كثير من من طلاب العلم يصعب عليه قراءة كتب العلم المتينة مما يخدم الوحيين من التفاسير وشروح الاحاديث كتب العقائد كتب الاحكام هذه صعبة على النفوس لانها تخالف ما تشتهيه النفوس لكن تجده يقرأ في كتب الادب لان فيها اخبار وسواليف وقيل وقال ويقرأ في كتب التواريخ قراءة في كتب التواريخ والادب فيها راحة فيها استجمام فيها متعة فيها عبرة احيانا فيها عظة لكن الاسترسال وراءها بحيث تكون على حساب النصوص وما يخدم النصوص هذا لا يليق بطالب علم اه تجد بعض طلاب العلم مغرم بكتب الرحلات لانها سواليف تسهل على النفس قراءتها وتلقيها والتحدث بها سهل تجده اذا اذا كان الى جلسة ولا شيء نظر في بعض هذه الكتب ليتحدث به في المجلس او يكون ديدنه ذلك. بعضهم مغرم بقراءة الذكريات و هذه الرحلات والذكريات اغلى ما يباع في الاسواق على الاطلاق الان اغلى من كتب التفسير وشرع الحديث والعقائد والفقه والعلوم النافعة لان الناس اتجهوا اليها