لا اله الا الله لكن موقف الضهر الشاهد من هذا المثال كثير من الناس انهم الى صعدة يوم عرفة فلا يصوم فيفرح حقيقة قوله عليه الصلاة والسلام من ترك شيئا لله قيمة الغربة النقاش ما بين لان البلد اللي كل من يقال فيه اخرجه قالوا فيه رواه قل اخرجه اما احد رواة الحديث بهذا الاسناد واو الاعتصامات تقول اصلا اليوم لكن اذا قلت رواه البخاري ايضا بينهما عموم خصوص احيانا فاضي العلماء ان شاء الله انه يجب علينا ان مقابلة كبيرة معكم نحن نقول هذا موقف لا اذن المسلمين الى وصول التعصب البدني قالوا التعصب للصحوة الاسلامية قائمة الان قضي عليه ان شاء الله لو تنازعتم في شيء ووجهوه الى الله والرسول ذلك خير واصيل ونحو ذلك من ايات التي تأمر المسلم باتباع السنة ليس بالدين لا مخالفين لطالب العلم فضلا عن عالم ان يعود الى وفي بلدهم والاسلام ما بعدنا جميعا بلد واحد فلا ينبغي اذا كان مثلا بلد يغلب عليه التنشط في المذهب وارانا هذا البلد ان يأخذ برأي هذا اخر لكن هذا المذهب ليس معروفا ولا مشهورا في ذلك البلد لا ينبغي ان يقال لمثل هذا ابتدت غير هذا المحل ما ينبغي اصبر لهذه في الحقيقة ان هذه الكلمة الى المؤلفات وان البحوث والمقالات التي اضيفت قال الذين اتخذوا التخليد دينا واعرضوا بذلك للتمسك ممكن ان يقال ادعوا بالتي هي احسن لا تقول هذا رأيت الذي نأخذ به كل مسلم وعندما نقتدي ايضا للسلف الصالح الذين كان عندهم وهذا ما عندي ومن كان عنده باذن الله ان يقدمه لنا ومسألتنا هذه ليست الاجتهادية لكن هذا الحديث الصحيح فالذين يقولون لان الاسلام مالكا الحديث كما قلت سلمت عليه بالتفصيل في كتابه له ثلاث طرق فحديث يروى لو فرضت هذه الطواف آآ كلها بعيدة طبقت عليها قاعدة الحديث الضعيف كيف وبعضها صحيح لذاته فان صح النخل عن الامام مالك برده لهذا الحديث وانا اذكر هذا انه نقلوا عنه لثلاثة بعض العلماء الاخرين وهو من ومعلومة من قواعد العلم لا يثار الى ادعاء نسخه الا اذا لم يمكن توفيق بينه الى ادعاء النشر اما حديث آآ جويرية بينما ان وضع الرسول عليه السلام هذا الحديث لا يعتبر قاعدة وانما هي تعالج واقنعة بعينها اي هذه المرأة الفاضلة التي قامت ان تظن الى يوم الجمعة يوم السبت اما ان تأتي انت ابتداء وتصوم يوم الجمعة بقصد تصوم يوم السبت لا تصوموا يوم السبت الا في مصر فاذا والتوفيق تروى اذا صم يوم الخبيث لانه صيام يوم الخميس لكن انا صيام يوم الجمعة بعه بصيام مستوي؟ لا ان الحديث الذي فهو واغاثة لهذا الحكم كفارة هذا السياق يوم الجمعة هذا جواب رقم واحد كل هذه العملية يعني يوم الجمعة وبعده في هذه يوم السبت الجواب لا طيب هل هو امر جائز؟ الجواز بلى اكثر من ذلك نعم الاستعمار الى قاعدة لطالب حاجز الربوبية لا تصوموا يوم السبت الا في الله عليكم وايضا بيصوم الجمعة والسبت ما حكومة روسية واجب خلال الحاضر سلم على النبي لماذا ومن حيث ما ذكرت لا مجال ابدا بصيام يوم عاشوراء صيام يوم عرفوا اذا طالب الينا اشهد ثم ان كثيرا من الناس يقعون في وطن اشفع ما يكون في توهيم فيقول احدهم حيا ومثل عن كلمة هذه القضية او وضع الله خيرا منه الذي لا يصوم يوم السبت يوم عرفة وفي يوم عرفة وهو يعلم ان نبيه النهار عن صيام يوم السبت في الارض فممكن فبالنسبة لوضع الممكن الاسود والا غير الاسود كل شيء له سروال يبقى اخراج ما في بطنه من فانما هذا باسمي فقط بعض الاشخاص الذين يقضي بعض الظن السلام عليكم يعلم الميليشيات في هذه الايام الاسلام محارب جميع الارض وبهذا الاهتمام من الحكومات فماذا علينا نحن بهذا الامر وهل نأثم بجلوسنا بعدم عمل اي شيء هذا السؤال الاول ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تنسن الا وانتم مسلمون يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة. اما بعد يقصده لاحظوه من يقول نقعد ولا نعمل اي شيء فهو يعني باي شيء ليس اي شيء مطلقا وانما يعني شيء معين لانه لا احد اطلاقا يقول لانه المسلم قالوا ان يعيش وضعه الدعوة الاسلامية في عهدها الاول هذا المكي اقول لا يستضيف وبل الدعوة الاسلامية اليوم ما في خليله كثير عما كانت عليه الدعوة الاسلامية في عهدها الاول الا وهو العهد المكي وكلنا يعلم ان القائمة على الدعوة يبين هو نبينا محمد صلى الله عليه واله وسلم. وعليكم السلام يعني في هذه الكلمة ان الدعوة كانت محاربة من القوم الذين بعث فيهم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لانفسهم كما في القرآن الكريم ثم مما بدأت الدعوة تنتشر التاسعة دائرتها بين القبائل العربية حتى هذه رؤوس افلام لان التاريخ الاسلامي الاول والسيرة النبوية الاولى المعروفة معلومة عند كثير من الحاضرين في المدينة حيث اقتربت الدعوة من وعقل ادعاء للنصارى وهي سوريا يومئذ التي كانوا فيها لنقله من الحروب فصار هناك حذاء جديد للدعوة ليس فقط من العرب في الجزيرة العربية بس من قولي تبارك وتعالى الف لام ميم وجبت الروم في ادنى الامر وهم من بعض غلبهم سيعرضون في دبر شديد الشاهد هنا لا نستغربن وضع الدعوة الاسلامية الان من حيث انها تحارب من كل جانب فمن هذه الحيثية كانت الدعوة الاسلامية في منطلقها الاول ايضا كذلك محاربة قولوا ليها وهي جيدة يأتي السؤال والجواب ما هو العمل صار عددا كثيرا وكثيرا لله هل حاربوا فارسا في اول الامر؟ قالوا يا ابناءنا. الله عنه الذين كان عددهم قليلا جدا بالنسبة للكافرين والمشركين جميعا من كل مواهبهم ومدنهم انما نصرهم الله تبارك وتعالى بايمانهم ما كان العلاج او الدواء يومئذ لذلك العبادة الشديدة الذي كان يحيط بالدعوة هو نفس الدواء ونفس العلاج الذي ينبغي على المسلمين اليوم ان يتعاطوه لتتحقق ثمرة هذه المعالجة كما تحققت ثمرة لابد للمسلم ان يلاحظها وان يرعاها فكر رعايتها وبخاصة ما كان منها من السنن الشرعية ما الذي يقوم حياة الانسان البدنية اطعموا واشربوا والهواء النقي ونحو ذلك ايوى الانسان لم يأكل لم يشرب لم يتنفس الهواء النقي ومعنى ذلك انه عرض نفسه للموت موتا ماديا هل يمكن ان يعيش اذا ما خرج عن اتخاذ هذه السنن الفورية الجواب لا سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا هذا كما قلت انفا يعرفه معرفة ايوبية كل انسان لا فرق بين مسلم ان هناك سننا شرعية يجب ان نعلم ان هناك سنن شرعية من اتخذها وصل الى اهدافها وزنا منها ثمراتها ومن لم يتخذها فسوف لن يصل الى الغايات التي وضعت تلك السنن الشرعية لها تماما تماما كما قلنا الكونية و تبناها الانسان ولكن يحتاج الى شيء الجواب عن ذاك السؤال الهام كل ما يقرأ اية من ايات الله عز وجل بل ان هذه الاية قد تزين بها تدور بعض الرجال او جدر بعض البيوت وهي قوله تعالى ان تنصروا الله ينصركم لافتات توضع وتكتب بخط ذهبي يمين رخامي او فارسي الى اخره وتوضع على الجزر مع الاسف الشديد هذه الاية اصبحت الجدر مزينة بها اما قلوب المسلمين فهي منها هاوية على رؤوسها لا نتاج مصر ما هو الهدف القومي؟ ارمي اليه او الاية ان تنصروا الله ينصركم ولذلك اصلح وضع العالم الاسلامي اليوم في سلسلة وقلقلة لا يكاد يجد لها مخرجا مع ان المخرج مذكور في كثير من الايات وهذه الاية من تلك الايات اذا ما ذكرنا المسلمين بهذه الاية فاظن بامر ان الامر لا يحتاج الى كبير شرع وبيان وانما هو فقط التذكير وذكرى تنفع المؤمنين كلنا يعلم ان شاء الله ان قوله تبارك وتعالى ان تنصروا الله قالت جوابه ينصركم ان تأكل ان تشرب الجواب صحيح ان لم تأكل ان لم تشرب ماذا تموت كذلك تماما المعنى في هذه الاية ان تنصروا الله ينصركم المفهوم وكما يقول اصوليون يكون مفارقة ان لم تنصروا الله لن ينصركم وهذا هو واقع المسلمين اليوم توضيح هذه الآية جاء في السنة في عديد من النصوص الشرعية وبخاصة منها الاحاديث النبوية ان تنصروا الله معلوم بداهة ان الله لا يعني ان ننصره على عدوه بجيوشنا واساطيننا وقواتنا المادية. لا ان الله عز وجل غالب على امره وهو ليس بحاجة الى ان ينصره احد نصرا ماديا هذا امر معروف بدهيا لذلك كان معنى ان تنصروا الله اي ان تتبعوا احكام الله. فذلك نصركم لله تبارك وتعالى والان هل المسلمون قد قاموا بهذا الشرط قد قاموا بهذا الواجب اولا ثم هو شرط في تحقيق نصر الله للمسلمين ثانيا الجواب عند كل واحد منكم ما قام المسلمون بنصر الله عز وجل واريد ان اذكر هنا كلمة ايضا من باب التوفير وليس من باب التعليم على الاقل بالنسبة لبعض الحاضرين ان عامة المسلمين اليوم قد انصرفوا عن معرفتهم او عن تعرفهم على دينه عن تعلمهم باحكام دينهم عسكرهم لا يعلمون الاسلام وكثير او الاكثرون منهم اذا ما عرفوا من الاسلام شيئا عرفوه ليس اسلاما حقيقيا عرفوه اسلاما منحرفا عما كان عليه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم واصحابه يجب فنصر الله الموعود به من نصر الله يقوم على معرفة الاسلام اولا معرفة صحيحة كما جاء في القرآن من السنة ثم على العمل به ثانيا والا كانت المعرفة وبال على صاحبها كما قال تعالى يا ايها الذين امنوا لما تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون اذا نحن بحاجة الى تعلم الاسلام والى العمل بالاسلام الذي اريد ان اذكر به كما قلت انفا هو ان عادة جماهير المسلمين اليوم ان يصبوا اللوم كل اللوم بسبب ما ران على المسلمين قاطبة من جلد الهوان على الحكام ان يصوم ان يسبوا اللوم كل اللوم على حكامهم الذين لا ينتصرون لدينهم وهم مع الاسف كذلك لا ينتصرون لدينهم لا ينتصرون للمسلمين المجلين من شبار اليوم ينصب على جميع الامة حكاما ومحكومين وليس هذا فقط بل هناك طائفة من اولئك اللائمين بالحكام المسلمين بسبب عدم قيامهم بتطبيق احكام دينهم وهم محقون في هذا اللوم ولكن قد خالفوا قوله تعالى ان تنصروا الله امين نفس المسلمين اللائمين للحاكمين حينما يخصونهم بالليل قد خالفوا احكام الاسلام حينما يسلكون سبيل تغيير هذا الوضع المسلم المحيط بالمسلمين بالطريقة التي تخالف طريقة الرسول صلى الله عليه واله وسلم حيث انهم يعلنون تكفير حكام المسلمين هذا اولا ثم يعلنون وجوب الخروج عليهم ثانيا فتقع هنا فتنة عمياء صماء دماء وان المسلمين انفسهم حيث ينشق المسلمون بعضهم على بعض فمنهم وهم هؤلاء الذين اشرتوا اليهم الذين يظنون ان تغيير هذا الوضع الذليل المصيب للمسلمين انما تغييره للخروج عن الحاكمين ثم لا يقف الامر عن دعاء هذه المشكلة وانما تتسع وتتسع حتى يشبه الخلاف بين هؤلاء المسلمين انفسهم ويشبه الحكام في معزل عن هذا الخيار بدأ الخلاف بالغلو بعض الإسلاميين في معالجة هذا الواقع الاليم انه لا بد من محاربة الحكام المسلمين لاصلاح الوضع واذا بالامر ينقلب الى ان هؤلاء المسلمين يتخاصمون وعن المسلمين الاخرين الذين يرون ان معالجة الواقع الاليم ليس هو بالخروج عن الحاكمين وان كان كثيرون منهم يستحقون الخروج عليهم بسبب انهم لا يحكمون بما انزل الله ولكن هل يكون العلاج كما يزعم هؤلاء والناس هل يكون ازالة الذل الذي اصاب المسلمين من الكفار ان نبدأ بمحاكمة الحاكمين في بلاد الاسلام من المسلمين ولو ان بعضهم ننتظرهم مسلمين جغرافيين كما يقال العفو محاضر هنا نحن نقول اورد سعد هو سعد مشتمل ما هكذا يا سعد الابل مما لا شك فيه ان موقف اعداء الاسلام اصالة وهم اليهود والنصارى والملاحدة من خارج بلاد الاسلام هم اشد بلا شك ضررا من بعض هؤلاء الحكام الذي خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة