فصل في الاسراء والمعراج سبحان من اسراه هديت بعبده جسدا وروحا مرة من مكة للمسجد الاقصى فصلى بالاولى. سلفوا من الرسل الكرام بليلة. من بعد عرج الكريم به الى سبع الطباق فيا لها من سفرة. فرأى به ان الانبياء وسلموا واقر كل من همه بنبوتي. ايضا وقدف فرضت عليه صلاتنا خمسون لكن خففت للخمسة. من انكر ااوى المعراج ذا ان كان ذا علم يبوء بردتي ليست لليلتها ولا في يومها تخصيص شيء من امور عبادتي. اذ ليس تعرف عينها ايضا ولا فيها احتفال او زيادة فرحتي. لو كان يشرع يا فتى احياؤها لاتاني السلف الكرام وصحبتي. لا لم يره الرحمن حين وقوعها والحق ان والحق ان الحادثين كليهما من غير شك من امور الغيبة. سلم واذن للدليل مصدقا. فالنص اصدق من عقول الحيرة. وهناك قل لبعض رواتها وقعت لهم عن هفوة وبغفلة وقعت لهم عن هفوة ان وبغفلتي