ان قصدت بها ان هذا انه ان خرجت يكون قد زاهرت منها انت علي كزهر امي يبقى هذا وله كفارة وليس طلاقا المجادلة تحية رخوة من قبل ان يتماسى وبعدين صيام شهرين متتابعين ازا ما فيش اذا عجزت اما اذا قصدت بها مجرد ان تمنع زوجتك من وليس لك نية لا الى طلاق ولا الى ظهار هذه يمين مكفرة يا سيدي الاول في هذه في صديقة تغاضبت مع زوجها قال اذا خرجت تحرمي علي من اربع ولا يدري انا قد طلقها مرتين من قبل طبعا وجه الحرج انه اذا احتسبت هذه طلقة وقعت المخالفة وهذه مسألة مهمة ننبه الطلاق يملك الزوج ان يرجع امساكم بمعروف اما الطلقة الثالثة قال فيها ربي جل فان طلقها بعض الناس يحصون عدد ولا يحصون العدة ويعيشون يحسب الانسان ان يترك طيب ماذا عن قوله لها خرجت تحريم الزوجة موضع نظر بين اهل العلم والصواب في يستفسر من صاحبه عن نيته ان قصد وقوع الطلاق عند المخالفة ان قصد ازدهار انت علي كظهر امي ان قصد اليمين يعني يحملها على امر او يمنعها من امر كانت يمينا مكفرا بهذه الكلمة نسأل ان قصدت بها وقوعك الطلاق ان خرجت زوجتك من تبعات هذا قول الله سبحانه فكفارته اطعام عشرة مساكين من اوسط ما تطعمون اهليكم كسوتهم تحرير رقبة من لم يجد صيام ثلاثة ايام يبين الله لكم اياته وقبل ان نطوي ملف هذا السؤال يقول للزوجة يا امة الله اتق الله في زوجتي التبعل له ان الطاعة له فانه جنتك وان المرأة يا سيدتي ازا صلت فرضها وصامت شهر ادخلي الجنة من اي ابوابها الثمانية جئت ما اعظم هذه ما اعظم هذه المكافأة ان تصلي الفريضة ان تصوم شهرها رمضان وان تحافز على وعلى طاعتها لزوجها ابواب الجنة الثمانية مفتوحة امام اي فوز يعدل واي كرامة نقول للزوجة نقول للزوجة يا سيدي اتق الله في اهلك فان الله جل جلاله قال وعاشروهن بالمعروف فان كرهتموهن فعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه المرأة خلقت من ضلع وان اعوج ما في الضلع ان ذهبت تقومه كسرته وكسرها طلاق الحل الوحيد ان تقبل بها وتوطن نفسك عن التعايش معه والتعامل معه وان اذا انت لم تشرب مرارا على القزى ظمئت واي الناس تصفو اذا كنت في كل الامور معاتبا صديقك في الحديث لا يفرك مؤمن مؤمنة انكره منها خلقا رضي منها وادي الكورة اذكر جيدا ان هذه المرأة جاءت الى بيتك وقد نقشت على صدرها وصية من النبي محمد صلى الله عليه وسلم مكتوب عليها استوصوا النساء خير التوقيع محمد اذكر هذا المعنى دائما دائما ولا تحملك قدرتك عليها على امها اذا دعتك قدرتك ظلم الناس تذكر قدرة الله وما من يد الا يد الله فوقها ولا ظالم الا سيبلى باصدق وقد قال تعالى مهددا فان اطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ان الله كان عليا كبيرا ان اطاعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ان الله كان عليا ونوصيك بوصيتي سيدي وسيدك وسيد الناس جميعا لا تغضب ليس الشديد بالصرعة وانما الشديد الذي يملك نفسه وعند الغضب واعزم جرعة تتجرعها جرعة غيز تتجرعها وانت قادر على انفازها تزداد بها عزا وعلوا ورفعة ومكانة عند الله عز وجل لا تغضب