الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم ومن الفوائد العقدية ايضا اثبات اثبات ان هذا الرب العظيم يرى ويبصر. فان عائشة رضي الله تعالى عنها في فصول هذه القصة دائما ترد الامر الى الله تبارك وتعالى. وانه عز وجل عليم بصير بعباده. مطلع على احوالهم لا فعليه شيء في الارض ولا في السماء ومن الفوائد العقدية ان هذا الرب العظيم سميع. ولذلك الله عز وجل لما انزل هذه الايات انزلها التي التي قالها المنافقون. في عائشة رضي الله تعالى عنها وقيدا ربنا تبارك وتعالى جميع هذه الكلمات التي تلفظ بها هؤلاء في هذه الايات العشر. وما ذلك الا لانه سميع واذا امن المسلم بان الله عز وجل سميع بصير فان هذا يثمر له الا يكون في مكان يغضب ربه عليه لانه يراه. والا يقول كلمة تغضب ربه عز وجل عليه لانه يراه ولا سيما في التخوض في اعراض المسلمين والكلام في والكلام فيهم غيبة ونميمة. فيجب على المسلم ان يعتقد ان الله سميع اللي هو سمع لا يخفى على سمعه شيء تبارك وتعالى