سؤال اخت زوجها متوفى وعندها ابن عمره تلتاشر واخر عمره واحد وعشرين سنة لا يستيقظان لصلاة الفجر الولد الصغير يقوم لصلاة الفجر بعد ان تهدده الام بانها ستمنعه من اللعب. تقول اعلم ان هذه الطريقة غلط لكنها تضطر لقول ذلك حتى تستيقظ ابنها الكبير لا يستنقص لا يستيقظ. مرات تغضب ويرتفع صوتها في الصياح واحيانا تفعل ذلك ثم احيانا تتركه ثم تتذكر قول الله تعالى وامر اهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك العاقبة للتقوى. فان تركته تنصرف متألما. ما نصيحتك الجواب عن هذا يا امة الله لا نملك ولا تملكين الاستدامة النصيحة المراوحة فيها بين الترغيب والترهيب الاستعانة على قبولها بتوسيط بعض الاصدقاء والمعلمين فقد يكون بعضهم اقدر على النفاذ الى قلوب الناشئة من الوالدين ثم استدامت الدعاء وتحي الاوقات الاجابة وفي النهاية القلوب بين اصبعين من اصابع الرحمن ان شاء اقامها وان شاء ازاغها فذكر انما انت مذكر لست عليهم بمسيطر