وكانت الضرورة او الحاجة الما ستقتضي لزوجك ان يؤسس حياة وان يبني مستقبلا قبل ان يرجع فارجو ان ان تسعك رخصة المضطر او المحتاج حاجة ماسة تنزل منزلة الضرورة وآآ اسأل الله سبحانه وتعالى ان يفتح لكم ابواب رزقه الواسع وان يجعلكم من كل ضيق فرجا ومن كل عسر يسرا زوجان تقدم بهما العمر. والزوجة تشتكي ان زوجها ملح على الفراش وهي غير قادرة يعني على يعني على متابعته بتقول ان هو اصلا بعد ما بيبزل مجهود كبير جدا في النهاية يحصل له احباط ولا يستطيع ان يكمل الطريق الى النهاية. فبنبزل مجهود وتعب على الفاضي. فانا زهقت مليت يعني فيعني يعني يعني بدأت يعني امتنع فهل يلحقني اثم؟ اولا سيدتي هذه المسائل ارجو ان ان تحل بينكما داخل الغرف المغلقة لك احنا دورنا هنا نحط بعض المعالم. المرأة لا ينبغي ان تمتنع عن فراش زوجها وهي قادرة على ذلك والزوج لا ينبغي ان يكره زوجته على الجماع اذا كانت متضررة بهذا. لانه لا ضرر ولا ضرار الثقافة الغربية بتسمي الاكراه على الجماع اغتصاب الزوجة. بيسموها جريمة اغتصاب الزوجة. ليس عندنا في الشرع ما يسمى جريمة اغتصاب الزوجة. هذه الثقافة العلمانية المارقة. لكن عندنا لا شك عندنا معالم وعندنا ملامح المرأة كانت متضررة حقا من الجماع تقول ان انا متضررة ومن حقها على زوجها ان يعتبر تضررها هذا وان يرحم لكن هو بعث سؤال تاني تابع لما قلنا هذا الكلام قال طب ايه من حقنا؟ المس بس المس براحتك يا اخي المهم ان انت ايه يعني ما دام المسيس لا يضر بها وقالت تلبس لي ثياب جيدة ما فيش داعي تقعد بسياب المطبخ طول النهار كلام مزبوط. لكن الحق في هذا له الحق في ان تحسن التبعل لك فيما تقدر عليه في ثيابها في حسن آآ في في في نظافة جسدها وثوبها وطيب رائحتها ولك ان تلمس منها ما تشاء. لان هن يعني نساء حل لكم. الله جل وعلا جعل المرأة حلا لزوجها وجعل الرجل حلا لزوجته وهن لباس لكم واتوا نسائكم حرص لكم فاتوا حرثكم ان شئتم والميسور لا يسقط معسور ازا كان الجماع معسورا والمسيس ميسورا فالميسور لا يسقط من معسور بارك الله فيكم. اخر سؤال سيدة تقول انا زوجي عضو هيئة تدريس سفر برة عشان نعمل آآ دراسات عليا على نفقة الدولة. طبعا دفعنا الدولة فلوس. وازا ما رجعناش هيبقى دين علينا ودينا هيبقى عليه الزيادات الربوية في المستقبل فنعمل ايه؟ اقول لها يا سيدتي اذا كان بقاؤكم في اقتضته ضرورة الحياة. واقتضته يعني محارق المجتمعات المشرقية وازماته تهامة