السؤال التالي حول شخصيتك يقول في موقف مزلمة حدست شخص شقيق زوجته سرق شيئا من بواب العمارة وعندما طلب البواب آآ يعني برده او بتعويض هذه الاشياء السارق استدعت ام السارق بعض البلطجية مش بلطجية الزراع بلطجية باللسان في بلطجة باللسان واقام الدنيا ولم يقعدها واثار ضجيجا وصخبا حول هذا البواب واتهموه ان هو كذاب وغشاش ودجال ومزور وشوهوا صورته امام الناس انتهى الامر بطرده من وظيفته وقطع رزقه من هذا المكان لا يقطع بالكلية. وما من دابة في الارض الا على الله رزقا الاشياء المسروقة ولا بقي في في عمله اشعر بتأزم اريد ان افعله شيئا واخا اني اذا تكلمت ان يحدث هذا قطيعة بيني وبين بقية الاسرة فلا ادري ماذا افعل لبراءة الذمة اقول له اولا ويل لمن كان للخائنين خصيما ويل لمن كان للخائنين خصيما لقد قال الله جل جلاله انا انزلنا اليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما اراك الله ولا تكن للخائنين وقال تعالى ها انتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة امن يكون عليهم وكيلا وفي الحديث المتفق عليه من الرواية ام سلمة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال انما انا بشر وانكم تختصمون الي ولعل بعضكم ان يكون الحن بحجته من بعض اقضي له بنحو ما اسمع. فمن قضيت له بحق اخيه انما اقطع له قطعة من النار الظلم ظلمات يوم القيامة وقد خاب من حمل ظلما ومن يظلم منكم وعذابا كبيرا اجتهد في تعويض المظلوم ما استطعت والنصيحة للظالم ما استطعت فيما لا يؤدي الى مفسدة اكبر وكل نفس بما كسبت رهينة وكل امرئ بما كسب الرأي