صلى الله عليه وسلم نبيا ويقول الدعاء الوارد اللهم رب بس ثالث شو الوالد انك رواية انك لا قصنا الشيخ بن باز ايضا من السنن بعد الاذان ان ايدعو الدليل؟ قول النبي صلى الله عليه وسلم لا يردد عبد اذان وادي قامة طيب هل نقول اللهم ات سيدنا محمدا الوسيلة الفضيلة لماذا ما نقول سيدنا؟ ما هو بسيدنا احسنت يقول عبادة وردت هكذا وسيدنا ان كنا نقول هو سيدنا هو كذلك فان من سيادته ان نتبعه ما ما نتعدى بين يديه طيب هل نقول اتي محمدا الوصية والفضيلة وابعثه مقاما محمودا ولا المقاما المحمود لماذا احسنت وفي القرآن عسى يبعثك ربك مقاما القرآن في سورة اسراء مقاما محمودا والتنكير ها تعظيم تنكيد التعظيم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا وللحاضرين وللسامعين وللمشاهدين ولجميع المسلمين قال المصنف رحمه الله تعالى وعن عثمان بن ابي العاص رضي الله عنه انه قال يا رسول الله اجعلني امام قومي فقال انت امامهم واقتدي باضعفهم واتخذ واتخذ مؤذنا لا يأخذ على اذان اخرجه الخمسة وحسنه الترمذي وصححه الحاكم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله هذا الحديث عن عثمان بن ابي العاص الثقفي رضي الله عنهم اهل الطائف وكان اه اميرا فاضل كما قال الذهبي هنا عندي في التعليق وقد امره النبي صلى الله عليه وسلم على اهل الطائف وطلب من النبي صلى الله عليه وسلم الامامة قال اجعلني امام قومي يعني اماما في الصلاة فاجابه النبي صلى الله عليه وسلم فقال انت امامه واجابه بجملة اسمية وهذا من حسن تعبير النبي صلى الله عليه وسلم ولم يقل لهم ولم يقل له كن امامهم او نعم وان كانما الامر انما الامر مسلم. قال انت امامه. انتهى الامر ثم وجهه فقال واقتدي باظعفهم اقتدي باظعافهم يعني اجعله قدوة لك والمراد بالاقتداء هنا اي افعل ما يلائم الضعيف والا هو الامام فكيف يكون مأموما؟ يكون مقتدى به مقتد يعني كيف يكون مقتديا وهو مقتدى به؟ المراد هنا ان يراعي الضعيف ان يراعي الضعيف فيكون اماما ويقتدي بالظعيف اي لا يشق عليه لانه اذا راعى الظعيف راعى القوي من باب اولى اذا رأى الضعيف فانه يراعي القوي من باب اولى. وقوله واتخذ مؤذنا لا يأخذ على اذانه اجرا يعني اختر لك مؤذن من قومك من صفته ان يكون محتسبا. محتسب الاجر. لا يأخذ الاجر يعني نراه ياخذ الاجر يعني الاجرة على الاذان وانما يكون عمله خالصا لله وش العلم طيب هل واضحة ان شاء الله طيب في هذا الحديث فوائد منها اولا جواز طلب الامامة توازوا طلب الامامة يعني ان تطلب من ولي الامر ان يجعلك اماما للصلاة مثلها الخطابة مثل هالتدريس اعني التدريس في التدريس الديني. التدريس الديني تدريس العلم تدريس الحديث مجلس التفسير جواز ذلك بشرطين الشرط الاول ان تكون اهلا ان تكون اهلا وكيف يعرف الانسان انه اهل فساد بدون مقاومة. تقديم المحتسب لا قد يوجد خليك ان يحتسب لكن غير موجود يعني لا يوجد الان مثلا في عموما في الدورات هنا وغيرها تفضل محتسب الجواب هو كذلك اقول بان يزكيه غيره من اهل العلم موثوقين بهذه الامور والان ان يكون عنده شهادة لان الانسان لان الان الامور تحتاج الى شهادة. شهادة جامعية طيب والثاني والثاني بجواز الطلب ان يقصد نفع المسلمين ان يقصد نفع المسلمين بامامة في الصلاة بحيث يطبق بهم السنن ويقوم بهذا المنصب العظيم وهو منصب امامة الصلاة وهو عظيم جدا وقد تولاه النبي صلى الله عليه وسلم وابو بكر ثم بكر ثم عثمان ثم علي رضي الله عنه الى يعني اخر الى وقتنا الحاضر الذي يؤم الناس العلماء والصلحاء وطلاب العلم هذا هو الاصل طيب بيجينا طلب الفلوس الحين الراتب حق الامام توقعوا طيب ومن الفوائد ان تعيين الامام ان تعيين الامام ونحوه من المناصب الدينية انما هو من اختصاص ولي الامر ان تعيين الامام ونحوه من المناصب الدينية هو من اختصاص ولي الامر او من ينيبه فما هو الحال الان او من ينيبه كما هو الحال الان في وزارة الشؤون الاسلامية وزارة الشؤون الاسلامية والان لها فروع في المناطق ادارات الاوقاف وهذا هم في الواقع نواب لولي الامر اوكلهم لان ولي الامر لا يمكن يقوم بكل هذا في الشؤون الدينية والطبية والعسكرية والبلدية والزراعية فيجعل له نوابا يقومون مقامه طيب ومن ومن الفوائد انه ينبغي لامام المسجد انه ينبغي لامام المسجد ان يراعي الاضعف ان يراعي الاضعف في الجماعة اما في السن ضعف سن ضعيف بسبب كبر سنه او بسبب مرضه او ما اشبه ذلك والمراد بالمراعاة هنا تطبيق السنة تطبيق السنة وذلك لان صلاة النبي صلى الله عليه وسلم هي الصلاة الخفيفة التامة لان صلاة النبي صلى الله عليه وسلم هي الخفيفة التامة قال انس رضي الله عنه ما صليت وراء احد اخف صلاة ولا اتم صلاة من النبي صلى الله عليه وسلم فان قيل لو قلنا بهذا طلنا على النصر لو قلنا بهذا اطلنا على الناس. فاين اقتدي باضعافهم رأينا يكتب الضعفاء انا اقول رويدك اعلم ان اولئك كانوا يصلون بالمئين بالمئات عمر رضي الله عنه قرأ كان يقرأ في سورة الفجر سورة يوسف وسورة الكهف ابو بكر قرأ مرة بالبقرة الفجر هذا التوجيه لاولئك اما التوجيه من الائمة هنا فينبغي ان نقول لهم طبقوا السنة طبقوا السنة. لان السنة هي الخفيفة يجب ان نضبط الامر بهذا الان لو جعلنا التخفيف لاراء الناس قرأوا بانا اعطيناك الكوثر والله تسمع هذا بعد الصلاة يجي ناس فيقرأ نعض الكوثر قل هو الله احد بس حتى في الفجر ولذلك نقول للائمة الان طبقوا السنة ومن طبق السنة فقد اتى بالصلاة كملو الخفيفة ها انس رضي عنه يقول ما صليت وراء احد اخف صلاة ولا اتم صلاة من النبي صلى الله عليه وسلم ثم نقول السنة قد دلت انه في الفجر طوال المفصل. في المغرب القصار في البقية الاواسط هذي خفيفة ما تشق على الناس ثم نقول من شق عليه القيام حتى في هذه السنة ماذا نقول له؟ اجلس اجلس والان صلي على كرسي ما في باص طيب ومن الفوائد انه ينبغي للناس من حيث العموم انه ينبغي للناس من حيث العموم مراعاة الضعفاء انه ينبغي للناس من حيث العموم من حيث العموم مراعاة الضعفاء والواقع ان اكثر الناس كذلك الواقع ان اكثر الناس الان كذلك انظر مثل مواقف يضعون مواقف ايش؟ عليها الكرسي. يقول هذا ذوي الاحتياجات الخاصة والان في آآ يعني مرافق الدولة اشياء مخصصة للعجزة الشياب لذوي الاحتياجات الخاصة الان يعني الحمد لله موجود هذا الناس هم يراعون الضعفاء حتى في الغرب الاسلام الحمد لله سبقهم بذلك دين سبق الغرب بذلك طيب ومن الفوائد انه ينبغي المناصب الدينية ان يقدم من يحتسب الاجر انه ينبغي في المناصب الدينية ان يقدم من يحتسب الاجر والمناصب الدينية مثل خدوا امثلة الامامة اقامة الصلاة الخطابة الاذان تدريس القرآن ادرس القرآن تدريس العلوم الشرعية القضاء بين الناس بعد المأذون مأذون الشرعي الاصلاح بين الناس ينبغي ان يقدم المحتسبون فان قيل هذا غير موجود الخير لمدة اصلا ما هو واضطر الناس لهذا لضبط الامور اضطرت الدولة تكون عندنا او عند غيرنا من اجل ضبط الامور لو قلنا يلا من احسب جا ناس وما يعرفون ولا يفهمون ترى محتسب قدموني منين قدمك لابد من ظبطها ثم كم واحد الان؟ كم نريد من امام في وادي الدواسر؟ المحافظات الاخرى وكل كل محافظة فيها كم مسجد وكم الاف بل بل ملايين فلابد من ضبطها بشهادات واختبارات ووزارات وتنظيم ومقتضى ذلك ان يعطى اجورا على ذلك قاطح نقول هذا مقتضى الحال يعني مقتضى الحال دعت لذلك بل اضطرت لهذا طيب ومن الفوائد انه لا ينبغي انه لا ينبغي لاهل المناصب الدينية ان يطلبوا الاجر انه ما ينبغي لاهل المناصب الدينية ان يطلبوا الاجر يعني الاجرة ولكن اذا جعلت الدولة اذا جعلت الدولة اجورا لهذه المناصب فلا بأس باخذها فلا بأس باخذها بل انها مما يعين على اتقان هذه المناصب مما يعين على اتقان هذه المناصب لان الانسان لابد له من من دخل لابد من معيشة تكفيه وتكفي اهله ومن يعول فاذا لم يكن هناك راتب يتقاضاه سوف يضطر الى ترك المسجد ترك الخطابة ترك التدريس ترك الحلقات قبض اذا فنقول لا بأس بذلك لا بأس بدارك ومع هذا فينبغي للانسان انتبهوا زين ينبغي الانسان الذي يتقاضى الاجر على العمل الديني ان يقول اللهم سلم سلم نعم ينبغي ان يخاف فيلزمه ان يتقنه وان يصحح نيته ضروري يتقنه ويصح نية الاخرة يقول انا اخذ هذا الاجر من اجل ان اتفرغ لا اضطر آآ يعني اضطر الى اني ابحث عن عن مصدر رزق اخر اذان امامة خطابة حلقة آآ مأذون طيب طيب ثم ايضا ينبغي لصعب هذا المنصب الذي يتقاضى عليه اجرا ان يعمل اعمالا اخرى بنفس المجال محتسبا فيها مثلا لو طلعوا مثلا كشتة وهو مؤذن ينبغي ان يسابق على الاثر احتسابا وتأديبا لنفسه وهكذا الامامة وهكذا الدعوة قد يكون مثلا اه هو دائم مثلا في الوزارة يعطى اجر يعطى راتب الان ما في بأس لانك بهذا الراتب تتفرغ للدعوة لكن صح نيتك وايضا اتقن عملك ثم ايضا بادر في كل ما وجدت مجال للدعوة خارج عملك انك تدعو ادعوا مثلا تجد انسان ما يحسن الوضوء وتعلمه اذ يخطف الصلاة تعلمه تجد مثلا في السوق من يحتاج الى دعوة لتعليم مناصحة ينبغي الانسان احتساب الاجر والله في خارج الدوام خلص فانكر منكر ولا امر بالمعروف ولا ابحث عن خير فسبحان الله صارت تعطيه فلوس كم تعطيني عشان انكر عالمنكر ذاك طيب يا اخ وقف هذا حق خمسطعش او غير صائبة الله المستعان. اللهم اذا هديت طيب بعد وعن مالك بن الحويرفي رضي الله عنه قال قال لنا النبي صلى الله عليه وسلم اذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم احدكم الحديث اخرجه السبعة مالك ابن الحويلث رضي الله عنه هذا من صغار الصحابة وقد قدم في اواخر حياة النبي صلى الله عليه وسلم وهو ليث بني الليث او منسوب الى الليث وهي منطقة قرب مكة الخطأ مني الان ما بحثت النسلة وما حررتها طيب وقدم رضي الله عنه مع مجموعة من صغار قومه شباب كلهم شباب ومكثوا عند النبي صلى الله عليه وسلم عشرين ليلة يقول رضي الله عنه فلما رأى شوقنا الى اهلنا فكان رفيقا رحيما شباب صغار قال امره ان يذهب ويرجع الى هذه وان يعلموه وان يؤدبوهم ويعلموهم وان وقال صلوا كما رأيتموني اصلي وقال اذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم احدكم ولفظ الحديث ولامكم اكبركم الحديث هذا اخره ولامكم اكبركم هنا اشكال لماذا؟ لم يقل لهم ولي امكم اقرأكم لكتاب الله الجواب لانهم متساوون فهم في القرآن سواء وفي السنة سواء وايضا في الاسلام سواء وهل نطلب في الهجرة سوا وليحتمل اي انفجار سوا اذا كانوا هاجروا من من بلاد كفر لكن الظاهر انها بلاد اسلام فما فيه هجرة. بقي ايش؟ بقي السن الكبير وعلى هذا ما في تعارض بين هذا الحديث وحديث ابي مسعود رضي الله عنه يؤم القوم اقر من كتاب الله نقول لانهم في الكتاب سواء في السنة سواء بقي السن طيب في هذا الحديث فوائد منها ان النبي صلى الله عليه وسلم وجزاه عنا خير الجزاء بلغ الدين بكل طريق يستطيع بلغ الدين بكل طريق يستطيع جماعات وفرادى وسرا وجهرا مع الرجال والنساء والاطفال حتى الاطفال من يعطينا دعوه للطفل يا غلام سم الله كل بيمينك صغير عنده سم الله كل بيمينك كل مليك ابن عباس خلفه صغير ما بلغ الاحتنام اني اعلمك كلمات احفظ الله يحفظك احفظ اجداك شيء عجب صلى الله عليه وسلم قاتل ينبغي للموفق ان يكون كالصياد كل ما وجدت فرصة على طول ان ينبغي ان تكون الدعوة ان تكون في جسدك كله اسأل الله من فضله خلاص يعني ما تحتاج الى تحضير فادعو بعد على طول وانت تمشي مثل انسان معه بضاعة واجت زباين على طول اه احمر اسود ابيض سعودي غير سعودي عجمي عربي رجل امرأة كبير صغير محطة بنزين وهو ماشي بضاعتي معك يا اخي بضاعة سوق بضاعتك فتقول لا لا لا بروح السوق بس فكرك انت انت انت تاجر فاشل هكذا طالب العلم وهو الاصل في الدعوة ما فيه ليل نهار محطة في الطيارة وهو ماشي يركب الطيارة وهو ماشي واحد معناته اغاني وكذا مساك الله بالخير كذا نعم اغاني ترى ما تصلح على طول تعوا مساك الله بالخير السلام عليكم نشر السلام افشوا السلام اطعموا الطعام وصلوا الارحام دعوة ما يقف ونسأل الله عز وجل ذلك ومن الفوايد وهي مفرة على ما سبق انه ينبغي لمن اتاه الله علما ان ينشره بكل طريق يستطيع انه ينبغي لمن اتاه الله علما ان ينشره بكل طريق يستطيع وان ينتهز الفرص بنشر الدعوة الى الاسلام ومن الفوائض بيان اهمية الصلاة بين اهمية الصلاة وجه ذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم اوصاهم بالصلاة قال صلوا كما رأيتم نصلي واذا حضر الصلاة فان اذن لكم احدكم صلاة هي هي مع حياتنا صلة في الحياة دائما لك في الفجر اول ما نستيقظ نصلي واخر الوقت اخر وقتا لكن الناس الان مدوها ولا هي يعني اطفاء الصلاة من اول حياتنا نستيقظ اخر حياتنا قبل نام نصلي وسط للظهر نصلي قبل العصر قبل المغرب اصلي العصر يا المغرب نصلي الله اكبر صلاة من ضيع الصلاة ضيع حياته ضيع دينه وهو لما سواه اضيع ومن الفائض انه لا يصح الاذان للصلاة قبل دخول الوقت انه لا يصح الاذان للصلاة قبل دخول الوقت قد مضت معنا هذه المسألة في اذان بلال ان بني يؤذن بليل وان اذان بلال ليس للصلاة وانما ليوقظ النائم ويرجع القائم ومن الفائض الاشارة الى ان الاذان يكون عند قرب اداء الصلاة وليس عند دخول الوقت الاشارة الى ان الاذان يكون عند قرب اداء الصلاة وليس عنده دخول وقت لقوله اذا حضرت الصلاة الصلاة فان قيل الناس الان في كل مكان يؤذنون اذا دخل الوقت قلنا لان الناس الان يصلون بعد هذا الحمد لله لكن لو قدرنا جماعة في البرية او في مزرعة او في المسجد المعتزل وارادوا تأخير الصلاة ساعة ما في بأس ما يلزم يقول واذا بغيتوا تصلون تعالوا صلوا قل لك ما دام لا يريدون الصلاة الان فلا بأس ان يؤخروا الاذان ويدل لذلك حديث انس رضي الله عنه قد مر معنا في الابراد الصلاة حينما اراد حينما زالت الشمس قام بلال ليؤذن فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ابرد ابرد يعني انتظر لا تأذن الان مع ان الوقت دخل فبكت مدة ثم قام وقال ابرد ابرد ثم ثالثة ابرد ابرد ثلاث مرات ترده يقول انس حتى رأينا في التلول تلول جمع تل جبل صغير حتى رأينا الظل يعني قرب العصر فامره فاذن اذا فليس لا يلزم عند دخول وقت المؤذن وانما اذا اردنا ان نصلي طيب هل نقول للمؤذنين الان لا تؤذن عند الوقت؟ الجواب؟ لا الناس الان في كل مكان يصلون اذن بعد عشرين دقيقة سنون خمسة وعشرين خمستاشر حسب الوقت يصلون لكن لو كما قلنا لو كانوا جماعة في مزرعة في برية كشتة معتزلين في مسجد يعني مسجد حارة صغير احيانا يكون خارج المدينة حارات صغيرة ما يلزم طيب ومن الفوائد بيان بيان حكم الاذان وانه واجب لكنه واجب كفائي وسمى فرض كفاية واجب الكفاية فرض كفاية تقول فليؤذن واللام للوجوب بيان حكم الاذان وانه واجب لكنه كفائي كفاية ومن الفوائض انه يجب على المؤذن ان يرفع صوته الهجر المؤذن ان يرفع صوته فلو اذن بصوت منخفض بحيث لا يسمع لم يجزئ فلو اذن بصوت منخفظ بحيث لا يسمعه احد لا نجزئ ومثله لو كانوا جماعة في برية فذهب المؤذن وقضى حاجته بعيدا عن الناس ثم اذنت هناك وجاء ليصلي بهم انا اقول ما اجزع انا اذننت هناك هذا ما يجزئ واضح الدليل وين نفيد هذا الحديث؟ لكم. يقال ان نقول اذن لكم ولم يقل ليؤذن تف قال اذا حضر الصلاة فليؤذن لكم ولم يقل فليؤذن احدكم وانما لكم طيب لو انه اذن في المسجد افراط هذا افراط وبعض المؤذنين يؤذن امسك ايدي كده هم شوي قبل ما يأذن كان يعمل طقوسا اللهم يا الله ثم نخلص الجملة نزل يديه ورجع من المكبر وربما هزهز ورفع صوته لكنه لم يسمع لان الناس اللي نايم واللي بعيد والذي عنده ازعاج انا اقول يجزئ لان الخلل ليس بالاذان وانما في في سماعه مهم واضح فالخلل في فيهم لا في المؤذن فهو قد قد رفع صوته بحيث يسمع فاجزأ فصح اذانه طيب ومن الفوائد انه ينبغي للمؤذن ان يتعلم اوقات الصلاة انه ينبغي المؤذن ان يتعلم اوقات الصلاة لقوله اذا حضرت الصلاة ولا يعرف حضورها الا اذا عرف وقتها قال العلماء ومن صفات المؤذن قال علماء ومن صفات المؤذن الذي ينبغي ان يقدم على غيره ان يكون عالم بالوقت وان يكون صيتا وان يكون امينا ونعاني بالوقت وان يكون صيتا يعني صوته قوي ينبغي ان يقدم الاندى صوتا وان يكون امينا قف امينا امين عالوقت وامين عالعورات الناس بانه فيما سبق كان يؤذن فوق في المنارة فينظر يمين ويسار وكان الائمة اهل التقوى اذا التفت يمينا ويسارا غمض عينيه بان لا يرى من الناس ما لا ينبغي رؤياه ومن الفائض ان الاذان ان حكم الاذان للجماعة في السفر والحظر واحد ان حكم الاذان للجماعة بالسفر والحظري واحد فرض فرض كفاية لان هذا الحديث قال لهم حينما ارادوا السفر لان هذا الحديث قال لهم النبي صلى الله عليه وسلم ذلك حين حينما اراد السفر نعم وعن جابر رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لبلال رضي الله عنه اذا اذنت فترسل واذا اقمت فاحذر واجعل بين اذى واجعل بين اذانك واقامتك قدر ما يفرغ الاكل من اكله. الحديث رواه الترمذي يضعفه بس طيب حنا ما عطيناك معانا الاحاديث السابقة نرجع لها طيب الحديث الا هو حديث عثمان بن ابي عثمان بن ابي العاص رضي الله عنه فيه قراءة كراهة اخذ الاجرة على الاذان وحديث مالك بن خويلد حكم الاذان بالسفر والحظر حكم الاذان في السفر والحظر وهنا الحديث جابر رضي الله عنه صفة الاذان والاقامة من حيث العجلة والانتظار بينهما والانتظار بينهما طيب هذا الحديث من حيث سنده ضعيف من حيث سنده ضعيف لكن معناه تدل عليه عمومات الشريعة ومقاصدها لكن معناه تدل على عظمات الشريعة ومقاصدها وفيه قوله اذا اذنت فترسل اذا اذنت فترسل التوسل مأخوذ من التأني وعدم العجلة التأني وعدم العجلة ومنه قولهم منه قول النبي صلى الله عليه وسلم على رسلكما انها صفية قال رسلكما انها صفية حينما اسرع الرجلان حينما رأيهما المرأة طيب وقوله واذا اقمت فاحدر اذا اقمت يعني اقمت للصلاة فاحذر اي عجل واجعل اذانك حدرا وجدانك حدرا اي اسرع بكلماته وقوله واجعل بين اذانك واقامتك واجعل بين اذانك واقامتك يعني اجعل الوقت ما بين الاذان والاقامة قدر ما يفرغ الاكل من اكله قدر المفروغات من اكله يعني من كان يأكل فينتهي من الاكل ويلحق الصدى وكذلك المتوضأ هو الذي يقضي الحاجة ومن كان بعيدا بحيث يدرك مزيد بيع وقد صح عن ابن عمر في الصحن ابن عمر رضي الله عنهما عند ابن ابي شيبة انه كان يرخي بين الاذان والاقامة يعني يتمهل بينهما طيب في هذا الحديث فوائد منها قائدة حديثية منها فائدة حديثية ان العلماء قد يذكرون في كتبهم الحديث الضعيف الحديثة الضعيفة سندا لكن لان معناه صحيح لان معناه صحيح ومن الفوائد توجيه المؤذن توجيه المؤذن ان يترسل في الاذان وان يحضر في الاقامة ان يترسل في الاذان وان يحضر في الاقامة ومن الفائض بيان بيان حكمة الشريعة حيث تفرق بين المفترقات فرقوا بين المفترقات والفرق هنا بين الاذان والاقامة ان الاذان لمن كان بعيدا من الاذان لمن كان بعيدا فيحتاج الى التنبيه يحتاج الى التنبيه واما الاقامة فهذا القريب فهي القريب فلا يحتاجون الى ما يحتاجه البعيد يكفيهم التنبيه اليسير التنبيه اليسير ومن الفوائد ان بعض الناس ان بعض الناس قد يبالغ في الترسل قد يبالغ في الترصد في الاذان بالاذان حتى يصل الى حد التمطيط حتى يصل الى حد التمطيط ايش معنى التمطيط يلا يعني يأخذ في الاذان خمس دقايق في كل جملة من جمل الاذان ربما دقيقة وربما هز هز قام وجلس فهذا مبالغة ورحيمين وسار والله هذا خطأ حتى ان الذي يريد ان يجيبه يمل منه يبغى يجيبه يعني جيب المؤذن يقول الدعاء يقول الذكر يمل ما خلص هذا في الحقيقة كأن هذا المؤذن اخطأ في معنى العبادة هذي عبادة جات على صفة معينة فلا ينبغي المبالغة فيها ليست اه يعني الحين والذهاب والاياب ما يصلح ما يصلح وغالب المؤذنين على الاستقامة ترى غالب المؤذن عندنا وعند غيرنا على الاستقامة لكن قد يوجد بعض الشواذ كما انه يوجد بعض الشواذ في السرعة حتى ما تدري ما يقول فلا هذا ولا هذا يعني وابتغي بين ذلك قواما والذين اذا اسرفوا والذين اذا انفقوا ولم يسرفوا ولم يقتلوا وكان بين ذات قوامة. فلا افراط في الطول والمدري ايش والطقوس والاشياء ويوقف يروح ويحط يديه وقبل ما يأذن مدري ايش ويزمجر ثم يذنب جملة الله اكبر الله اكبر طويل ولا كذا ولا كذا ثم قلنا غالب المؤذنين على الاستقامة الحمد لله طيب ومن الفوائد انه ينبغي ان يترك بين الاذان والاقامة انه ينبغي ان يترك بين اذان الاقامة وقت يتمكن الناس يتمكن الناس من ادراك الصلاة لان غالب الناس لا يستعدون للصلاة الا بعد سماع الاذان ان غالب الناس الا يستعدون للصلاة الا بعد سماع الاذان وبالنسبة لنا نحن ما ندري عن يعني بقية البلاد الاسلامية بالنسبة لنا في السعودية الوقت مناسب في الفجر كم خمسة وعشرين دقيقة الظهر عشرين والعصر والمغرب عشر والعشاء عشرين مناسب ناس جدا ينبغي للائمة والمؤذنين يلتزموا في هذه التوجيهات والحمد لله ولا يكون في اشكال ويراعون الناس والله تعالى اعلم مدري عندكم الشيخ عبد الله في الاردن كم بين الاذان والاقامة قريب من هذا نص ساعة مغرب زين ربع ساعة ثلث ساعة قريب والسدى نفس قريب حمزة غانم البلاد الإسلامية متقاربة واليمن اذن المغرب ترى السنة المغرب يعني ترى مر معنا حديث رافع من خديجة كذا يقول كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم ثم ننصرف وان يبصم واقع نبرة لو كان الجماعة موجودين خلاص خلاص يتعرف الناس على التعجيل الحمد لله هم اصلا اذا تعارفوا على التعجيل جر واستعدوا اه اذ على ذلك على الامامة الامام ان كل صلاة بعشرين ريال هذا يعني خطأ جدا وسيء بل سمعت في الاذان الاذان يقول الفجر عشرين المغرب خمسة العشاء قشرة هذا خطأ عظيم ومثل هذا الامام احمد رحمه الله كان يقول يقول سبحانه من يصلي خلف هذا ما ينبغي هذا ابدا يعني من ناب عن غيره يسكت ان اعطاه اللي اعطاه تيسر الحمد لله لكن السيء جدا انا ودي اني ما نبهت عليه جدا من يأخذ الان وظيفة الاذان او الامامة ثم يوكل غيره يروح ما يصلي ابدا وربما يعطيه مبلغا زهيدا ويأخذه لا شك ان هذا من اكل الحرام هذا الذي يأخذ عند الدولة الوظيفة ثم لا يصلي وان موكل غيره لا شك ان هذا يأخذ المال بالباطل ما يجوز ما يجوز لكن لو عرض للشغل مثلا اسبوع اسبوعين حتى شهر يعني اليوم من يومين امرها يسير لكن اذا بيطيل ينبغي ان يربط هذا بالاوقاف يستأذن اخبرهم ثم ايضا يوكل مؤذن او اماما يرضاه لجماعة المسجد يكون اهله يرضاه الناس الاربعة دراهم ذا يرد الامر الى الاوقاف