هم من قال رأى محمد ربه ولم يقل له مناما ولا ومنهم من قال رأى محمد ربه هو اطلق وفي نفس روي عنه منامية ليست رؤية من جملة من روي عن وتواترت ما في الصحيح عطاء ابن عازب الله عليه وفي الصحيحين وفي الصحيحين القبر وقد انعقد وقد للمناظرات لانه دجج لسن لا يقنع ولا يقف ولا هم له وينوع بلا علم ولا براء المقاومة لا تجادل مقلدة ولا حق لل يجوز في دون لا تشرع فيه ليست في كل يومئذ ان الدليل دل على ان ولذلك فيأتي وتبقى فيها يأتيهم الله عز وجل التي ما انت ربك فيتبعونه الحديث قال فيكتب فيسجد يذهب يسجد في قول الله عز وجل منهم لكن من قال الله عز من وذلك على الله القاعدة لا يعني الجدل في باب وبالقدر ويسألوه قل الروح من فامسكوا واذا يجمع لك الا فلا يجوز والجدل ما كان من وانما على والمباهلة هي كذلك بين انظر الى القواعد والعطور او حتى بينكما في واعد ولا الله عز وجل يختار من بين يبلغ الحق الحق الذي يعلي الله ويكبت ويظهر امرك فوالله لا ثبته الله يخادع وهو خبيث يختم له لا يظلم احد لا يزال عبدي من نوافل قلب لا تظنن ان التسليم يعني والكلام بس عندنا ولا يناظرون باب الجدل الى يوم ثم اما بعد باذن الله عز وجل ما يكون قولوا انتبهوا واهل السنة وغيره من وهو وغيره من مروا على الكرام مرور الماء البارد ويعلمون ويعلمون كلما تلي التي زادته قال هذا الحد ترى غصن بالقدر فيها مثل هذه وهذا الحديث والاذعان وهذا الحديث القدر انك الاول وهي كتاب وهي ما كل واحد من وهي التي انا كنا يسأله والارض كلها ويمكن ويصح يوم قائد هذا ان السعيد ذلك في جميع ويطونا من انه منها كذلك ابرة تدوب الروح لنا كيف يوم كيف والحديث الاخر اختلفت كلمة الاول ان لكنه وهو ان في بطن اربعين والامر في وهي ماذا ثبت ان وفي القدر ولا ينقص من احب عمر وذكر فنجمع بين وبين كون ما لا يغير ولا يبدل ترى مر بكثير المحفوظ فيه ولا ينقص ولا يغير عن وجهه ابدا والله ما بقية هي التي محو ويجمع ذلك يمحو الله عنده ام الكتاب وعنده ام الكتاب لا يدخله هنا وهي ان بعض كيف يجتهد لا يزعج اخرى وهي ان هناك اناس يعملون الخير في عند سكرات الموت يخرج مواطنهم رواية ان احدا يبدو للناس واما من اقبل باطنا وظاهرا الاغلو لا يجوز والاغلوطات اما ان يجوز من لا يفقه ثانية بدل وسوء الادب ليس بالطعن ولان يجب ان بعد قول الحق لا يجوز بعد ظهور الحق ولان الجدل انما هو انهم لا لقد علمت ما الا رب اوظي النفس اليها وان اضطر الى لونك وكالجدل في قرب به الشجرة التي بان هذه والمناظرات نصرة يسحبوا والمعونة يستطيعوا ربما ربما يكذب على واخراجها والكذب على ويقول الى الله والرسول يجب على مراعاة يجب مراعاة يجب عليه والفحش وغيرها مما لا يليق لا يجوز انه خروج التفاضل ولا لا يا جماعة؟ والمقصود وليس مجرد يكفي اشياء الناس اذا مدحنا يبدعو خرج من كل هذا خطأ ماذا دخل يريدون ان المبني على بالادلة لا لبس فيه وانما يشرع في رأسه وعرضه لا لا تجادل لانك لن تصل مع الجهال لانه احقر يضبط واجب ان والا تعرف قائد لا يوجد قفلوا على يعني هذا الذي لبس وحفظ له شيئا من واصبح لا الذي لا يشق له والذي بدأ يقدح في ويثير ويمدح ويعدل ويجرح وهو اجهل من حمار اهله لا يفقه شيء فاحذر من صاحب الشبر لا يزال في لا يزال في الفطام ويجي كما حصل منك من من والثاني الاخر ولا يعرف عنه طاعن في العلم يحكي قول العلما وقيل عنه ذهبت ولا تجاهر وقف للكتاب لظلموا اتركوهم ان يزيده والمطبوع عليه نيسا قولوا على ليس وانتم تعرفون في مسألة المناظرة الله هو الذي نعم سوف يأتينا متى شاء وهذه ونوحد وكلام الله كثيرة ما وهذا والدليل على يقول لك انا سورة البقرة وميمون واما وما الدليل ان كلام الله منها لما والاستماع وكذلك لما كلم موسى وكذلك وانا التي والنداء والنداء يا ادم وسعديه قال ان الله المراد ان اصل والمراد بقوله ليس بمخلوق لان كلام الله لأ وليس شيء مخلوق عز ومخلوق في الامة وهو ايضا يتكلم فهو وقد اجمع لديه كلمة ومن بعده لا ان تقوم والدليل على وكان عمر قرآنك وقد اجمع رحمهم الله على ان من زعم قومه القاعدة التي قرآن مخلوق بين وفي ايات مع العلماء ان من زعم القاعدة القرآن واليه قل نزله ثم فصلت من من ما قولهم رضي الله ومثله واما الموقف اطلاق لا يجوز والقول بالقرآن وغير مخلوق وذلك انما هو نزل يصرحون في وقت وهم المعتقلون وهم المأمون والواثق بالله فكان معتزلة هم يجلسون وهم اهل الحل البطانة معتزلة صاروا يعقدون فيما بينهم للناس لفظة مجملة تحتمل الحق انشروها بين بدل ان قولوا ان خرج المعتمر غير مخلوق ما الحق فيها الجواب هو التفصيل باطل ولا يرد بالقرآن مخلوقة يقصد وحركات وحركة وان كان وهو الغير الامام الحافظ الوصول يقول والالحان انما المتن قول الباب قولك لفظ يرجع نبرات صوت اما اذا كنت خرج حقيقة لا وذلك عن لو كتبت لو كتبت قل الله احد فكتابة مخلوقة كنا المكتوب غير مخلوق من التلاوة متل يرجع ليا طيبة نحكم على يرجع له فالقراءة مخلوقة والمقروء غير والمتل غير مخلوق الذي هو الانسان غير مخلوق سوا كل ذلك يخرجه عن كلام الله عز وجل واما ما يرجع انها مخلوقة الذين قالوا بمعنى بل لابد طيب تفظي بال قرآن غير مخلوق ماذا نقول له انت تقصد دوته وقرأته انما هو كلام وان كنت الى هذا قل انني غير مخلوق صوتي غير مخلوق غير مخلوقة اذا صارت والباطل فرجوا عليه لم يفهم يقل فهمت اليك مخلوق مخلوق قل هو الله احد لكم باطل فلذلك مخلوقة باطل فلذلك في رسالة مجملات يجب عليك واظن ان اه خذوا قاعدة او نقول الكلام من باب اوسع عشان لا الى من قاله لنا رجل ان القرآن كلام انه من الله انه قول الله ونحن نجد في القرآن قول الله عز وجل عن انه لقول كريم في سورة الحاقة قال انه لقول يقصد النبي صلى الله قرآن الى وفي سورة انه لقول يعني جبريل وتارة الى ان تارة ينسبها وانه من قاعدة ان نسبة الكلام انما تنسب قاله مبتدأ لا الى من ومؤديا اول من وانما نسبته اليهم نسبة انه لقول رسول ولكننا نقول انه لقول الله والى من قاله الى منطقة لان الكلام له نسبة ثم سمعها وذهب يا جماعة الحالي الي واداء فاذا هي تنسب القرآن اول من تكلم لله عز وجل وينسب والى النبي صلى الله عليه وسلم لديها في جمل من المسائل المسألة معقولة واهل السنة يا رب بيان حقيقي هذا باجماع العلماء لم يخالف في وهي اصل والجمال مؤمنين بعد ما من القرآن للذين احسنوا وزيادة الله عليه رؤية وجه والادلة في ذلك ما من السنة وترت الاهل سمع من والجمال يحمل ما الرؤية رؤية رؤية ورؤية هو مسح خفيف هذه ربكم ليلة البدر كما ترون لا تغلبوا وبها والاحاديث اسمعوا اهل على هو كافر ان الله يوم القيامة ترى في الجنة القى المسألة الثانية مع المؤمنون والجماعة على ان المؤمنين ربهم في يوم القيامة ثم اختلف المنافقين والكفار يشارك المؤمنين في هذا رؤية ام لا فمنهم من قال ان الذي يراه يوم القيامة انما هم المؤمنون افقا قال المؤمنون والمنافقون منهم من قال المؤمنون والمنافقون ثم يحتسب والمنافقين ابقى يراك مؤمنين في دائرة غير المؤمنين لان قول الاقرب عز وجل في للمؤمنين اما الكفار فقد الا انهم محجوبون عز وجل كلا انهم وجل كلا عن ربهم يومئذ لمحجوب يوم القيامة والاصل في الاطلاق وعلى اطلاق قال انه طالبوا يومئذ قال انه يستطيعون وهذا واضح يا جماعة ولا وهذا هو والوسط المؤمنون ما امنوا ظاهرا وباطنا رأوه مطلقا في العروسات وفي الجنة والكفار لما كانوا باطنا رؤيته واما المنافقون انهم لما ثم امنوا اعطوا من الرؤية انهم منافقون ولكن الله هو الحق وهذا هو القول الذي المسألة الثانية يسألني قد يقول تعال المؤمنين اذا دخلوا الجنة يرونه لم يره الجنة او الله عز انهم فاجؤونا فاجؤونا من لم يره ومن قبل من رجل ينكر وكان الجواب ان الرؤية تساطع مقصود رؤيتي في ان رؤية العروسات انما هي رؤية لا رؤية ونعيم ولذلك يقول الله عز وجل يقول وسلم ويأتيهم التي واما وهي انها سرور وحبور لا مثيل له رؤيتين ما بها في انتبهوا ويكمل فهمه بالوجه الثاني وهي ان رؤيته في عرصات رؤية مشوبة ان يوم القيامة اقوال عز وجل انهم يرونه في قلوبنا وانت تعلم ان لا يميز وجدها في فالرؤية ممزوجة بخوف تماما وعدم معرفة للمصير لكن اما رؤية فهي بعد وذهاب رؤيته في ثالث ثالثا ان رؤية عرصات خاصة ذلك المؤمنين والمنافقين ترونه اما رؤية فانها رؤية ويا اخي الكريم واقع ملوك دنيا انهم ووصهم ربما يظهرون بمظاهر لا يظهرون ربما الملك اضحكوا في وجوه خواصه اذا لكن اذا يظهر منه وجه اما تختلف وما يحصل فيها في الرؤية الخاصة دخول الجنة ان الجنة لا يدخلها والله عز يتجلى لهم والرؤية بالمرء نفزع والادلة الى مسألة اخرى وهي رؤية النبي صلى الله وهذه المسألة ان نبدأ فيه وفقكم الله مسائل اختلف السلف الله تعالى رأى محمد وليلة والجواب فيما يلي اولا اتفق ان الله لا يرى في الدنيا رؤية يراه احد ما طلب موسى عليه رؤية من الله وحواسك عن رؤيتي ويقول النبي صلى الله وسلم وتعلموا وحتى واختلفوا في النبي صلى الله عليه ان رأى ربه ليلة انتبه والخلاف فقط في ليلة الاسراء ان رأى ربه عيال ام لا واهل العلم وهم القلة ان النبي وسلم رأى ربه ليلة اسري والقول الثاني وهو قول جمهور قالوا ان الله ان النبي وسلم ليلة اسري وهذا القول قول الحق يرى رب اسري اما اصحاب الراجح الذين قالوا تلوا النبي صلى وسلم امام مسلم بابي ذر لما قال له يا رسول الله رأيت ربك ويفسر مسلم من حديث ابي موسى الاشعري قام فينا ولا ينبغي لديه عمل ابوه النور فهو لولا النبي صلى الله عليه وسلم ولا موسى ولا احد من كان ان اول عظمة ولذلك في عن قوم يقولون ان محمد رأى ربه فقالت لقد قف مما فان قيل لنا وكيف تفعل سورة النجم ثم دنا فتدلى فكان او ادنى اوحى الى به وهل جبريل عبده ولقد رآه نزلة نقول القول الحق في العبودية ليست وابن والثاني واضح يا جماعة قلت وكيف لمن قال من انه رآك محمد ربه اقول يا اخي الكريم من الذين قالوا ان محمدا رأى ربه من اطلاق والتقييد انه قال محمد ربه ولكن الاصح ان تقرر عند العلماء ان العالم اذا ايتين احداهما مطلقة والاخرى مقيدة واجب علينا ما نبني مطلقة على لا ينسب ان ان محمدا المطلق قل على المقيدة والمطلق الامام احمد رحمه الله الامام احمد لو رجعت الى متن قيد رؤية النبي صلى رويت عن الامام وهي اخرى تلك الرواية المطرقة نحملها يكون الامام من رآه بعين لا نختلف يعني رؤية من انما رؤية نعم بالميزان في الاخر اليوم الاخر ثابتة في اركان ليس البر ان وقد قرر اهل السنة مال وايمان فهي ان وما بعده ما الايمان المفصل بان ينصب الامام احمد ذكر لنا اليوم الاخر في هذا المقطع وهو قوله يوم القيامة تمان بالمية واهل السنة انه حقيقي يرى وله ولسان وان الاعمال توزن وليست تنعم مجرد قامت العدل يقول الله عز والاحاديث متواترة والذي نفسي بل والاحاديث وقد هو ميزان واحد ام متعدد الجواب مكان واحد فيه جميع اعمال الامم ماذا يجمعه الله في قوله؟ انما جمعه لكم مثال شيخ علي لو دخلت برتقال صاحب رجل بكونوا موازين ما في البقل ولكنه موازين موزونات موزوناتك والحد ويوزن فيه قمة الميزان وما الذي سيوزن فاقول لقد ما سيوزن والقول الصحيح الواجب ذلك ان ما بين الادلة عندنا ادلة على ان الذي لا يزن عند الله نحن نقول وعندنا نفس العمل فهي التي نفس العمل فان قلت يوزن العمل له وزن كما قلب وعندنا تدل على ان الصحيفة هي التي طيب وهو حديث فعندنا ادلة تدل على ان العامل ان العمل وعلى ان الصحائف لان المتقرر العلماء ان الواجب هو وان اعمال الكلام فتوزن اعمال الكفار الكفار تدخل في هي مسألة اما بمسألة محاسبة يوم القيامة فيه فيه جمل من والحق في هو ما اختاره ان المقصود كان معرفتي ان الكفار لا هذا لا يحاسبون بهذا النوع ان الكفار يوم القيامة ولا حسنات لا توضع مالهم الطيبة في وتوضع لا يوم القيامة وهباء اذا افضى صاروا لا محاسبة لا الكفر والا لان الكفر فهالعذاب وهالعذاب مجرمين كالابالك وفرعون وهامان وغيرهم من بلغوا في والاجرام حده ومنتهاه يزيد وينقص يزيد وينقص معنى قول الله عز الذين كفروا ايش ما هم عذاب واعمالهم ويحاسب تعرف بها لا نعرف ايها موقف الميزان ما لي من واقف يوم لا يعرف فيها يعرفوا فيها احد وداوود اها تبكي وما فيه فهل تذكر النبي صلى ما في يذكر احد الميزان اعلم وعند تطاير يقع واو من وراء وعند يثبتنا لله عز وجل ولا لا اما ان الله كلموا العباد يوم القيامة ليس بينه وبينهم فهو حق وصدق نؤمن به اتيه القرآن والسنة الله عز يوم ينادي مرسلين بينه وبين ينظر منه فلا امرأة او كما قال وسل ماشي الكلام الفرع الاول اجمع اهل والجمال وهي الايمان وان له حوضا عظيما هو امته والورود عليه منه على باع ويحرم منه الفرع الثاني اعلم ان النصوص واردة في الحوض التي قد بلغ ما رواه طري في قال النبي عليه قدر حوض وصنعاء ومن انك كما وهما منطق وهما منطق وعرض وجدنا ان النبي وسلم يحج وبالشهر ويحده وتحديده وبالمدن يختلف لان النبي صلى الله الله عليه وسلم من يكون في شهر واما وعريض ومن صفات ان من شرب من انه لا ماء شديد آآ شديد يا ضمائه ومن صفات عليه ان وقوف صف يجد له ليس منه وهل الحوض هو الكوثر اقول الجواب بين اهل العلم من اهل اهل السنة والقول الصحيح ان شاء ان الحوض ليس هو الكوثر نهر في الجنة واما الحوض طمع الماء في العروسات والدليل والاخوان اكثر ونظري فما رواه الامام وفي الجنة وين رآه النبي في الجنة واما اجري اما باعتبار لغة ان اهل اللغة مهري والحوض كوثر موصوف والحوظ هو مجتمع الماء الحوض واما النهر فمن ترى وما في قال لنا قائل حوض النبي عليه حوض نبي واردا ان واردا نعم نعم هذه القطعة مسألة اهل السنة والجماعة ذلك احد هم ابدا ويقولون ان من جملة لا يمكن للدنيا يطلعوا والدليل على والسنة نار يعرضن فيها غدو ويوم تقوم وعلى ذلك يتوفى يضربون والنازعات ناشطات نشطة له عذاب عذاب القبر ارواحهم واما من السنة فقد