اه تعداد الزوجات شيء شرعه الله للرجل. فما هي الحكمة من ذلك؟ والزوجة الاولى اذا تزوج الرجل الثانية فانها تسوق ويقتل بعض المشاكل التي قد تؤدي الى الفراغ الابدي. رغم وجود الاولاد الذين هم بحاجة الى وجود الام والاب فما هي نصيحتكم للرجل والمرأة بهذا الخسوف؟ الزوجات كيف شرعها الله؟ لعباده مع وفيه مصالح كثيرة للزوجين للرجال والنساء جميعا منها الرجل قد ما تعرفه المرأة الواحدة قد يكون كثير الشهوة تجد الشهوة فلا تحبه الواحدة ولا ولا ثلاث فجعل الله له طريقا الى اعفاف نفسه للطبيب الحلال من طريق اربع من النساء. ولذلك ايضا ما في بالاربع وطيب النفس والبعد عن الفواحش فان هذا يعينه على غض البصر ووجهه عما حرم الله عز وجل ومن ذلك فانه ليس كل امرأة وحده قد يكون الرجال اقل من النساء ولا سيما عند الحروب ولا سيما في اخر الزمان النبي عليه الصلاة والسلام فمن رحمة الله ان تكون المرء ان يكون للرجل اربع حتى يعيش اربعا وينفق على اربع النساء ايضا فان لها فان خير لها من عدم الزوج بالكلية ولا ربع او ثلث او نصف ان خيرا لها من العدم لذلك اعفافها وفي ذلك ايضا الانفاق عليها وصيانتها والحياطة دونها ومن المصالح ايضا كثيرة الاولاد يجوز الاولاد وتكبير الامة فان الرسول قال يوم القيامة الانبياء يوم القيامة. الاولاد الامة امر مطلوب. مقصود. وفي ذلك ايضا من المصالح الاخرى ان في تزوج الانسان من هنا ومن هنا ومن هنا وجود الترابط بين الاسر والتعاون والتحاكم والتآلف للترابط بين المجتمع والتعاون فان الانسان مع امثاله واصالة الغالب يتعاون معهم ويكن بينهم صلة مودة وتضارب معين جميعا مع المسلمين وتأليف قلوبهم على الاسلام بسبب النبي عليه الصلاة والسلام. والله جل ما قال جل وعلا الله جل وعلا قال فانزعوا ما طاب لكم من بعد. هذا كله فيه مصالح الجميع مصالح ابن زيد وتكبير الامة وعفة الخروج والابصار والاعانة على النفاق على النساء المحتاجات من النفقة وتقارب الاسر والترابط بين الاسر والتحاب الى الجميع والمصالح كثيرة كما سمعتم بعضها. نعم. واخر يقول انا متزوج ولي ولدين وبعد هذا فطر واجب على النساء الصبر على الجارة والضرة يجب على المرأة التي تؤمن بالله واليوم الاخر ان تصبر وان تعلم ان هذا حق للزوج وان لا يجوز لها فعل ما لا ينبغي عند وجود الانسان ما دام يعدل ويؤدي الحق فعليها ان ولا يجوز لها ان تنبت او تطالب بالطلاق هذا لا يجوز ما دام الزوج فقد ادى الحق الذي عليه قد قسم بعدل وانفقه بعدله فليس لها حق ان تنازع او تطالب بالفرار او تؤذيه حتى يغادر. ينبغي ان يتوجه وتعلم وترشد فيما ينبغي حتى تكون على من شرع الله في هذا الامر