يقول ما هو الطريقة في التعامل مع الذين يستفزونك في دينك او يريدون ان يشوهوا دينك عندك التعاون الاول ترفض والا تستفز لا يستفزك يخالفك وعدوك الى ساحتك لا يستثيرك ثانيا جاوبه بالعقل ان لم يكن عندك ادراك وعلم وعقل فاعرض عنه ثالثا لا ترد عليه الاساءة بمثلها ان المؤمن كريم في طبعه معلم داع الى الله جل وعلا بقدوته ولا يستفز اما اذا انتهكت محارم الله فلا مجاملة لاحد الحلاوة الحرام لهذا احيانا الاستفزاز وهذا كثير يخرج الانسان عن طوره عن عقله ادراكه يفعل فعلا او يقول قولا يندم عليه اللي ما يترتب عليه بعد ذلك من الاثار السيئة لكن يعاملهم بما عامل به النبي عليه الصلاة استفزه الكفار هل استفز لهم ومع ذلك لم يجامل في توحيد الله ولا في دينه عليه الصلاة والله اعلم