حكم الافكار الكفرية التي تأتي المتزوج اسناء المعاشرة الشرعية ويدفعها لكن تعكره وتخيفه. واليد ان كان قد اثم بجماعه ليست مدفوعة بها لكنها تأتيه واحيانا يضطروا ان يتوقفوا خوفا من الاثم ان الله تجاوز لهذه الامة عما حدثت به نفسها ما لم تعمل به او تلك اللمبة. فيه فرق بين ان تستدعي هذه المشاعر استدعي هذه الوساوس وتلك الخيمات لكي تضاعف لزتك. لكي تضاعف شهوتك. ان هذا هو الاثم اما ان تأتيك قهرا ان تتسلط عليك عنوة ضغطا بغير اختيار منك ان الله تجاوز لهذه الامة عما حدثت به نفسها ما لم تعمل به او او تتكلم به افكار حول تخيل رؤى جنسية تزيد اما افكار كفرية اما افكار كفرية من المعروف الصحابة قالوا يا رسول الله ان احدنا ليجد في نفسه ما يتعاظم هو ويبدو انه سقط من شاهق جبل ولا يجده الله هذا الله خلق الخلق فمن ذا الذي خلق الله وساوس تأتيه بهذه الصورة اولا يقطع مبادئها لا يسترسل معها ويقول امنت بالله الحمد لله الذي رد كيده الى الوسوسة ازا قهرتها اذا قاومتها اذا دافعت فذلك صريح الايمان صريح الايمان مدافعتها وليس وجودها فنشك انها زاهرة سلبية. لكن اذا دافعتها اذا قهرتها اذا وقفت لها وقفة الرجال وتحطها ورددتها ولم تستسلم لها فذلك صريح الايمان فلا عليك يا بني بارك الله فيك