السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه هذه اجمعين الدرس الان في الفرق الفرق الثالث الشرط اللغوي وغيره هذا الفرق يتعلق الشروط والشروط تكونوا عقلية وتكون شرعية وتكون وتكون عادية شروط عقلية شروط شرعية وشروط جعلية وشروط عادية واذا نظرنا الى الشرط وجدنا انه يستند الى استندوا الى العقل فان العقل يكون ويكون واحكام العقل مثل احكام التكليف من جهة ان الحكم العقلي يكون مستحيلا والمستحيل عقلا مثل المستحيل شرعا والمستحيل شرعا هو ترك الواجب وفعلا محرم هذا مستحيل والواجب عقلا مثل الواجب شرعا الصلاة والزكاة والصيام يعني الواجبات في الشرع وهكذا بقية الاحكام التكليفية مع الاحكام العقلية. ستكون الاحكام العقلية والاحكام التكليفية خمسة. وهكذا بالنظر للاحكام العادية. يعني الحكم العادي يكون واجب يكون واجبا عاله ويكون مستحيل عادة ويكون ممكن الوقوع وعدم الوقوع والوقوع اه ارجح او ممكن الوقوع وعدم الوقوع وعدم الوقوع ارجح او يستوي فيه جانب الوقوع وعدم الوقوع. فاذا الاحكام العقلية خمسة الاحكام التكليفية خمسة والاحكام العادية خمسة نأتي الى مسألة الشر القرافي رحمه الله يريد ان يبين الشرط يعني الفرق بين الشرق بين بين الشرط العقلي والشرط الشرعي والمقصود هنا للشرط الشرعي لان الشروط الشرعية مثل الان يعني يكون مصدرها الشارع نفسه هذه الشروط الشرعية مثل الان شروط الصلاة شروط الصلاة وشروط الصيام شروط الزكاة شروط الحج شروط الى اخره شروط البيع فاذا كان الشرح من جهة الشارع نفسه فهذا اه شرط شرعي لكن اذا كان الشر من جهة المكلفين يعني يصدر من المكلف نفسه هذه يقال عنها يسمونها شروط جعلية ويسمونها شروط شروط في العقود مثل الشروط في البيع الشروط في الاجارة والشروط في النكاح الى اخره ولهذا كانت القاعدة الشروط التي تصدر من لان الشروط التي تنشأ من الشارع هذه محصورة ما يمكن الانسان يغير فيها لكن الشروط التي تنشأ من المكلفين المكلفون المكلفون جعل لهم ان الاصل الشروط هو الجواز الا شرطا حرم حلالا او احل حراما لا شرطا حراما او حرم حلالا الشرط العقلي عندما نأتي الى تعريفه يلزم من وجوده الوجود ومن عدمه العدم لذاته العقل يلزم من وجوده الوجود ومن عدمه العدم لذاته مثل الكثر للانكسار ستجد انه يكون في تلازم من جهة الوجود من جهة ومثل الحياة للعلم في اشياء كثيرة تأتي في هذه كلها تكون عقلية عندما نأتي الى الشرط الشرعي الشرعي تعريف العلماء له يلزم من عدمه العدم يلزم من عدمه من عدم ولا يلزم من وجوده وجود الطهارة شرط في صحة الصلاة لكن اذا توضأ الانسان فلا يقال انه يجب عليك ان تتوضأ ان تصلي لكن لو اراد ان يصلي وهو على غير طهارة قيل له لا يجوز لك عندما تعمل مقارنة بين الشرط الشرعي وبين الشرط العقلي تجد ان الشر الشرعي تتفق مع الشرق من جهة ولكنه يختلف عنه الى من عدمه العدم لكن الشرط العقلي يلزم من وجوبه الوجوب الشرط الشرعي لا يلزم من وجوده الوجود فتبين من هذا انهما يتفقان من وجه ويختلفان من وجه اخر عندما نأتي الى شرط عندما نأتي الى الشروط في العقود الانسان عندما سلعة عندما يشترط شروط هذه الشروط تفهمون عندما عندما ننظر الى اذا الى عقد البيع نجد انه يتكون من عاقل من العاقبين ومن الثمن ومن المجمل ومن صيغة العقد صيغة وهذي يسمونها الاركان شروط العقود شروط العقود تجدون انها موزعة على الاركان وهكذا في جميع عقود الشريعة جميع العقود في الشريعة تجد ان العقد له اركان وله شروط وفيه واجبات ايضا قد يكون فيه اشيا من الواجبات وقد يكون فيه ايضا امور ممنوعة محظورة لكن هذه الشروط وهذه الواجبات وكذلك لو كان في شيء من المحظورات هذه توزعها على الاركان يوزعها على الاركان ونفس الشيء موجود هذا في الصلاة. لان الصلاة عندما تنظر الى اركانها ما هي من اركان عندما ننظر الى اركان الصلاة يرحمك الله نجد ان الصلاة تتكون من مصلي يعني فاعل وشيء مفعول وهيئة منظمة ومصلى له هذه اربعة اركان يسمونها الركن الفاعلي وهو المصلي والركن المادي وهو الصلاة المكونة من الاركان ومن الشروط ومن الواجبات ومن السنن الى اخره والركن الصوري الهيئة تبدأ من الصلاة تبدأ من تكبيرة الاحرام ومنتظم الين السلام والركن الغائي يعني المصلى له عندما في ابواب الفقه الطهارة الصلاة الصيام الزكاة الصيام الى اخر باب من ابواب الفقر تجد هذه الاركان الاربعة موجودة فيه. فعندما تبي تنظر الى الطهارة الطهارة عندما تجد طبق عليها هالاركان تجد متطهر وتجد متطهر وتجد طهارة وتجد متطهر له الركن الفاعلي المتطهر والركن المادي هو الماء الركن الركن الماء هو الماء والركن السوري هو هيئة الوضوء ترتيبه على ما هو عليه. بالنسبة لعدد الاعضاء وصفة الغسل الى اخره والمتطهر له هو مثلا الصلاة فإذا صارت الاركان الاربعة هذي موجودة في والصلاة نفس الشيء. تجي تيجي في الصيام تجد الاركان اربعة. تجد الزكاة تجد الاركان اربعة يجي في العمرة تجد الاركان اربعة تجد الحج اركان الاركان اربعة تجد البيع هذه الامور. على هذا الاساس تجدون الشروط التي تذكر في هذه الابواب تجدونها موزعة على هذه الاركان واذا كان شروط في العقود ايضا تجدون ان الشروط في العقود هذه ترجع ايضا الى ركن من الاركان او ركنين او ثلاثة او ما الى ذلك انا غرضي ان فيه علاقة بين هذه الاركان وبين الشروط التي يضعها الشارع وبين الشروط التي تنشأ من المكلفين ستكون موزعة على هذه الاركان عندما نأتي مثلا بالبيع عندما نأتي الى الشروط شروط مثلا الثمن وشروط في المجمل وشروط في البائع وشروط في المشتري وكذلك من ناحية صفة العقل وعندما نأتي الشروط في العقود شروط في العقود مثلا قد مثلا تكون قد ترجع مثلا الى آآ الى المجمل المثمن هذا يكون هو العلة اه يعني هو الركن المادي الثمن والمثمن هو الركن عندما يبيع الانسان السلعة ولكن يشترط ايصالها الى بيته او يشترط ايصالها من بلد الى بلد الى اخره ستجدون هذا شرط ناشئ من المكلف لكن تجد انه يرتبط بالثمن ولا بالمثمن ها هو اشترى باعه السلعة وشرط نقلها الى مكان معين المثمن هو المثمن يعني مثلا شرط التأجيل عندنا استلم مثلا هل الشر تأجيل هذا في الثمن ولا في المثمن ها؟ المؤجل هو الثمن ولا المؤجل هو المثمن؟ المثمن عكسه انا غرضي ان الواحد اذا كان يقرأ في كتب الفقه لابد ان يتنبه الى ارتباط هذه الامور بعضها في بعض لان هذا اساءة على سلامة الفهم وثبوت الشيء الذي فهمه على هذا الاساس ناتي الى الشرط الجعلي. لان خلصنا من الشرط الشرعي اللي ناس من جهة الشارع عندما نأتي الى الشرط الذي يفرضه الشخص يقول مثلا اذا اشترطت اذا اشترطت ايصاله شريته لكن اشترطت ايصاله الى المحل الفلاني هل تقول يلزم من وجود هذا الشرط يعني يلزم من وجود وجود البيع ويلزم من عدمه عدم البيع لو قال انا منب موديه ولا وده يعني وده وش تدير النتيجة وداه للمكان اللي شرط عليه تمام قال من ابو مودي هذا هو فتجدون الشرط الجعلي مثل الشرط العقلي يلزم من وجوده الوجود ومن عدمه الادم بذاته بخلاف الشرط الشرعي تجدون انه يلزم من عدمه العدم اه ولا يلزم من وجوده وجود ولا عدم لذاته الشرط الفعلي هذا هم يجعلونه يجعلونه مثل السبب السبب يلزم من وجوده الوجود ومن عدمه الادم لذا هذا تعريف السبب سيجعلون الشرط هذا الشرط الجعلي هذا يجعلونه مثل ومثل الشرط العقلي وهذا بخلاف الشرط بخلاف الشرط الشرعي نعم عندما نأتي الى الشرط العادي انا ذكرت لكم الاحكام هذي ترى بس من اجل الفائدة ما لها عندما نأتي الى الشرط العادي شروط العادية هذه تجدون انها الامور المعتادة من في معاملات الناس مثل الان آآ المصعد الصبح الدرج هذا تجدون آآ انهم يجعلون هذا يعني شرط عادي من اجل الوصول الى السطح بهذا الشيء هذا لانه لو حصل مثلا لان هذا يتبين في مسألة العقود هذا شرط العادي ما هو شرط لابد ان طالب العلم يتنبه الى الاناقة بين الشرط الاغني الشرط الشرع والعلاقة الشرط العقل والعلاقة بين الشرق الشرعي والشر وكذلك للنظر للشرط العادي هذا هو منتهى الكلام على هذا الفرق وآآ وفيه كلام كثير جدا ذكره المؤلف لكن بامكانكم انكم تقرأون وعلى راحتكم واذا واذا اشكل على احد سؤال بامكانه انه يسأل عنه وتكون هذه هي الطريقة وهي انني اتكلم لكم على الفرق وفيكم تصور عن الفرق اما بالنظر الى يعني استكمال ما ذكره المؤلف فهذا انتم يستكملونه ايه ايه وهو راجع الى قائد الجمهور يكفيكم هذا ان شاء الله والدرس القادم يكون الفرق الرابع بين قاعدتي ان ولو الشرقية واذا كان عند احد منكم احد عنده سؤال اه يتوقف عليه العقد ذاته خلك مهندس في الكلام. ايه. لا تصير اه المشكل عليك وشو ؟ لاني اخشى انك انك ما تصوم صيغة الا ندل عطني اياه لو طبقنا هذا الكلام الذي تقوله فلا فائدة في جميع الشروط في العقود نبي نجيب لك المرأة اذا تزوجها شخص واشترطت دارها ووافق ووافق الزوج على بقائها هذا الان لزم من وجوده الوجود ولا لا المرأة الرجل قال لا بعد ما تزوج قال له الشرط انا صحيح عليه الشاب لكن ما اقبله المرأة قالت لا راحوا عند القاضي القاضي اللي يحكم بالفسخ لكن النتيجة هل الزوج يستحق المهر ولا ما يستحق المهر هلا اصبر على كلامك انت ما يستحق او يستحب ها؟ ايه على كلامك اصبر يا رجال لان الكلام كلام علم مهو بكلام فكر ايه عندما نقول صار الان الخلل من قبله والقاعدة العامة انه اذا صار الخلل في عقد النكاح من قبله ما يستحق شيء لكن اذا كان الخلل من قبلها هي فلا تستحق شيئا فهذا فائدة انه يلزم من وجوده الوجود ومن عدمه العدم. ولهذا قلنا لذاته ها شلون النكاح القاضي اذا عييت زوجة القاضي يقول له امشي هذا ما مقصود الشاطبي بقوله الى التعبد الله سبحانه وتعالى يقول وما خلقت ها الا ليعبدون الصلاة عبادة جميع للشريعة شيء ما يكون فيه تعبد لكن في شيء الدنيوية من وجه وعبادة من وجه. وفي شيء ديني محض مثلا البيع والشراء فيه جانب عبادة عندما يمتثل الانسان وينضبط لبيعه وشرائه امتثالا لاوامر الله واجتنابا لنواهيه. فهذا فيه في جانب اه فيه جانب تعبد وهذا يقول ما رأي فضيلتكم في كتاب مقاصد الشريعة الاسلامية؟ اقرأ هذا كتاب لا بأس به في كتب كثيرة في مقاصد الشريعة افضل من حيث بسم الله الرحمن الرحيم. اقتراحات ما استقرينا على شيء. يعني يجينا اقتراحات كثيرة يعني كل واحد منا واقتراح هذا بس انا هدفي من من ذكر يعني الاتيان بالكتب هذه هو تنبيه الاخوان على ان آآ على سعة التفكير في الشريعة لانه ما هو بالغرض انك تجلس كتاب من من الكتب المختصرة هذه لا مهم انك ان الشريعة لها مجالات واسعة فمثلا عندك اذا قرأت في قواعد الاحكام عبد السلام الكتاب هذا مخصص للجزئية هذه الجزئية هي مقاصد الشريعة وانت اذا تنبهت اذا ان الشريعة لها مقاصد تروح تبحث عن الكتب المؤلفة فيها او تقرأ يعني مثلا جميع الكتب التي الفت في حكمة التشريع وفي اهداف التشريع وفي فلسفة التشريع وفي آآ المصالح وفي المقاصد هذه كلها موجودة في المكتبات كلها ترجع الى كتاب وش اسمه هذا فوائد الاحكام وبالنسبة للموافقات انا غرضي منها ان الاخوان يتنبهون الى ان هذه الشريعة فوائد يعني جميع ادلتها تصنف وكل يرجعون الى قاعدة اشير هو يغفر لنا ولشيخ ابن الشاطب اللي هو سلك هذا بنى كتابه على هذه النظرية وهي نظرية الاستقراء يعني يستقرئ كثيرا من الادلة التي تقرر قاعدة واحدة ثم يتكلم عن هذه القاعدة هذا هو الهدف من يعني ما يعني الناس دي الفكرة واما بالنظر الى كتاب الفروق فكتاب الفروق هذا نادر في بابه لانه فيه الفروق بين القواعد الفقهية والفروق بين القواعد الاصولية والفروق بين كثير من قواعد مقاصد الشريعة والفروق فروق بين مسائل تتعلق بالعقائد يرحمك الله فهو يشتمل على ما يزيد عن خمس مئة قاعدة فاذا من طالب العلم انتبه الى ان هذه القواعد التي ذكرها اهل العلم للاصول وفي قواعد الفقه ومقاصد الشريعة انها بينها فروق يبحث عن هذه الفروق لانكم كما تعلمون ان الشريعة اما جمع او فرق فقط او جمع وفرق وهذه الاصناف الثلاثة كلها فيها مؤلفات لان الجمع والفرق هذا هو اصعبها من ناحية ان ان الجمع والفرق هذا في مثلا اه الفروع القواعد او الفروع التي تتفق مع من وجه تختلف من وين المسألة ما هي مسألة يعني اني ولا كتاب مختصر انا اعرف الكتب الكتب المختصرة. لكن انا هدفي هو كما ذكرت لكم. وليس الغرض هو اكمال هذه الكتب لكن بس الفكرة من اجل ان الانسان اللي عنده رغبة قوية في طلب العلم تنفتح له الابواب ويشتغل فضيلة شيخنا عبد الله والله لو ادينا بكتاب متيسر اعطيكم انا بدون كتاب اعطيتكم ما عندي مانع كيفكم ها قواعد واتكلم عليها هناك في منهج مناقشة الادلة يعني منهج البحث العلمي نوع من الكتب هذا مثله ومثل المعونة ومثل الملخص في الجدل ايضا يشير عزي ومثل اه الجدل على طريقة الفقهاء لابي الوفاء ابن عقيل وفي كتاب اه كتاب من اسمه المغالطات او في كتاب للمجتمعاني على كل حال فيه نوع من الكتب هذه منهج العلماء المتقدمين في مناقشة الادلة في علم الخلاف اسباب الخلاف هذه نوع ثاني هو اخذه من الزركشي من صاحب المعونة في الجدل نعم فان قلت فما معنى قولكم انه يحتمل الصدق والكذب انثى معناه ان ذلك يأتيه من جهة لا من جهة الوضع الى اخره ما معنى قوله من جهة المتكلم لا من جهة الوقف وما المقصود بالوضع عند اطلاقه الشيء اللي اللي تقع في نفس الشخص تجدون انها صفة العلم وصفة الاعتقاد وصفة الظن وصفة الشرك الوهم خمسة تقع صفة العلم بشرطين الشرط الاول ان يكون هذا المعلوم لا يحتمل النقيض في واقع الامر ولا يحتمل النقيض في النفس المتكلم لا يحتمل النقيض في واقع الامر ولا يحتمل النقيض في نفس او المتكلم فاذا وجد هذان الشيطان الاعتقاد لا يحتمل النقيض في نفس المتكلم او السامع لكنه يحتمل النقيض في واقع الامر. ولهذا الله سبحانه وتعالى يوصف بالعلم هذا يسمى معرفة الاعتقاد هذا يسمى ولهذا لا يوصف ما يمكن انك تقول من صفات الله انه عارف لكن تقول من صفاته انه عالم اما بالنظر للظن فهو محتمل للامرين يعني محتمل للنقيض في واقع الامر ومحتمل للنقيض في نفس المتكلم. لكن عند الموازنة عند الموازنة اذا كان ردحان الوقوع اذا كان الرجحان في الوقوع وصار ظنا ودرجاته تختلف واذا صار عدم الوقوع وصار وهما يعني المقابل بالمقابل للظن اللي هو المرجوح هذا يكون وهما. لكن اذا تساوى الامران في نفس الشخص يعني احتمال الوقوع وعدم الوقوع هذا يكون شكا يكون على هذا الاساس الكلام الذي ذكره القرافي رحمه الله هذا يرجع اقرأه قولكم انه يحتمل الصدق والكذب قلت معناه ان ذلك يأتيه من من جهة المتكلم لان هذا يكون في الاعتقاد ما يكون في العلم لان يحتمل يكون من جهة الواقع قصدي. لا من جهة المتكلم متيقن في نفسه لكن قد يكون في واقع الامر انه يحتمل النقيض في واقع الامر لان اذا تطابق ما في نفس المتكلم وما في واقع الامر صار علما ما يكون اعتقاد نعم وخلاصة هل هناك شروح لكتاب الحروف ما هي الالية لقراءة كتاب الفروق؟ نعم الالية الربيع بن سليمان يقول قرأت الرسالة للشافعي ست مئة مرة وفي كل مرة يتبين لي من العلم ما لم يتبين لي من قبل مرة مرتين قراءة كافية والعلوم الدقيقة هذه كلما كررتها توسع الفهم وتأكد الفهم وقوي استقرار المعنى في الذهن. يعني ثلاث مصادر لكن كما ذكرت لكم الواحد ما له خوف فضيلة الشيخ ما معنى تفسير قول الله تعالى ومنهم من يعبد الله على حق فيه فيه الان تفسير القرآن بالقرآن المنفصل يعني بيان القرآن بالقرآن المنفصل وهذا فيه كتاب للشيخ الامين الشنقيطي رحمه الله اضواء البيان في بيان القرآني بالقرآن تجدون يذكر الاية ثم ان يأتي بالاية التي تبينها يذكر اية ولا ايتين ولا ثلاث لكن فيه نوع من تفسير القرآن بالقرآن تفسير القرآن بالقرآن المتصل ومن امثلته الواضحة المخصصات المتصلة والاول يمكن تجيب المخصصات المنفصلة ايضا ومثل اه تغريدات المطلق وهكذا وفي كتاب يعني يعني خدم هذه الناحية اللي هو عبارة عن بيان القرآن بالقرآن المتصل والشخص اللي عنده يعني قوة في علم النحو وفي علم البلاغة اذا كان عنده قوة في علم النحو في علم البلاغة هذان العلمان يساعدان الانسان في معرفة تفسير القرآن بالقرآن المتصل نعم الاية هذه نظرة تفسيرها عجبها انا قلت الكلام هذا كله على اساس ان الاية كملها انت والذي بعدها هو شرحها امرأة تنوي صيام تطوع وقد قام في تناول السحور وبعد الانتهاء من اكلة السحر سمعت المؤذن فما حكم صيامها هذه اكلت في النهار ما دامت اكلت في النهار لا يصح الصيام. نعم لقد ذكر احد لقد ذكر احد زملائي انه اطلع على تفسير ان التحيات اسم طائر في الجنة على شجرة يلاه السلام عليكم ما شاء الله