قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين انا من المشركين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد قال الامام البخاري رحمه الله تعالى في كتاب الجهاد من صحيحه باب فضل الخدمة في الغزو حدثنا محمد بن عرعرة وهو ابن البرند السامي حدثنا شعبة عن يونس بن عبيد عن ثابت البناني عن انس بن مالك رضي الله عنه قال صحبت جرير بن عبدالله فكان يخدمني وهو اكبر من انس قال جرير اني رأيت الانصار يصنعون شيئا لا اجد احدا منهم الا اكرمته يعني انه اكرم انسا وكان اكبر منه سنا لفضيلة عند انس بن مالك وعند الانصار من فضيلة عند انس بن مالك وعند الانصار فقد يكرم الكبير الصغير وقد يخدم الكبير الصغير لمنقبة حازها هذا الصغير لمنقبة هذا هذا الصغير جرير اكرم انس بن مالك لكونه من الانصار والانصار اكرموا رسول الله صلى الله عليه وسلم فلذا اكرم جرير انسا وفي هذا الباب ايضا ان عبدالله بن عمر رضي الله عنهما ليست في الاكرام لكن في التغاضي عن بعض الامور عبدالله بن عمر رأى فتى يجر ثوبا يجر ثوبه فتغيظ عليه وكاد ان يشتد عليه في الكلام فدعاه اولا قال ابن من انت قال انا ايمن ابن اسامة ابن زيد فاطرق ابن عمر برأسه الى الارض وسكت وقال لو رآه النبي صلى الله عليه وسلم لاحبه لأن اباه الحب ابن الحب فلذا اكرم ابن عمر او تغاضى عن شدة كان سيقولها لايمن ابن اسامة ابن زيد اكراما لابيه من هذا الباب ان عمر كان يقسم الغنائم فكان يفضل اسامة بن زيد على ابن عمر فقال له ابنه عبد الله يا ابي لماذا فضلت علي اسامة بن زيد وانا وهو سواء يعني في الاسلام معا في الجهاد معا مرتبتنا واحدة قال يا بني ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحبه اكثر منك وكان يحب اباه اكسر من حبه لابيك فلذا فاني اكرمته فلذا فاني اكرمت اواصل حدثنا عبدالعزيز بن عبدالله حدثني محمد بن جعفر عن عمرو بن ابي عمرو مولى المطلب بن عنطب عمرو بن ابي عمرو مولى المطلب ابن حنطب راو اخرج له البخاري كما ترون ولكن احيانا تروى احاديث من طريقه فيتوقف فيها لغرابتها فعلى ذلك عمرو بن ابي عمرو مولى المطلب وان كان في الاصل ثقة لكن تؤخذ عليه بعض الاحاديث فيقبل ما قبله الجماعة منه ويتوقف فيما انفرد به او اخذه عليه العلماء فمن ذلك حديث من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفعال والمفعول ومن وجدتموه وقال بهيمة فاقتلوه واقتلوا البهيمة هذا الحديث تفرد به امر ابن ابي عمرو مولى المطلب فلذا من العلماء من حسنه للاصل في عمرو ان حديثه يحسنه صححه ومنهم من توقف في على انه من المأخوذ على عمرو ابن ابي عمرو مولى المطلب ولذا فقد حدث اختلاف بين العلماء في عقوبة من عمل عمل قوم لوط ما بين قائل بانه يسلك بها مسلك الزاني بكرا كان او ثيبا ومن قائل انه يقتل ومن قائل انه يحمل الى اعلى شهق في البلدة ويرمى به ويتبع باحزان كما قال تعالى في شأن قوم لوط تجعل نعاليها تافلها الاية ارجع الى التأويل الى عفوا الى ما كنت بصدده عن عمرو ابن ابي عمرو مولى المطلب ابن حنطب انه سمع انس بن مالك رضي الله عنه يقول خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الى خيبر اخدمه فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم وراجعا وبدا له احد اي ظهر له جبل احد قال هذا جبل يحبنا ونحبه يحبنا ونحب ثم اشار الى المدينة فقال اللهم اني احرم ما بين لابتيها كتحريم ابراهيم مكة اللهم بارك لنا في صاعنا ومدنا اللهم بارك لنا في صاعنا ومدنا هكذا قال صلوات الله وسلامه عليه في الحديث فوائد جواز استخدام شخص اي اتخاذ شخص خادما ومن ثم ففي اشارة من ناحية المعنى الى تضعيف حديث صاحب الشيء احق بحمله فهو ضعيف الاسناد ومن الدليل على ضعف متنه ايضا خدمة شخص لشخص اتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا وانس كان يخدم رسول الله وابن مسعود كان صاحب النعلين فيه ان الجمادات لها ادراك لكن الله يعلمه احد جبل يحبنا ونحب وفي الاية الكريمة وان من شيء الا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم في الاية الكريمة الم تر ان الله يسجد له من في السماوات ومن في الارض والشمس والقمر والنجوم والجبال الجبال تسجد والشجر والدواب وفي الاية الكريمة او في الحديث حديث الرسول عليه الصلاة والسلام اني اعرف حجرا بمكة كان يسلم علي اني اعرفه الان فلها ادراكات لكن يعلمها الله وفي الاية الاخرى يقول تعالى انا اردنا الامانة على السماوات والارض والجبال فابين ان يحملنه واشفقن منها وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا كأن المعنى على ما ذكره فريق من المفسرين يا سماء يا ارض يا جبال هل تقبلن التكاليف الشرعية الاوامر اسمعوا لها وتطيعوا والنواهي تتقونها الاوامر الشرعية والتكاليف عموما على ان من قامت باداء الامانة اكرمت واذيبت ومن تخلفت وعذبت رفضت السماوات والارض والجبال نبقى على ما نحن فيه بدلا من ان نحمل امانة لا نطيقها حملها الانسان انه كان ظلوما جهولا زلوما لنفسه جهولا لما قبل هذا الحمل العسير الشاق الا على من يسره الله تعالى عليه قال حدثنا سليمان ابن داوود ابو الربيع عن اسماعيل ابن زكريا حدثنا عاصم عن المؤرق العجلي عن انس رضي الله عنه قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم اكثرنا ظلا الذي يستظل بكسائه يعني في يوم حر من الذي يستطيع ان يستظل؟ ليس هناك شيء تستظل به لا بيت لا شجر لا شيء. تستظل بثوبك الذي تكتسب به واما الذين صاموا فلم يعملوا شيئا يعني مع الحر الذين صاموا لم يصنعوا شيئا واما الذين افطروا تبعثوا الركاب وامتهنوا وعالجوا قال النبي صلى الله عليه وسلم ذهب المفطرون اليوم بالاجر يعني كانوا في غزوة والجو شديد الحر ومنهم من هو صائم الصائم سكن ما استطاع ان يفعل شيئا والمفطر قام بخدمة الصائم قال عليه الصلاة والسلام ذهب المفطرون اليوم بالاجر فايهما اعظم اجرا يا اسلام؟ مش صايمة من المفطر على حد سواء ولماذا لماذا قلت ذلك ايهما اعظم اجر عند النجاة المفتي لماذا قلت ذلك لان النبي قد ذهب المفطرون اليوم بالاجر يعني يعني باعظم الاجر فقد يفطر الشخص ولكنه يعمل عملا يجر عليه اجرا اعظم من الصائم ولذلك من فقه عبدالله بن مسعود وكان لا يكثر من صيام النفل فقالوا له يا ابن مسعود لماذا لا تكثر من النفل ان الصيام قال لي ان لي اورادا الصيام يضعفني عنها ان لي اورادا او اعمالا الصيام يضعفني عنها اذا قدرات الناس تختلف الناس تتنوع قدرات الناس تختلف وتتنوع بارك الله فيكم قال ذهب المفطرون اليوم بالاجر اي باغلب الاجر باب من فضل من حمل متاع صاحبه في السفر حدثني اسحاق بن نصر حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كل سلامة عليه صدقة كل يوم كل سلامة عليه صدقة كل يوم كل مفصل عليه صدقة يعني انت الان الحمد لله تقوم من النوم تفك يدك تمشي معك غيرك لا يستطيع غيرك ابتلي ولا يستطيع ان يغفر ليديه تقوم من النوم الحمد لله نتحرك تجلس وتستلقي وتتقلب وتثني رجلك وتفردها غيرك حرم من هذا حرم من هذا فهذا الانعام عليك تحريك المفاصل ثم فاصل الظهر مفاصل اليدين مفاصل الرقبة كل هذه المفاصل وثلاثمائة وستين مفصلا اصلية اساسيا عليها صدقة قل الحمد لله ان احرك يدي. الحمد لله كل مفصل على تحريكه صدقة الحمد لله قال كل يوم كل يوم تطلع فيه الشمس على كل مفصل من مفاصلك صدقة يعين الرجل الرجل في دابته يحمله عليها يحامله عليها او يرفع عليها متاعه صدقة يعني تركب اخوك المسلم على الدابة ما هو مستطيع يصعد او ترفع له المتاع على الدابة تساعده في وضع المتاع على السيارة على الحمار على الفرس لك اجر على ذلك. هذه صدقة والكلمة الطيبة صدقة. وكل خطوة يمشيها الى الصلاة صدقة ودل الطريق صدقة ارشاد الضال صدقة الحديث له طرق فيها ابواب اخر للصدقات بكل تسبيحة صدقة عند مسلم وقل تحميدة صدقة وكل تهليلة صدقة وكل تكبيرة صدقة امر بالمعروف صدقة نهي عن منكر صدقة وكم هنا الكلمة الطيبة صدقة باب فضل رباط يوم في سبيل الله اذا كان ذلك كذلك يا اخوة لابد ان نحرص على اغتنام الخيرات كل يوم اجلس انظر في صحيفة عملك في هذا اليوم ما الحسنات التي اكتسبتها في هذا اليوم ما الحسنات التي كسبتها؟ وما السيئات التي اكتسبت وانظر في امرك ولا تجعل نفسك تنام وصحيفتك ملوثة بل استغفر الله يوما بيوم لله ان يبيض صحيفتك تغفر كثيرا تغفر ربك كثيرا قال باب فضل رباط يوم في سبيل الله وقول الله عز وجل يا ايها الذين امنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون مرابط مكان تقف فيه لحراسة المسلمين من اذى الكفار اذى الكفار ومن اعتداء الكفار حرس الحدود خلاص الحدود والجند عموما المكلفون بالحراسة ولا المرابطون على على الثغور الان يسيبونا لو احتسبوا ولو كان عملهم لحماية الاسلام لحماية الشريعة لا لحماية الديموقراطية ديمقراطية حراستها ليست في سبيل الله حراستها في سبيل الطاغوت ديمقراطية ليست حراستها لله ورسوله فبئست الديموقراطية بارك الله فيكم لكن حراسة الناس من شرور الشريرين يثاب عليها شخص يعني الشرط الذين يقومون ويسهرون لحراسة الناس يثابون وان تفاوتت صور الثواب ودرجات الثواب وقول الله تعالى يا ايها الذين امنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون حدثنا عبد الله بن منير سمع ابا النضر حدثنا عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار عن ابي حازم عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها خير من الدنيا وما عليها وموضع صوت احدكم في الجنة خير من الدنيا وما عليها والروعة يروحها العبد في سبيل الله او الغدوة خير من الدنيا وما عليها سبحان الله كان الناس في اول في الزمن الاول يرزقون اما اما دنيا واما شهادة في سبيل الله فيستشهد في سبيل الله ينال بازن الله اعالي الدرجات في الجنان يكتفي هم الدنيا وتحل ازمة المواصلات وازمة المساكن وكل الازمات يعني يعني اجر دنيوي واجر اخروي اجل دنياه واجر اخروي الشاب يخرج يجاهد في سبيل الله له احدى الحسنيين ان رجع منتصرا رجع باجر وغنيمة يتزوج يوسع على نفسه من الغنائم ان قتل قتل تأييدا اسأل الله سبحانه وتعالى ان يعيد للمسلمين مجدهم باب من غزا بصبي للخدمة يعني يأخذه معه في الغزو كي يخدمه حدثنا قتيبة وحدثنا يعقوب عن عمرو عن انس بن مالك رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لابي طلحة التمس لي غلاما من غلمانكم يخدمني حتى اخرج الى خيبر يعني ارسل لي ولد من اولادكم ليكون معي في السفر لخدمة وانا ذاهب الى غزوة خيبر فيه جوازه مثل هذا لا يستغرب فخرج بي ابو طلحة مردفي انا وغلام راهقت الحلم فكنت اخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا نزل فكنت اسمعه كثيرا يقول اللهم اني اعوذ بك من الهم والحزن اللهم انا نعوذ بك من الهم والحزن الحزن هذا يجعلك دوما كئيبا قال سعيد بن المسيب بن حزن قال عن ابيه قال الرسول لجده ما اسمك قال اسمي حزن وقيل حزن قال بل انت سهل نسميك سهلة افضل قال لا اغير اسما سمانيه ابي قال سعيد فما زالت الحزونة فينا بس دايما تنظر لواحد فيهم حزين حزين يا اخي فك يا اخي الرسول قال نسميك سال قال لا اغير اسما سمانيه ابي. قال سعيد بن المسيب فما زالت الحزونة فينا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم اني اعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال اما الدين المعروف وغلبت رجال اعاذنا الله واياكم منها فهي مؤزية ولا نحسها الا اذا ابتليت بها شخص يقتل ابا شخص والقاتل يمشي وانت ابن المقتول عاجز عن ان تصنع شيء او اخر يهينك ويذلك وانت لا تستطيع ان تدفع جار يؤذيك يضربك يشتمك امام اولادك يهينك وانت لا تستطيع ان تدفع شيئا فخير ابواب السلامة في هذا ان تتعوذ بالله مما كان الرسول يتعوذ اعوذ بك من ضلع الدين وغلبة الرجال فليتنا نفعل لانكم لا تستشعرون هذه النعم الا عند فقدانها الا عند فقدانها قال فلما قدمنا ثم قدمنا خيبر فلما فتح الله عليه الحصن ذكر له جمال صفية بنت حيي بن اخطب وقد قتل زوجها وكانت عروسا قتل زوجها وكانت عروسا يعني قد تستعد للزفة لمن او عفوا كانت اه زفت الى الزوج حديسة عهد بعرس في زواج فاصطفاها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه اصطفاها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه فخرج بها حتى بلغناه سد الصهباء قلت يعني طهرت حلت للزواج والسبايا يستبرأن بحيضته فبنى بها ثم صنع حيسا في نطع صغير ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم آآ ازن من حولك فكانت تلك وليمة رسول الله صلى الله عليه وسلم على صفية يعني حيس يعني لا يلزم ان تكون الوليمة من الله ممكن تعمل وليمة عدس ممكن في الشتاء وهذا ممكن ازا كنت فقيرا وتخيل ان الرسول لم يولم على اي زوجة من زوجاته كما اولم على زينب اولم على زينب بشاة وما وراء ذلك كله اشياء اخرى. تمر سمن اقط اشياء مسل هزه هنا حيس ممكن تقول ان بعدس ممكن بلوبيا بفاصوليا ببطاطس ورز كله جائز ها والحديس دليل والرسول سيد ولد ادم وزوجته صفية فلا يلزم الطباخ ولا الوش نعم لا المرأة من السبايا تختلف في حكمها عن المرأة المسلمة التي مات زوجها الرسول عليه الصلاة والسلام في سبايا اوطاس امر ان تستبرأ السبايا بحيضة واحدة واضح تلف الحكم او لم ولو بشهادة ليس على سبيل الايجاب اي كان غني عبدالرحمن بن عوف اول ما وصل الى المدينة فقير قال سعد بن الربيع وشاطرك مالي خز نصفه اترك لي نصفه. قال لا دلوني على السوق تجارة دلوني على السوق دلوه على السوق لما دلوه على السوق بقى واشترى ايام قليلة جاءوا عليه اثر سفرة من اين اتيت يا عبدالرحمن؟ ما هي ابن عبدالرحمن؟ قال تزوجت على قدر كم على وزن نوع من ذهب وبعدها اصبح سريا من كبار التجار جرى حلال التجارة حلال اما اخواننا قاصروا الهمم الذي يقول للحكومة موزفتنيش وامه تسعى لهذا شوفوا له وظيفة عينه. عينه في سيناء. لا عينه جنبي في طلخا يا اخي شوف عمل يا اخي خليك رجل يا اخي اكتسب من اي باب امشي دلوني على السوق دلوني على السوق اصبحت الوزائف مكدسة والمكتب الحكومي في خمسون موظفا والمحتاج اليه اثنان من الموظفين. تأتي الاسئلة ماذا نصنع؟ المدير بيقول لنا تعال يوم واحد ما هو عبء على المدير وعبء على العمل يتقاضوا الرواتب وهم في البيت ويلوموا الدولة ويخرجوا بمظاهرة عايزين فلوس يا اخي انت هتاكل من حرام يعني يعني اكلة يصبح الان من من الحرام هزا كان على قوة الاعلام تمانية واربعين الف موزف على هيئة اعلامية معينة والذي يعملون ثلاثة الاف موزف والباقون اجرهم في بيوتهم ويخرجوا بمزاهرات نريد اموال يعني لو نزروا بما يرضي الله باي وجه حق تستحل هذه الاموال باي وجه حق تستحل هذه الاموال والقضاة اللصوص موجودون مضربون عن العمل وكل الاجور والحوافز تؤخز. طب باي وجه حتى تتناول الاجر وانت لا تعمل يعني باي وجه حق تأخذ اجرك كاملا وانت لم تمارس عملا وتدعى الى العمل وترفض يعني عياذا بالله يعني من هذا العبث الذي يحدث في بلاد المسلمين كله بسبب غياب الشريعة وبسبب عدم تطبيق الشريعة والعياز بالله ارجع الى ما انا بصدده قال فكانت تلك وليمة رسول الله صلى الله عليه وسلم على صفها ثم خرجنا الى المدينة قال فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يحوي لها وراءه بعباءة ثم يجلس عند بعيره فيضع ركبته وتضع صفية رجلها على ركبته حتى تركب فسرنا حتى اذا اشرفنا على المدينة نظر الى احد فقال هذا جبل يحبنا ونحبه ثم نظر الى المدينة فقال اللهم اني احرم ما بين لابتيها بمثل ما حرم ابراهيم مكة اللهم بارك لهم في مدهم وصاعهم