الصفة الثانية بالاجابات الشرعية نأتي في مجالس علم بمحاضرات في لقاءات في آآ مؤتمرات مؤتمرات شرعية الصفة الان التي القي فيها مثلا صفة شرعية لكن ايضا الاعلاميين موجودين ينظرون الى ان هذا صحيح طالب علم من السعودية وهابي الى اخره لكن هو في النهاية وزير يعني سياسي مجلس الوزرا هنا اذا جاء في في الممارسة الشرعية يعني القاء محاضرات شرعية لقاءات شرعية مع الناس في اي موضوع شرعي يكون الكلام شرعي باصوله وفصوله وتأسيساته باطار قياسي يعني عكس السورة الاولى هذه انا انقل التجربة قلتها لان لمن يأتي بعد في الخروج من هذا المأزق والتحدي بين بين هاتين الصورتين مع في المجال السياسي ان يكون الكلام سياسيا لكن بتقعيد شرعي وتأصيل شرعي تنطلق منه لكن الكلام سياسي بمعنى السياسة المفتوحة حتى ما تخطئ على الشرع لكن تعمل نجاحات في المحاورات السياسية اذا جت الصفة الشرعية انت لك صفة سياسية فيكون الكلام شرعي لكن في اطار في اطار سياسي بمعنى ان لا تغفل السياسة في هذا الامر