اه كيف الجمع بين يا فضيلة الشيخ؟ بين قول الله تعالى واضربوهن وبين قول الرسول صلى الله عليه وسلم ليس من خياركم من يضرب زوجته او كما قال او كما قيل. هذا لا مناهاة. فان الرسول اراد بذلك الا يسارع الى الضرب. ليس من يخيره اشارة الى الضرر فينبغي للزوج الا يلجأ الا ان الضرورة وعند الحاجة وعند يعني عدم جدوى المسائل الاخرى لان الضرر قد يغيرها عليه اكثر وقد يسيء اخلاقها وتسبب فراقها وتثير اهلها ايضا. فمعنى اهمل ولسنا في هذا العقد وهم في هذا العصر يسبب مشاكل كثيرة. فينبغي للزوج الا وان الفرق الا عند الحاجة عمل العواقب السيئة. فاذا كان يفضي الى فراقه لها والى قيام عليك يعني حصول من مشكلة كبرى فينبغي تجنب الضرب والصبر على ما قد يقع من سوء الاخلاق حتى يعجل الله هل في طرق العلاج الذي هو الاجر؟ يكون حكيما وما افضل الى غير المطلوب. وردت به التعديل وردا به ان ترجع لخطأها. فاذا كان الضرر يفضي الى نحو ذلك الى سورة نزيد السوء مزيد من المشاكل فينبغي تركه عنه عز وجل من التأديب الى دعاة الحاجة اليه بعد ما قدم عليه الوعظة والحج. وليس من الاحسن من افضل ان يساري على المريض او يفرح به او يتخذه علاجا دائما بعد فاذا افظل ان يؤخر وان لا يعجل بما نسب اليه كما بين