كلمة ويل جاءت في القرآن في مواضع كثيرة واكثر مواضعها ويل للمخذبين وجاءت في ثلاث مواضع من السور في جزء عمان وقال جل وعلا فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون وبعدها في الهمزة ويل لكل همزة لمزة. الذي جمع ملأ معدبا وجاء ويل للمطففين هذه الكلمة كلمة ويل يطلقها العرب على من وقع في الهلكة والامر الفظيع وهي كلمة زجر وتهديد وتوبيخ وتقريع بينما كلمة ويش وان كانت في وزنها فانها اعني كلمة ويح لمن اشرف او اقبل على الهلك اما كلمة ويل فمن وقع في الهلكة واصابه وهي وعيد من الله جل وعلا في النار. ووعيد من الله عز وجل لمن فعل هذا الاثم بتخويفه وتهديده بكلمة ويل