فلما وجدنا النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يوجب عليه شيء مما يوحي به اثر ابن عباس كنا نحن في ظل من ان نأخذ بهذا الاثر ما دام ان حديث البخاري يشعرنا بانه لا يلزم الجاهل او المخالف جايين من نسك من مناسك الحج شيء من الذنب وبخاصة انني قد لاحظت عمليا في الحجج التي كتب الله لي ان احجها ما للخلاص من اثني مخابراتي وترك الواجب في ان يقال له عليك جمل آآ وبخاصة ان الدم ايجاد الذم من يقول به ويتوسع فيه بناء على اثر ابن حباس السابق ذكره بالميزات تسعة لا تشرع بل هي كما قال عليه السلام كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار كل ما في الامر ان التلبية فيها شيء من تضمين التربية ما في النية لبيك اللهم بحجة مع الله او نحو ذلك من الالقاب. نعم وهل يلزم اداء ركعتين بعد الاحرام لا ليس هناك صلاة خاصة تسمى بركعتي الاحرام ولكن اه ينبغي الصندوق على حديد حديث ابن عباس رضي الله عنهما من ترك ملكا فليوجد له موقف حول هذا الحديث وهل له حكم الرفع؟ وما المقصود بقوله اما اه الصحة اذا اردنا بالحقيقة ما جاء في بيانها انه حديث موقوت وهو صحيح الاسناد زيادة عن ابن عباس موقوفا عليه واذا كان موقوفا وحينئذ ينبغي ان ننظر هل يوجد هناك المرفوع ما يخالفه ولو في بعض اجزائه لنفشد بعد ذلك الى ان يتبنى هذا الموقوف او الا نتمناه لقد وجدنا في صحيح البخاري وغيره قصة ذلك الاعرابي الذي رآه النبي صلى الله عليه واله وسلم يلبي بالعمرة وقد لبس جملة متجمسا بالطيب فقال له عليه الصلاة والسلام انزع عنك جملتك هذه واصنع في عمرتك ما تصنع في حجتك ولم يأمره النبي صلى الله عليه واله وسلم بزمن مع ان كثير من العلماء اليوم ليصلون مثل هذا الدم على مثل هذا الاخلال وهو ان يلبس ثيابه العادية او ان يتطيب بالطيب بعد احرامه في كثير من السنوات الماضيات انه قبل ما يخلو حاج الا ووالدي وهو مثقل من الدماء لان قل من ينجو من ارتكاب بعض الاخطاء التي يدان بسببها بان يكلف ان يفدي دما لذلك نقول ابن عباس هذا الى شفنا مخلفين بالعمل به. نعم نو آآ ما هو الدليل على ان الافراد بالحج الى الان كلمة ومن تمتع بالعمرة الى الحج فما استيسر من الهدي فمن لم يجد صيام ثلاثة ايام في الحج وسبعة اذا رجعتم تلك عشرة كاملة ذلك لمن لم يكن اهله حاضري المسجد الحرام تهاني التمتع الذي شرعه الله عز وجل صراحة في هذه الاية قيدها بغير اهل مكة ذلك لمن لم يكن اهل حاضرين المسجد الحرام لا نجد دليلا اوضح من هذه الاية. نعم نعم بعض المعاصرين يضاعف تحاليل وهو دعاء بين الركن اليماني والحلف الاسود المعروف لديه آآ قد وجدنا في بعض جلساتنا في هذه الصفرة عن هذه التطريف فنقول الضعيف حديث عبد الله بن سائب تضعيف موضعي امين انه ضعيف لذاته ولكن كثير من الاحاديث الضعيفة ترتقي اساليبها من الضعف الى الحسن بل والصحة بشواهد يجدها اهل العلم وحزين عبدالله بن السائل هذا كنت ذكرت له بعض الشواهد في بعض مؤلفات منها انه ثبت ذلك عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه من فعله وفعل الصحابي المطابق لحديث اسندوا بعيد يعطي لهذا الحديث قوة ما لو تعرى هذا الحديث الموقوف عنه لبقي الحديث على ضعفه الذي يشهد عليه اسناده يضاف الى ذلك ان هناك في بعض السنن واظنه سنن ابن ماجه قدير من رواية ابي هريرة رضي الله عنه ايضا يدل على ما جل عليه اجيب عبدالله وائل من شرعية الدعاء وربما اتنا في الدنيا حسنة الى اخره بين الركنين ومن ذلك ارتقى الحبيب اليف عبدالله بن حسام في السند الضعيف ودخل في مرصدة الحديث الحسن لغيره الحسنة على الاقل لغيره. هذا هو جوابنا من ترك في الحج عدة واجبات؟ هل الزمه دم ام بماء؟ مثلا ترك المبيت بمنزله وترك المبيت بمنى. وفي اليوم الاول لم يرمي انا اقول بالنسبة لمثل هذا الشوار ارجو من طلاب العلم فضلا عن اهل العلم ان يزلزلوا ليس فقط ان يجدوا دم او لا يجب لانهم قد يبحزون في مسألة اقل ما يقال فيها انها موضع خلاف فارجو ان يبدأوا البحث فيما لا خلاف به وهو ان نتساءل هل يأثمون من ترك واجبا من واجبات الحج اذن عما اذا ترك واجباتي من واجبات الحج ايأثم ام لا من هنا ينبغي البدء في مثل هذه المسألة وليس عليه دم ام لا لان احتياج الكلام على النحو الاول اي هل عليه جمع ام لا لقد عود الناس على التساهل من قيام بكثير من الواجبات لانه يشعر في قضايا نفسه انه يجد له مخرجا انما يمكن ان يتبنى فيما اذا كان ترك شيئا من الواجبات سهوا اما اذا كان تركها عبدا وانا اجد فرخا كبيرا جدا بين من يتعمد ترك الواجب فيكون اثما وبين من لا يتعمد ترك الواجب فيكون غير اجل مشهد هذين كمثل من يحلف يمينا غموسا او يمينا خطأ كما قال عليه السلام من حلف على يمين ثم رأى غيرها خيرا منها فليأتي وليكفر عن يمينه الكفارة اليمين انما تشرع في مثل هذا الحادث الذي اراد خيرا فاخبره اما من حلفت كاذبا وهو كما جاء في بعض الاحاديث اليمين الغموس تدع الديار مواقع فاليمين الرموش ليس لها كفارة لان الحالب قد انغمس في الاثم فليس له مخرج منه الا بالتوبة النصح كذلك اولئك الذين يكثر منهم الاخلال بكثير من الواجبات الحج هؤلاء قد احاط بهم اسمهم واحاطت بهم سيئاتهم. وهؤلاء لا ينبغي ان نفسد لهم المجال بأن نقول لهم اليس كفارة لان الكفارة التي نعلمها اما ان تكون على باب الشكر لله عز وجل كمثل ادي في متعة ان يكون كفارة لشيء يضطر ان يقع فيه الانسان ذلك كمثل حلق الرأس انما يجد ضرورة لحوقه او الرجل الذي احصر الذي يستطيع ان يستمر في حجته او عمرته فكفارة هذا الاخلال الزواج هو ان يذبح ان يقدم اي هديا او فزين اما ان يتعمد مخالفة الشريعة ويكون بذلك اثما ثم نخرج له مخرجا لان عليك دم قال ما انه ليس عندنا نص يلهمنا بذلك ولا يستقيم مع توجيهات الشريعة في حض الناس على اطاعة الله ورسوله. وكل ما ساعد هذا مخالفة الاحكام الشرعية ينبغي ان يوضع له حد ولا يتوسع فيه. نعم بالنسبة للحديث اثر ابن عباس منطلق عنده الا يكون المقصود من قوله يعني من ترك نسكا متعمدا وبهذا تلك الحديقة لانه كان جاهدا للحكم الذين يجيبون الدماء لا يفرقون بين المتعمد وبين المخطئ وعلى كل حال حديث ابن عباس موقوف لم نجد الصحابة ما يعجبه. فنحن في حل منهم انما الحكم المبيت من ذلك هل هو رؤي او واجب؟ واذا كان واجب المتنادى عليه؟ صدق الله وعنهم وهو التفريق بين المبيت في المزدلفة وبين صلاة الفجر صلاة الفجر هو الركن والمبيت هو الواجب. نعم الحج او العمرة ركن معين العمرة اقعد عليه سؤال نعم الام الصالح العمرة ما ده ركن من تمام الطواف نعم. وما هو الضابط في معرفة الركن والواجب؟ والسبب طبعا طرد لكن لو ما في عندنا يعني شيء واضح بالنسبة لبعض الاركان الاهماء الذي ينقله الكثير من اهل العلم نحن سبق ان ذكرنا ان آآ حديث آآ من آآ صلى صلاتنا معنا هذه في جمع الى اخر الحديث فهذا دليل ركنيا وفق قوله عليه السلام الحج عرفة لكن هناك بعض الاغشان مثل طواف الافاضة آآ على انه ركن وان الحي لا يصح الا به انا شخصيا لا اعلم له دليلا صريحا في الركنية سوى ما ينقله العلماء من اجماعهم على ان طواف الافاضة رخص من اركان الحج اه بالنسبة المسجد الحرام وقال لنا لا تستوي مع الصلاة في ذات مكة بالنسبة للمكانات التي تظهر على المسجد الحرام هل لها لبس في المسجد؟ وان شملت اجزاء كثيرة من مدحه نعم هذا حكمه حكم مزيد عليه اه سواء كان المسجد المكي او المسجد النبوي فكل زيادة تضاف اليهما آآ هذه الزيادة حكمها حكم المزيد عليه ومسجد الرسول فما نعلم كان اصغر الكثير مماكره الان وقد جاء في بعض الاثار عن عمر ابن الخطاب انه لو مد هذا المسجد يعني المسجد النبوي الى صنعاء لكان له كفر المسجد هل تجد ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى الوتر في بيته ولن يبخل وذلك تخفيف من ربكم ورحمة ان آآ الرجل الذي ليس الاحرام يكون قد نهى للعمرة والحج انه يتلفظ بعد الاحرام ده مجرد اللبان لا يعني انه نوى كما ان النية في القلب وليس في اللسان ولكن من آآ مناسك الحج ان نبتدي فتجمل النية حيث يكون لبيك اللهم بحجة وعمرة بعمرة وحج او بعمرة هذه التلبية وتضمن النية التي في قلب هذا الملبي اما ان يقول نويت الحج او العمرة هذه بدعة قد توسع الناس في استعمالها في كثير من كالوضوء والطهارة والصلاة والصيام فنحو ذلك فانما الاعمال كما قال عليه السلام بالنيات وانما لكل منا نرى التلفظ امر قد يغفل عنه كثير من الناس بالنسبة لميقات واحد من المواقف المعروفة الا وهو فهناك قد صلى النبي صلى الله عليه واله وسلم ركعتين وما كانت اعفاني هي صلاة الاحرام وانما كان تنفيذا لامر جبريل عليه الصلاة والسلام للنبي صلى الله عليه واله وسلم حينما قال صلى الله عليه وسلم اوصاني جبريل انس مبارك او كما قال عليه الصلاة والسلام الا وهو وادي عقيق هذا الميقات ذوى للخصوصية وهو بيصلي المحرم هناك ويصعد فين تبركا بهذا الوادي المبارك وليس لهذين نفعتين علاقة بصلاة الاحرام. نعم هل يجوز للحاج ان يخرج الى جدة ويقضي بها بعض الوقت ثم يرجع الى منى لكي يبيت فيها كيف خلق هل يجوز للحاج ان ينظر الى جدة ويقضي بها بعض الوقت ثم يرجع الى منى لكي يبيت كده فيجوز لكن طريق السلطة ان لا يتخذ الله بالسعادة او ينزل الى جدة من متاجرة او نحو ذلك قام الحبل ان يتذكر انه في طاعة لله عز وجل وهي قد تكون في العمر مرة واحدة وقد تكون بالنسبة لبعض الناس متكرر ولكن لا ينبغي ان تكون هذه العبادة تتكرر كامر روتيني كما يقولون اليوم ليس لهذه العبادة اثر الى في هذا الحاج فيكون عقله ودبه في بضاعته وفي تجارته ولذلك فهو احسان بان يخرج من مصالح تجارية هذا ما نراه جاهزا. اما اذا عرض له امر عارض ليس له علاقة بدنياه فهم اذا نقول لا مانع من ذلك نار ما حكم الفواكه وجمع العمرة وليست العمرة مثل الحج في فواصل الوداع بحيث انه صلى الله عليه وسلم شدد بين اصابعه ان شئون الجيش اه يعني مسياوي من ضعفه الاول ما اضطر فيه لاخر ويسأل عن حكم طواف الوداع لكن ما معنى ان الرسول عليه السلام حبك او ما سبك هل يمكن السائل يوضح سؤاله؟ ان الجواب اننا لا نجد ما يشرب نعم طيب هل نسمع ولا الافعالية كثيرا ولا نعرض عنهم وعن اعمالهم الا انهم يؤولون في الدار لا تؤرقني عني اكثر من ذلك هو المذهب الاشعري مذهب في العقيدة وكذلك المذهب الماسوني آآ هؤلاء يشتركون مع اهل الحديث بالايمان ببعض الصفات ضيافا للمعطية فهم مع السنة في بعض ومع المعتزلة في بعض اخر وانا انصح طلاب العلم ان لا يريدوا انفسهم بمعرفة الاراء المخالفة للسنة وانما انصحهم على السنة وعلى العقيدة الصحيحة بعد ذلك اذا سمحت لهم الفرصة وتمكنوا من ان يعرفوا المذاهب المخالفة لمذهب اهل السنة والحديث وان يستطيع ردها والذب عن نظر اهل السنة ومن ذلك والا فحصتهم ان يعرفوا النظر بالحق ولا عليهم بعد ذلك بهذا الاختيار حتى نأخذ فسحة ان شاء الله ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله اما بعد اريد ان اتم بحثا اشرت اليه حينما كنا الى الصلاة وهو اننا نرى كثيرا من الحجاج قبل دخولهم مكة وبعد انتهائهم من الخواف والسعي المناكب اليمنى ولعلكم تعرفون كما هو الراجح ثم بعد ذلك يعود في بجاره او الجرح الى ما كان عليه قبل البدء بالطواف اي لابد من ان يوفي منكبه الطواف لكن اكثر الناس كما قال عمر العالمين لا يعرفه من ساعة الاحرام من الميقات يكشفون عن يعني ويستمرون هكذا الى ما شاء الله هذا اولا خلاف السنة وما كان من الاجازات خلاف السنة انها ضلالة صلى الله عليه وسلم كل بدعة وكل ضلالة في النار وكما قال بعض الصحابة وبخاصة منهم حذيفة ابن جمال رضي الله عن الله انما هي التي جاءت من طريق نبينا صلوات الله وسلامه عليه. لان انما تكون بالتوقيف منه عليه الصلاة والسلام لنا وليس باراءنا واهوائنا ولقد عرفنا الصالح التي غني عنها جماهير الخلق رغم كسرة جيش التي جاءت منبهة خذوا بدعة ضلالة معظم مسائل وكل ضلالة في المرء وبذلك لا ينبغي لاستهانة لباب المحدثات من الامور بدعوى انها تقربنا الى الله زلفى واذا كان من الحق قول اهل العلم لسان الحال انفق من لسان ما قال. فنحن نقرأ من حال هؤلاء الاجيال الذين يقضون اياما كثيرة وهم كاشفون عن مناكبهم ويتحملون ضرر القوي والقوي ما يكون ذلك الا بزعمهم انها عبادة فكيف تكون عبادة ولم يشرعها لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ربه في الناس ذاك المكان الذي وهو اسماء الطواف هذا شيء وشيء ثان وهو افضل ان هؤلاء الناس الذين يتقربون الى الله عز وجل ما يمكنش في مناكبهم يوجد ايام الحج على وعن ما ذكرنا انهم اتبعوا جريئا ما اوجب الله به من سلطان فانهم يقعون في مخالفة خطيرة حينما نراهم يقومون الى الصلاة في المسجد الحرام او في غيره من المساجد او في منى او في غيرها من المناسك يقومون يصلون المخالفة الاولى جميل اولا من حيث ايها بعض اخواننا الذين يكشفون عن القسم الاعلى من بدنهم لا اذا اقيمت الصلاة فلابد لهم من ان يرتدوا هذا الثوب وان يلقوه على اكتافهم لقوله صلى الله عليه كانوا يطوفون حول الكعبة حراسا نساء ورجالا وهذا من جاهليتهم ولما جاء الاسلام انزل الله عز وجل هذه الاية تأديبا وتعليما لهم وقال خذوا زينتكم عند كل مسجد المقصود من الزينة في هذا الحديث مراعاة لسبب النزول هو ستر العورة عورة خاصة بالصلاة اساتذتيه من ثوبه شيء وللحديث الاخر ذكرته انفا وهو في سنن ابي داود من لاهل الجاهلية صحيح طلب من تصويب الشيطان لبني الانسان الذي لا يحتوي الطوق بثياب عصينا الله فيها. هكذا ضيع اليوم ايصلي احدنا في ثوب واحد قال ام كلكم يجد ثوبين هذا الحديث مع حبيب لا يصلون احدكم وليس على عاتقيه من ثوبه شيء يتعارض في جهد بعض الناس واسلم من هذا الحديث وليس على عاتقيه قوم. وانما رأوا يصلي مقتدرا سأله عن ذلك كيف تصلي بثوب واحد وشربك لاخر معلق على هي العمود الذي تعلق عليه الثياب ثم احسن من الشماعة المشجرة وهي الاية التي تعلق عليها فيها احد الحاضرين على الجابر ابن عبد الله وانصاري رضي الله عنهما انه يصلي في ثوب واحد وشيء اخر معلق على وقال ذلك ليراني احمق مثل ويظن ان الصلاة لا تصلح له الا بالثوبين هذا بلا شك اشكى من حديث ابي هريرة انا كلكم جلبوا كل وهو الاهم حديث جابر الى جابر رضي الله عنه لا شك ان فانه يدل على صحة صلاة من يصلي مكشوفة وتشكي الاعوج من البدو ولكن قبل هذا الصحابي من القوة لا يمكن ان يعارض زبالة الحديث الموقوع والصحيح والصريح بداية الجهاز باتفاق ووجدناه وبذلك وقيل يا ولد الاثر وصل النظر واذا جاء نصر الله وقال علماء الاصول نجد في هذا في مولد النص وهبنا رأي في صحابي الجليل وابيكم الصحيح يخالف رؤية او فعل ذلك الصحابي وفي نائبهم فلا بد من الرجوع اذا من امية بالرجوع اليه الى السماجع عز وجل قد تنازعتم في شيء اودوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تأويلا لذلك كان مذهب امام السنة واعلم الائمة الارظى بالسنة الامام احمد ابن حنبل رحمه الله كان من مذهبه العمل بالحديث الاول لا يصلين احدكم وليس على عاتقيه من ثوبه شيء ذلك بخروط الحديث اولا وجدادته الصريحة ثانيا هذه الدلالة التي لا تقبل نقاشا ولا في ثوب واحد. فذلك بانه قد لا يجد ثوبا اخر وبذلك قال عليه السلام او كلكم يجد ثوبي ولعل جابر رضي الله عنه حينما صدر منه ما ذكرناه انفا كان اولا آآ على هذا الحديث حديث ابي هريرة الثاني او كلكم يجد الثوبون؟ وثانيا لم يبلغه نهي النبي صلى الله عليه واله وسلم ان يصلي الواجب للثوبين في يوم واحد ولقد اكد النبي صلى الله عليه واله وسلم الاهتمام تسر الطفل الاعلى من البدن حتى ولو كان ليس عنده الا ثوب واحد وقد قال اذا لم يجد الا ثوبا واحدا فان كان واسعا فليلتحف به وان كان ضيقا فليأتزر به ايضا من كان عنده حب واحد فقط وباستطاعته ان يوفي قسمه الاعلى مع الادنى فهذا واجبه وان لم يساعد الثوب على ذلك فيه او لقصر فحينئذ لابد من ستر العورة التي هي عورة في الصلاة وخارج الصلاة عن اتخاذ القبور والمساجد. نعم. بعضهم عمل النهي بوضوع السجود يعني خلف الجنازة لا سجود فيها فبالتالي النهي عن طريق النزي في قبر قد يتوهم بعضهم ان هذا يسجد ويركع للميت في المقبور مثلا فقال هذا ما اردت توضيحه بمناسبة اتباع بعض الناس خوارج الثواب وصلاتهم مكشوفين منصب هذا لا يجوز وشرع الله انما قام اه للالتزام وليس بالافتتاح طبق او نجادل للرجل لا يكون له حكم الرفض وبالتالي نحن نهي الرسول صلى الله عليه وسلم عن الكراهة وليس بماذا اولا يفترض في رأي الصحابي ان يكون في حكم مذهورا؟ وهناك آآ بحث لابد لطلاب العلم ان يكونوا على معرفة به بهويته الا وهو واذكر الجملة معترضة ان بعض اخواننا يشربون قياما وشر والشرب من خيال قد نهى عنه الرسول عليه الصلاة والسلام وهذه جملة منقبضة. لا اريد ان اقيم عليها محاضرة حتى ما نضيع عن ايجاد يعني السؤال الاخير هذا ان القيام فلو بحر خاص ربما يتاح لنا الخوض فيه بمناسبة اخرى ان شاء الله اعوذ باقول اذا جاء قول عن بعض اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم فهذه المسلمون ملزمون به موجهون بالاخذ به ام لا الجوار ان كان قول ذاك الصحابي بحكم مرفوع بحيث لا يمكن ان يقال بالاجتهاد الذي يتعرض بالخطأ كل صواب اية اخرى بما كان في حكم مرفوع اخذ به والا صرف بقائله حرب حكم الموقوفات على اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لابد من النظر اليها هل هي بحيث لا يقال الا من توقيت كما ذكرنا لكم انفا عن ابن مسعود انه قال فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم قلنا السلام على النبي قام به قال لانه لا يمكن ان ينتصر في اغراضه عليه السلام الرأي والاجتهاد. ان ياتينا قول عن صحابي وممكن ان يكون هذا القول على البراءة الاصلية. والاصل في الاشياء الاباحة ويمكن ان لا يكون قد ورده النهي الناقل عن البيئة العشقية الى حكم جديد جاءت موقوفة على احد الصحابة قول ابن عباس رضي الله تعالى عنه قال نزل القرآن جملة واحدة الى بيت العزة في سماء الدنيا ثم نزل انجم مفرقا حسب الحوادث انتهى حديث ابن عباس او نقول ان قول ينبغي هذا قول لم يكن فيه ابن عباس قال رسول الله او سمعت رسول الله. فهل هذا يؤخذ به ان لا؟ الجواب ان مثل هذا القول لا يمكن ان يقال بالرأي والاجتهاد ما بك لانه يتحدث عن بعض الامور الغيبية لا يوجد ابن عباس وهو لا يوحى اليه. ان القرآن نزل كتلة واحدة جملة واحدة الى السماء الدنيا دون السماء الثامنة اولها ثم ما يدريه انه نزل الى مكان تسمى ببيت العزة. ومن سماء الدنيا هذه امور غيبية لا ساقة البشر ان يتحدث بها الا رجما بالغيب كما يفعل المنجمون والكهان والعنافون وخرج لابن عباس وهو امام القرآن ان يتخلص وان يتكلم يقول ان هذا الاثر موقوف في حكم مرفوع لانه لا يمكن ان يقادم جواد الرفيع فاذا عرفنا هذه القاعدة التي يجب اعمارها في الاثار الموقوفة وبعدها تكون في حكم مرفوع وليس لنا خيرة في ردها وبعدها الخيرة في قبولها وفي مدها بشرط الا نخالف نصا مرفوعا هذا الشرط هو بالنسبة لفعل جابر ما في اه في شرط ان لا نحاول قد خالفنا في وقارنا فعل جابر قول الرسول عليه الصلاة والسلام الصريح لا يصلين احدكم وليس على عاتقيه من فوق شيء التوفيق بين هذا الحديث واوصل الجائزة اه مجزوء من ناحيته. انه انه بين نصين اما وقد ذكرنا اله ان افرجاب موقوف ليس في حكمنا الخروج نحن في حزب من اجل ان نوثق بينه وبين الحديث المرفوع والشيء الثاني ان التأكيد المشددة المكرونة بالنهي لا يصليني احدكم وليس على عاتقه شيء يمنع من هناك التأويل ويحمدنا على ان نجزم او بان هؤلاء الحديث تضمن حكما جديدا على الحكم الثابت المعروف عنده العلماء جميعا وهو انه يجب على المسلم ان يستر عورته من تحت السرة الى الركبة. فقوله لا يصلين احدكم نهي عن الصلاة ويؤكد ما دام انه لا يوجد حديث مرفوع عن النبي صلى الله عليه واله وسلم يسرنا الى ان نوفق بينهم وبينه يوجه من توحيد من وجود توفيق كبيرة وهي كبيرة معروفة عند الفقراء بالنسبة للنهي النهي عن الذي به الذي هل ذلك يشمل ايضا النهي عن صلاة الجنازة في ذلك المحدث؟ ثلاثة الشباب في مسجد في قبر بنهي الرسول عليه السلام عن ذلك في احاديث متواترة كنا فسمعناها او جمعنا ما تيسر لنا يومئذ في كتابه تحرير الساجد منتصف العلة هل هذا صحيح وجود ايهام سجود قوة الايمان تتمة الكلام في الشريط التالي. وجود آآ ايهام السجود لصاحب عقلية وليست تقلية. نعم. ولذلك لا يريد ان يبنى على يخالف النصوص العامة حديث آآ ينتهي قبل كل شيء من هذا السؤال خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة