النصية كاين المعنى العام دابا نعطي امثلة مثال اتضح المقال وايضا في السنة ما تلقاش التشريع ديالو لا تجده يعني يعني بنصه ولكن المعنى العام من الأمر بالخير الأمر بالمعروف الأمر بالعدل الأمر بالإحسان الأمر بإتاء ذي القربى نعم نعم ولكن قد يتعين عليك الإنفاق على قريب معين او على جار. القضية تعين. فتنزيل هذا في الواقع لا تجده لا في الكتاب ولا في السنة على التنصيص. وانما مرجعه الى الاجتهاد هادي رتبة خرى يعني تشريعات كثيرة لا تجد النص عليها اقول نص عليها بذاتها لا في كتاب الله ولا في سنة رسول الله. مبادئ عامة قد تجدها في الكتاب او في السنة لكن تحقيق امرها بنصها وعينها ووصيها ترك الاجتهاد العلماء وهذه مرتبة ثالثة من التشريع عندنا فالحقيقة تلاتة د المراتب ما شرع بالكتاب والسنة لأنه ما يمكنش تلقى واحد في الكتاب وما تلقاهش في السنة لا. موجود ديما. ما شرع بالكتاب على التواتر وعلى الاستقراء التام. ما شرع بالكتاب شرع وتجد في السنة تفصيلا تجد شيئا شرع بالسنة ولم يشرع بالكتاب وتفصيله في السنة يعني حقيقة يمكنك ان تدخله في مبادئ عامة من الكتاب. يعني مثلا يعني في يعني آآ تحريم كثير من الامور مما حرم اما بالسنة ويحرم بالكتاب كتحريم ذوات المخالب من الطير وذوات الأنياب من السباع وذوات السموم وما شابه ذلك والجمع بين المرأة سوى خالتها وعمتها كل ذلك انما فصل في السنة ويعني نصيب الجدات في في الميراث ممن تفسيره في الكتاب. ولا نبدأ يعني حتى النص عليه بمبدأ يجب كذا او يحرم كذا ليس في الكتاب وانما في السنة التشريعات استقلت السنة التشريعات اشتركت السنة مع الكتاب مشاركين فيها وتشريعات استقلت السنة بها وتشريعات استقل الاجتهاد بها قلنا اذن ثلاثة د المراتب ما الحكمة في ذلك؟ علاش هادشي؟ ما الحكمة في ذلك هذا هو الفكر الذي نجده هنا في هذا التفصيل عاود الإشارة اللطيفة التي عند الأحناف في التمييز بين الفرد والواجب عبروا هما بهاد التمييز عبر الجمهور بطريقة اخرى. اش هي الطريقة الجمهور؟ قالوا في الوجوب او قالوا الوجوب مراتب وهو هو في نهاية المطاف قلت ما الحكمة الحكمة ترجع اساسا الى ضرب من الرتبة التشريعية. والقيمة التشريعية للشيء. و خطري الامري وعظمه في الشريعة اه جلبا ودرءا. نشرح هادشي بمعنى انه يعني لما تكون شي حاجة عظيمة واساسية وتركها امر خطير في الدين تجدها مشروعة بالقرآن الكتاب مباشرة ما معنى مشروعة بالقرآن؟ اي ان رب العالمين سبحانه من فوق سبع سماوات يفرض ذلك فرضا. او وما شرعه رسول الله كما شرع او كالذي شرعه الله. لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم انما هو مبلغ عن الله. ولكن مع ذلك يأبى الله لحكمة ما يعلم سبحانه من حكمته ان يباشر امورا بالتشريع بنص الكتاب لما يعلمه من سبحانه وتعالى مما سيكون او مما هو كائن. من امر ذلك المشرع او مما قد يقع من الفتن في مستقبل الزمان وسنضرب لهذا وذاك امثلة بحول الله فالأمر اذا تولى الحق جل وعلا تشريعه بالكلامه وبكتابه وبقرآنه فراه الأمر خطير وكبير صحيح من خالف السنة مسيء. متفقين ما كاينش الخلاف. من خالف سنة الرسول عليه الصلاة والسلام فهو مسيء مسيء مسيء ولكن من خالف القرآن اكبر الى قاديت بيناتهم اذن نتا راه عندك مشكل في الفهم ديال الدين لا يكون مخالفة الكتاب كمخالفة السنة. كلاهما سيء. مخالفة مخالفة. ولكن اخطر واحد دخل فسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ماشي بحال واحد خالف رب العالمين مباشرة. ونعلم قطعا ان رسول الله لا يشرع الا بإذن الله. وما ينطبق علينا ان هو الا وحي يوحى. ولكن التحدي كيكون اكبر والمفسدة كتكون اعظم. حينما تخالف نص القرآن رب العالمين سبحانه لما كيبغي يحمي شي حاجة حينما يريد ان يحمي حكما تشريعيا حماية مكينة لا يترك تشريعها سنة اما غيجيوك الزنادقة في اخر الزمان يقولك هدا السنة فيها وفيها ظني مظني ها صحيح البخاري كيطعنو فيه. وكاين شي واحد يقد يحل فمو فالقرآن لا يستطيع فلذلك وظيفة التشريع القرآني توثيق الأحكام الشرعية وحماية لها الله سبحانه وتعالى جعل احكام معينة جعلها محرمة ما معنى محرمة حد ما يمسها؟ حتى واحد ما يجي يفهم علينا فيها ولذلك تجب كل امور التوحيد شهادة ان لا اله الا الله محمد رسول الله. مقررة بالكتاب بدلائل وبآيات قطعية لا تحتمل التأويل وتجد كذلك وجوب الصلاة واضح جدا وجوب الزكاة واضح بحيث انه جعل على وجوب الصلاة وعلى وجوب الزكاة السلم والحرب والامانة وغيره. شيء عجيب فان تابوا واقاموا الصلاة واتوا الزكاة. فخلوا سبيلهم. والآية الأخرى فإخوانكم في الدين. ومفهوم المخالفة فإن لم يفعلوا لا هذا ولا ذاك فلا اخوة بينكم وبينهم. فجعل علامة التوبة من الكفر والمحاربة للاسلام سورة هنا صورة حربية هي جعل علامة التوبة من محاربة الاسلام امرين اقام الصلاة وايتاء الزكاة تشريع القرآني يعني من اهم خصائصه التي لا تجدها في السنة الا على سبيل النذر الشديد. بيان علل الاحكام مقاصد الاحكام كاين في الكتاب يعني الحكم كتلقاه مشروع في الكتاب كتلقا السياق ديالو يبين لك ها علاش ؟ الحكمة الحكمة والمغزى التربوي والتشريعي كلشي تجده فيه بين مغارب الأمر والسنة امرها تنزيلي تطبيقي. فقل ما تبين هذا لأن النبي صلى الله عليه وسلم يعني علم ان ذلك منذ القرآن متقرا القرآن راه فيه كلشي. ولا تشريع في السنة مستقلا عن القرآن ما يمكنش. وهذا راه غلط ايضا منهجي. عدد من الشباب وحتى عند بعض المدارس من اهل العلم بعض الاتجاهات من اهل العلم كيمشي يخدم السنة وينسى القرآن هذا غلط قبيح كالذي يأخذ بالقرآن ويترك السنة. المنهج السليم الجمع بينهما تمشي تاخد مثلا تاخد الفقه من احاديث الأحكام فقط. غلط غتكبر عقلك ناقص. يعني كنقصد العقل انا الإسلامي العقل الديني. ديما كتشوف واحدة صحيح راه السنة فيها التشريع وفيها تفصيليين متفقين. ولكن فهم كثير من الأمور من حيث مقاصدها التي تتحكم في بعض التنزيلات لا تجده في السنة. راه في اية الأحكام. ولذلك كمال الفهم للشريعة ان تجمعها في ذكرنا هذا في غير ما موطن ان تجمع بين دراسة آيات الأحكام المسألة لي بغيت وأحاديث الأحكام. يعني الى بغيت ندقق مثلا فأحكام الصلاة ماتجيبش غير الأحاديث. جمعو لنا الأوتار او من سبل السلام او ما ورد من حديث في الصلاة وراك جمعت الموضوع. الى ما جبتش الآيات التي وردت في الصلاة فسيبقى فهمك للصلاة ناقصا فلابد من جمع بين الامرين وقلنا اذا كون الشيء في القرآن معنى انه مركزي. وهذا معنى الفرض عند الأحناف لا اقل ولا اكثر فسماو التشريعات القرآنية فرائض واجبات واجبات قلت وهذا المعنى عند الجمهور ايضا لا يخالف فيه مالك واتباع ولا الشافعي واتبعه ولا غيره. موجود غير هوما ما عبروش عليه بهاد الطريقة عبروا بتعبير اخرى يقولون اذا كان القرآن قطع لا يتعبد بلفظها ولكن يتعبد بمعنى واحكامها الوقت هذا زمن اخر لأنه الآن حنا كنبنيو روسنا ولي باغي لي مباغيش ممسلينوش دابا بحرا نقابلو روسنا المعقول معاك بكل صراحة انا معنديش الوقت باقي نتجادل مع شي واحد باقي يشكك في تحريم الخمر او يشكك في السنة. انا شتو وراه يكتبو فداكشي