هذا الدواء لا يخلف او مثلا عندك ضعف في الكلى او في القلب او الى اخره هذا الدوا مع ان نفس السبب لكن المحل مختلف فلا يحصل معه المقصود. فلو اعطاه لربما هلك. لان ان ينصح به ان يجعل محلي يجعل الذكر خالصا له وان يخلي البدء من المباح اللي بعد ما قدموا ولا يكون خدمتك الا جئناك بالحسنى المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن ابراهيم بن عبداللطيف ال الشيخ شروحات كتب الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله شرح كتاب فتح المجيد. الدرس الاربعون اول ما خلق الله القلم فقال له اكتب فجرى بما هو قائم الى يوم القيامة هذا دليل مرتبة الكتابة هي المرتبة الثانية من مراتب الايمان بالقدر وكل شيء مكتوب ما اصابك لم يكن ليخطئك وما اخطأك لم يكن ليصيبك لان الله جل جلاله كتب ذلك بانه بما سيفعله العباد فلم يخرجوا العباد عما كسب لان علمه جل وعلا ليس ناقص بل هو جل وعلا للكمال في صفاته جميعا كمال المطلق ولهذا يقع ما كتب لان الله علم من عبادي عاملين فامره ان يكتب العباد عاملون. وما سيحدث في ملفات الله من من المخلوقات التي لا اختيار لها فجرى بما هو قائم الى يوم القيامة فهذا تفهم منه ان الكتابة لا تعني الجدر وان الجبرية لله. كما ان القبرية لله. ولكن القدرية كفار واما الجذرية فلا يكفرون باطلاق معنى قوله ان اول ما خلق الله القلم طالب فيه اهل العلم ومنهم من قال ان معنى قوله ان الاول كلمة اول هذه هي اسم امة والمراد بها الاولية فليس المراد بها الزمان ويكون المراد الاخبار عن اول المخلوقات وقالوا هذا الحديث يقيم ان اول المخلوقات القلم وهذا ذهب اليه طائفة كبيرة من اهل العلم والثاني ان قوله ان اول اول بمعنى فيكون يعني الدين الاولي فهذا خلق القلق كان معناه هذا الحديث عندهم انه حين خلق الله القلم قال له الصدق فجرى ما هو يعني ان حلق القلم فبعض الكتابة الى تراكم بين الخلق بالكتاب فحين خلق الله القلم يراه. قال له الطب فجرى بما هو وهذا يعني ان القلم ليس باول المخلوقات لان اول هنا بمعنى قيل ويكون المعنى انه حين خلق الله القلم اول ما خلقه فقال له السحر وهذا المعنى الثاني رجحه كثيرون من اهل العلم ومنهم شيخ الاسلام ابن تيمية وابن القيم عدد من المحققين وهو اولى لان كان سابقا لخلق السماوات والارض كما قال جل وعلا فكانوا عرشه على الماء العرش موجود قبل خلق السماوات والارض والسماوات والارض خلقتا بعد ذلك فما شاء الله جل وعلا قد لخص هذا ابن القيم رحمه الله في هذا البحث الا يأتيه اما العرض ثابت خلف القلم. وان القلم متعسر عن خلق العرش ونيته بقوله والناس مختلفون بالقلم الذي كتب القضاء به من الديان هل كان قبل العرش او هو بعده قولان عند ابي على الهمزان والحق ان العرض قبل لانه عند الكتابة سند عند الكتابة منه القول الثاني انه حين خلق والعرش كان موجودا قبل ذلك هذا على المعنى الذي ذكرت لك ان معنى قوله ان اول يعني انه قيمة اول تكون بمعنى فيه مثل ما تقول اول ما جاء فعلك الله خير اول من اتى محمد هذا تعني به الاولية ومحمد صدقة او تقول اول ما جاء محمد سأل كذا وكذا يعني حين اتى كان اول ما فعل هذا الزمن لا انه اول من جاء. فاذا يختلف هذا الاختلاف المعنى فالحديث محتمل لهذا وهذا سواء كان حدود او بعدم وجود الفاء في قوله فقال له اكتب اي في العربية هي الشيء هذا وهذا على النحو الذي فلا يستقر احدا العبد حتى يؤمن والكتابة معناه معناها ان ستؤمن بان الله جل وعلا كتب مقادير الخلائق في كتاب لا يضل ربي جل وعلا ولا ينسى سبحانه وتعالى كما قال جل وعلا الم تعلم ان الله يعلم ما في السماء والارض. ان ذلك في كتاب. ان ذلك على الله يسير وذكر العلم ثم ذكر انه جعل ما علمه مما قدره بمخلوقاته مكتوبا في لو سمحت ولا شك ان التسليم هو الذي يثبت عليه قدم الاستسلام فلا تثبت قدم الاسلام الا على التسليم والاستسلام خاصة القضاء الذي يحتز القدر برأيه في هواه لابد ان يضل الا ان انقذه الله جل جلاله والله تعالى كما اراد الوليد ان اراد اباه ان يوصيه اوصاه ابوه بما في القدر بالايمان بالقدر هذا يدل على اذا هذه المسألة بها انه اوصاه بها لان بالايمان بالقدر يحصل الطمأنينة وغالبا ما تكون الشبه التي تنقع في الشريعة يكون اساس ذلك مسألة الاقدار فاذا سلم العبد القدر ايقن واطمئن ولم يتردد ولم يكن فانه يسلم من غيره ولهذا وصى عبادة ابنه في الامام بالقدر فاننا لم يكن ليصيبه يرضع ويصلي الشيخ سليمان عبدالرحمن والسلام يا ابو عبد الله وبعد اخر من طرف وما بعده ما بعد المصورين الى اخره لم يستقلها فلعل نضع ذلك قال الشيخ سليمان ما استكمل على منواله ما هو طويل النكد البيان والشرح وكتاب الشيخ ابن عثمان فما وصفه في كتابه هو تهديد وتجريد تيسير العزيز وكان كثير من اهل العلم يتمنى لو اكمل الوالد وطول النفس فترة ما يوجد من الفوائد التي تناسب المعلم ومن يريد التوسع في رحمهم الله تعالى جميعا اللهم اغفر له اللهم اغفر له يعتقدون ان نتصل الكبيرة لا يقال له مؤمن ولا يقال له كفر يقال له قائل الفاسق عندهم ليس بمؤمن وليس بل كما يقولون في منزلة بين منزلتي الايمان والكتب. اهي منزلة الكتب. انا في الدنيا. اما في الاخرة فيستجيب الذي عليها انه يقلد في الدنيا لا يتعلق بل هو اهل الايمان والفكر المعين فلنؤمن بما معه من الايمان فاسق لما معه منه ومن الناس من الكبيرة الايمان كما قال جل وعلا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبهم ويدخل الايمان في القلوب بعد الاسلام فيها اهل الايمان وفي مرتبة الايمان. ويخرج ايضا العبد من الايمان الى الاسلام بشيء تفاعلوا كبيرة عند اهل السنة لا يخرج منه الاسلام لا يخطر بذلك يعني الكبائر العملية لشرب الخمر لكن قد يخرج من الايمان الى الاسلام وكان مثلها مؤمن بايمانه بما يشمل الايمان النبي يدخل فيه من الغنى القدرية مثل ما ذكرنا الغلاة منهم ينتهون علما لا حساب لا ينكر يمسكك في العلم طلبة العلم عند مطلقة والذي صفات ما جاء الا بعد الجهل هؤلاء قبله او يثبتون علم الله لكن يقولون هو علم مستأنف ليس اجلي وانما هو علم مستأنف لا يعلم الاشياء الا بعد وصوله المعتزلة يثبتون علما ولكن ليس العلم صفة لا يقولون هناك ان زائد عن العالم بل الله جل وعلا علمه بذاته وليس العلم صفة زائدة عن الذات اه الصفات التي يمشونها عندهم العلم اه والقدرة العلم عندهم او يثبت اليس كذلك؟ ان الصفات الصلاة العلم والقدرة والحياة. مثل ما ذكرنا. صفة ذاتية ليست زائدة عن الداخل عندهم عليم الى علم قدير بلا قدرة يعني ان العلم ليس شبه ذاك زائدة وانما هو جل وعلا عليم بذاته ولا يكتسب بصفة خارجة عن الذات يقال لها عيب قالوا ذلك لان يلزم منه تعدد الالهة او تعدد القبول يكون العلم قديم القدرة القديمة والحياة قديمة عن يكون هناك اكثر من صديق هذا على حسب التعليمات. المقصود من ان المعتزلة لا ينكر ان العلم علم الله ثابت ولكن ينكرون ان العلم اذا زائد عن الدين يقولون هو الصفة يعلم بذاته عليم بلا علم خبير بلا تبرهة والاسماء الاخرى تذكرونها بمخلوقات او يعيدونها الى الثانية يرجعونها للعلم القدرية لعلاج نشاط العلم. ليس نطاق صفة العلم. نطاق العلم والمعتزلة لن يكون غلافا لانهم لم ينسوا العلم والبحث في العلم السابق او ما معنى الذي يذكرونه في كتبهم؟ وما قولهم في التوحيد؟ فهل لها ارتباط بمسألة القدر عندهم. فما وجه ارتباطه مرحبا بتوضيح ذلك لمن يكون منافسة البيت من بعض المدرسين في الكلية نرجو منكم توزيع المذهب الأشاعرة ما مذهب الاسائرة في القدم فما معنى نحو الفصل؟ الف باء ها؟ الذي يذكرونه في كتبهم. هم. وما قولهم في التوفيق؟ ها؟ هل لها ارتباط بمسألة القدر فما وجه ارتباطه يقابل القدرية الجذرية والجبارية والجبرية طوائف الذين يقولون الانسان افعاله شريفة في مهب الروح مجبور عليه الحركات الاختيارية او الاشتراكية كلها مجبور عليها فهو مسلوب الاختيار هؤلاء العلاج مثل الجهل قالوا لهم الجابرية العلاج هؤلاء يقولون ان الانسان مبذول ظاهرا وباطنا العشائر النوع الثاني والقسم الثاني من جبرية الجذرية المتوسطة وهم الذين يقولون مجبور باطلا ولكنه مختار ظاهرة وفي الباطن مجبور وفي الظاهر مختار هؤلاء هم الاشاعرة ولما قالوا هذه المقالة قالوا ما معنى الافعال التي تنفق للعبد فقالوا العجز تنسب اليه الافعال على انه قال لا انه يفعل كيف هو ولكنه الة للفعل ويستدلون على ذلك بقوله تعالى كما رميت اذ رميت ولكن الله رمى وفي ايات اخرى ايضا وعندهم هناك فرق ما بين الظاهر والباطن الظاهر مفتاح لكن في الباطن هو محله لفعل الله جل وعلا اذا كان محلا للفعل ومعناه انه يفعل به. وهو كالسكين في يد القاطع واذا قطعت السكين او القطع منسوب لمن حملت والستين الة وقع بها القبر نعم القاطع ماذا بيده ولكنه اتخذ انفا للقتل لاجل هذا الالتباك اخرج الاشعري لهم في القصر الكشف عنده معناه الاختيار الظاهر والجبر الباطل وهو العمل اتفاقا ولا ولا يضاف اليه عمله وعندهم العدل لا يعمل حقيقة وانما هو عمل به فبالتالي يكون على قولهم ان الله جل وعلا يفعل القبائح وهذا يعترفون به كما فرح به الراوي في تفسيره في قال والاشاعرة مختلفين انه جل وعلا لا يتنزه عن فعل القذائف هذا لما الزمهم المعتدل المعتزلة احذر من في التوجيه والاساهرة قابلوهم فاثبتوا اشياء ورفعوا ميدان التنديد ونزلت القبر هذا لما استدل المكان في بعض الايات قال لهم المعتدي له ظاهر الآيات التي استدللتم بها ما عندكم في هذا الباب ما هي ان الفعل ينسب الى الله. من الافعال الطيبة والافعال القديمة طالع الرازي وهم يسلمون بذلك ويلزمهم وائمتهم يعتقدون هذا وبالتالي يكون عندهم شيء لا حقيقة له. قد اختلفوا فيه على نحو من ذكر قولا لا حاسد من ورائه الا الخلاف وليس له حقيقة مفهومة الا ما ذكرت لك تقريبا لا تعريفا لانه جذر في الباطن واختيار سباح وهذا قال الشاهد وقال احد العلماء مما يقال ولا حقيقة تحته مسؤولة تجني لذي الفتحان الكشف عند الاشعر والحال عند وكثرة النجاح حقيقة بمعنى العمل وعليها لكن هو اتى بنشر الكتب في محل جديد والاشاعرة ينسون ان يكون العبد له قدرة وقيام اذا كان الله جل وعلا اذا كان حالة ما نهملت عن الاختيار وهم يقولون بالجهل ذلك ايه سيدنا عدم الايمان عدم النضال المحل يسمح لي الشيخ قد يكون السبب واحدة والمحل لا يصلح له مثلا واحد مريض وتعطيه وهو فانت زادت مريض اخر الدواء لان هذا عنده كذا وكذا وبالتالي يكون معنى التوفيق عندهم واستغلال في الاخر غير الذي انبأ بمعنى التوفيق عندهم خلق القدرة على الطاعة مثل ما يطلق الحركة ويخلق القبر في السكين ويخلق حين اراد ان يمشي ويطلق فيه القدرة على الزنا وقدرة كذا. التوفيق القوا القدرة على الطاعة والخذلان سلب القدرة وهذا من شرور قولهم ان الانسان حالة للافعال وانه مجبور. خلاص كافر ولا مسيحي ولا مسلم ولا هو مجبور على افعاله وبالتالي يكون يفعل به ما يقطع وهذا عندهم فالانسان السائلين ما كان ولا المعتزلة فقالوا ان العبد يفلك فعل نفسه قابلهم عشائر افعال بل الله يخلق طعم العبد بمعنى ان العبد حاله واهل السنة قالوا العبد يخلق فعله بمعنى انه جل وعلا قد خلق في الانسان اعادة حلقة فيه قدرة والعمل لا يحسن ان يحدث الا بقدرة ثانية العمل وبارادة جازمة يتوجه بها الى العمل والارادة مسلوقة والقدرة مخلوقة العبد استغل الارادة والقدرة فعلم ذلك العمل وهو من جهة استغلاله بما خلقه الله فيه قد عمل ذلك العمل بقدرة واحتياءه ومن جهة الخلق فهو لم يخلق لم يخلق القدرة ولم يخلق الارادة وليس بحالته بالفعل فلله جل وعلا الذي يخلق افعال الجبال فيكون العبد فاعل حقيقة. لانه هو الذي وجه الارادة التي يختارها ووجه القدرة عنده بما اراده من العمل والقدرة والارادة خلقها الله فيه وما نتج عن مخلوق مخلوق. وهو جل وعلا الذي خلق فعل العبد العبد وجه الارادة والقدرة الى الطيب فاصبح طيبا والى الحديث فاصبح الفعل الحديث من قبل ولانه بقدرة وارادة فهو مخلوق لله جل وعلا لان الارادة والقدرة والتوفيق عند اهل السنة ليس هو خلق القدرة على الطاعة وانما هو اعانة العبد على ان تكون الارادة تامة في الخير والقدرة متوجهة في الخير والخذلات سلب ذلك عن العبد سلب الاعانة على ان تكون الارادة. هذا في قصة فان الارادة لك في العمل تارة تجد انشراح وقوة في ان تتوجه للخير هذا هو التوحيد. وتارة ترى انها فتضبط ارادتك حتى تتوجه للشرط بما الشيطان او يسلب عن العبد الإعانة في توجيه الارادة للحي او توجيه قدرة الحي اذا سلبت عنه الاعانة او عليه الشيطان فوجه الارادة بما يرضي الله فوجه القدرة لذلك اصبح فاعلا للمسلمين محلولة. هذا تحصيل الكلام في هذه النقطة نجحنا ولا والمسائل هذي دقيقة دقيقة جدا والاكساد وصلت الفرق بين الشباب والعلة انقسام العلل الى علل يمنية والى علل عائلية الى القريبة الى البعيدة ترصد السبب على المحبة فهل هذا بتسلسله يضاف الى الاول وايا عندهم قولهم وهذا يقول اهل العلم ان الشاعر يعني طيب ما احرقت بل خلق الله الاستحراق عند التقاء النار في الوقت ولست حملت به الام وبسبب الوقت يقولون ناس خلق الله الحمل عند دماء الرجل احمد وهكذا سيجعلون هذه الاسباب كلها هندية فقط. فالله يخلف طيب لماذا ما يكون؟ لماذا ما حصل بدون ذلك قال لان العبد ما يتحمل هذا ظاهرا ان يتحمل المسؤولية امامه هكذا بدون بدون فعل عندي تمام الحمد لله الذي اعطانا ما ابتلى به حقيقة والسنة هي العقيدة الواضحة حقيقة والسلامة من الصدقات هذا نهي. ان يكون مثل الاسئلة الدقيقة هذي واي مجلس لانه قد يكون من الحاضرين الا يستوعب الكلام على والرد على هذه ما شاء الله غدا ان شاء الله الى الجماعة كانت على شيء قبل ان يأتي ابن كلاب قبل ان يأتي له شيء يذهبون الى ما كان عليه الصحابة نرضى انه يعمل ان السنة والجماعة نبحث ماذا قال الصحابة؟ ماذا قال التابعين؟ فما قالوه والسنة هو جمع اذا وصلنا معهم الى هذه عندنا والمشكلة الاشاعرة انه كل مسألة ثم خرج باقواله المختلفة من اجل الخروج من ووقع فيما يفعل فوجدت كلمة عند عند كذا فيما يتعلق عن سبب اذا اتى الصارخ بكلمة وفي الغالب يكون وخلق الله عند ذلك الشر وخلق الله عند نزول الماء خلق الله عند ذلك المطر وهي السبب انعقاد المرأة لا يخلق الله عندها ولكن يخلف الله بها القرآن الكريم يرد عليه ان تكون النتيجة ليست متوقفة عن السبب وبالسبب احد الذي وهناك المعارض لتأثير السلف ونحن لا نقول ان السبب يمكن فلنقول السبب اجرى الله في انه يكون منه محب. في اشياء ثانية ليس فقط السبب واحد في محل المحل مرتبط ايضا الزمانية والانسانية النار تعرض لها ورقة وهناك محل دلت على الشغل في الصيف ويصير له نتيجة. كلها نتيجة يكون السبب مرتبط بالمحل والمحل مرتبط بالجماهير في زمنية مثلا في القاعدة لكن اذا طلعت لان المكان غير مناسب لتأثير السبب في المحل اذا نزلت في البحر تنفس لان المكان ثالثا الايه؟ النظام لابد من تلامس السبب من المباشر وسلامة المحل من المطر السبب قد يكون محسن لكن فيه نظام ما يطلع معهم مثل في واحد المحل قابلة جهة اليمين فاذا هم يظنون ان معنى اثبات الاسباب ان السبب ينتج المسبب وحده هذا لا يقولها احد واننا نقول السبب ينتج المسبب بسنة الله جل وعلا عند صلاحية المحل الى النجاح. لهذا نحن اذا تناولت الدواء المادي ينظر الى السبب ويلتفت اليه هذا الشرك. اما الموحد يقول اجرى الله جل وعلا سنته بالانتفاع بهذا الدواء. فنسأل