استقلالا من غير من غير عرض ما امر به على الكتاب بل اذا امر وجدت طاعته مطلقا سواء كان ما امر به في الكتاب او لم يكن فيه فانه ووصي الكتاب فهاد الليلة الحديث حجة بنفسه في العطاء والاحكام واقول متسبحا ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا ان يهدوا الله فلا مضل له. ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا واتقوا الله الذي تساءلون الارحام ان الله كان عليكم رقيبا. يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا. تصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما اما بعد فان اصدق الحديث كتاب الله واحسن الهدية محمد وشر الامور معجزاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ايها الاخوان الكرام ان من المتفق عليهم. بين المسلمين الاولين فاخر ان السنة النبوية على قائدها افضل الصلاة والسلام هي المرجع الثاني والاخير في الشرف الاسلامي في كل نواحي الحياة من امور غيبية اعتقادية او احكام ان بلدية او سياسية او تربوية. وانه لا يجوز مخالفتها في شيء في شيء من ذلك بغيرها من او اجتهاد او قياد كما قال الامام الشافعي رحمه الله يا لا يحل القياس والقمر موجود. وبده مسارات متأخرين من علماء الاصول اذا ورد الاثر بطلا نظر ولا اجتهاد الموت ومشكلتهم في ذلك الكتاب الكريم. والسنة المطهرة. اما الكتاب ففيه ايات كثيرة. التجأ بذكر بعضها المقدمة على سبيل الذكرى وذكرى تلقى مؤمنين قال تعالى وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون له الخيرة من امرهم. ومن يعص الله ورسوله وقال عز وجل يا ايها الذين امنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله ان الله السميع العليم وقال واطيعوا الله ورسوله فان تولوا فان الله لا يحب الكافرون وقال عز من قائل وارسلناك للناس رسولا وكفى بالله شهيدا. ان يطع الرسول فقد اطاع الله. ومن تولى فما ارسلناه عليهم حفيظا وقال يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله ورسوله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر لا خيره واحسن تأويلا وقال واطيعوا الله واطيعوا الرسول ولا تنازعوا فتفسدوا وتذهب ريحكم واصبروا ان الله مع الصابرين وقال واطيعوا الله واطيعوا الرسول وحده. فان توليتم فاعلموا انما اعدل رسولنا البلاء والمبين وقال لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاة بعضكم بعضا. قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لهذا يا ايها الذين يخالفون عن امره ان تصيبهم فتنة او تصيبهم عذاب اليم وقال يا ايها الذين امنوا استجيبوا لله وللرسول اذا دعاكم لما يحييكم. واعلموا ان الله يحول بين المرء وانه اليه تحشرون وقال ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الازهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم ومن يعص الله ورسوله ويتعدى حدوده يدخله نارا مخرجا وقد به ويريد الشيطان ان يظله ومالا بعيدا. واذا قيل لهم تعالوا الى بعد الله والى الرسول لا يسأل المنافقين يصدون عنك شهودا وقال سبحانه انما كان قول المؤمنين اذا دعوه الى الله ورسوله ليحكم بينهم ان يقولوا سمعنا واطعنا واولئك هم ينفقون ومن يطعم رسوله ويخشى الله له. ويخشى النار ويتقي فاولئك الفائزون وما اتاكم رسول فعدوه. وما نهاكم عنه فافتحوا. واتقوا الله ان الله شديد العقاب. لقد كانت ام في رسول الله اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر ونسأل الله كثيرا وسنة اذا قال صاحبكم لما غمر وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحلوها وقال تبارك وتعالى وانزلنا منك الذكر ان تبين للناس ما انزل اليهم. ولعلهم يتفكرون. الى غير ذلك من الايات المباركات واما السنة ففيها الكثير الطبيب مما يوجب علينا اتباعه عليه الصلاة والسلام اتباعا عاما في كل شيء من امور المؤمنين. واليكم بعض النصوص السافتة منها اولا انا في هريرة ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال كل امتي يدخلون الجنة الا من ابى. قال ومن جاء قال من نظر عني دخل الجنة ومن عصاني فقد ابى. اخرجه البخاري في صحيحه كتاب عن ذلك عن جاهل ابن عبد الله رضي الله عنه قال يا اجمل عزة الى النبي صلى الله عليه واله وسلم واولئك وقال بعضهم ان هناك وقد بعضهم ان العين نادمة. والقلب يقواك فقالوا ان لصاحبكم هذا مثل فاضربوا له مثلا. فقالوا مثله كمثل كمثل رجل بناء وجعلت فيها مأدبة وبعد داعية. فمن اجاب الداعي دخل الدار واكل من المكتبة. ومن التي يجب الساعة الى ان يدخل الدار ولم يأكل من المأدبة. فقالوا اولوها فقال بعضهم ان وقال بعضهم والقلب فقالوا الدار جنة والدار محمد صلى الله عليه واله فمن القاه محمدا صلى الله عليه واله وسلم فقد اطاع الله. ومن عصى محمدا صلى الله عليه واله وسلم فقد عصى الله ومحمد صلى الله عليه وآله وسلم قاصر بين الناس الثالث عن ابي موسى عن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال انما ومثل ما بعثني الله به كمثل رجل اتى قوما فقال يا قومي اني رأيت الجليس عينين واني ارى النجاة النجاة فاطاعه طائفة من قومه فاثلجوا فانطلقوا على مهدهم تغيروا. وكذبت طائفة منهم فاصبحوا مكانهم هذا هو افتتاحه لا يتبذل من اطاعني فاتبع ما فزت به. ومثل من عصاني وكذب بما كنت به الحق. اقول البخاري ومسلم قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لاالدين احدكم متكئا على السنته يأتيه الامر من امره مما امرت به او نهيت عنه. فيقول لا ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه واتلافنا. رواه احمد وابو داوود والترمذي وصححه وابن ماجة وغيرهم بسند صحيح قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الا اني اوتيت القرآن له ما لا يوشك رجل شطران على هيكته يقول عليكم يا ذا القرآن فما وجدتم فيه من وما وجدتم فيه من حرام فاعرضوا. وانما امر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كما حرم الله لا يحل لكم الزمار الاهلي ولا كل ذي نار من اتباع ولا نقطة الا يسألني عنها وقائدها ومن نزل بقوم فعليهم ان يقتلوه. فان لم يقتلوه فدعوا ان يعاقبه بنفسه ذراع فهو ابو داوود والترمذي والحاكم وصححه واحمد بسنده الصحيح عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ارأت فيكم شيئا لن تضلوا بعدهما ما تمددتم بهما كتاب الله وسنة ولن يتفرقا حتى ينزل علي الارض. اخرجه من الايات والاحاديث امور هامة جدا يمكن اجمال الوقت ما يجب اولا انه لا فرق بين خطوات الله وخطاء رسوله وان كل منهما ليس للمؤمن يحيي ويحيي ان يخالفهما الله تعالى وانه ضلال مبين ثانيا انه لا يجوز التقدم بين يدي الرسول صلى الله عليه واله وسلم كما لا يجوز التقدم بين يدي الله تعالى وهناك مخالفة سنته صلى الله عليه واله وسلم قالت نعم ابن كثير في هذا الموقعين اي لا تقولوا حتى نقول ولا تأمروا حتى يأمر ولا تبسطوا حتى يمسي ولا تقطعوا امرا حتى يكون هو الذي يحكم فيه ويؤمن عن طاعة الرسول انما هو من شأن الكافرين. رابعا ان المطيع للرسول مطيعا لله تعالى من الله قالوا ان فامر تعالى بطاعة وطاعة رسوله وهذا الفضل يعني قوله واطيعوا الرسول بان مثله معه ولم يرفع بطاعته للأمر استقلالا بل حدث الفعل وجعل طاعته في ظل طاعة الرسول انت ومن المتفق عليه عند العلماء ان الى الله انما هو الرد الى كتابه. والرد الى رسوله هو الرد اليه في سنته بعد وفاته. وان ذلك من شروط الماء ان الرضا بالتنازع في ترك الرجوع الى السنة للخلاص منه. اه والشرع المسلمون في جميع جهودهم. بقوتهم وان فاقول كافة ان الرضا بالتنازع لترك الرجوع الى السنة للخلاص منه ذهب شرعي لفشل المسلمين في جميع جهودهم. وابهاء قوتهم وشوكتهم تلاتة التعبير بمخالفة الرسول لما لنا من العقل الفئة في الدنيا والاخرة بان استعطاء المخالفين لامره صلى الله عليه واله وسلم الفتنة بالدنيا والعذاب اليم في الاخرة. تاسعا وجوب لدعوة الرسول وانها سبب الحياة الطيبة والسعادة في الدنيا والاخرة عاشرا ان طاعة النبي صلى الله عليه واله وسلم سبب لدخول الجنة والفوز العظيم. وان معصيته وتجاوب حدوده لدخول النار والعذاب المهين المنافقين الذين يتظاهرون بالاسلام ويقتلون الكفر انهم اذا دعوا الى ان يتحاكموا للرسول ولا لا يستجيبون لذلك يفجون عنه شهودا سامي عنتر وان المؤمنين على اختلاف المنافقين فانه اذا وجد التحالف الى الرسول بعد هوية الاستجابة لذلك. وقالوا لسان حالهم وخانهم سمعنا واطعنا انهم ذلك يسيرون مفلحين ويكونون من الفائزين في جنات النعيم خالد اشرف كل ما امرنا في الرسول يجب علينا اتباعه فيه كما يجب علينا ان نتبع كل ما نهانا عنه. رابعته انه اسوتنا وقدوتنا في كل امور ديننا. اذا كنا ممن يرجوا الله واليوم الاخر طالب وقت كل ما نطق به رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مما له صلة بالدين والامور الغيسية التي لا تغلط بالعاصي ولا بالتجربة. فوحي من الله اليه لا يأتيه باطل من بين يديه لي ولا من خلفه سنته صلى الله عليه واله وسلم هي بيان لما انزلت فيه من القرآن السابع عشر ان القرآن لا يغني عن السنة. بل هي مثله في وجوب الطاعة والاتباع. وان المستودع به عنها مخالف للرسول عليه الصلاة والسلام غير مطيع له. فهو مخالف لما سبق من ايات الامر بطاعته واتباعته عليه الصلاة ده النهاردة ان ما حرم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من ما حرم الله. وكذلك كل شيء جاء فيه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ما ليس في القرآن فهو مثل ما لو جاء في القرآن بقوله عليه الصلاة والسلام الا اوتيت القرآن ان العصمة في الانحراف والصلاة انما هو التمسك بالكتاب والسنة. وان ذلك حكم مستمر الى يوم القيامة. فلا وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا ايها الاخوة الكرام ايها الاخوة الكرام هذه النصوص تتقدم الى الكتاب والسنة. كما ان في ذلك قاطعة على وجود دعاء ربنا في اتباع مطلقة في كل ما جاء به النبي صلى الله عليه واله وسلم وان من لم يقم التحاكم اليها والقدرة اليها فليس المؤمنات فاني اريد ان اؤكد اراكم الى انها تدل بعقوقاتها واطلاقاتها على بين اخرين الأولى انها تشمل كل مقررات الدعوة الى يوم القيامة. ولا يتفرق في قوله تعالى لانزلكم به وما ابتلى وقوله كافة الناس وقدمه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بقوله في حديث وكان النبي يبعث الى قومه خاصة ووعدت للجنات متفق عليه. وقوله ولن يفك بيده. لا يسمع به رجل من هذه الامة ولا يهودي ولا نصراني ثم لا توقن بي الا كان لها بالنار رواه ابن مدة في صحيحه وابن منزه وغيرهما كما قررت في الاحاديث الصحيحة رفض ثمان وخمسين ربيعة والامر الثاني انها تشمل كل امر من امور الدين لا فرق بين ما كان منه عقيدة علمية او حبا عمليا او غير ذلك. فما ما كان يجب على كل صحابي ان يؤمن بذلك كل ياسين يبلغه من النبي صلى الله عليه واله وسلم او من طاعات اخر وكان يجب كذلك على التابعين ان يبلغه من الصحابي فكذلك كان لا يجوز له مثلا ان يرد حديث النبي صلى الله عليه واله وسلم اذا كان في العقد عقيدة بحجة انه خبر فكذلك لا يجوز لمن بعده ان يرده بنفس الحجة ما دام ان نكون بربه ثقة عنده وهكذا يستمر الامر الى ان يرث الله الارض ومن عليها. وقد كان الاب كذلك في عهد التابعين والائمة المجتهدين. كما سيأتي النقد وزارة الشافعي رحمه الله تعالى سنة نبوية بسبب وصول تتبناها بعض علماء الكلام. وقواعد زعمها بعض علماء الاصول والفقراء المقلدين. كانت من التاريخ فيها استكمال الذي ادى الى الشك في قسم كبير منها. وانت قسم اخر منها لمخالفتها لفكر ولك تلك الاصول فتبدلت الاية عند هؤلاء فبدل ان يرجعوا بها الى السنة ويتحاسبوا اليها فقد والامرى ورجعوا بالسنة الى قواعدهم واصولهم واثقا لها قتلوها والا رفضوها. وبذلك رفعت الصلاة التامة بين المسلم وبين النبي صلى الله عليه واله وسلم وخاصة عند المتأخرين منهم. فعادوا جاهدين للنبي صلى الله عليه واله وسلم ووصيته وصيامه وصيامه وافكاري وفتاواه فلا سئلوا عن شيء من ذلك اجابوك الا بحديث ضعيف لا اصل له. او بما في المذهب الفلاني قد اتفق انه مخالف للحج في الصبيح ويذكر به لا يذكرون. ولا يقبلون الرجوع اليه لشبهات لا مجال وكل ذلك سببه تلك الاصول والقواعد الانتخابية وسيأتي قريبا من بعضها ان شاء الله تعالى. ولقد دعم ولا المجلات العلمية والكتب الدينية الا نادرا. فلا تجد من اهل السنة الا افرادا قليلين غبار. بل جماهيرهم يعتمدون فيها على بدء من المذاهب الاربعة وقد يتعدونها الى غيرها اذا وجدوا في ذلك مصلحة زعموا فقد اصبحت عند الطلاق وانه كان في عهد النبي صلى الله عليه واله وسلم يعتبر طلقة واحدة فقط منزلة بعض المذاهب المرجوحة وفاتوا من قبل ان يتبدلوا من قبلي وكانوا قبل ان يتبنوا يحاربونه ويحاربون الداعون اليه وانما وان مما يدل على غربة السنة في هذا الزمان مواجهة والتقوى بها يراه اهل المجلات السؤال هل تبعث الحيوانات الى اخره؟ ونقصه قال الامام الالبشي في تفكيره ليس في هذا الباب يعني بعض الحيوانات نص من كتاب او سنة يعول عليه يدل على حمل فقدوه من الوحوش والطيور هذا كل ما اعتقده مجيب المشاردين وهو شيء عجيب يدلكم على الاهل العلمي. فضلا عن غيرهم باهل السنة فقد ثبت في بعض الحيوانات قص بعضها من بعض. من ذلك حديث مسلم في صحيحه لا تؤدن الحقوق الى اهلها حتى يقابل الشاب في من الشاة وثبت عن شعار غيره ان الكافر حين يرى فيقول يا ليتني كنت ترابا وبعد تلك الاصول والاخوات التي اصابها القلم حتى اصابته مع السنة وارادة الكتاب اه وجوابا على ذلك اقول يمكنك الكلام ان حبيبنا حاد اثبت به عقيدة ووصل بعض الدعاة الاسلاميين اليوم بانه لا يجوز اخذ العقيدة منهم بل يحرم بين بعض القواعد التي ثبتتها بعض المدائن المتبعة في اصولها. يحضرني الان ما يلي فاردت قول الاحاد اذا خالف الاصول جيم مواد خفيفة طواف حكما جاهزا على نص القرآن بدعوى تلاتة كلها والسنة لا تنسى بالقرآن دا التقديم العام على الخاص عند التعارف او عدم جواز القرآن لطلب واحد تصميم عمل اهل المدينة على الثالث التقليد واتخاذه مذهبا ودين فلندرس الان هذه الاصول الثلاثة على ضوء الكتاب والسنة والنصوص المتقدمة. ليتمكن منها حقيقتها في فصول ثلاث مبتدئين بالاول منها الفصل الاول حديث الاحاديث ان القائلين بان حديثنا عاش هذا التفريق في النصوص المتقدمة من الكتاب والسنة الا بل هي بعمومها واطلاقاتها تشمل العقائد ايضا وتوجب اتباعه صلى الله عليه واله وسلم فيها. لانها بلا شك هي مما يشمله سمعت. كل ذلك يدل على وجوب طاعته واتباعه عقيدة كما يجب اتباعه حكما وقوله تعالى وما اتاكم الرسول فخذوه. فانما من الفاظ العلوم يشهور كما هو معذور. وانت لو سألت هؤلاء القاضيين دون اعطائهم الدليل عليه لاحتجوا بهذه الايات الدقيقة وغيرها مما لا فما الذي حملهم على العقيدة من وجوب الامر بها وهي داخلة في عموم الايات لقد عرضت له قطعة ثم صارت مع الزمن لديهم عقيدة. وهي ان حديث الا الدم لا يفيد الى الظن او صفر به في العقيدة وقالت هؤلاء المستقلين لقد الفضل المذكور في هذه الآيات ليس المراد به القتل الغالب الذي يفيده خبر الاحاد ويجب الاخذ به اتفاقا وانما هو الشك الذي هو الخلف فقد جاء في النهاية باقوال مشروعهم. فكما ان العلم بالتوتر ينقسم الى ارامكو ينقسم الى عام. فيتوالى عند نقاط وفيما لا يكون معلوما لغيرهم افضل ان يتوغل عندهم. فهذا الحديث يشير بس قال ابن القيم وانما بغريب الحديث والفاء وليمة من كتب اللغة. بعض شعوب الظن الشك يعرف لك في الشيء ستحقق انت الذي نعاه الله تعالى على المشركين ومما يؤدي الى قوله تعالى فيهم ان يتبعون الا الظن وان هم الا يحرصون. فجعل الظن هو الخوف والذي هو مجرد الحذر والتأمين ولو كان الظن المدعي على المشركين في هذه الايات هو الظن الغالب كما يزعم اولئك المستبدلون لم يجلس حينئذ الاخذ به في الاحكام ايضا. وذلك لسببين اثنين الاول ان الله انزله عليهم ان كان مطلقا لم يخصه بالعقيدة من الاحكام والاخر انه تعالى صرح في بعض الايات ان القول الذي اعتمده على المشرك اليه وهذا حكم كذلك كذب الذين من قبلهم حتى عقوباتنا ويدفنها وما بطن والاسمة والباري باجل غير الحق. وان تشركوا بالله ما وان تكونوا على الله ما لا تعلمون ما ثبت مما تقدم ان الظن الذي لا يجوز الاخذ به انما هو الظن اللغوي المرافق كل الايات والاحاديث المتقدمة على وجوب الارض والاحكام تدل ايضا بعمومها وبطولها على وجوب الاخذ به في العطاء ايضا والحق ترضى الذين يقدروا جماهير الرسميين اليوم في العصر الحاضر وان منها لما يسمع والمسلمون في العطش واليوم كلما ضعف ايمانهم فانهم يتصدقوا بما هو اسوأ منه وهو قولهم بالضاد المرجوح فيها فاعتبروا ارى انه لابد وبيان وجه على وجوب الاكل بخطر الوارد في العقيدة الاول قوله تعالى وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة يتفقهوا في الدين وقد فضل الله تبارك وتعالى المؤمنين على ان ينكر طائفة منهم الى النبي صلى الله عليه واله وسلم بيتعلموا منه دينهم ويتفقهوا فيه ولا شك ان ذلك ليس خاصة بما يسمى بمرور الاحكام بل هو بل المقطوع به ان يبدأ المعلم الطائفة على التغيير معلما ذلك بقوله تعالى لعلهم يحذرون الصيد في ان في اياته الشرعية والكونية لعلهم يتفكرون لعلهم يعقلون لعلهم يهتدون. فالاية نص لان خبر احاد حدثوا في التغيير عقيدة واحكاما الصحابة يبقون ابطال اعاتب ويعملون بها ويثبتون بها الامور الغربية والحقائق الاعتقادية بدعة بل ويثبتون بها لله تعالى والصفات فلو كانت لا تفيد علما ولا تثبت عقيدته لكان الصحابة والتابعون والتابعون كلهم قد قطعوا ما ليس له فيها اجر كما قال به مختصر مختصرة واذا قال ابن القيم فكان شاهدا على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بغير علم انت النبي صلى الله عليه واله وسلم واصحابه في حياته وبعد وفاته يدل ايضا بداية قاطعة العدل وعدم التفريق وانه فكرة مقاومته في كل ذلك طائفة فلو اغتسل رجلان ذهبا في معنى الاية. وقوله تعالى ومروره وصلوا كما رأيتموني اصلي فقد ابى صلى الله عليه واله وسلم كل واحد من هؤلاء الشبابة ان يعلم كل واحد يدعو اهله السبب فلو لم يجاز منها متفرقة غير وجه الصحابة رضي الله عنهم. فعن ابن ابي طالب وهو علي ابن جبل وابي موسى الاشعري. الذين ولو لم تكن الحجة قارنة بهم عليهم لم يبعثهم رسول الله صلى الله عليه وسلم افرادا لانه عبث يتنزه عنه رسول الله وهو صلى الله عليه واله وسلم لا يبعث لامره الا والحجة للمبعوث اليهم وعليهم قائمة بقبول خبره عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كان قادرا على ان يضعف اليهم فيشافه او يقع واحدا يعرفونه بالصغر التاريخ عن عبدالله ابن عمر قال ان الناس بقبا في صلاة الصبح اذ جاءهم ادم. فقال ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قد انزل عليه ليلة الضراء ان يستقبل الكعبة يستقبلها وكانت وجوه للشام بندفع على ان الصحابة رضي الله عنهم قبلوا نظر الوارد في نفس ما كان مقطوعا عنده من وجوب استخدام بيت مصر فطاف اولئك واستقبلوا الكعبة بخبرهم فلولا انه فجر فيما عنده عندهم من السيبة الاولى. قال ابن القيم ولم ينكر عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. فان شكروا على ذلك الرابع ان له يشعر ان موسى قائد القول ليس موسى بني اسرائيل. وقال ابن عباس اضرب عدو الله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ثم ذكر حديث موسى وقبل بشيء تدل على ان موسى عليه السلام صاحب القبر عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حتى يكذب به امرأة من المسلمين. اذ حدثه بيت الكعبة رجل الله صلى الله عليه وسلم بما فيه دلالة على ان موسى بن اسرائيل صاحب القبر قوم من الامام الشافعي رحمه الله دليل على انه لعب التفريق بين العقيدة والعمل في الاحتجاج بخبر الاحاد. يتكون من شعبه السلام والله المقابر عليه السلام هي مسألة العلمية وليست كما هو بين ويؤيد ذلك ان الامام رحمه الله تعالى عقد فصلا هاما في رسالة تحت عنوان الحجة في تثبيت خبر واعد وساق تحت والدتي كثيرة من الكتاب والسنة من الصفقة الواحدة والاربع مئة الى الصفحة الثالثة والتقسيم بعد الاربع ايام. وهي ادلة مطلقة او عامة تشمل اطلاقها وعلومها ان الخبر الواحد مدته في العقيدة ايضا. وكان باطل باجماع السنة فانها لم تهتز بهذه الاحاديث بالخبريات العلمية يا يا العقيدة كما نعتز بها بالطلبيات العمليات ولا سيما والاحكام العملية تتضمن الخبر عن الله بانه شرع كذا واوجبه ورضيع دينا فشرعه ودينه راجع الى اسمائه وصفاته ولا اتبع الصحابة والتابعون وتابعوه ولم يوقع الا الفرق الا بتعاون باطلة. كقول بعضهم الاصوليات هي المسائل العلمية المسائل العملية. وهذا تطبيق باطل ايضا. فان المطلوب من العمليات اضرار العلم والعمل. والمطلوب من العلم والعمل وهو حب القلب وفضله وحبه للحق فاش دلت عليه وتضمنته وباطنه الباطل الذي يخالفها فليس العمل مقصورا على عمل جوانب الاعمال القلوب اصل يعني الحوار. واعمال الجوار السبع. فكل مسألة علمية فانه يتبعها ايمان القلب وتطبيقه وحبه وذلك عمله بل هو اصل العمل. وهذا مما غفل عنه وكثير من المتكلمين في مسائل الايمان حتى ولو انه مجرد التقدير دون الاعمال. وهذا من وهذا من افضح الغلط واعظمه فان كثيرا من الكفار كانوا جاهلين بشق النبي صلى الله عليه واله وسلم غير شاكين فيه غير انه لم يبدأ بذلك التصديق عمل القلب من حب ما جاء به والرضا وارادته والموالاة والمعاناة عليه فلا تؤمن هذا الموضع فانه مهم جدا فالمشاعر العلمية عربية والمسائل العملية علمية فان الشارع لم يكتفي من المكلفين في العمليات جبل العمل دون العلم ولا بغير العمل والعمل بالعلم وهذه نقطة هامة جدا الدفاع الهجوم على تفهم الموضوع فهما صحيحا وعلى الايمان ببطلان تفريق مسكون يقينا تقدم الى البحث وتحقيق قوله التفريق المذكور انما هو قارئ كله على اقتراب صحة القول ان خبر الواحد لا يفيد الا الظن الراجح ولا يفيد اليقين ولا ان القاطع. فينبغي ان نعلم ان ذلك ليس على اطلاقه بل فيه تفصيل مذكور في موضعه. والذي يهمنا ذكره الان قبول ومنها ما اخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما من ما لم ينتقد مما لم ينتقد عليهما فانه مقطوع والعلم اليقيني النظري حاصل به كما توزن به الامام ابن في كتابه علوم الحديث ونتبع الحاكم ابن كثير في مختصره. ومن قبل شيخ الاسلام ابن تيمية وتبعه العلامة ابن القيم الجوزي في مختصر ومثل له في عدة احاديث منها حديث عمر انما الاعمال الازهى فقد وجب الغسل. وحديث ابن عمر فرض رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صدقة الفطر في رمضان على الصغير والكبير ولذلك اذا انثى بداية قال ابن القيم بارك في الاسلام ابن تيمية فهذا نريد العلم يقيني عند جماهير امة محمد صلى الله عليه واله وسلم من الاولين والاخرين. اما السلف فلم يكن بينهم في ذلك من اصحاب الائمة الاربعة والمسألة منقولة الحنفيس والمهندس والشافعي من الحنفية وبس القاضي وغيره من الحنبلية ومثل وميثاق الله من المتكلمين وذكر النبي الصلاة والصحابي واختاره ولكنه لم يعلم كثرة القافين به ليتقوى بهم. وانما قال بموجب الحجة الصحيحة وظل من اعترض علينا المشايخ الذين لهم وليس لهم في هذا الباب خبرة اعمى ان هذا الذي قاله بعض الصلاة اعترض به الجمهور وعلم انهم يبيعون في هذا المكان فان العشم بالقضاء والكذب على واحد واحد من المؤمنين المخلصين لا يجوز ان مجموعة. يقين ولا عبرة لمن عداه منه المتكلمين والاصوليين بل الاعتبار بالاجماع على كل امل من الامور الدينية باهل العلم به يريدون اهلهم كما لم يعتبر في الانضمام على الاحكام الشرعية الا لعاب العظماء بها دون المتكلمين وتحاذر الاصدقاء. وكذلك لا يعتبر في اجتماع وفي الحديث وعدم حبه ان اهل العلم من حديثه وسرته نبيهم الصامتون يا اخواني وقالوا المرسلين الممثلون بها وانما لخبر واحد العلم من جهة القياس الفاسدة. فانه على صلى الله عليه وسلم بشرع عام للامة او بصفة من صفات الرب تعالى على خبر الشاهد على قضية معينة وهي وهو على ما بينهما بين مقدرة على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فعتبر انه كذب عنه عملا او خطرت ولم يظهر ما يدل على سبيله يجب قبوله شرع من الاقطار لا يكون باطلا في نفس الامر. لا سيما اذا قضيت كلهم وهكذا يجب ان يقال بكل دليل يجب اتباعه شرعا لا يكون الا حقا لا يكون مدلوله في النفس الاول هذا فيما وبروا به عن شر الرب تعالى واسمائه وصفاته الا في الشهادة المعينة قضاها ثابتا في نفس الامر. وسر المسألة انه لا يجوز ان يكون صبرا لي لا يجوز ان يكون الخبر الذي تعاهد الله للامة وتعرض فيه اليهم على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم في الاسلام باسمائه وصفاته كلمة وباطلة في لله على عباده تتعبد به خلقه بحيث لا يتميز هذا عن هذا فان الفرق بين الفصل والصدق والكذب ووحي الشيطان ووحي الملك. عن الله لا يشتري احدهما الاخر انا وقد جعل الله نورا يا نور الشمس المستنيرة والبساط الى ظلمة كظلمة الليل. وليس بمستنكر ان يشتري الليل بالنهار على اعمى البصر. كما يشتبه الحق بالباطل على البصيرة قال ثم قال معاذ ابن جبل رابعا ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم عليه الحق بالباطل وتزوجت على احاديثه الصحيحة التي رواها فقد افضل ممن صلى بين خبر واحد من الصحابة والخبر الواحد من الناس في عالمه. وهذا بمنزلة من سوى والدين والقبول فاذا قالوا وافضلوا واحاديث صحيحة لا تفيد العلم وهم مخبرون عن انفسهم انهم لم يستفيدوا من هذا العلم. وهم صادقون فيما يخبرون به عن انفسهم. كاذبون في اخبارهم انها لا تفيد العلم الحقيقة والسنة ضد لا يحصل له من الطرق التي استفاد بها العين بقى السنة يعني وهذا في منزلة الاستدلال على ان الوافد من الشيء العالمي وغير واجب له ولا عالم به اولادك فينتفض له من على انه غير وجع اني لم اجد ما وجدته ولو كان حقا بحيث تحقق له وضعية بانها مداركه واقوالهم ولو انكر ذلك عنهم منكر لستثيروا منه. وحينئذ تعلم هل تفيد اخبار رسول الله صلى الله عليه واله وسلم العلم او لا تفيده ما عنها وعن طلبها فهي لا تثبتك علما. ولو قلت لا تفيدك ايضا ظن انك كنت مدبرة تشكر نصيبك منها ستة اقول هذه حقيقة بطرقه والفاظه مطلعا على موقف الفقراء من بعض الجوالات. واضرب على ذلك من بعيد احدهما قديم والاخر قليل اما الاول فقوله صلى الله عليه واله وسلم لا صلاة لمن لم يقرأ الفاتحة في الدار ووضع كوني حديثا صحيحا مخرجا في الصحيحين وقد رده الحنفية بدعوى انه مخالف تداء القرآن الا وهو لكونه مع ان امير المؤمنين في الحديث وهو الامام البخاري كتابه جزء القراء لانه حديث وشواهد بانه هو حديثها حاد وان صحفيا اكاذيب والحين منهم على الابطال الصحيح الصحيحة وبعضهم له عنه اكثر من طريق واحد صحيح. في الصحيحين والسنن والمساني والمعاني وغيرها من كتب السنة ان كل هذه الطرق زادت النبي صلى الله عليه واله وسلم وهذا الانحراف قد شفع التصديق بها وهي مما جاء به عليه الصلاة والسلام والله تبارك وتعالى يقول وما اتاكم الرسول فخذوه الاية فاخذوا بعضهم وتركوا بعضه كما جزاء ان يفعل ذلك الى اخره انه يجب او بعد ما اتفق بيانه فالواجب في كل ذلك الايمان به والتسليم له. وبذلك يكون قد حقق في نفسه الاستجابة المأمور بها في قول الله تبارك وتعالى خاتمة نبيه صلى الله عليه وسلم تسليما الفصل الثاني تحكيم قياس الحديث ايها السادة تلك الايات والاحاديث المتقدمة القاضية لوجود رجولة الكتاب والسنة عند الاختلاف والتنازل لمثل ما ذكرنا من القواعد ليس والحمد لله مما اتفق عليه اهل العلم كله. قال ان جماهير العلماء يخالفون تلك القواعد السلف والسنة يا ربي على خلافه او عدم زيادة الموقرين. لم يكن الامام احمد رحمه الله تعالى يقدم على الحديث الصحيح عملا مباركا الذي يسميه كثير من الناس ويقدمونه على الحديث الصحيح وقد كذب ونشوف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. اتاجر عند الامام احمد وسائر الحديث من ان يقدموا عليها توهما بناء ولو اشتاق لتعظمت النصوص. ان يقدم مجاله للمخالف على النصوص وقال المسلم ايضا وقد كان سلف السلف يهتز نفسيهم وغضبهم على من عارض حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من الناس كان من كان ومن امرهم والفاردين ما تقدم. ثبت عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انها قالت يقول من قال هذا؟ وينشدهم الى اتفاق بعد مقارنة بشدة رسوله لا اله الا الله وابطأ من ذلك عذره في دعوة هذا الاجماع. وهو فعله وعدم علمه بما قاله الحبيب. فعاد الامر الى تقديم جهده على السنة والله المستعان واذا كان هذا قال من مخالف السنة وهو يقول ان العلماء اتفقوا على خلافها. فكيف يكون حاملا يا اخواني يخالفها انما هو مواقع من السنة انها في مرتبة دون المرتبة التي انزلها الله تبارك وتعالى فيها وفي شكهم في ثبوتها من جهة اخرى. كيف كان له التقديم القياسي عليها؟ علما بان القيادة قائما على الرأي انه معلوم. لا يحل قياس انا موجود وكيف جاز لهم تقديم وعمل لاهل بعض عليها. وهم يعلمون انهم مأمورون بالتقرب اليه عند السلام هنا بالقول الامام في صدد متمثل ما لم يجد حديثا لم نأكل فيه مذهبه ولا من غير مذهبه قال الاولى عندي في الدين والنقص الاول القياس والثاني في التخصيص الباطن وفداهما ليس من الدين مع النصوص ما ليس منه ويقول هذا قياس. ومرة ينقص منه بعض ما يستطيع ويخرجه عن يحكيه ويقول جملة ويقول ليس العمل وحده. او يقول هذا خلافه قياس او هذا خلاف اصول اشتدت ولا نرى عقبال تكفيني من الاثار الا ان اصحاب الغزة ان يداعبوا كم من سنة صحيحة صريحة قد عقلت به وكم من اثر احكامها طوفانها وولايتها لا ولغيرها لا سكة القصوى وبغيرها الامر والنهي والا فبما ماذا ترك حديث قتل الابتداء؟ وان للزوجة حق العقد. فبعد ذلك ان كانت فكرة او ثلاثة السيدة غير وحديث الاشتراك في الحج وجواه وحديث معين للحكم الشلبي ان كلام الناس والجاهل لا يصدر القراءة اتمام صلاة الصبح لمن طلعت عليه خمس وقد صلى منها ركعة. وحديث من صوم من اكل نافلا. وحديث اليوم عن الميت واكيد الحج عن المريض المأجوج من بره. وحديث المصطفى في رضا الناس. وحديث من وحديث لا يقبل مؤمن بكافر وحديث عن الله المحلل والمحال لنا. ولا حديث لا وحديث مطلقة ومحلول وحديث النهي عن تقفيل الحظر وحديث تحرم وحديث انت ومالك لابيك وحديث الوضوء من لحوم الابل واحاديث المدناها وحديث الابو في عهد صلاة من صلى خلف الصف وحده وحديث من وهذه الجواز في وجوه الاب ما ورد في ولده ولا ينفع غيره وحديث جواز وجوه الاب فيما ورد ولده ولا وغيره وحديث الخروج للبعيد من الغد الى اقرب العيد بعد الزوال. وحديثنا فضل الرفيع الذي لم يأكل الطعام وحديث لا يعني وحديث لا يمنع احدكم يرى ان يرد خشبه في اتجاهه وحديث الى اسر ما هو تحته وحديث الوتر على الراحلة وحديث كل البلاد من السباع حرام وحديث من السنة عليه الصلاة والسلام لا يقيم الرجل فيها صلبة وفي ركوع وسجود وهذه طرق لديني في الصلاة عند الركوع وعدم استفتاء الصلاة وحقوق التعليم والتكبير والتهليل والتسليم وحديث حمل الفدية في الصلاة العقيقة وحديثه لو ان رجلا اطلع عليك بغير اذنه. وحديث ان فلان ان فلان يؤذن اليك. وحديث النهي وحديث صلاة الخسوف والاستسقاء وحديث والفهم وحديث المحي اذا مات لم يقطع رأسه ولم يقطع الى اضعافها تركت من اجل قيام او طواف التي سبق ذكرها وبعضها التاركين للسنة من اجل عمل اهل المدينة واليكم امثلة اخرى عن هؤلاء قضية قراءته صلى الله عليه واله وسلم في المغرب وبالمرسلات في اخر عمره صلى الله عليه واله وسلم. حديث تأمينه صلى الله عليه وسلم بعض الفاتحة سجوده صلى الله عليه واله وسلم كذلك باطلة حديث ان رضي الله عنه في الصلاة فات النبي صلى الله عليه واله وسلم فجلس الى جنب ابي بكر رضي الله عنه فاتم عليه الصلاة بالذات فقالوا ليس عدو العمل وهو يصلى عليك يا بطل الصلاة. حديث جمعي بين الظهر والعصر يعني احنا جينا في غير خوف من السفر حديث انه قتل صبي فبال على قومه فدعا بما احاديث التسليمتين في الصلاة الى غير ذلك من الاحاديث التي قالكم فيها اوامرها صلى الله عليه وسلم يقول الامام الحجر رحمه الله تعالى الفصل الثاني التقييد واتفاقه دينا لا يخطر على الاخوة الحاضرين ان نلتقي في الله مأخود من القلادة التي يقلد غيره بها. ومنه تقليد الهدي وكأن المقدس جعل ذلك الحكم الذي قلد فيه المجتهدة الكتابة في عنق من قال له. من غير حجة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. والعمل بالاجماع ووجود عربي الى المفتي. ورجوع القوم الى شهادة العدول فانها قد قامت الفكرة. وقد افادنا هذا النقص وصولي امرين هامين. الاول ان التقيد ليس بعلم مادة وانه وظيفة العميل. ولابد لبيان حقيقة هذين بين الوقوف عند قليلا. وبالنظر الى كل منهما على ذلك مستشهدين على علاج كبير الائمة. ثم يثبت ذلك بالنظر في احوال المتبعين له بدعمهم ومدى صحة اتباعهم اولا اما متقدمين على النهي عنهم وقد اعاق الإمام الأندلس ابن عبد الله في كتابه الجليل في يوم وبيان العلم ويقول درجة الحرارة وفي تحقيق ذلك دار فساد التقليد ونهجه على الفرق بين التقي والاتباع. الزم الله تبارك في اي مواضع في اي موضع اتخذوا اعضاء من دون الله ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لي يا القي هذا الوطن وادعيت اليه وهو يقرأ سورة القراءة حتى ان اتخذوا احظارهم امام دين الله. قال قلت يا رسول الله انا لارباب؟ قال بلى اليس يبينون لكم ما حرم عليكم وتحجوا؟ نعم ويحرمون عليكم يا اهل النار عز وجل وكذلك ما ارسلنا من ارضك لكن من نظيري الا قال فاتركوها الا وجدنا ابائنا على امتي وانا على كل من الثواب عظيما. وقال جل وعلا جزاء من له ما هذه التماثيل التي انتم لها فيكم؟ قال وجدنا ابائنا كذلك يفهمون القرآن كثير من دون تقليد الاثار والرؤساء وقد احتل العلماء في هذه الآيات في اطار التقليد. ولم يمنعه وقوفه اولئك من الاحتجاج بها. لان التسوية لم يقع يعني كما قال تعالى لان كل ذلك التقييم يشبه بعضه بعضا. وان اختلفت الاثام فيه انه كان يقول فهي الذي يدعى وهو فيكم اليوم المحكم دينه واجيال يعني منقلب وهذا يقول العالم شيئا في رأيه ثم يجد من هو اعلم برسول الله صلى الله عليه وسلم منه فيسبوك قوله ذلك وثبت عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انه قال تذهب العلماء ثم تتخذوا فيفتون بغير علم يجب وافتراق له لمن فهمه وهدي برشده ولا خلاف بين هبة الانصار وسعي التقليد رحمه الله تعالى وقال لا يجوز الاشبع بالتقليد لانه ليس بعلم والفجر بغير علم حرام ولا خلاف بين الناس ان التقليد ليس بعمل وان يقلد لا يطلق عليه اسم عار وكذلك قاله ابو الحسن الحنفي في اول وتوجد فيه الشوكاني وقال ان التقليد جهل وليس جهل. وهذا يتفق مع ما جاء في كتب الحياة هي انه لا يجوز ففسر العلامة الجاهل هنا للمقاولين به. ومن هنا جاءت السادة المشاهدين الائمة المجتهدين اكيد يعني التقليد لهم او لغيرهم. فقال ابو حنيفة لا يحل لاحد ان يأخذ بقولنا ما لم ومن اين اخذناه وفي رواية حرام على من لم يعرف دليلي ان يؤتي بكلامي فاننا بشر نقول القول اليوم ونرجع عنه وقال ذلك انما انا بشر اخت واوصيك فانظروا في رأيي وكل ما وفق الكتاب والسنة فاقدوه وكل ما ندعوه وقال الشافعي اجمع المسلمون على هذا من استباء لهم شنت عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لن يحيد له ان يدع بقول احد صلى الله عليه واله وسلم عند اهل النقل بخلاف ما قلت فانا راجع عنها في فيأتي وبعد موتي وقال كل ما قلته فكان عن النبي صلى الله عليه واله وسلم خلاف قوله مما يصح حديث النبي اولا فلا تقلدوني. وقال الامام احمد لكن ولا تقدس مالكا ولا الشافعي ولا الاوزاعي ولا الثوري واخوي من حيث اخذوا واجتهد عنهم انهم قالوا اذا صح الحديث وهو ادبي الى غير ذلك من الاقوال المأثورة عنهم وقد في مقدمة التاريخ من صلاة النبي صلى الله عليه واله وسلم هذا هو شأنه متمكنين من معرفة الحق بالدليل ان يتكلموا في الا بما جاءت الكتاب والسنة لان العلم خاص العلم انما هو في اجتماع لا في اراء الرجال. ولذلك قال الامام الشافعي في الرسالة فالواجب على العالمين الا يقولوا الا من حيث علموا. وقد تكلم في العلم في المهل وامسك عن بعض ما تكلم فيه لكان الإمساك اولى به واقرب من الثلاثة واقرب من التي نحن ان شاء الله. وقال في مكان اخر ليس لاحد ابدا ان يقول في شيء حل ولا حرج الا او السنة او الجماع او قياس وكان في مكان اخر ولو قال بلا خبر بداية من وراء قياس كان اقرب من الاثم من الذي قال وهو غير اهله. ولم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان يكون الا في جهة مضى قبله واجهة لا الكتاب والسنة دماء الاثار عليها. وان من اكبر المصائب التي حلت المسلمين فضلا عن عامتهم ان اكثرهم وقبل اليوم على جهنم الكتاب والسنة وانه ليس وان الائمة انما هو قال الله وقال رسول الله ولذلك فان اولئك اتوا يفطروا في باب عملهم ان العلم المفتوح في الكتاب والسنة انما وعلمه ما جاء فيهما من العقائد واهلها. وان العلماء الذين نجحوا فيهما انما هم الات بما فيهما ولذلك لا يعرفون الموافق للكتاب والسنة منها من البخاري. وكذلك لا يكاد يدور في خلد العهد مطلقا يقرأ فيها يرفع فيها العدو ويظهر فيها الجهل انه يدخل فيه جهل المقلد لانه لا يعلم عنده كما تقدم عن الائمة وكذلك لا ينتبه مطلقا اذا سمع قول النبي صلى الله عليه واله وسلم ان الله لا يأخذ العلم التجارة يتبعه من الناس ولكن ياخذ الائمة بقبض العلماء انه لزمات كتاب الله سنة رسوله صلى الله عليه واله وسلم فقط بل قال انا سمعنا الكثير من الكثيرين منهم يريدون هذا بمناسبة موت احد الشيوخ وكذلك يشنون فهم بقية الحديث حتى اذا لم يترك عالما اتخذ الناس رؤوسا يغادر فشهدوا فأبدو بغير علم وروا البخاري برأيهم اضلوا واضلوا. فيظنون ان المراد العورات الذين لا علما عندهم بالفقه التقليدي ولا معرفة لهم بالمذاهب والحقيقة انه يدخل في هذا الوصف المقلد الذين قنعوا من العلم بمعرفة اجتهادات الائمة وتقليدهم فيها على غير بصيرة اشارته الى هذا المعنى في كلام ابن عبدالباقي الاندلسي. ويؤيده استجلال العلماء بهذا الحديث على جواز حلول الزمان استاذ على التفصيل المذكور في الاستقبال. فقد اشاءوا بذلك ان المقصود بالعلماء في اول الحديث انما هو العلماء المجتهدون وبالرؤوس في اخر الحديث المقلدون اوصله في هذا الفعل المشرق الذي اشرنا اليه انما هو شأنه ايضا بفقيرة ومن هو العالم اللذي لو صحوا اليه الايات والاحاديث كلما ذكر فيها كقوله تعالى ان يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون وخلقه يرفع الله الذين منكم ولان رجلين درجات وعطائه صلى الله عليه واله وسلم فضل العالم على العابد التقضي على ابنائهم. رواه الترمذي وقوله صلى الله عليه واله وسلم اذا مات ابنته انقطع عمله الا بين ثلاث جارية او علم ينتفع به او هذه صالح يدعو له او مسلم. وقوله صلى الله عليه واله وسلم ليس منا من ان يجل كبيرنا صهيونة ويعرف يعلمنا حقا وهو الحاكم الى غير ذلك من اياتنا والاحاديث الكثيرة في فضل العلم والعذراء. وقد عقد في كتابه السابق يا من علم باء خاص لبيان هذه الحقيقة وقال بعض معرفة اصول العلم وحقيقته وماذا يرفع عليه اسم الفقر والعلم مطلقا وتبعه عليه العلامة الفلاني في كتابه اولي الابصار. ثم ذكر تحته بعض الاحاديث والاثار التي تترجم عنه. وهناك بقوله في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم آآ او عقيدة على هذه الاصول التي نص على ذلك عند من لا علاقة لها بالريال التقليدي والعصبية من حقهم والائمة على معدوبنا في كتب الرئيس المذهبية مع مصادمة بعض تلك النصوص الاحاديث النبوية وثلث القول ان جهل وليس فعل وانما العلم الحقيقي العلم في كتاب السنة والتفقه بهما. وقد يقول قائل ليس كل واحد يستطيع ان يكون عالما في هذا المعنى. فنقول نعم هو كذلك ولكن من الذي ينازع في ذلك؟ والله عز وجل يقول اسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون. ويقول فاسأل خبيرة وقال صلى الله عليه واله وسلم لمن افتوا بجهد الا سألوا حين جاهلوا فانما شفاء العيش وارد قال ان البعثة لم يكن في تأكيد من يستطيع ذلك ومن لا يستطيع بل صيام كلامنا يدل على انه منصب على الخاصة الذين وفي مكانهم معرفة المسائل او بعض الاوقات بالدليل وهو في الحقيقة علماء في اقوال في المذاهب. الكتاب والسنة فالسؤال ويواري الاصل لا سيما ولا قد ذكرت في مصر الفصل ان النصر الاسطوري المذكور افادنا امرين اربعين. الاول ان يوجد العلم النافع وقد بينت ذلك بما فيه مصنع ان شاء الله. والامر الاخر انه وظيفة العامي الجاهز فخرج به العاصم المتوفي المعرفة الاجلة وانه هو الذي ليست وظيفته التقليد وانما الاجتهاد او على الاقل وهذه مما يوضحه شرط الامر الآخر. ولذلك فاني اقول قال عقب ما سبق نقل عنه خصصت وهذا كله لغير العامة فان العامة لابد لها بالتفضيل علمائها عند النازلة تنزل بها لانها لا تبين مواقع تركيا ولا تصل يا عدم الفهم الى بلادك. لان العلم وجاهد لا سبيل منها الا اعداءها. الا من ايدي اسفلها وهذا هو الحال بين العامة وبين طلب الحجة وهو غاب. ولم تعترف العلماء ان العمل على تقليد علمائها وان المراة لقول الله عز وجل كنتم لا تعلمون. واجمعوا على ان الاعمال بد له من تقييد غيره ممن يأتي في التي بالقبلة اذا اشكلت عليه فكذلك بلغ عماده ولا بصر بما بمعنى ما يدري وفي هذا الحجر الكفاية والحمد لله رب العالمين خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة