المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن ابراهيم بن عبداللطيف ال الشيخ شروحات كتب الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله شرح كتاب فتح المجيد. الدرس الثامن والثلاثون الحمد لله. الحمد واوفاه واشهد ان لا اله الا الله. واشهد ان محمدا عبده ورسوله اللي هو مصطفاه صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين. اما بعد فهذا الباب باب لا يرد من فعل بالله سبب ادخاله في كتاب اي مناسبته لكتاب التوحيد. هي ان تعظيم الله جل وعلا تعظيم اسمائه. وتعظيم صفاته من من التوقيت. لان اسماء الله جل جلاله واجبا تعظيمها وواجب افهامها. وتعظيمها من تعظيم شعائر الله قد قال جل وعلا ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب فمن سأل بالله فقد جعل وسيلته في سؤاله اسم الله اسم الله الذي ترجع اليه اثنان حسنة والصفات العلى ومن فعل لله الله او بسم الله الرحمن او بسم الله الرحمن الرحيم. او باي اسم من اسماء الله الحسنى. وتوسل الى المفتول بهذا الاسم فانه لا يربي بان ربه او النفخ من تعظيم ذلك فتعظيم اسماء الله جل جلاله. من اوجهها انه اذا سأل احد بالله فانه يكون ذلك قد اتى بوسيلة عظيمة فلا يربي فانها معظم مما لو توسط بواسطة ابيه من اهل الارض او بواسطة عالم او بواسطة كبير قدر لانه وسيلته اليسا الرب جل وعلا وقال نسألك بالله ولهذا اوجز النبي عليه الصلاة والسلام اي لذلك امر النبي صلى الله عليه وسلم ان يعطى من سهلة اللحم ومن سأل بالله اعطي. وهذا الامر قال اشكر العلماء ان الامر بالاعطاء هنا للاستحفاذ واضرار قد جاء الامر باضرار المحسن في غير من حديث وحملوا ذلك على وقال اخرون هو للوجوب لظاهر قوله لان هذا هو المنافس لتعظيم الله جل وعلا فانه يجب اعطاؤه قال لبكر والاولون قالوا بالاستحباب لان التعليم لاسمي اذا اقترن بالشعال وغيره من المستحبات لانها دليل التقوى. ومن يعظم الله فانها من فتوى وقالت النهاية الاخرى ثم يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه. فهاتان وجهتان طلب الاستقلال لان المرء بالله و امر النبي صلى الله عليه وسلم في اضرار المسكن وهذا حمل على الاستحباب في قال اخرين بالوجود. وفصل طالبة من المؤسسين وهو القول الثالث وهو قول شيخ الاسلام وجماعة لان الذي يسعى او يؤثر على المرء في الله وسورة الاستعانة بالله ان يقول اسألك بالله ان تعطيني كذا وكذا. اسألك بالله العظيم السليم الرزاق المتين ان تعطيني كذا وكذا او اقسم عليك بالله الذي لا اله الا هو ان تعطيني الصلاة وكذا اي سورة الحسن او سورة القرآن في الله قال هؤلاء فيه فرق وهذا التفصيل هو ان من سأل بالله معينا لم يسأل غيره قد عرف انه لا يفهم الناس فانما توجه الى معين بسؤال بالله جل وعلا فانه يجب عليه ان يعجز واذا كان يسأل هذا ويسأل غيره ولم تتعلق الحاجة بهذا المعين فانه يستحب دل على ذلك التفصيل بين في اضرار القسم بين حال من تمام؟ في حاجة احسنت على المرء بالله قاطبا ان يولد بعده له ذلك. وما بين ان يقسم بقصامه بالجواب او السائل المفقود. فهذا يستحب فهذا القول تشريع على القول في ابرار المحسن. وابرار المحسن اذا كان حقا لله جل وعلا على فلان ويقصد انقاذ هذا القسم قال هؤلاء عن هذا قوله واذا قصد الاكرام اكرامه او تكرار. فانه يستحب استدلوا على ذلك بان النبي صلى الله عليه وسلم ان فعله التعبير واولها ابو بكر الصديق رضي الله عنه قال له عليه الصلاة والسلام ان رواه البخاري وغيره اصبت بعضا واخطأت بعضا. فقال احسنت عليك بالله ان تخبرني. فقال لهم عليه الصلاة والسلام لا تقتل. وذلك لان الظاهر ومن الحال ان ابا بكر رضي الله عنه سأل باكرامه في الجواب فيما اصاب لا لبلدان النبي صلى الله عليه وسلم الاجابة فمن ظاهر هذا الحال علمنا ثم ان ذلك من جنس الامر والنبي صلى الله عليه وسلم امر ابا بكر ان لا يتأخر في صلاته كلمات حالة مرض النبي عليه الصلاة والسلام. فاشار اليه اشارة بخمر ان يمسكه. وابو بكر رضي الله عنه لم يمكث لانه فهم من قصده عليه الصلاة والسلام في الامر انه اكرام لا رجال توجه التفصيل في هذه المسألة على نحو الناس ذكرت وهو الاقرب. اه كون هنا من سأل بالله او اقسم على المرء بالله في حاجة وعند هذا وليست عند غيره. وهذا لم يعرف من حاله بانه يسأل فلانا وفلانا. وانما يفعل هذا يجب ان يعطى سؤاله اذا كان المصلحة في اغصائه فاذا كان ليست لنا مصلحة الطائف كما انفنى ابو بكر اقدم وكما كان عن النبي عليه الصلاة والسلام من واما اذا كان من حال السائل انه يسأل الناس كل كل من قابل فعله بالله فهذا لن يرعى حق السؤال بالله لان الله جل قال لا يسأل به الا في امر يهمك جدا. واذا كان من عادته انه يسترسل هذا الدعاء ويسأل فلان هذا ليس له عقدا في الاجابة وهذا هو الذي يظهر من اجتماع الادلة. الخلاصة من هذا ان مسألة السؤال الله هي كاضرار المحسن. ايه؟ الفكر. لان المحسن امر باضراره يخفف من الله. فاذا يكون كلام اهل العلم فيها من دون كلامهم في اضرار النقد هو من كلامه بالامر المتعين على احد من النبي صلى الله عليه وسلم انتهى الامر الى احد من النبي عليه الصلاة والسلام. فانه قد يكون للانقاذ قد يكون للاكرام وقد يكون في الشفاعة وقد يكون وقد يكون فيكون ثم الشيخ عبد الرحمن هنا رأى هذا الجانب وقال انه يجب اذا كان له حق منه. وهو في الحقيقة هذا واجب بعد فيجب بعد وجود والا فان الحق الاصلي بيت المال او له حق عند احد فيكون هنا استمع حقه. حق اصل وحق في جواب سؤاله لله جل وعلا من سأل بالله فاعطه. ذكرت لكم سورة سؤال بالله. قال ومن سعادة الا هي فاعدوه. من استعاذ بالله فاعدوه مر عليها الشارع. كان هناك عليها ولها خرفان الصورة الاولى من استعاذ بالله بان قال اعوذ بالله من شر. او اعوذ بالله من شره او اعوذ بالله من عمله فهنا يجب ان يعابى قدم انسانية من النبي صلى الله عليه وسلم. ثم ارسلت عليه فقال فقالت اعوذ بالله والنبي عليه الصلاة والسلام عليه السلام. لانها كانت صغيرة. قالت اعوذ بالله منك وقال عليه الصلاة والسلام لها والسورة الثانية ان يعبر بما هو مضمون الاستعانة. لان الاستعاذة المقصود منها فاذا سأل بالله فهو ذلك مثل ان يقول بالله عليك لا تغيث لا تؤذيني. بالله عليك اصرف عني شرك. بالله عليك ادعك عني اباك ونحو ذلك. فهذا كل معنى فهذا مقسما بالله. وان لم يستسلم لكم الاستعاذة. ولهذا لها صورة ثانية اما لف الاستعاذة في الطريق واما معناه والعلة هي ما ذكرنا تعظيم لله جل وعلا وتعظيم الاستعانة به وان يكون المرء يلجأ الى الله فهو استعاذ بمهالك فيجب ان يعابه. وهذا في تفصيل القول من استعاذ او من تعود على ذلك فانه كلما اراد شيئا من الناس استخدم هذه الصيغة او من اراد دفعه صاحبنا هذه السيرة بحقنا بغير الحق. فانه لابد في ذلك من شخصه. قال ومن دعاكم فاجيبوه من دعاكم فاديدوه المقصود بهذا دعوة العرف لانها هي التي تسمى الدعوة والوليمة وحمله طائفة من اهل العلم على كل داية سواء كانت داعية العرف او ليست عبادة العرف المحققون من اهل العلم قالوا اذا كانت الدعوة دعوة فانه يجب الاجابة والحضور بشروطها المعروفة في كتب الفقه. واذا كانت دعوة اخرى فانها وحج تقبل اجابة او لا اثنى عليه وعلى كل فانه اذا اعتذر علم في ذلك علم وقبل لا حرج يعني. وذلك لانتماء على المحبة وان اجابة الدعوة فيها الاختلاف والمحبة لان المرأة يحب ان يقدر عليها فانت عارف لان تأكل من طعامه من دعا واذا ترك صار ذلك في نفسه ويكون ذلك من باب ثواب وتراحم المحبة. لابد من ذلك في طريقنا انه والصلاة على الدعوة مقصود بهوى نفسه ما يسمى ومن دعاكم فاهديدوه لانك اذا عقدت لا حقوق الوليمة امام اللغو ستكون اي داعية سواء بطعام او لغيره من دعاكم فاجبوه لو دعوته الى ان تحضر بغير ولي. الى ان من دعاك او من دعاك لامر لكي او من دعاك للذهاب معه. فلفظ دعاكم يشمل الوليمة في عرفه ولغيره ودعوة لاي امر تريده الداعي. وليس المقصود دعوة الى بيته. فلابد نعم فلماذا قصدتها بالوليمة؟ العرف. ولهذا نقول عرفها كما ذهب اليه. اذن هو اهل العلم وان لفظ الدعوة يستعمل يعني مطلقا بلا قيد بالعرف. جريمة العرف. اما اذا اريد دعوة اخرى فهو اللهم وهذا لانه راجع الى وهو ان الاعلان في النساء واسع اظهار المستقبل. فلا يكون الكلام ده اقرب لا الثاني والثالثة الى اعلان النفاق هو من اوجدها مطلقا. وينصب على اهل الظاهر لان لهم من دعاكم يشمل الدعوة الى الوليمة والدعوة الى فعل اي. فهل يقولون بعمامهم بكل دعوة؟ فوهم ببيت حول غيره من دعاك فاجبه في اي شيء ويطالب بعموم الحياة مطلقا فلا فارغ لها. ومن قال لا ان قالوا لا التكبير ويكون هناك حاجة الى دليل للتسبيح ورد في او نحوه مازال لعلكم تراجعونها هو مثلا ما دام طالب عندها ولدها من ابنائها او نحو ذلك لان التحريف الواحد بالله هذا احراج وهذا فعل بالله الحمد لله المقصود ان هناك فراحوا الامر انا والله ما ودي لكن اذا كان انت تريد بذلك ايه ايه ده بالله السلام عليكم لا لا ما تقال به ضرورة الضرورة ثم رفع او انها في ملاحة ايه ده قول هو من صنع اليكم مرض فكافئوه. جمهور يرون قوله ومن صنع اليكم مرة فكافئوه صلى الله عليه وسلم المشافات على المعروف. فان المكافأة على المعروف من المروات التي يحبها الله ورسوله. فما دل عليه هذا الحديث ولا المسافات على المعروف الا اللئام من الناس. وبعض اللئام يكافئ على الاحسان بالاساءة. كما يقع كثيرا من بعضهم. نسأل الله العفو والعافية انك في الدنيا والاخرة بخلاف بخلاف حال اهل التقوى والايمان. فانهم يدفعون السيئة بالحسنة طاعة لله تعالى ومحبة ما يحبه لهم ويرضاه كما قال تعالى ادفع بالتي هي احسن السيئة نحن على ما يصفون وقل ربي اعوذ بك من همج واعوذ بك ربي ان يحضرون. وقول الله تعالى ادفع بالتي هي احسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كانه ولي نحيي وما يلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الا ذي حظ عظيم. وهم الذين سبقت لهم من الله تعالى السعادة قوله فان الهند ما تكافئونه فادعوا له ارشدهم رسول الله صلى الله عليه وسلم الى ان الدعاء في حق من لم يجب المكافأة هذا ظاهر الحال وما يهب له من شخص ليس بينه وبين المودة والى نار مثلا او يهدى يهدى له مثل واستمالة الحال انهما اهداف الله هي الربح وهذا الهدى اول مكافأة للمعروف ويدعو له على حكم معروفه قوله تروا بضم الساء ظنوا انهم قد كافئتموه ويحتملوا انه مفتوح ويحتمل امنه مفتوحة بمعنى تعلموا ويؤيدهما في سند داوود للحديث ابن عمر حتى تعلموا وتعين السائل التصريح به وفيه من سألكم بالله فاجد به اي اذا ما كان فيكون بمعنى اعطوه محمد ابي داوود عن ابن عباس رضي الله عنهما من سألكم بوجه الله فاعطوه. وفي رواية عبيد الله القواريني في هذا الحديث ومن سألكم امثالكم بالله كما في حديث ابن عمر انتهى. المكافأة على صنع المعروف امر بها في هذا الحديث وفي غيره قوله هنا عليه الصلاة والسلام ومن صنع اليكم معروفا امر بالمكافأة حين والمعروف من جامع لما يعرف الناس تتعارف الناس انه خير الله فمن صنع اليك معروفا فصاحبته اذا كان معروفا عند الصانع. وقد يكون عند المصنوع له عند المقدم اليك او العمل ما قيمة لهؤلاء او لا يعتبر شيئا ولكن عند المقدم فهو معروف. فمن صنع معروفا خوفئ مقابلة المكافأة على صنع المعروف امر بها في هذا الحديث وفي غيره قوله هنا عليه الصلاة والسلام ومن صنع اليكم معروفا امر في المسافة حين والمعروف من جامع لما يعرف الناس او طهارة الناس انه خير الله. فمن صنع اليك معروفا فصاحبته اذا كان معروفا عند الطامعين. وقد يكون عند المصنوع له عند المقدم اليه قضية او العمل لا قيمة له او لا شيء له او لا يعتبر شيئا ولكن عند المقدم فهو معروف. مقابلة الاحسان بمثله. وتعليل ذلك من جهة صنع المعروف تخلص القلب من رؤية فعل ذلك الذي صنع المعروف. فيبقى القلب غير ناظر يد احد او لاحد مما عليه. ثلاثة مما يسلط الخلق من الايار معلقا في النعمة وحبيبها لله جل جلاله وحده. وهذا في حال الناس. علينا له في قلبك طيب عثرت مالا او اهلا وسهلا قيمة او انه يجمع لك في قلبك يجمع له في قلبك خير هي الرؤية في الجنة وهي في الامل رؤية وتخليص القلب من ذلك يستحب. فان كان في مقدورك ان تكافئه بمعين بمثل ما اعطى او نحوه فان هذا هو الذي ينبغي التخبط في الحق كذلك. وان لم فاكثر من الدعاء له. اكثر من الدعاء حتى. وهذا يستلذ بحسب المواعيد. فان كان المعروف عظيما فعلت له في الدعاء بمطالب عظيمة حتى تظن انه وان كان المعروف واذا قال العبد اذا لم يستطع المقاطعة جزاك الله خيرا فقد ابلغ له في سماء وانه كان صادقا في ذلك السؤال فانه يفعل ان يجزيه الله خير الله جل وعلا خيراته عظيمة الى اخره والله جل جلاله امر بالاسلام والنبي صلى الله عليه وسلم حث على ومن الهدية تجلب المحبة سنحو ذلك بالمعروف لم يكن نبيا وقد يكون غير ذلك. في المتابعة فيه والثوابت سبب ذلك. في وعدم اما اللي الان من الناس هم الذين يرون ان لهم حقا فيما كتب لهم دون حق لهذا قال عليه الصلاة والسلام لا يشكر الله من لا يشكر نفسه الذي ليس في قلبه الشكر للناس اذا ادى اليه مخوفا او عملوا من هذا العمل الطيب فانه لنسيان بفضل الله وبنعمة المتواصلة عليه. هذا قال لا يشكر الله من لا يشكر الله. الحقيقة الناس تحتاج فمن ترك شكرا. السبب على ما قام به في مقبولة من واجب او مستحب. فانه لم يدخل الله جل وعلا في الحقيقة والذي المرء على الواجب والمستقبل. فلو فواجبا فانه يسهر عليه. فلو كان هذا يجب مرة كان احد المحاضرين جامع كبير. تكلم بكلمة فقام الحديث فقال فلما تكلم الشيخ بعد الندوة عن هذه الكلمة قالت من ادى الواجب كذلك ولهذا يكافئ المرء من بذل اليه شيئا ولو كان حقا اليه بالدعاء ولان الاسم المعروف يشمل الواجب والمستحب. فمن صنع اليكم معرفا فتابعوه ليكن هذا المعروف من حقوقك الواجبة قد يكون من حقوقها المستحبة. فاذا كان من الحق الواجب فان المكافحة هنا بالدعاء والشكر واذا كان من السائل المستحبة فترده اليك وتكاتبه بمثله بعين او ما شابه ذلك فان لم تستطع اسيا كلها مقام البيع اما عند الفقهاء في الهدى ماشي لان الهدى الهدى منها ما يقصد به. مجرد الهدى والمكافأة ومنها ما يهب لفرض الحياة. ويكون ذلك اما نصحك ينص على ذلك وان في قرينة الحال مثل انتخب غنيا من الاغنياء الكبار اذا كان لن يعطيه ثوابا عليها بثمنها يعني هبة يراد منها الثواب. مثل ما جاء في النظر يعني الذي يهدي السرداء طلبا للمزيد طلبا لان البيع مبادرة وهذا ما لي ابدا ما فكر في حاجة يرد عليه وهبل الثواب هذا لا يدخل الصواب لا تدخل في القديم حديثا ثم يعود طيب الهدى هذا الهداية التي لا يذكر بها بس فهدف ان تربية انه اذا لاحظ اما بماله او بدعائه او بقول عبادك الله خيرا فنحن له وقد يكون صلى في المسجد وفي الطريق احسن امرا النبي عليه الصلاة والسلام كان جالسا والثالث قال العلماء لم يأمرهم عليه الصلاة والسلام هذا تحية المسجد. تحية الى ان اهلها ايه من قال من الائمة الاربعة؟ طيب سبعة مدينة انها واجبة ولكن الطبيب هذا يدل على عدمه حلو الذين يرون ممكن لا لا لكن مطلقا لانها الوالدة اللي بيطمحوا انها مستحقة انت الان تاخذ منها اما لو كنا جالسين بعد العصر اذا واحد السلام امانات الناس لانها هي