اذا تكلم الغربي عن الاسلام المظاد للفكرة الغربية او للعلمانية الشاملة فانه يأتي ويقول الاسلام في المدرسة السلفية. والمدرسة السلفية عندهم تشمل كل المدارس التي تقول ان مصدر التشريع هو الكتاب الذي يجب الرجوع اليه لتحديد علاقة الانسان بنفسه بمن حوله ببلده بالانسان الاخر مصدر التشريع القرآن والسنة والاجماع والقواعد والمقاصد من احتج بهذه المصادر يعتبرونه مدرسة سلفية المدرسة غير السلفية التي تقول ان القرآن يناقش بالعقل حجة لكن يناقش بالعقل السنة حجة لكن تناقش بالعقل نقبل منها ونذر القرآن نقبل منه ونذر لذلك يذكرون كثيرا نقد الموروث نقد الموروث نقد الموروث في منظومات الحداثة. الحداثة جزء او يعني اه هي مفهوم فلسفي كبير اه العلمانية الشاملة لكنها الحداثة وما بعد الحداثة هو وتفصيلات وتفصيلات ذلك تؤدي الى ان كل شيء يجب ان يكون تحت تحت النقض في النهاية لا يكون هناك آآ لا يكون هناك احتجاج بمصادر التشريع