بص ساعات نلاقي سيديهات امام المساجد وواحد مجمع كل الشبهات اللي هي بتاتي في القنوات دي ومجمعها خدمة للاخوة بيقربها لهم باعتبار ان معظمهم لا يتابع هذه ما ينبغي ان تنشر هذه الشتائم. ولا تسمع قلوب المؤمنين ولا تؤذهم بامثالها كلام هؤلاء المشركين فمثل هذا مما لا ينبغي اذاعته لانك كده بتأدي الهدف الاعلامي بتاعهم يعني بدل ما في من قبل ربنا بيقول ايه ولا تسمعون من الذين اوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين اشركوا هذا كثيرا. فبالطريقة هذه التطاولات على الشرع وعلى الشريف وعلى القرآن وعلى الاسلام. فانت كده بتساهم في اشاعة هذه الفحشاء لما تنشرها امام المساجد يبقى بنسمع الذين آآ الازى ليس بقى من الذين اشركوا لكن نسمع ايه؟ من المسلمين دلوقتي بينشرون الاذى. زي نشر المناظرات التي تحدث في وبحكم بقى الانصاف فيما يزعمون يا الكافر يشتم زي ما هو عايز والمسلم ياخد فرصة يعني يرد. ما في مانع من المناظرة لكن نشرها الملأ هذا هو المخالف لاداب المناظرة في الاسلام. لا ممكن واحد جاهل قلبه ضعيف ما عنده حصانة ولا مناعة. يعني يحسن سماع الشبهة والمدافع يكون محاميا خائبا عن اعدى القضية. وده اللي بيحصل في البرامج بتاعتهم بينقوا شخص ضعيف وهزيل. ويجيبوا التاني جبار من جبابرة فده بيعرض ليلته بمنتهى القوة. ويكونوا عارفين طبعا دارسين بقت تاني ويصدروه ويرد. ردا هزيلا يزيد الناس فتنة بايه الكلام هذا المبطل. فاحنا في عصر اه يعني الفتن فيه وصلت الى حد عجيب جدا. ولكن يعني يعني يعني كما يقول الله سبحانه وتعالى هنا واذا تتلى عليهم اياتنا بينات. ايات القرآن واضحة. تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر. فهي بيزعمون ان هم بتوع حرية وكزا وكزا هم في الحقيقة بلطجية دي بلطجة دي دي يعني مؤامرات. ليه؟ لان هو كما ذكرت يبقى يعني عارف انها هتسب وهتشتم لانها قبل كده فيما يبدو عملت نفس الجريمة قبل كده على الهوا وهي واحدة متشردة آآ راحت امريكا وتبنوها هناك في امريكا ويفتحون لها المجال للتطاول على الاسلام يا ليتهم يثبتون امام نقاش علمي او يجيبوا ناس على مستوى عالي من التأهل والمسلمون اه يملكون من المحامين والمدافعين بفضل الله من يستطيع ان يعني يخرس هؤلاء الكفرة. ولكن المحبس بيكون في ايد اللي بيدير القناة. ممكن يسيب اللي كان نوع من الذم الذر الرماد في العيون يسيب آآ واحد يتكلم لكن في حدود في حدود لكن المحبس في ايديه يفتح لده قد ايه ويدي ده قد ايه ها علشان يوهم الناس ان فيه انصاف لكن اخطر ما في الامر انه يمرن والقلوب على ان تسمع الطعن. على اساس دي حرية رأي وهي حرية كفر بلا شك نسأل الله سبحانه وتعالى العافية وان يهدي هؤلاء الضالين عن سنن الحق وعن هدي القرآن الكريم. فقال للقرآن انظر الى وصفة الله تعالى واذا تعلمنا بينات اه يعني نحن نملك الادلة في سواء ادلة عقلية او ادلة نقلية. ولا يمكن الباطل يهزم الاسلام اطلاقا في مناظرة علمية لان ظهور اهل الاسلام بالحجة والبرهان هذا ضمان رباني لا يمكن ان يتخلف. بس يكون ناس متأهلين مش اي واحد. مش محامي فشل. ها انه يدافع عن اعدل قضية فلابد يكون عنده علم بهذا هذه العدالة هذه القضية آآ يعني ممكن المسلمين في حالة من يصلون الى حالة من الضعف في القوة العسكرية او او السياسية او الاقتصادية ويكون كما هو الحال الان. لكن يستحيل ان ينهزم المسلمون في معركة علمية. اطلاقا اطلاقا هذا لا يمكن يحصل هذا الانوار ضمن بقاء طائفة لا تزال طائفة نؤمتي على الحق ظاهرين. فالامة لا تنهزم ابدا في مناقشة علمية منصفة مناقشة علمية منصفة. لكن البلطجية آآ اللي الذين يصدرونهم لاضلال الناس ويصد عن سبيل الله. ها يبغونها عوجا لكنه يعني سبحان الله كل كلامهم يذهب هباء يعني لان على الحق نورا. الحق بما فيه من النور آآ البينات يكفي يكفي لابطال كل يعني هذا آآ الهزل وهذا يعني