مما ينكره القرآنيون ينكرون حد الردة. بزعم انه لم ياتي بالكتاب العزيز. والله جل وعلا يقول في سورة آآ المائدة يا ايها الذين امنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبون. فذكر الردة عن دين الله النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يحل لامرئ مسلم الا باحدى ثلاث. التارك لدينه المفارق للجماعة والنفس بالنفس والثيب الزاني. اخرجه في الصحيحين. ولهذا اجمع المسلمون على اقامة حد الردة. اجمعوا عليه لهذا في ظواهر القرآن والحديث. مما ينكره ومن اصولهم ايضا دعواهم ان الجنة ليست خاصة بالمسلمين. بل تسع المسلم وغير وهذا انكار لما جاء في صريح القرآن. مما يدل على آآ ان الله جل وعلا جعل الجنة كرامة للمؤمنين والنار عذابا للكافرين. من اصولهم رابعا بغض الصحابة والتعدي عليهم والتشكيك فيهم. ولهذا تقاطعوا هذا الاصل مع من؟ مع النواصي بالخوارج ومع الروافض الذين كفروا صحابة النبي صلى الله عليه وسلم. كذلك مما اه يتميزون به من اصولهم انكار العقيدة والشريعة. حتى لو زعموا ان منتسبون للقرآن. فلهذا جاؤوا بما يضاد للقرآن لما صححوا ديات اليهود والنصارى وديات الوثنيين وديانة الاهلي آآ الملل الباطلة هؤلاء كذبوا القرآن الذي كفرهم الله فيه ولعنهم وتوعدهم بنار جهنم وبعذابه. فهذه مسائل مهمة افطنوا لها لان لا تندرج اليكم هذه كفانا الله واياكم المسلمين الشرور والعقائد الباطلة وثبتنا على دينه حتى نلقاه لنا ولكم وجميع المسلمين والمسلمات السلام عليكم ورحمة الله