بسمه ونحن نعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا ومن يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واعتقد ان محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاتك ولا تموتن الا وانت مسلم. يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلف منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واسأل الله الذي والارحام ان الله كان عليكم رقيبا يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وكونوا قولا سديدا يشبه لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما. اما بعد كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه واله وسلم. وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالته في النار. بالنظر الى اننا قادمون على شهر الصيام شهر رمضان المبارك ان شاء الله تعالى. رأينا ان نغتنم هذه المناسبة من هذا الاجتماع ان نقرأ عليكم ونبين لكم بعض الاحاديث التي وردت في كتاب الصيام للكتاب غلو المرام من احاديث الاحكام للحافظ احمد ابن حجر العسقلاني قال رحمه الله كتاب الصيام عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لا تقدموا رمضان في صوم يوم ولا يومين الا رجل كان يصوم صوما فليصمه متفق عليه في هذا الحديث في هذا الحديث نهي صريح عن التقدم بين يدي رمضان بصوم يوم او اكثر من يوم وهذا من باب المحافظة على المقدار المطلوب ذلك هو شهر رمضان لا يجوز لمسلم ان يزيد على رمضان سواء في التقدم او في التأخر يوما او يومين وهذا الحديث في الواقع وان كان جاء عفوا في النهي عن التقدم وان وصل ايام من شهر شعبان بشهر رمضان تربية قوي الى انه لا يجوز على العبادة المحرومة هذا حكم صريح في النهي عن ان يتقدم الرجل بصوم يوم او يومين بين يدي رمضان واذكر في هذا بلا شك صوم يوم السبت كما سيأتي في الحديث التالي فهذا النهي عن تقدم رمضان يصوم يوم او يومين يؤكد وجوب المحافظة على العبادة كما شرعت بدون زيادة او نقص الذي فرضه الله عز وجل على عباده المؤمنين انما هو صوم شهر رمضان قد يكون اثارة ثلاثين يوما وقد يكون اثارة تسعا وعشرين يوما فلا يجوز ان يتقدم بصوم يوم او يومين الشتاء يصبح رمضان اكثر من ثلاثين يوما مع الزمن مع مضي الزمن مضي العهد للمسلمين عن العلم بالكتاب والسنة فاقول في الوقت الذي هذا الحديث ينهى عن صريحا عن التقدم بين يدي رمضان يصوم يوم او يومين كذلك كله عبادة لا يجوز ان يتقدمها كما انه لا يجوز ان يصل بها ما ليس منها من العبادات والطاعات الاخرى فلا بد من الفصل الذي يحقق استقلال هذا الصوم المفهوم الا وهو صوم رمضان لابد من الفصل في افطار قبله وبعده ليتحقق ان هذا الفرد فقط لا يتقدموا شيء ولا يوصف به شيء ومن هذا القبيل تماما ما جاء في صحيح مسلم من نهي الرسول عليه الصلاة والسلام ان يصل فرط الجمعة بالسنة التي بعدها فامر في الاصل بين الفرد والتطوع اما بالكلام واما بالخروج والانصراف معه الرسول عليه السلام عن وصف الفرد ان التي بعده هذا اذا من باب شكل ذريعة ان يوصل بالفرض ما ليس منه فيوم الجمعة بصورة خاصة وكل الفرائض بصورة عامة ينبغي بعد السلام الفصل اما بخروج وتغيير المكان واما ان تتكلم مع صاحبك بكلام عادي تحقيقا الفصل علما ان الامر كما قال عليه الصلاة والسلام بالنسبة للصلاة تحريمها التكبير وتحليلها التسليم يعني يحل لك ما كان حراما من قبل في الصلاة بمجرد قولك السلام عليكم ورحمة الله. يبقى في مجلة الاولى ولكن من باب بالتأكيد لهذا الفصل في اكثر من السلام ومن باب سد الرياح ان يوصل في هذه الفريضة وهي فريضة الصلاة شيء ليس منها اسهل الرسول عليه السلام على المصلي ان يتكلم او ان ينصرف يمين يسار وخلف ان هذا يؤكد هذا الامر الذي امر به الرسول عليه السلام الا يتقدم بين يدي رمضان بصوم يوم او يومين ليرفع شهر رمضان بدون الزيادة عليه كما انه لا يجوز مقص منه والزائد كما يقول العامة اخو النائب يقول لا تقدموا رمضان بصوم يوم ولا يومين على هذا النهي على اطلاقه يقول الرسول عليه السلام جوابا على هذا السؤال الا رجل كان يصوم صوما هل يصومه هذا الاستثناء يوظف ان النهي السابق انما هو خاص بمن يتعمد التقدم بين يدي رمضان بصوم يوم او يومين اما انسان اخر له نزام من الصيغ مثلا ان يكون من عادته آآ اتباع السنة المعروفة من كل اسبوع يوم الاثنين ويوم الخميس السفر ام جاء يوم الخميس وكان ذلك صدر نظام اليوم فهل يدخل في هذا النهي؟ لا تقدم رمضان بصوم يوم او يومين الجواب لا الا رجل كان يصوم صوما فليس من تعادلوا لي اساس هذا الصيام المشروع له ان يتقدم رمضان بمثل هذا الصيام لانه لم يتقصد هذا التقدم وكان المقصود مباشرة في هذا النهي هو صيام يوم السبت الذي سيأتي الحديث الخاص فيه لان الذي يصوم يوم السبت يصوم اليوم الذي هو بين يدي رمضان ولم يثبت بعد ان هذا اليوم اي يوم من رمضان احتياطا بفتح باب الاحتياط في الدين وفسخ ونفاق كبير من الزيادة في الدين وهذا في الواقع له امثلة كثيرة في بعض الاحكام الفقهية اه نعم الحاضرين يعلمون ان بعض المذاهب يجب على من صلى يوم الجمعة ان يصليها بعد الحرام منها ظهرا بعض المذاهب توجب هذا لكن مذاهب اخرى لا توجده من باب ما يوجده المذهب الاول وهو ان الصلاة لم تصح تلك الصلاة لكن هذا المذهب الاخر يقول انه هناك حروب فيها خلاف اذا توفرت صحة الصلاة صلاة الجمعة وان لم تتوفر لم تصح الصلاة. ومن باب الاحتياط يحسن ان يصلى بعد الظهر بعد الامام صلاة الظهر هذا الاحتياط بطائره الى مخالفة ما هو معلوم من الدين للضرورة الا وهو ان الله عز وجل انما فرض في اليوم وليلة خمس صلوات والى مخالفة نص اخر وهو قوله عليه الصلاة والسلام لا صلاة في يوم مرتين فنحن نعلم ان المفروض يوم الجمعة هو صلاة الجمعة فاذا كانت الصلاة هنا صلاة الظهر اما ان يصلي مرتين مرة بنية الجمعة ومرة بنية الظهر هذا خلاف هذا الحديث مع مخالفة ذلك ضرورة الحديث يقول لا صلاة في يوم مرتين هذا في الوقت الواحد وقت الظهر والله صلاتي صلاة الجمعة ثم صلاة الظهر فلذلك لا يجوز ان يتقدم الانسان على الحكم المنصوص عليه في الشرع من باب الاحتياط او مصداق ما يقوله العامة بزيادة الخير خير لا خير بعدما شرع الله عز وجل على لسان النبي عليه السلام من الخير الواسع هذا الحديث في الوقت الذي ينهى عن المسلم ان يتقدم بين يدي رمضان بصوم يوم او يومين يوجه انه لا مانع من صيام ما كان معتادا له قبل رمضان اذا كان لو عاد ان يصوم مثلا ثلاث ايام من كل شهر اجواء رمضان فله ان يصوم هذه الثلاثة ايام له ان يصوم له ان يصوم يوم واحد ما دام انه لم يتقصد الصيام من اجل رمضان يعني رمضان محدود ايامه انما صام تنفيذا لتلك العادة المشروعة التي كان عليها اذا هذا الحديث المتفق على صحته بين العلماء يشمل مباشرة ما اختلف فيه العلماء من صام يوم السبت والشك منهم من يقول بشرعيته ايضا احتياطا ومنهم من يقول لا يشرع صيامه الحديث الذي سبق دليل ومؤيد لهذا القول الذي يقول بعدم شرعية الصوم يوم السبت ذلك لانه سيأتي في الاحاديث الصايعة ان رمضان يثبت بالرؤية فان لم يكن هناك رؤية فاتمام اي شهر شعبان ثلاثين يوما فلماذا يصوم الانسان يوم السبت لذلك عقد المصنف ابن حجر رحمه الله الحديث السابق بحديث ثان وهو قوله وعن عمار ابن ياسر رضي الله عنه قال من صام اليوم الذي يشف فيه فقد عصى ابا القاسم ذكره البخاري تعليقا ووصله الخمسة وصححه ابن خزيمة وابن حبان الثاني قال بالنسبة للصيام ثلاثة ايام شفار الجميع هل يشترط ان يكون الصوم متسابيا والمشترك في حديث النية ام لا اللواء بالنسبة للشرط الاول لا يشترط في القتال ان السلطة ثلاثة ايام لكننا نذكر دائما ببث هذه المناسبة الاصل الذي اه اتمنى وربنا عز وجل في قوله تعالى وفاجروا الى مغفرة من ربكم. يعني الاية افيها حظ على المسارعة بالخيرات لا سيما اذا كانت من الواجبات ومن اجل ذلك كان القول الواضح عند العلماء ونحن على ابواب الحج الى بيت الله الحرام كان القول الراجح وجوب الحج على الفور لمن استطاع اليه سبيلا لا على التراخي وعن الاية بالادلة في هذا القول الراجح وافرح منها دلالة قوله عليه الصلاة والسلام من اراد الحج ان يتعجل فقد يمرض المريض على هذا الاصل ينبغي المسارعة لا سيما كما قلنا ايضا ما كان منها من الواجبات اليمين اما الشخص كان المسئول عنه وهو يجب تبييض النية؟ الجواب بالاجابة والقائدة في ذلك ويرحمك الله والقاعدة في ذلك ان الحلم الواجب لابد من تبيوت النية فيه بخلاف الصوت التفوق فيجوز احضار النية من هذا هو الذي ثبته عن الرسول عليه الصلاة والسلام. بناء على ذلك فمن كان عليه صيام ايام او اي كفارة من كفارات المعروفة يا من فلا بد فيها من تفييف النية انه لا هو يقول هل يشترط تبييت النية قبل النوم اما الترفض بالمية فهذا السؤال من عندك الجواب على الماشي التلفظ بالنية في كل البلاد فانما الاعمال بالنيات كما قال عليه الصلاة والسلام قال الحج الاول ما في نية في اي عبادة الحج والعمرة انما ذكر اللهم فاجبتك سلف انما هو لكن ما يقولونه نويت الحج والعمرة هذا ليس بواجب شهر رمضان على مسلم وكان مريضا مرضا منعه من الصيام وذهب الى اهله وعلى وظيفته لم يثبت في صريح الموضوع وان كان هناك او يعني اشتغال في الصحيحين من مات وعليه صيام سامعه وليه. وقد ذهب الى هذا الشافعية فاوجدوا بمثل هذا السؤال على ولي المتوفى ان يصوم موافقته بالايام رمضان بسبب هذه لكن الذي وجه عندنا ما ذهب اليه الامام احمد رحمه طبعا لروي هذا الحديث الذي ذكرته الفا. لمات وعليه صيام قام عن وليهم دلوقتي عبدالله بن عباس السلام عليكم كان يفسر هذا الحديث بانه محلول على صيام النذر فمن نزر على لبسه صيام يوم مما لم يفي به فهنا يأتي الحديث السابق قام عنه وليده ان الصيام الذي فرضه الله عز وجل مباشرة على المسلمين تزكية وتفصيلا لهم فهنا يرد المبدأ الاساسي الاسلامي ومن يتزكى اينما يتزكى اما انسان فرض على نفسه فريضة جاء تراجع الله عليه من باب النجم فهذا هو الذي يشمل عليه الحديث السابق لم مات وعليه ثيابه صام عن النبي. وقد جاءت هذه الشريحة في هذا يا امرأة خالة الرسول عليه السلام اني اخفي او اخوها ما يخفي عليه يوم نزل ابراهيم عليه السلام فجاءت احاديث صريحة في السؤال والجواب عن صيام الليل فحمل ابن عباس وهو احد رواد اهل الحديث على صيام هذا الذي يراه الله عنه يعني اذا ماتوا السؤال النقدي في رمضان ستين الشرك الاول رجل مريض في رمضان مات في رمضان. وعليه ايام رمضان فعلى هذا ليست كرنسة صورة اخرى. انسان اكثر من رمضان اياما. وهو مريض بعد ذلك وما قدروا نعليه وهم الشفيع هذا لا نقول بانه يمكن لاحد اسماعيل. هذا مفهومه كمثل الذي يفطر في رمضان عاملا تعميدا نفذوا مثل من يدع الصلاة على النبي هذا لا تخفاه له مدة. لكن المعزول هذا الذي مات مريضا ان يقضي ما فاته من ايام رمضان. هذا يجب عليه كلامه الثاني ان انسان تعمد الاسلام في رمضان او لم يتعمد. كان مريضا صلى الله على ذريته. ان لما يعود في وجود ما نادى عليه ايام ليلة القدر ذلك امر وجداني يشفع به كل من انعم الله تبارك وتعالى عليه برؤية ليلة القدر لان الانسان في هذه الليلة اطلقنا مقبلا على البادرة لله عز وجل وعلى ذكره والصلاة له ان يتجلى الله عز وجل على بعض عباده بشعور ما انت يعقل حتى الصالحون اوقاتهم هذا الشعور هو الذي يمكن الاعتماد عليه لان صاحبه يرى ليلة القدر والسيدة عائشة رضي الله عنها السادس الرسول عليه السلام سؤالا يولي عن انسان حقوق الانسان في رؤية ايه ليلة القدر حينما توجهت اه سؤالها للنبي عليه الصلاة والسلام بقولها يا رسول الله اذا انا رأيت ليلة القدر ماذا اقول قال قولي اللهم انك عفو لحسن العاطفة تعفو عني ففي هذا الحديث الحاجة الاولى ان مسلم يمكن ان يشعر شعورا ذاتيا شخصيا بلاقاته ليلة القدر والشيء الثاني من هذا الحديث انه ان شعر بذلك فخير ما يدعو به هو هذا الدعاء اللهم انك عاقبهم تحب العفو فاعف عني وقد جاء بهذه المناسبة في كتابنا هذا الترويج في بعض الامور الاخرى ان كل ما وصل الانسان والضعوف تبارك وتعالى هو العفو والعافية في الدنيا والاخرة دعهم هناك ليلة القدر بعض الامارات والعلامات المادية لكن هذا قد لا يمكن ان يرى ذلك كله لكن يرى ويعلم ليلة الفجر لان هذه العلامات بعضها يتعلق بالجو العام القادم بان تكون مثلا الليلة لم تبكي قارة ولا حارة اي ما طيلة ليست باردة ولا ولا هي حارة فقد يكون الانسان في يوم لا يمكنه من ان يشعر في جولة قضية في البلدة كذلك على مصر اسأل على ان تكون في صدق تلك الليلة حيث اخبر عليه الصلاة والسلام بان ليلة القدر وقد رؤي هذا من بعض الناس الصالحين في كثير من الاهل اه المهم بالنسبة للمتعفف الشخص المتعفف ليس هو التمسك بمسل الظواهر لان هذه الظواهر هي عامة يعني لكن لا يشتبه كل من عاش في ذلك اليوم في رؤية ليلة القدر يعني يكون في صفاء نفسي في لحظة من تلك اللحظات الليلة المباركة بحيث ان الله عز وجل يتجلى عليه برحمته ومرته العلم ان يدعوا بما سبق وبامره العلامات المادية هي علامات ده يدل على ان القمة ساعدها او لمسها قدرها ليلة القدر هذا امر واقع ولكن الناحية التي يريدها الانسان في نفسه من البقاء والشعور الى الله هذه لعل الله عز وجل يتقبل بها علينا يقول ما درجة حديث من صام رمضان اربعة يوم ولدته امه هذا من الاحاديث الصحيحة التي اخرجها الامام مسلم وهو من الاحكام التي السادة الفقهاء ان يستفتوا عليها ولكنه مع الاسف لم يلتفت به فقد جاء عن ما لك عن الله بانه كان يكره بهذا الحديث وهو حديث بلا شك قاطع الا ان بعض العلماء نقلوا عن الامام مالك وافهم بما ذهب اليه رافض صيام هذه الايام العشر لكي لا تجد الناس حكيمة وهي متصلة برمضان ولا يصلي من رمضان الا يوم العيد بعض الناس وجوب الفكر نهى الملك او بدأ صيامها ومعنى كلام هؤلاء العلماء فيما نسبوا الى ذلك ان ما لك رحمه الله وينكر اصل مشروعية قيام هذه الايام الست فهو يلتقي مع جماهير العلماء الذين ذهبوا لاستعدادها ولكنه يكره المثابرة على ذلك يعني كل من صام رمضان يصوم الست ايام حتى يطفئ صيام الست مع الزمن ولو البعيد لانه من تمام صوم رمضان هذا الذي عشيه مالك ذهب ولا شك ان بمثل قوله وجاهة من حيث القواعد البشرية الفقهية وقد سهل النبي بعض الحنفية في مثل السياسة وسورة الدهب في كل القوائم الخلفية على انه ينطوي على الامام ان يترك هاتين السنتين احيانا بان لا يظن العامة لان الحوثيين في واجبات برد الاجبال الصلاة. في الصبح يوم الجمعة وهذا في الواقع كما قلنا من العلم الذي فاذا كان هناك جو في بعض الدول الاسلامية فعلا قد يخشى او وقع في الخشية اه توهم بعض العامة صيام الست ايام من شوال وامر واجب مين اللي واقف على بعض العلماء ان لا يلتزموا ذلك مع تنبيه بخطبه ومواعيدهم بروسهم على ان الصيام هذا ليس من الامور الواجبة انما هو من الامور وذلك لم يكن من في العام الاول لنا وانما كل مكلف يخرجها اما اعطاء الزكاة هذه وتأتي فقط الى الجمعيات الخيرية اليوم سيتوقف على امر هام ما ادري اذا كرهت الجمعيات لا يجوز التقدم باخراجها قبل يوم الفطر باكثر من يومين او ثلاث ايام فيقال يأتي اول رمضان او في منتصف رمضان كما يفعل كثير من الافراد او خلاف السنة آآ اذا كانت الجمعيات الفاضلية تراعي هذه الناحية اتجمع هذه الجثوات ولا تخرجها الا قبل ميت لهذه الصدقة على اساس انه يشترط فيها ان تكون اعلى من المزكي بالفقراء والمساكين الذين هم في ذلك الحل. لكننا نخشى ما اخشى ان يكون هؤلاء يتبنون رأيا في توسيع قبل العيد بايام كثيرة ومن جهة اخرى قد يجمعونها في الصندوق الجمعية ويضمونها الى اصل الوفاء مجموع عندها اه وربما بعد قليل لايام وربما باشهر لذلك فيكون الاحوط ان يتولى ان المزكي والمخرج سبب الحكم اقامها بنفسه وهو اولا يطير قبل العيد مباشرة وهذا هو الافضل ان ترخص وقبل ذلك اليوم او الليل ثم يضعها في يد ان يراه انه من المستحقين من النساء انه يلاحظ ان يكون من الصالحين والله ايضا السلاح هذه الناحية وذلك سيكون معينا لاهل الخير لاهل الصلاح بما يقدمه اليه من خير ومن نار لم يقتل حتى يكون عن القضاء النتيجة ان تقوم المفروض انها بلغت سنا اليأس ان يذكر الحي واذا كانت العهد العام في النساء لان هناك بصورة منتظمة كما هو يعود في النساء فيما ذاك تلجأ في هذا الدم الى معروفة اه الماضي ان يكون هذا الحيض هذا الزمن الصحابة وليس كما حول لا سيما وهي في هذا السن عشرين ستين الغالب انها يأس من الحيض افيال الحالة اليس لهم علاقة بالصيام؟ اي ان هناك مانع لها من الصيام اذا كان النص القرآني صريح في هذا الا وهو قوله تعالى اكلوا واشربوا حتى يتبين لكم من حيث الايام من القوم الاسود اه الاية صريحة في ازاحة المتأخر في طعامه وشرابه حتى يتبين الاجر اي حتى يتأكد من شروع الحجر الصادق بحكمة ان جاء فيها ربنا عز وجل بقوله حتى يتبين لان التدين من الشيء هو التأكد منه والواقع انه هناك تساؤلات كثيرة اه في مكة والمدينة فرأيناهم يتأخرون هذه الاخيرة هناك لزاما على ان يمسك عن طعامه وشرابه بمجرد ان سمع العيان الاول وهو شرعا اذان الطعام والشراب بدليل حديث البخاري ومسلم عن جماعة من الصحابة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قال لا يحزن بليل يقوم النائم اكلوا واشربوا حتى يؤدي المغشوش اه وعم السلام عمر الاذان بالطعام والشراب ان يستمر فيه الانسان ولو بعد ايام قاموا بلال يقول يؤذن ليقوم النائم ويتسحر من تمساحه الاذان الاول هو الغرض التنبيه انه الان وقت الطعام والشراب قال عليه السلام فقلوا ربه حتى يؤذن لامتي وقد جاء في هذا الحديث لانه كان بين اذانيهما مقدار خلال الخمسين اية او ان الوقت يعني ايه الوقت حريص جدا وليس ايضا التي تعبد من الله معه ربع ساعة سواء توفى عاد الاذان الثاني يجب واقع التخلص من قوله يؤذن في الوقت وعندنا شهود كبيرة جدا للامور التي ذكرناها ومع ذلك فهناك قصة ورخصة في الحديث الصحيح فلو افترضنا ان هذه الايام الثاني يعذبه المؤذنون بالوقف الصحيح في الاجر الشاغل اذا سمع احدكم النداء فانه على يده فلا يضعه حتى يأتي حديثه منه ففي هذا رخصة ان يستمر بالطعام اه هذا ليس منا له فيه حاجة. هذا من باب التزكية. الحديث اذا سمع احدكم النداء يوم الجمعة على يده الذي يأكل ويشرب منه فلا يضعه حتى يقي حاجته هذا والجواب عني يختلف باختلاف الاشخاص اين ان يكون شابا وبزواج وبين ان يكون سهلا او شيخا قانيا الاول من باب الحيطة والحذر يبتعد عن زوجته وعن كل الاسباب التي حرم عليه الا وهو الجماعة لان السيدة عائشة رضي الله عنها التي تروي يا من لان النبي صلى الله عليه واله وسلم كانوا يقبلوا ما زال يملك رسول الله صلى الله عليه واله وسلم آآ هذا يوم من المباشرة تعطيه مثلا التقديم بالنسبة او مطلب ما لكنيش ما دخل مفصل اليوم ما في شيء لكن المهم الوقوف اذا كان مريضا وذهب الى ربه ماذا لم يفسد شيء شريف الموضوع وان كان هناك او يعني خلال من مات وعليه صيام ثم لم يفي به فهنا يأتي الحديث الصغير قام عنه وليده اما الصيام الذي الله عز وجل مباشرة على المسلمين سياسيا وفصيلا لهم فهنا يلي بالمبدأ الاساسي الاسلامي ومن يتدفى فانما يتزكى لنفسه في ايام رمضان وعلى هذا صورة اخرى انسان اكثر من رمضان اياما وهو مريض ثم بعد ذلك لا نقول بانه يمكن لاعظم شيء عظيم. هذا مثله كمثل الذي يفطر في رمضان عاملا لتعذيبا نفذوا مثل الصلاة عمدا متعمدا. هذا لا كفارة له مطلقا. لكن المعذور الذي مات مريضا وفاته من ايام رمضان هذا يجب عليه كلامه الثاني ان انسان تعمد الانسان في رمضان او لم يتعمد كان مريضا ويدعوه والله على ذريته ان لما اضل واوتي بوجهه ينادي عليه الايام انما هو خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة