السؤال التاني السؤال ده هنا انقطاع ما قدروش يطلقوها نشاط يشبه جمع التبرعات نشتري نشتري كلية وما من هذا المشروع ومني خمسة في المية من الشركة الام ان شاء الله وفي ظل المقاطعة هذا الرجل يعطينا ثمانين في المئة وهذا لا يتيسر امام احد وبالتالي يتبرع لنا كأن الملك مسلم ملك يتفرع هذا المسلم يعلم الهدف من هذا فيتبرع بسبعين في المية من قيمة المشتري قد نحن جرأنا نتعامل مع الجهات الاخرى لا تستطيع ان تعتمد على المسلمين ان في مشكلة السحر الكبيرة التي نأخذها هذه قد لا نقوم بها الجواب عن هذا ان المقاطعة الاقتصادية من وسائل المقاومة المقننة اذا كانت اصلا هو حرية التعامل في الطيبات بيعا وشراء ايا كان نتعامل معهم برا الجنة والفاجر صالحا كان او طالحا فان المخطط عندما تتعين سبيلا الى دفع صيامه او كسب عدوان او فانها تصبح من الوسائل المشروعة للمقاومة بل لا يبعد القوم بان تبلغ مبلغ الواجبات طبقا لما تمهل في الشأن من اهلا وسهلا تأخذ حكم المقاصد لكن هذه هي من مسائل السياسة الشرعية التي تراد لما يتردد لما يترتب عليها من الضغط على الخصوم. المحابين المحبين لله ورسوله وحملهم على مراجعة حساباتهم والا فان هذه السلعة الالهية ليست محاربة انما تحرر باعتبار ان قد يمثل عونا من معدد على عبودته وعون المحامي على احترامه تكاليف الشرعية في الجملة والمقصود منها لا يسقط بالمعصية وماذا يكون الحروف لا واذا كان الاصل في المجتمع الذي نقيم فيه ونعيش فيه من قبل كل شركات ومؤسساتي. دعم في هذا المجتمع الذي يعيش فيه شركات ومؤسسات وهيئات في البداية للنهاية قائمة على دعم هذا الكيان وهنا يصاب الى المقاطعة ازهرها بغي النوع اش وصف عدوانا اكثرها في الاستعداد بعداوتها للمظلومين ومظاهرتها للقوات المعدنية تطبيق هذا وتحقيق على اكس من المؤسسات او يأتي مؤسسات ليست سواء ابدا المؤسسات فتطبيق هذا على هذه الحالة نقول ننظر في المدائن الممكنة عندنا شركات محلات بيتزا اسلامية او عربية او غير موالية ومؤازرة للعنوان انا اعتقد انه اعرف بعضها ففي هنا مؤمن ربما يكون يعني يعني طاقتها ربما تكون اليه ولذا يعني نطور ونشجع شركاتنا يضعها تعافي والاستقرار ده اقتصادي فتتحول الى برود اسلوب المستضعفين واذا دلالت تدب منازل المستضعفين على وعلى رؤوس اولادهم وشيوخهم ان تعذر هذا وسعت الفحصات القائمين على هذا الامر الا ان البديل المناسب ولا يكلف الله نفسا دعم هؤلاء