طالب علم بادئ بيقول انا مشوش القرآن اجرة مقابل تعليم فقط وبعدين قالوا لأ ده ما ينفعش تاخد اجر مقابل تعليم القرآن الكريم. انا جربت بها الاخرى وجربت يعني اعمال اخرى ويمد لي فيها رزق مستدام وتعرضت فيها للفتن وكزا وكزا بيقول يعني ان كثيرا من الناس يحاولون الحصول على وظايف ولم ينجحوا الاقتصادية صعبة معظم الشركات والوظايف لا تكاد تخلو من من عمل محرم او محتويات محرمة انسب حاليا ان انا اعلم القرآن ابن الناس وعلم العلم الشرعي واللغة العربية وخيركم من تعلم القرآن وعلمه فجاء من قال لنا هذا الكلام ما يصلحش من اخذ على تعليم القرآن قوسا قلده الله قوسا من مال يوم القيامة ويعني يعني صحابي يعني قصة انه قال علمت ناسا من اهل الصفة الكتاب والقرآن فاهدى الي رجل منهم قوسا واروي عن هذا في سبيل الله عز وجل اخوتنا ودي مش فلوس واذى من ادوات الجهاد اجاهد بها لاتين النبي صلى الله عليه وسلم فقال ان كنت تحب ان طوق طوقا من نار فاقبلها فارتعى من هذين الحديسين وقال انا اقول له يا حبيبنا يا رعاك الله الاصل في العبادات الا يأخذ المسلم اجر عليها في مقابل القيام بها ان كانت العبادة متعدية النفع ينتفع بها غير المباشر لها والقائم عليها كالرقية بالقرآن او تعليم القرآن او تعليم الحديث يجوز اخذ الاجرة عليها عند جماهير اهل العلم ما عدا الاحداث مقابل ايه؟ ما حصل للغير من منفعة بالرقية او وقالوا من الادلة على هذا. النبي صلى الله عليه وسلم زوج رجلا امرأة على ان يعلمها ما معه من القرآن كان ذلك صداق زوجه وجعل صداقة ان يعلمها ما يحفظ من كتاب الله عز عز. فالتعليم هنا له مقابل. مقابل انه يتزوجها وهذا هو الصداقة الصلاة يصح ان يكون مالا يصح ان يكون منفعة سيدنا موسى قال له العبد الصالح ايه اني اريد ان انكحك احدى ابنتي هاتين على ان تأجرني ثماني حجج فان اتممت عشرا فمن عندك. وما اريد ان اشق عليك ستجدني ان شاء الله من الصالحين بقيمة المرأة في عيون الانبياء تمن سنين بل عشرة من اجل ان يكون هذا الكف صداقا لنا فقال له ذلك بيني وبينك قضيت فلا عدوان علي والله على ما نقول وجيه واحد السؤال اخر رقية رجل كان سيدة قومه ولدغته عقرب وبحث له عن راق يرقيه. فجاءوا لصحابه فرقاهم الفاتحة فقدموا له جعلا كبيرا. سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال ان احق ما اخذتم عليه اجرا كتابا حديث ابن عباس من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مروا بماء فيه ندية اراد لهم رجل من اهل المال قالوا هل فيكم من راق الا في الماء رجل لديغا فقرأ بفاتحة الكتاب على شان على مجموعة من مجموعة من الغنم جع مقابل الرقية هذه وبرأ فجاء بالشية الى اصحابه على كتاب الله حتى قدموا المدينة قالوا يا رسول الله اخذ على كتاب الله اجرا وقال ان احق ما اخذتم عليه اجر كتاب الله ثم قال اضربوا لي معكم فيها بسهل. اجعلوني نصيب معكم اؤكد له مشروعية اباء والنوى فقال باب جواز اخذ الاجرة على الرقية بالقرآن للجنة الدائمة للافتاء في بلاد الحرمين بهذا. وعن عمر بن الخطاب انه كان يرزق المعلمين. يعطيهم مخصصات وانه كتب الى بعض عماله ان اعطي الناس على تعذيب القرآن طب ليش نخرج الحديس ان كنت تحب ان تطوق طوقا من دم قالوا هذا الصحابي بعيني كان قد تطوع بعمله ونوى الاحتساب فيه من البداية ولم يكن قصده وقت التعليم ان يطلب عوضا او نفعا حذره النبي من ابطال اجره ولا تبطلوا بعمل احذر من تحويل هذه النية اللهم اهدنا سواسنا