الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله. يقدم ومن المسائل ايضا ومما ذكره العلماء من الصور اتباع المتشابهات وترك المحكم. فمن اتبع شيئا من المتشابهات وترك المحكمات فقد خاض في الله عز وجل. لا يجوز لاحد ان يترك دلالة المحكم ويفزع الى دلالة المتشابه. هذا كله من الحرام. المقطوع بتحريمه. بل ان الله قد اخبرنا ان هذا هو طريق اهل الزيغ منه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات. فاما الذين في قلوبهم زيغ ها فيتبعون ما تشابه منه. اي ويتركون المحكم لم؟ لم؟ حتى يضلوا الناس ويحرفوا الادلة من حيث لا يشعر احد ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله. كما قال الله عز وجل والقاعدة التي تخرجنا من هذا ارد المتشابهات الى المحكمات ورد المحتملات الى الصريحات القاطعات هذا هو الذي ندين الله عز وجل به