سؤال حول عمليات التحول الجنسي ومداواة المرأة للرجل والرجل للمرأة. وهل يجوز الذهاب عند المتحولين جنسيا؟ واحدة تحولت الى ذكر هل يزهبوا اليها آآ النساء والعكس. اسئلة حول هذا الموضوع نقول في في الجواب عن هذا عمليات التحول الجنسي كفانا مؤنة الحديث عنها المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الاسلامي حيث قال الذكر الذي كملت اعضاء ذكورته والانثى التي كملت اعضاء انوثتها. لا يحل تحويل احدهما الى النوع الاخر ومحاولة التحويل جريمة يستحق فاعلها العقوبة لانها تغيير لخلق الله. وقد حرم الله سبحانه هذا التغيير بقوله تعالى مخبرا عن قول الشيطان قال ولامرنهم فليغيرن خلق الله ولما جاء في صحيح مسلم عن ابن مسعود لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات لحسن المغيرات لخلق الله نعم ثانيا اما من اجتمع في اعضائه علامات النساء والرجال ينظر فيه الى الغالب من احواله فان غلبت عليه الذكورة جاز علاجه طبيا بما يزيل الاشتباه في ذكورته ومن غلبت عليه علامات الانوثة جاز علاجه طبيا بما يزيل الاشتباه في انوثته. سواء اكان العلاج بالجراحة ام بالهرمونات لان هذا مرض والعلاج يقصد به الشفاء منه وليس تغييرا لخلق الله طب التداوي بين الجنسين مع الفقه الاسلامي الدولي له قرار جميل في هذا يقول فيه الاصل انه اذا توافر الطبيب المتخصصة يجب ان تقوم بالكشف على المريضة واذا لم يتوافر ذلك فتقوم بذلك طبيبة غير مسلمة ثقة فان لم يتوافر ذلك يقوم به طبيب مسلم وان لم يتوافر طبيب مسلم يمكن ان يرقوا ان يقوم مقامه طبيب غير مسلم طبعا لان انا امام حالة ضرورة علاج وتداول على ان يطلع من جسم المرأة على قدر الحاجة في تشخيص المرض ومداواته والا يزيد عن ذلك وان يغض الطرف قدر استطاعته وان تتم معاية الطبيب للمرأة بخصوص محرم او زوج او امرأة اخرى ثقة خشية الخلوة طيب التداوي عند المتحولين الحكم ناط ما استقرت عليه احوالهم ان استقرت الانوثة يراث عليه احكاء جرت عليها احكامها ان استقرت الذكورة عليه احكامها. وعند الاشتباه يعمل بالاحتياط هذا وان الله لم يضيق علينا فالبدائل كثيرة يا رعاكم الله