خله الناس الكبار لان اذا ورد من امهن وهن مئات الادارة ولا من زوجات ابائهم ولا من اخواتهم فلا حرج على على اخيه الصغير الذي وضع المؤمنين نرجو شرح الرضاعة الذي يحرم حيث ان بعض الناس يتزوج اخت اخيه الصغير من الرضاعة. هل يجوز هذا الرضاعة في القرآن الكريم ثم جاءت السنة بتعليم الباقين. مثل مثل النسب. فقال النبي صلى الله عليه وسلم يحرم من الرضاعة حمزة ولما استأذن اي عائشة من الله عليها قال النبي الفنيلة فانه عمك فدل ذلك على ان رضاك النسر فاذا ثبت الرضاعة البينة الشرعية امرأة ثقة بان بان فانه يثبت الله كتب مرضعة مملة وابوها وامها جدة له وهكذا يترتب على الله. لكن بعض الناس يرغب في هذه المسائل اذا بدأه الصغير قد ارتفع من امرأة والكبير ما رأى عملا هذا هو ينكى حتى لانه لم يعترض من امها انما اذا كان اهل بورسعيد وضع من مناد صار اخوة للصغير ولا يحملن على اخي كبير اذا رضع زيده اسرة كبار ولد زينب بنات فانهم انهن يكن حلا لاخوان ولا يحل من مواضيع