في زل ازمة التضخم الفاحش والانهيار الكارثي لقيمة النقد اشتريت شيئا تم الاتفاق على كامل السعر بالعملة المحلية دفعت جزءا من المبلغ واتفقت مع البائع على ان باقي المبلغ يعادل اليوم مبلغا معينا بالدولار وان اعطيه الاقساط طب الدولار بموجب المبلغ الذي تم الاتفاق عليه مسبقا والهدف هو حفز قيمة مال الباء في حالة حدوس تعويم طوال مدة القسط ما زكرت يا رعاك الله لا يصلح لان انت كانك يعني بتصرف الدين الباقي عليك باقي عليك مسلا الفين جنيه سلاسة الاف جنيه. بتصرفها الان بقيمتها المستقبلية بالدولار وما فيش تقابل. يشترط في صرف العملات بعضها ببعض التقابل طب ايه الحل؟ ان يتم التعامل ابتداء وان تجري المشارطة ابتداء على اساس العملة الاكثر استقرارا والاكثر ثباتا قلبي يقول انا لن ابيعك بالعملة المحلية ابيعك بالدولار. جاهز حتى وان كانت الدولار ليس عملة شائعة ولا متداولة بس خلاص انت قبلت هذا من البداية فعقد العقد ابتداء وتمت المشارطة القتال على هذا الاساس فلا حرج وعندما يأتي زمن الوفاء ازا عندن دولار الحمد لله لما يكون عندك هدولار تعطيه ما قيمته دولار بسعر يوم الوفاء بحديس ابن عمر ان كنت ابيع الابل بالبقيع فابيع بالذهب واقضي بالورق وابيع بالورق واقضي بالذهب فسألته وفي ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لا بأس اذا كان بسعر يومكم يوم الوفاة اذا تفرقتما وليس بينكما شيء