البخاري اجاز حمل القرآن بعلاقته مستدلا بايش قراءة النبي عليه الصلاة والسلام ورأسه في حجر عائشة وهي حائض فجعل صدره عليه الصلاة والسلام الذي فيه القرآن بمثابة الكيس والعلاق