بما توجه بارك الله فيك هل هل للسؤال بقية؟ نعم قال له تقليد وشبيه جدا بالاصل والسماعة تقليد طيب الاصل عدم الغش وان من وقع في غش صار له الحق سؤال بعد هذا يقول اشتريت سماعة من على الانترنت من صفحة رسمية للشركة البائعة على اساس ان الشرك في امريكا ووسط السماعة من الصين واكتشفت انها تقليد وليست الاصلية اقل في الجودة بكثير وبامكانات اقل ولبس والويب سايت ايضا تقليد ومزور سألت بعض ذوي الخبرة بالبيبال فقالوا الحل الوحيد تدعي عدم وصول السماعة فبهبل ترد لك الفلوس ثم ترد السماعة للغشاشين الصينيين على نفقتك ان شئت في خيار العيب ان يرد السلعة وان يسترد ماله ومبلغ علمي ان خيار العيب موجود في السلع التي تباع وتشترى عبر يعني عبر مواقع الشبكة العنكبوتية فان كان هذا متاحا فليستعمل خياره في الرد وينتظر اعادة المال اليه ولو استغرق ذلك وقتا يصبر على هذا الوقت فهذا فهذا اسلم الطرق وايسرها واكثرها شرعية اما ان كان ذلك ليس بمتاح ولا بمقدور وكان الغبن واضحا وكبيرا. والغش بينا وجليا فلمن وقع في مزلمة ان يتحيل لاستخلاص حقه حقه فقط التحيل لاستخلاص الحق يعني مشروع اذا امن الفتنة وامن العقوبة. وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ما اوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين لعله يقول لم تصلني السماعة اي السماعة الاصلية التي تعاقدت عليها واشترطتها ففي هذا التعريض قد يكون مخرجا لكن لا تعجبني كلمة ثم تردها ان شئت. لأ ان هم لهم عليك حق آآ لا جاءتك سلعة ولو كانت مغشوشة فلابد ان تعزم وان بانك ستردها وعلى كل حال اوازن بين نفقة ردها وبين استبقائها وشراء سلعة اخرى من موقع موثوق واعمل في هذا وذاك بقاعدة تحقيق خير الخيرين ودفع شر الشرين. واسأل الله ان يلهمك رشدك. وان يوفقنا واياك لما يحب يا رب