يعني ازا وجدتم ان في حد لسه بيقول لا نريد ان ننجر او انه آآ نحمد للذين يعني يحافظون علينا وآآ نريد الاستقرار وكويس قوي كفانا حروب ازا بعد ده كله بعد كل هذه الوعود من الله وانا لسه ما قلتهاش ان شاء الله لكن يعني ازا كل ده فا انتم مش واخدين بالكم ان القتال اصبح فريضة من الله عز وجل على المسلمين فازا كل ده يبقى ليس امامي الا ان اقول انه شيء طبيعي انه اهل الجنة لهم كلامهم واهل النار لهم كلامهم. انا ما بقولش ان دول من اهل النار. انما باقول كلامهم هو كلام اهل النار. هم ربنا يكرمنا واياهم وندخل الجنة كلام اهل الجنة غير كلام اهل النار كلهم اهل النار عايزين يعيشوا مستقرين كلام اهل النار الجنة يريدون ان يحق الله الحق بكلمته. احنا بنختار وهي فريضة مش هقدر انتع في الناس اكتر من كده بينت وواضح فاما ان نكون من اهل الجنة واما من اهل النار. اللي هيفضل مصمم على الاستقرار يقول لك بلد بعد بلد المسلمين بتتاخد بس عايزين نستقر والف بعد الف بيتقتلوا بس لازم نفضل مستقرين وعايزين نخلص كزا وكزا ومصر نفسها في صريح خطتهم يبلغوا من الفرات قنين وجايين جايين كما يقولون وان شاء الله سيدحرهم الله ويهزمهم لكن برضه عايزين نفضل عايشين مستقرين ولازم نفضل نودي لهم غاز بترول ونودي لهم كزا ونخلي سيناء من السلاح ومن السكان وو ولكن برضه عايزين نفضل عايشين مستقرين وهم من حقهم يصادروا على التعليم والاعلام والثقافة والممنوع. العبارة دي فلازم نشطبها بمنص الاتفاقية الصريح شيلوا ده من التعليم يبقى لازم نشيله بنص اتفاقياتنا وبرضه عايزين نعيش مستقبل امال فاضل ايه يخلي الناس يقولوا لأ بقى لابد وما لنا الا نقاتل في سبيل الله ايه اللي فاضل يعني؟ ما الذي بقي؟ لم يبقى الا ان يعيش الناس بكلام اهل النار انه لا فائدة. والحقيقة ان القرآن ولعلي اختم بهذه الطائفة من الايات ان القرآن الكريم لم يقصر وحاشاه ذلك عندما قال لنا انكم عندما يعني ستدعونهم الى الى مراد ربهم وتقولوا لهم لابد ان تتحركوا واللي ما ينفعش ما ينفعش ما ينفعش ما ينفعش هيجادلوكم. قال تعالى اسمعوا اربع خمس ايات يقول تعالى اعوذ بالله من الشيطان الرجيم نمرة واحد يجادلونك في الحق بعد ما تبين كانما يساقون الى الموت وهم ينظرون يقول تعالى نمرة اتنين فلما كتب عليهم القتال كتب فعلا خلاص كتب فلما كتب عليهم القتال اذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله او اشد خشية وسابوا الناس ووقفوا لربنا يقولوا له ربنا لما كتبت علينا القتال بتسأل ربنا الذي لا يسأل عما يفعل قالوا ربنا لما كتبت علينا القتال لولا اقرأوا سورة المائدة لولا تؤخرنا الى اجل قريب. سبنا شوية يا رب فيقول ويرد عليهم ويقول قل متاع الدنيا قليل قل متاع الدنيا قليل ما يساويش. انتم عايزين تعيشوا في استقرار اللي بتسموه استقرار ده شيء يمقته الشرع ما دام المسلمون يقتلون وبلادهم تنحر وما الى ذلك ثم تأتي الفكرة الاية الثالثة كتب عليكم القتال وهو كره لكم. احنا عارفين انكم بتكرهوه هتقعدوا تقولوا كتر خيرهم انهم مش بيجرونا للحرب عشان احنا القتال ده هنتبهدل. طب ما هو ربنا بيقول انا عارف انه كره لكم وقد كتبتوه عليكم كتب عليكم القتال وهو كره لكم بل يقول الله عز وجل واذا انزلت سورة محكمة الله وذكر فيها القتال رأيت الذين في قلوبهم مرض ينظرون اليك تدور اعينهم كالذي يغشى عليه من الموت اقرأوا سورة محمد صلى الله عليه وسلم. كالذي يغشى عليه من الموت. ولذلك هذه الاية اقروها في سورة محمد واقروا تفسيرها انه الذي تدور عينه كالذي يغشى عليه من الموت والله سمى ان السبب ان في قلبه مرضا. سبحان الله لان الكلام عن القتال مش سهل ويقول الله عز وجل في الاية اظن الخامسة او السادسة مما ذكرت وقيل لهم عن الذين قيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله او ادفعوا انا بكلمكم عن اللي بيقوله ما فيش داعي للكلام ده. اقرا بقى وقيل لهم تعالوا قاتلوا في هي قبلها وليعلما آآ وليعلم الذين نافقوا وليعلم الذين نافقوا نافقوا شف سماهم منافقين وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله او ادفعوا قالوا لو نعلم قتالا لاتبعناكم يقول تعالى هم للكفر يومئذ اقرب منهم للايمان اختاروا يا اخوة خلوا الناس تختار ايمان ام كفر الست اللي عايزة الدنيا تفضل مستقرة وهحكي لكم على مكالمة بس المرة الجاية لان الوقت ضاق. مكالمة خطيرة من امرأة اتكلمت امرأة من بلد عربي تكلم احد الدعاة جزاه الله خيرا يقول له احنا كنا مستمتعين بالدعوة بتاعتكم ففوتوا المسائل عشان تستمر. هي الدعوة للاستمتاع ولا للعمل ساعلق عن هذا في المرة القادمة انما الاية الله تعالى قالها وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله او ادفعوا قالوا لو نعلم قتالا لاتبعناكم يقول الله الله عز وجل يقول هم للكفر يومئذ اقرب منهم للايمان