السؤال الذي بعد هذا اه سائلة تسأل فتقول نحتاج الى فتوى بخصوص جواز التيمم في المدرسة لاداء صلاة المخ. انه يتعذر علينا وعلى الطلاب الوضوء. منعا وباء كفيل هل يجوز لنا الصيام في هذه الحالة الجواب ان التيمم يا امة الله يا سيدتي لا يكون الا بفقد الله او للعدل عن الاسلام لكن تنبهي وتيقني الصلاة طيب على البالغين. وجوبا شرعية. ويلزم بها تربويا ابناء العشر وما فوقها. ليس لانها فريضة هي لكن هذا على سبيل التربية والتعويد والتمرين وهذه المرة نعلم عند السابعة ونلزم عند العاشرة فان كان الاطفال الذين تتحدثين عنهم آآ دون العشر وكان هناك خطر لانتقال الفيروس بينهم. لا سيما مع صعوبة تحررهم من دواعي ذلك. في هذه السن فلا حرج فلاح حاجة الى الانسان بشرط صحة الصلاة من الطهارة مع عدم وجوبها ارتداء. ويمكن التساهل والتسامح معهم حتى لا تنقطع عادتهم في صلاة الجماعة بالمدرسة اما ان كان الاطفال فوق العشر فيجبر ان كان قرار اغلاق دورات المياه ومنع استعمالها من ادارة المدرسة وليس مفروضا من السلطات الصحية فينبغي المراجعة والوضوء شرط من صحة الصلاة. ولا تقبل صلاة من احدث حتى يتوضأ. والتهاون في الفرائض عند كل عارض من شبهة او عند كل توهم من عذر لا يليق لا لا اما اذا كان مفروضا من الجهات الادارية او بالتفصيل ان كان تأخير الصلاة حتى يرجع الاطفال الى منازلهم لا يؤدي الى خروج الوقت. من يصدق الطلاب متى عادوا الى منازلهم وتمكنوا من الوضوء لكي يؤدوا العبادة اما اذا كان يؤدي الى خروج الوقت بغياب الشمس مثلا هنا يأتي الخلاف الفقهي المعروف والقول بجوازه يم في هذه الحالة قول متجه عند المالكية وبعض الحنفية فلا بأس بتقليده في هذه الحالة حيث الطلاب بالاداء الجماعي للشعائر. وفي تعويدهم على اقامتها ومنعهم من الصبر. يموتوا فيه تؤدب الذي بعده