يقول السائل الام ترتكب محرما اه بانها تكذب وتغتاب اهل الزوج كثيرا الزوج متوفى ولكن اهله يصلونها وهي تغتابهم وتتحدث عنهم وكلما حاولت ابنتها نصحها تأخذ موقفا ولا تتحدث معها وحتى الاخوة والاخوات يصفون مع الام ضد الاخت وكلما ارادت ان تترك الناس وشأنهم اختي تقول لا تتدخلي اتركيها فقط بريها واحسني اليها هل تريدي مني مشاركة في الحديث عنهم هي تريد مني مشاركتها في الحديث عنهم حتى ترضى اني وانا احسن ابتغاءه مرضاة الله هل اعتبره عاقة لها الجواب ان الانسان اذا رأى والده او رأى والدته في آآ يعني آآ امر محرم فان عليه ان ينصح بالتي هي احسن فاذا لم تنتصح الوالدة او لم ينتصح الولد فان فانها قد ادت الذي عليها بنصحها لامها لكن المهم لا يلزمها ان تتكرر النصيحة منها ولكن يلزمها الا تشارك في الغيبة او في الكذب والله تعالى لا اعلم