة بصفة اما الكتاب والسنة عمل معا طبعا يتبعهما واجتهاد الفقهاء على تربية الخلق تربية الخلق على التزام الحق على البقاء عليه والوفاء به لله. وهادي هي الفترة لي فطر الله تعالى بها بني ادم من بداية الخلق الاولى فاش الله سبحانه وتعالى بصم على القلوب ديالهم الإيمان. الإيمان بصمة الهية ربانية على قلوب العباد مبصومين على الخير وعلى الإيمان والإنحراف يأتي بعد كل مولود يولد على الفطرة. وذلك قول الله جل وعلا قبل ذلك في القرآن الكريم. واذا اخذ ربك من بني ادم من ظهورهم ذرياتهم واشهدهم على انفسهم الست بربكم قالوا بلى شهدنا. ان تقولوا يوم القيامة انا كنا عن هذا غافلين فترة الهية وكيدايرة الطبيعة الطبيعة زينة مخيرة ما فيها لا عوجية لا انحراف حتى كيجي يفسدها بنادم. كلشي شاد موضعو. كواكب النجوم الفضاءات المياه الأشجار الحيوانات ربي مقاد الشغل كامل الأرزاق الأقدار غيري بنادم يدخل بالفهامة العوجة ديالو بالأنانية ديالو كيبدا يخرب يخرب في الحيوان يخرب في المياه يخرب في الأسماك الأجواء العليا في كل مكان. مفسد حقيقة والسبب الرئيس هواية الشيطان للإنسان بإخراجه عن مقتضى الفطرة عن مقتضى الدين النسخ النسخ اسلوب اسلوب العلاج الشواذ. راه هذا هو المعنى ديال النسخ. اسلوب العلاج الشواذ والحالة الشاذة في البشرية لي شاز شاز عندو شدود فمخو شدود فمخو يعني ما معنى الشدود؟ نحافظ عل الفترة ها السكة ربي خلقو عليها وطلقو اذن كيجيبلو ربي تعالى النسخ باش يردو للسكة ويعاود يطلقو يمشي والمثال الشهير لي ضربو بيه الفقها غالبا الخمر وكثير اشياء اخرى موجودة. لكن نضربو بيه المثال لأنه ساهل ومعروف عند الناس بزاف. مدرسي. لما جا القرآن كينزل على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام. والعرب لقى العرب مسخو مسخو مبقاوش فالطبيعة الأدمية فشحال من حاجة كيما هي كتير