تقول اذا ادركت مع الامام التشهد الاخير وجاء رجل وصلى ورائي وكنت في صلاة جهرية او المغرب او العشاء مثلا الازهر فاتحة وايات من الايات الاخرى من اي سورة وجهوني جزاكم الله خيرا. لا ينبغي للمسبوق ان يكون اماما. فاذا جاء انسان وادرك امام يصلي بالناس فانه يدخل معه فاذا سلم فانه يقوم ويأتي بما فاته من الصلاة يتمم الصلاة ومن دخل فانه لفعل هذا المسبوقة اماما له. هل هذا الداخل ان يدخل اناس اخرون فيصلي معهم او يصلي وحده اذا لم يأتي احد ويلقى مع احد من المصلين وصلى معه تصدق عليه بذلك فهذا مستحب فيكون له نافذة. قال صلى الله عليه وسلم لما دخل رجل والناس صلوا قال من يتصدق على هذا فيصلي معه؟ فاذا قام احد المصلين وصلى معه يكون جماعة فهذا افضل ويكون نافلة بهذا المصلي. اما ان يدخل وهو يعتن بمشقوق قام يتم وفاته من الصلاة فهذا غير مستحسن. لان لان المأموم لا يصير اماما في اثناء الصلاة الا في حالة الاستخفاف كفر الايمان وهذه ليس مستخلفا من الايمان. نعم. انما يكون الله خيرا واحسن اليكم