هذا لا يجوز في الاسلام ولو انكم تنبهتم لتعريف ما عرفت ان هذا جوابه في نفس هذا التاريخ لانه ما لا يقوم الواجب الا به الواجب مما لا تكون المعصية الا به فهو معصية الذي ذكره الرسول عليه السلام مصيبة من مصائب الامة اذا اصابتهم ذلوا قائم على بيع الحكومة ولا راضي يحتاج الى تجهيز شرف البيان هي التخصيص هو المقدمة الاولى والاخيرة لبيع العينة لانه بيجي هذا الذي يريد بالربا ما هذا يفرض القرض حتى مع الاسف الشديد وهذا من تفكه هو الامة الاسلامية وذلك بسبب ابتعادها عن الشريعة المحمدية ما هذا؟ لذلك هو بده مال لكن كلام ما بيقول فكر الحرام زعمة الشيطان ولو بمصيبة ولكن نحن نخصص من الربا بصورة بيع وشراء فهذا المستقيم لما يأتي التاجر يقول له هالسيارة وقديش رأيت بانه بدك نقدا ولا بتعصيك المفرد هو طبعا جاي وجدت اكرم في وجه موسى. مات معه قرش. ولهذا بدي قل له لا بالتقصير احنا ميت دينار بالف دينار بالف مليون بقل له اشتري اذا هو لما سأله بالنقد ولا بالتعقيد وضع السعر التخفيض زائد مية اتنين بالمية خمسة بالمية وطمعوا له شعره هو لما من هنا لانه راح يرجع هو يقول له هذا الذي اشتريته انا منك بالف دينار ممكن انت تشتريه مني في هذا الحديث قائم على بيئة التخصيص خيرا لا يمكن اقامة هذا اللواء المحرم لا يجوز الا في مقدمة نوع التقصير ومع ذلك هناك احاديث عن الرسول عليه السلام تنهى نهيا صريحا عن لي التفصيل الذي اتجه للمسلمون بسببون نفس السببين مذكورين في الحديث احدهما التكالب على الدنيا ما بيسأل حرام حلال بده مصاري. بده يشتريه بده يربح بده بده الى اخره الاسئلة الثانية يختارون يا اخي فاذا كنا رسول يقول من ضعف بيعتين في بيعة فله اوكسهما او ربا وفي حديث اخر انها عن بيعتين في بيعة وفي لفظ عن صفقتين في صفقة قيل لي راوي الحديث وهو سمات للحرب من التابعين ما معنى نهى عن بيعتين في بيع في بيعة؟ قال ان تقول ابيعك هذا نقدا لكذا ومشيئة بكذا وكذا تماما والرسول عليه السلام في الحديث الاول بين ان الزينة التي يأخذها التاجر مقابل الصبر اخيه المسلم في الوفاء بسببها تقسيط رضا لانه قال من بعد ياتين في بيع اي من عوض بيعتين بالنهاية اما تقسيط والماء نقف من باع بيع القوم في بيعة فله اوكسهما اي انقصهما سعره املا او الرضا ان اخذ الزيادة فهذا نقدا بمائة وتخصيصه لمئة وعشرة فاذا اخذ مئة وعشرة مخالف التفصيل في العشرة ريال اه في ناس حديث رجل عائشة فيا اخي مصيبتنا احنا اليوم المسلمين مصيبة لا يحلها ولا بيقضي عليها الا الله عز وجل لكن وقل اعملوا فسال الله عملكم ورسوله ثم تردون الى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون هو جواب عن بقية مكان ليس هذا ولا هذا يعني هذا سؤال ليس سؤال مكاني او مكان اما المشاريع فمكانة الله من حيث المعنوية معروفة لدى كل المسلمين بل حتى الكافرين اما انه ليس سؤال عن مكان فذلك لان الله عز وجل ليس له مكانة هو في الواقع انا اشعر انه السؤال من اخ مسلم هو محاضرة والسبب لانه ما بتسمعوا المحاضرة تسمع محاضرات في السياسة والاقتصاد لدرجة ان كثيرا منكم مل من تكرارها ان محاضرات ستة وحيد في الصميم كانت المحاضرة التي ستسمعها الان معالي الان اتصل في قرار لانه حان وقت الانصراف لكن لابد من ما لابد منه فهذا السؤال يحتاج الى محاورة الجواب فالله نزه عن المسائل اشاعة جميع علماء الاسلام لما؟ لان الله كان ولا شيء معه. هذا معروف ايضا في الحديث في صحيح البخاري عن عمران العزير كان معه ولا شك ان المكان هو شيء اي شيء وجد بعد لم يكن واذا قال الرسول كان الله منافع معه معناه كان ولا مكان له. لانه هو الغني عن العالمين هذه حقيقة متفق عليها لكن مع الاسف الشديد من ذمة الانحرافات التي اصاب المسلمين بسبب بعدهم عن هذه الهداية والسنة. العقيدة في ذات الله عز وجل. لو سألت اليوم جماهير المسلمين في كل بلاد الاسلام علماء وطلاب علم وعامة اذا سألتم هذا السؤال النبوي اين الله ستجد مواقف الناس المسلمين مختلفين اشد الاختلاف في الجواب عن هذا السؤال من هون من يكاد يتفسق غيظا وغضبا بمجرد ان ترك سمع هذا السؤال. هم. يقول اعوذ بالله ما هذا السؤال وكل رويدا يا اخي هذا السؤال ما عندك خبر اول من قاله والله ما سمعنا منك يفتح له الصحيح مش فيه بنقول له تفضل هذا صحيح مسلم كتاب الثاني بعد صحيح البخاري بعد القرآن. القرآن ثم مش هو البخاري؟ انتبهوا القرآن ثم صحيح البخاري ان صحيح تفضل هل صحيح؟ هو الذي روى هذا الحديث ان الرسول عليه السلام قال للجارية يمتحنها اي والله؟ قالت في السماء. قال لها من انا؟ قال انت رسول الله. قال لسيدنا اه فان هؤلاء اسمع الحديث وكلم وهو عايش في بلاد الاسلام بل نعيش في في بلاد العلم او يمكن ما نمسك صحيح مسلم من زمان مطلقا هذا طفل من الناس من اهل العلم ما تقولي هذا السؤال اي ما ترسمه هذا الحديث ناس يقولوا ايوا يجوز واحد الرسالة الى الله ما بعرف شو رأيك وياخد البحث مجراه من كل انت تؤمني بوجود الله طبعا يقولوا ايش اكيد يعني الله موجود ايه نعم ما بيعطي اياه اقدس المقدسات هو الله اذا سألتم اين هو؟ وما بعد مسلم شو معنى مسلمون معناها بقى متل ما قلنا ديك حاجة يوم الاخ هنا يزيدون لكن هل هو حقيقة عنده ولكن اكثر الناس عالمين صدق الله العظيم لا يعلم هذا ان الله يقول امنتم من في السماء ان يخسف بكم الارض فاذا هي تنور ام امنتم من في السماء وان يرسل عليكم حاصبا فستعلمون كذبا كأنه ما قرأ هذه الاية ابدا يمكن هو قرأ اكثر مني ايه؟ لانه في ناس متعبدين يمكن جهدنا القرآن في كل ليلة على خلاف السنة او في كل يقين على اخراج السنة. ختم القرآن لانه الله عز وجل اه قاطع له طريق اما هذا قرأ لكنه ما قرأ؟ لا. اذا ربنا لما في القرآن ام على قلوب الاطفال علاء نيجي بنزكره بحديث يا اخي هذا الحديث استعذوه جميعا مش نحنا فقط في حديث يقول الراحمون احملوا واهمهم الرحمن. شو كمالته؟ ارحموا من في الارض. يرحمكم من في السماء هذا الحديث عزيز شعبي شو هاللي ساعدوه؟ يعني نبول يعني ايه كل الناس يعرفون هذا الحديث. طيب ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء. من هو الذي في السماء الله لا قال شو اللي انت عملت؟ تسأل تنكر هذا الحديث اي نعم. وينه؟ ما بتعرف ليش ما بتعرف عم تقرأ القرآن؟ عم تسمع الحديث الى اخره المشكلة دخل اول كلام في الموضوع فافسد العقول اعلنت من في السماء؟ ما بشرك الا ان الله عز وجل في السماء كل ما انت مع ذاك الحديث في السماء ما في شك ان الله عز وجل في السماء. لكن دخل عليه الكلام فصرفه من هذا الايمان في اي دول قال له ما بجوز دخول الله في السماء. ليش لانه الله ما له مكان صحيح اذا يكون ما له بقاء مكان ولعلكم ما نسيتم ان بدأنا الكلام على السؤال في بيان ان الله عز وجل غني عن ما كان وكان الله ولا مكان فادخلوا الناس بانه معنى الاية اثبات لمكان الله عز وجل. معنى الحديث اثبات مكان الله عز وجل معنى حديث الجارية الله في السماء انه الله له مكان في السماء هذا جهل ادى بهم الى الجهل مصلح لا يعني ان المسلم حينما يعتقد ان الله في السماء ان الله مثل انسان في الغرفة ليه؟ لان هذا تشويه وقد سمعتم في جل ومزايا دعوة الدعوة السلفية انها يقول لي شيء بين الافراط والتفريط بين المشبهة الذين يشبهون الله بخلقه ودين معطلة الذين ينكرون شيئا من صفات ربه السلف فقط يؤمنون بما جاء بالداء والسنة وينزهون. ليس كمثله شيء وهو السميع البصير يعتقد المسلم ان الله كما هو في نص القرآن واعانيه كثيرة لا يعني انه في السماء يعني كالانسان في الغرفة كان في الشرنقة اذا ما معنى السماء معنى الصعيد السماء طبعا جاء بيتخلف كثيرا من اسمه ولكن من هذه المعاني فما الدنيا جميلة وتاني ومن هذه المعاني علو البصرة هذه ادغام مخلوقة فاذا كنا الله معناها فانها اذا كيف نفهم الجواب الناحية العلمية في باللغة في غربية على بابها قلنا الله في السماء العلو الاخرى كلها حيث لا مكان و فوق المخلوقات كلها حيث لا نتابع بهذه الطريقة امنا بما وفق الله عز وجل او بدون تسجيل ان نقول وما يكون معطل اليوم والله وفقنا بين هذا معنى الالي فيما اذا تركنا فيه على بعضنا احيانا في اللغة العربية تقوم احدث البعض بعضها مكان بعض ففيه هنا ممكن ان تكون بمعنى على اي من على السماء يبقى الاية بمعنى فهو عليها وفوقها لذلك نحن ندعو المسلمين ان يأتي يوم عظيم والى منهج السلف حتى يستقيموا على البعثة وحتى يطلق فيهم انهم رجعوا الى الوصفة النبوية التي جعلها وقتي لخواص المسلمين حتى ترجعوا اليه ورجوعك معشر المسئولين الى الله بلا كتاب والى حديث وعلى منهج السلف الصالح. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اذا العقيدة وقولوا ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا ان يتم الا وانتم مسلمون. يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تشاءلون به والارحام ان الله كان عليكم رقيبا يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم دينكم ومن يقوا الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما اين هذا الكلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه واله وسلم وشر الامور ملئاتها وكل محدثة دينها وكل بن عبده ضلالة وكل ضلالة في النار المقصود منها عقيدة الا اني العلماء كل قضوا مني جاء عن الله عن رسوله يتضمن خبرا لا يتعلق به حكم عملي شرعا كل خبر جاء عن الله او رسوله يتضمن خبرا واعلم ان نقول يتبعون بشرا لا يعلم الغيب وليس معه حكم شرعي عملي اما اذا كان الخبر المساعدون كتابا او سنة في حكم عملي. فهذا لا يشقونه في صف العطاء وانما يحشرونه في صف الاحكام الشرعية هذا هو الاصطلاح اه اما تنزيل الكلام الان هو ان بدل بان الاختلاف كل العلوم الشرعية لا بأس منه لان الولد تيسير التفكيم والله على الناس ولكن ذلك ينبغي ان يراعي في ذلك الا يؤدي الى مخالفة شرعية مثلا مثال من الامثلة العصرية لا بأس من ان يسموا معا باسماء جديدة بشرط التي نبني الحقائق شرعية فاذا لم يتيسر هذا الشرط فلا يصح ذاك الاستماع او تلك التسمية مثلا لا يصح ان يسن ما حرم الله عز وجل من الملاهي وعلاق الصلاة مثلا لماذا؟ لما في هذه التسمية من تلطيف منهم بهذه المعاصي واذهال الناس بانه لا شيء فيها لانها من الامور الجديدة لكن لو اطرحنا هذا الاسم على وعلى الوحوش زاهية براقة جميلة ليس فيها صور حيوانات محرمة الاسلام فلا ليس من هذه التسمية. هذا مثال من واقعنا للعصر الحالي والامثلة في ذلك كثيرة وتسهم الربا المحرم بالفائدة قائل هو فنحن لا يجوز ان نتجاوب مع هذا اسمه ومع هذا الاصطلاح ما لك من قول وان لانه الشرع يطلق على من يتعافى الرضا بانه يحارب الله ورسوله. نحن نسمي غابات قائدة هذا كله من تصوير للسلطان على الانسان من صرفه عن الله وايقاعه فيما حرم الله او فاقوم من ذات التفريق الاصطناعي ان يسمي الخبر اذا كان فيهم وليس فيه حكم شرعي لانه عقيدة وان يثني خبرا اخر الذي تضمن حكما شرعيا عمريا بانه حكم شرعي وليس عقيدة هذا الاقتراح لا بأس به ولكن بالأمر اما يؤدي الى مخالفة الشرع وقد تحققت المخالفة وايضا كل حكم شرعي لا يقترب معه عقيدة فلا ثمة له لان اي حكم سواء كان مثلا يتضمن الحرب او النجوم ومعنى واحد اذا ما قمت بهذا الحكم بنية واعتقاد انه كروي ما بالك هذا الحكم شيئا وهكذا قرب في كل الاحكام او بقية الاحكام الخمسة عند اذا اتيت بعبادة غير فريضة. سني مؤكد او المرأة المستحبة اذا جئت بها باعتقاد انها فرض لكنك ولم تؤجر ذلك لانك خالفت العقيدة الاسلامي في هذا الحضن الشرعي اوه نفسي الان في سبيل التمثيل الفوري هذان جلال اللذان يبينان لكم الوجوه ان كل حكم شرعي مقرون معه عقيدة لكن ليست العقيدة مفروض معها حكم وعمل شرعي مثلا نعتقد بخروج الدجال الاكبر الى اخر الزمان نعتقد عيسى عليه الصلاة والسلام وقتله بالدجال اكبر. نعتقد بخروج النهدي محمد بن عبدالله في اخر الزمان نعتقد عذاب القبر. الى اخر الكتاب والسنة. هذه كلها مجرد عقيدة لا يقترب معه عمل فيصنح العلماء للتفريق بين هذه ولكن هو من العقيدة لان هذه عقائد وهي احكام ولكن اذا لزم اليوم التفريق فلسفة عارضة قارئة دخيلة على الاسلام اين ذاك لا يجوز ان هذا الاصطلاح وان نقول كل ذلك واحكام شرعية وان من الواقع ان هذا حكم ليس معه عمل ولا تحكم معه عمل. مهما كان نوعية العمل هذا حكم من الله فهذا حكمهم الله ان تعتقد لكن هذا النوع الثاني اقترن به قيام بعمل من نوع معين التفريخ هذا هو كما قلت فلا بأس اقول الصلة لان السلف الصالح لا يأتي من هذا اطلاقا لا يعرفون او حضرت فيه حكم عملي فلابد من الاعتقاد بحكمه واذا توافقنا عند هذا الاصطلاح ولن نتعجب الى مخالف احكام شرعية اخرى فلا بأس به لكن الواقع عندنا قد تورطنا من هذا الاصطلاح فجئنا بعقيدة باطلة مخالفة للشريعة الاسلامية وهذه العقيدة بالتالي لا يعرفها السلف الصالح ولا يعرفها الائمة الاربعة الذين نحن اليهم في اتباعهم في مذاهبهم فوهم ما كان منها مذهبا اعتقاديا بهذا الاصطلاح او كان مثلا او نيا فراعنا اريدهم هذا التذكير من رسوله المسلمون اليوم برأي اعتزالي قديم قام بعض الناس بتبنيهم واشاعتهم بين الناس فكان مسار فتنة ومسار بلاء اصيب به من كثير من الناس بسبب جهلهم بالسنة اولا وبالاولاني طلب جهلهم ما كان عليهم سلفنا الصالح من تقبلهم الاخبار عن النبي صلى الله وعلى اله وسلم اصبحوها على اطلاقها دون فلسفة عقيدة وحكمة هكذا كان موقد السلف الصالح بالنسبة لاحاديث الرسول صلى الله عليه واله وسلم ان يتقبلوها على اطلاق يا رب تراهم كانت بالاجتماع السابق الذكر عقيدة او كان حكما شرعيا لا يفرقون بين هذا وبين هذا وانما يكون موقفهم تجاه كل حديث يبلغهم عن من يملكون بخبره ان يسلموا تسليما لان الله تعالى حينما قال في هذه الاية فلو ربك لا يؤمنون حتى يحطموك فيما شجر بينهم. ثم لا يجدوا في انفسهم خرج مما قبوله. ويسلم هذه الاية نص عام اختلفنا مثلا من قبول خبر الاهات في الاحكام الشرعية. ماذا نفعل؟ الرسول عليه الصلاة والسلام في ذلك هل امرنا باتباع الرسول عليه السلام؟ فيما يأتينا به من اخبار انها احكام شرعية الجواب نعم وهذا موضوع الاتفاق اختلفنا اخلاء من نوعية اخرى. انا انا وهو ان نأخذ من هذه الاحات والاخبار الذي ينبغي احكام شرعية وان يناديها محض عقيدة الى الحجر الا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك في مسجدنا بينهم فنحن الى ذاك ما زال من التلذذ ايه؟ النزاهات من الله والرسول وان يسلم بعد ذلك عندما جاءنا عن نداء فهل كتاب الله او في حديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الذي ابتلي به قديما بعض الكره الاسلامية وحديثا بعض الشباب المصري عدد من هذا التقرير في كتاب الله او في حديث رسول الله قد تجدون هناك النصوص عامة فقط نزل وما وانا اضمنه هذا من حيث ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم افضل خبر المصدر الاول ثم هل تجدون هناك تفريقا من حيث وصول الخبر من بعد الرسول انه يجب ان يوخذ في الاحكام ولو كان الناقص عن الرسول عليه السلام فردا اما في العطايا الا ان يكونوا جماعة هم جماعة هل يجدون شيئا من هذا الكتاب والسنة اما نحن الم نجد ولن نجد يستحيل ان نجلس من اجل هذا التفريق فان للعقيدة والراوي نفسه ثقة هذا الراوي الذي اذا روى خبرا بالاحياء نظرا من عقيدة ليس فيها عذر لا الاخير قلت لا تزيده ولم نجده ولكننا نجد العسكر هذا اقوى لنا نجد النصوص من الكتاب والسنة ايضا تأتي اه النصوص العامة كما جاء في في صفة عامة ما يتعلق بالمصيبة من خلال المصدر الاول عن الله نصوص العام الجديدة على هذا الرأي والاخر كلامك جاءت المسئول عامة فيما يتعلق بالواسطة الذي ينقل لنا الخبر عن الرسول عليه السلام لا فرق ايضا بين ان يكون او ان يكون يوافق هو القرآني مثلا هذه الاخبار العامة الاية المشروعة فلولا نفر من كل من كل فرقة طائفة من الناس تمام منهم قائل فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة منهم طائفة ليتفقهوا به. لماذا هذا النظر لنشاط قومي تناول ايوا ايضا نقول لا بأس به اذا لم يتعارض ايضا مع وجود ما هو الافتراء الاله للفقه هو اهل الاحكام الشرعية لكن هذا بالمعنى الشرعي اي يتعلم الدين ويفهموه جيدا الدين بمفهومه الان فهو يقول في هذه الاية فلولا ذكر من كل فرقة منهم غائبا يلا كما واحد واحد خمسة والله عز وجل يحب المسلمين في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام اه مباشرة ثم الامة الاسلامية جميعا شرعا لهم طائفة منهم يحبهم على ان غير الفلوس وان يخرجوا وان ينطلقوا ويسافرون الى من الشخص الذي فيه نعلم الناس انهم هنا من لفظة خائفة فهزه الطائفة تشمل الفرد وما هو اكثر من ذلك قال في تمام الاية يتفقهوا في الدين وينزلوا قومهم اذا رجعوا لينتظروهم ما تلقوه من الركن في الدين اذا عرفنا ان الفقر بمعناه الشرعي خمسة منهج السلاح اولا وعرفنا ان الطائفة يعني الواهب يظهر لكم ان الاية دليل على عدم ذلك تاني لان الواهلة او اتنين او تلاتة او اكتر واجبهم في هذه الاية فلم يتلقى الفقه من صاحب الفقه وهو مباشرة في هذا الحديث. الرسول عليه الصلاة والسلام هذا واجبه الاول ثم واجبه الاخر ان يرجع الى قومه فينزلهم ويبشرهم ويعلمهم ويطهرهم اذا هل تقوم الحجة في خطر واحد في الفقه والسنين كله بدون ترسيخ تظهر الثقافة الديني رد اسمك العقيدة والاحكام. بل نقول يشمل العقيدة قبل الاحزاب لان العقيدة تمام سواء على فهمنا او على فهم غيرنا العقيدة عندهم اهم الاحزاب عندنا هو لانه العقيدة لان الاحكام هي تجرد من عقيدة وطن اذا على سلاحهم تفجير العقيدة على هزه الطائفة اوجب عليهم من ان يبلغوا الاحكام الشرعية طب ما نهله فلا تفرق عندنا عليهم ان يغلبوا كل ما تفقهوا ثواب ما كان حزبا شرعيا. وهو اطلاق نفسي اما في السنة وكذلك من الاحاديث مطلقة مثلا قوله عليه الصلاة والسلام فابلغوا عني ولو اية وهنا لا بد من لفظ النظر اطلب على نقل الجنة عندي الرسول عليه السلام سواء قال لهم هذه الاية من القرآن او لم يكن لهم ذلك ستكون الذمة من كلام الرسول عليه الصلاة والسلام وهي لله العملية ايه الفرق الاسلامي في القرآن؟ لا نصلي في دين الله ورسوله فاذا هنا نص عام تتعلق في العقيدة موجودة تتعلق باخرتها ومن ذلك ايضا نصر الله ما سمع مقالتي ثم بلغها كما سمعها عض حامل طفل الى علم التأثير ورب الى من هو ابقى منه ايضا هنا دعى الرسول عليه الصلاة والسلام المبارك والسلامة اذا نسمع من الرسول عليه السلام مقالة له ثم ينصبها الى غيره سواء كان في مسألته كما قال السيدة المعاصرة والعلم مولانا دون ذلك والعلم آآ الشاهد نصوص الكتاب والسنة كلها على هذا النمط الحب وفي قلت ولد الالف جاء من عليه السلام الذي نتج منه ذلك الاصلاح انه في احاديث تؤخذ منها الاحيان ومقابل هذه هذا مسجد اخرى لا تسطيع علماء المسلمين الاولين هذا سلام قال بعضهم شر من ذلك كتابا وسنة ظنية لك وفي يقين مطلقا وانما الذي يريد الانجليزيين حينما هو عليه السلام يعني الذي جاء به الناس من اجتهاداتهم وارائهم منه نخرج بيقين اما القرآن الذي هو شفاء لما في الصدور اذا في القرآن الكريم وفي بينات ما هدى وفرقان ليس هناك وليس هناك القرآن بين اليقينية وان هذا يقوله بعض ثلاثة او علماء الكلام ينهجون بهذا الكلام القرآن والسنة معه ولا كل ذلك لا يوصي فيه اهون من هؤلاء هم الذين قصوا هذا الكلام فقالوا لا يعطي يقينا والعقيدة يجب ان على اليقين فنحن الناس بدعوة من ناحية نقول لهم اولا قولكم ان حديث الوهاب لا يعطي يقينا هذا لا دليل عليه الا ايضا ينظر ليس عنده دليل من الكتاب والسنة اطلاقا ومن حديث الاحاد هي في اليتيم اين من احاديث الاحات من اهل العلماء علماء الحديث الذي يرميه الرجلان والثلاثة يتسلسل او الماء هكذا بمعنى اذا فرضنا حديثا رواه ثلاثة من اصحاب الرسول عليه السلام ابو بكر وعمر وعثمان او غيره من الصغار ثم رواه اهل الحديث عن هؤلاء الثلاثة ثلاثة من الزعيم المنوفية وهل قضى والاثر يزيد ويضر ثم عن هؤلاء الثلاثة ثلاثة من ثقاة ابناء التابعين من الذي يقول ان هذا الحديث لا يجوز فيه بمدني على ذلك هو واحد المسألة بداية من الصحابي يسجل اولا ولا شك عندنا في فصله وحزبه ثانيا ومن ينتقل الطبقة التي تلي هؤلاء ثم الى الذين يقولون هم كلهم لانه من الذي يقول ان هؤلاء اذا سخطوا على الوعي الحديث بدون شمالك بينهم. بدون توافر انما مجرد ايش ان فلان الصحابي يقول تنازلت فيه. سؤال صحابي اخر بيقولوا الرسول عن هذا وتابعي هذا هذا الحديث عند علماء الاختصاص في المريض يقولون هذا الحديث عن يقين لانه يستفيد عادة مثل هؤلاء الثلاث الثلاث ولن تعددهم على مفاسد مع ذلك يستفيد هل هناك اما الميزان السابق وهو حديث هذه السماء وان لغة الان نأتي الى حديث رواه فضل واحد من الصحابة واسناد صحيح لكن فيهم سليمة وهي ان الامة كلها تلقت هذا الحديث القبول فلم يوجد فيه اولا من صان به ولن يوجد فيه ثانيا من اعرض عنه ولو برد العمل به في علة صالحة فيه واننا كلهم سلموا به والذين لم يأخذوا به قالوا عندنا ما هو اقوى منه وانما قالوا عندنا ما هو اقوى منه دلالة من اهل الاصولية ومع ان هذا الحديث لم تجمل الامة على الاخذ به لكن الامة مع ذلك حتى الذين لم يأخذوا بهدموا عذرهم في عدم الاهل به مثلا يقولون هذا حديث احد وحبيب الاحاد اذا عرض به عنده ما قالوا هذا فاذا هذا حديث يقال هذا اليوم من الحديث وهو حرص غريب يقول علماء الحديث بانه اذا ليس هناك ادلة في الكتاب والسنة على ان الانسان في الليل من حديث لا لشيء الا لانه اه حاضر وهذا بالاضافة الى من سبق الادلة العامة نخالف ايضا هزي الرسول عليه السلام اما هذه عليه الصلاة والسلام فنعرف يقينا انهم كانوا يرسلوا افرادا الى اشخاص من الملوك والرؤساء او الى قبائل كما قال بالنسبة الى علي خالص بالنسبة للاشهر بما ارسلهم الى اليمن المسلمين في ذلك فكل هذه العملية من الرسول عليه الصلاة والسلام يصدق هذا المفهوم الصحيح انه لا فرق ابدا بين حديث عقيدة لان الرأي خرج فان الرسول صلى الله عليه وسلم لما ارسل اولئك الرسل نعلم بضرورة قلت لهم الى اسوان ويبلغوهم ايضا ما تعذبوهم من الرسول عليه الصلاة والسلام فنحن نعلم يقينا ان نعامل الجبل بلغهم العطاء بلغهم بمعنى اوضح الاحاديث التي سمعها من الرسول عليه السلام وهي ان تشرين السادسون وصل منها في الرقائق مهما وقسم منها رد الاحكام معها قائد فهل قامت الهزة يسأل الرسول عليه الصلاة والسلام في هؤلاء الافراد ليعلموا اولئك الاصوام دينهم نحن نكون جاهدين ان العز كاصحابه وانه لا يمكن ان يرسل رسولا صلى الله عليه واله وسلم فردا لا يصلح لعشر ذي الحجة على اولئك الاصوام الذين هم نهاية الى ان الوسيط بينهم وبين رسوله صلى الله عليه واله وسلم فمعاذ ابو موسى وغيرهم من الصحابة قد بلغوا اولئك الناس اللام ان الرسول عليه السلام صرفه عنه وثوابت الحجة بذلك بانه حكيم ان يرسل الرسول عليه السلام كما لو في لما ذهب الى عراقن لا تكن اعتز به لانه خرج معاذ وامثاله انما الذي نزلنا من هذه عقيدة لذلك بالاضافة الى تلك المسوس العامة لا يجوز للمسلم ان ننفع بين حديث بس حديث في جبل او فيه عن الغربي امل املئ فمثل مثلا في عذاب الأمر رضي الله عنهم الذي اخرجه في صحيح مسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم مروة بقبرين فقال لا اله الا الله والمهندسان هما يعزبان في كثير ان احدهم الله عشان يسعى اليمينة واما الاخر سيسلم من الموت الا انهما ليعذبان وهم من هذه الامة لكن ذنبهم اما احدهما لاصحابهم والاخر هذه هذا امر طيبي ان يصدق ام لا هذا حديث احد لكن الرسول عليه السلام لما حدث في هذا الحديث تجمعه بمعصية ماذا كان موقفه امن بهم وابن عباس حينما حدث التابعية به ماذا كان الموقف الثالث تجاهه هو في الحديث بين الرواة بدون صوت بين ولذلك نحن ندعوا ابدا الى ان سمعتنا السلف الصالح من ظلم خلفتهم واجها تلبحوا احاديث الرسول عليه السلام وان يؤمنوا بها سواء كانت في الاخواني ومن الحوار سواء كان فقال له عندي نفر بين عقيدة واخرى سواء كان مفهومة عند البعض او مجهولة عند الاخرين الاخرين يجب ان يتعلموا والذين قد علموا يجب عليهم ان يبنوا ونحن نعتقد ان اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم الذين كانوا يحضرون مجالسهم العلمية وواحدة في المقام الشرعية ونعلم ان ابا بكر وامثاله من كبار الصحابة كانوا يسمعون الاحاديث ابراهيم عليه السلام مرارا وتكرارا لانه كان يعزز اقواما بما لم يسمعوا من فضل فيكون حديث الرسول عليه السلام بالنسبة لبعض الناس اسرارا وبالنسبة للناس الاخرين فداء فيجب على الاولين فليتحملوا هذا الاستقرار ولا يظهر ذلك عن الابتلاء يربي وانا على مثل اليقين لان الذين سموا على البحر مرة ومرتين لا يستطيعون اذا ما ابتلوا في رمضان من الذين تأثروا بهذه الفلسفة الذي الى ما سمع الاخلاص والعقيدة فيها ثم نحن وايضا وننسحبهم السلام ومن يصلي اه لانك تصليها ان المسجد العلاج فاذا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة