راح قال الماس العام نأتي بقى لافتعال حادث السير نقول لك يا رعاك الله لا ارى لك ان تفتعل حادث سير لتسترد اموالك. فان التحيل المشروع على استرداد الحق لا يكون سؤال من مجموعة اخوة في فرنسا يقولون آآ هل يجوز اختيار شرف التأمين اكثر وسوقية من غيرها ولكن قسطها اعلى من غيرها. هل يجوز لمن اشترك اه في شرخ التأمين لمدة متوسطة او طويلة هل يريدوا افتعال حادس شخص يفتعل حادث عشان يعوض تأمينيا لاسترداد امواله التي دفع منه سواء لا قرر البقاء معهم غيره ما حكم التهرب الضريبي لمن يرى ان الدولة تبالغ في نسبة الضرائب وهل يعتبر هذا يعني قد نقض عهده معهم الى الى الى اخر ما قال يعني ابتداء يتوقف القول في هذا يا ولدي على القول في التأمين ابتداء. انتقل من تأمين الى تأمين. دعنا اولا نقرر القول في تأمين ابتداء فان من التأمين ما يسوء ومنه ما يحرم والقاعدة المقررة في هذا في الجملة ان الاصل في التأمين التجاري المنع لما يشوبه من الغرر الفاحش والاصل في التأمين التكافلي والاسلامي الحل فان كنت في موضع الرخصة صاغ النظر في هذه الامور وفق ما تقضيه قاعدة تحقيق خير خيرين ودفع شر الشرين او قاعدة احرص على ما ينفعهم وادي باجمع فقهاء الشريعة بامريكا قرار مفصل نافع حول التأمين لعلك ترجع اليه. وقد ارسلتم له مكتوبا ارجو ان دفعه الله تعالى به وقد تحدسنا فيه مرارا فمن كان من احبابنا في آآ في آآ من كان من احبابنا في فرنسا في موضع الرخصة صاغ له التعامل بالقوانين القواعد التي سبقت الاشارة اليها وما كان في موضع المنع فلا يلجأ الى التأمين الا في حالات الحالات الضرورات او الحاجات عن طريق خيانة العهود ونقض المواثيق في ميثاق بينك وبينهم الا تفعل هذا لا سيما وان اموال التأمين لم تؤخذ منك عنوة لم تؤخذ منك قهرا ولا ضغطة بذلتها راضيا في عقل سعيت اليه بنفسك مؤمنا به دفع مفسدة اكبر راجيا به اعانة او تعويضا في وقت الكوارس فما هكذا تورد الامور يا ولدي واذا شاع هذا وعلم عن الجالية المسلمة فسيسيء اليها اساءة بالغة ويعطي لكاره الامة والملة مادة غزيرة للتشويه وشن الغارة وتهييج العداوات وصد الناس عن سبيل الله فلا تكن قاطعة ضيق على ربك اما الضرائب يا ولدي فمنها ما هو عادل ومنها ما هو ظالم. يشرع التحيل لتقليل الضرائب الظالمة. ولكن بالوسائل القانونية وبما لا يؤدي الى فتنة ولا عقوبة. ولا يفضي الى مفسدة اعظم. وهناك متخصصون في هذا المجال يعرفون ثغرات القوانين ويجيدون النفاذ من خلالها لتخفيف هذه المظالم وان شاء الله في مثل حالتك سوف يكونون وكلاء عن المظلومين في تخفيف المظالم الواقعة عليهم وليسوا عن الظلمة في اعاثهم على ظلمهم. وقال الله واياك السوء يا ولدي اه