اللهم اهدنا سواء السبيل تقبل دخول في شراكة شركة تجرم صفقة منشآت من الدولة نسبة من الارباح تسلم له بعد نهايته. ايه المشكلة تمنع الشركة المشروع دون مناقصة الاصل ان هذه الجسمة وانها من الخروج ومن يخرج وهدايا العمال وعن الله بالرش والمردش والفواحش والزنا لكن الى عمر الفساد وصار هذا هو الاصل في التعامل ولا تنظر معاملات الناس الا بشيء من ذلك ولم يكن من سبيل الاله ما من عائده يستعدى اليه ليحقق التناصف بين الناس ويقول ولم نكن الرشوة من مبطل ليحصل على حقه بل من محق ليحصل على حقه انا انا طالب حقي وبس لكن لا يظلمون حقي لي الا بالرشوة اتبعه التي هي اذكر الله ان بعض اهل الدين وسط زوري هذا الاستطالة الادارية الظالمة وقالوا ابدا لن ننفع شيء جاء في نهاية المطاف لم تخطى مصلحته الا بهذه السوء واللف ولا حول ولا قوة الا بالله في ظل هذه المنافسات لم تكن من موطئ ليحصل على حقها بل من محق ان يحصل على حقه فيرجى يرجى في ظل عمومته وفساد الزمان ان تكون فيها رخصة لمن بدت له وان كانت لا تزال حراما وصحبا من العقول ما يكون حراما من الجهة البعيدة او حنانا من الجانبين او حراما من جهة ورخصة فالرجوع عندما تتعين سبيلا وحيدا واسحاق او دفع مظلمة تكون رخصة بالنسبة لمن دفعها وتكون صحبة من الذين من قبلها لكن اقول وان من وسع الله عليه وجعله مدائنا ويكون معها افضل فلا وجه يكون في سبيل الله ولا يلتقي بها شيء ان يكن يد السلامة ولا عن السلامة حفظها