لكن هنا وش يقول؟ وما منعهم ان تقبل منهم نفقاتهم ما هو الاية الاولى قال ما عادت تقبل منهم نفقة الاية اللي هي الثالثة والخمسين قال ما عاد تقبل منكم نفقة انفقوا طبعا من كره الله تقبل منكم. بيشرح بيشرح اسباب رد رد صدقاتهم. وعدم قبول اعمالهم اللي ظاهرها الخير اللي ظاهرها الخير. من اعمال الممرات او غيرها او غيرها او غيرها. يقول وما منعهم ان تقبل منهم نفقاتهم الا انهم كفروا بالله وبرسوله ولا يأتون الصلاة الا وهم كسالى تجد في ناس في المسلمين الواحد منهم اذا جت تقومه للصلاة كان الناس تقومه عشان يبيه يضرب رقبته اذا زدت قوام للصلاة يأوه في في نوم لذيذ. يعني لذة النوم تخليه يكره الصلاة ويكره الذهاب الى المسجد ويكره اللي اللي قال له قم لي صلي مؤمن مسلم نايم على الايمان والاسلام ولو قلت له انت كافر يبقى وعقله يمكن يقوم يقاتلك وما منعهم يعني وما رد الله اعمالهم التي ظاهرها الخير الا بهذه الاسباب ما حال الله بينه وبين قبول اعمالهم الا لهذه الاسباب الثلاثة وما منعهم ان تقبل منهم نفقاتهم كلشي الأسباب الا انهم كفروا بالله وبرسوله ادي واحدة ولا يأتون الصلاة الا وهم كسالى. ادي اتنين ولا ينفقون الا وهم كارهون. عشان انت تعرف لما تقرا الاية الثانية هي تشرح لك الاية اللي قبلها لما قريت في الاية اللي قبلها قل انفقوا طوعا او كرها. بعض الناس يحسب ان المنافقين قد يتأتى منهم ان ينفقوا طوعا لكن هذا التأييد المراد من قوله ينفقه طوعا وكرها. تيأسهم من قبولها صدقاتهم ونفقاتهم مهما كانت. والدليل على ذلك انه قال هنا ولا ينفقون الا وهم كارهون. يعني ما يتأتى منهم الانفاق طواعية. ما يطلعون القرش ولا الهللة برضاه ابدا ولا طائعين ابدا. وانما اذا انفقوا انفقوا مكرهين يراؤون الناس ولا يذكرون الله الا قليلا قل انفقوا طوعا او كرها لن يتقبل منكم انكم كنتم قوما فاسقين. وما منعهم ان تقبل منهم نفقاتهم. يعني وما رد الله قبول نفقاتهم الا بسبب هذه الكفر بالله ورسوله وانهم لا يأتون الصلاة الا وهم كسالى وانهم لا ينفقون ابتغاء وجه الله فلا ينفقون الا رياء وسمعة