واجزهم عن مقتدر واجز الايمان وقد طالع في قلوبهم في قلوبهم فلا يا رب العالمين قلوبهم لله اولا في هذا العلم الذي سمعتم ولا بشجاعة له فضل اراد واجب عليك ان التي هي وهو دفع فان لم لا بقتل هو هدر لكن لا يجوز لك وشره عنك انك مأمور بدفعه مع مراعاة عليه الا وان كان لا الحمد لله ويقاتلك وان مت هنا وسلم زيد رضي الله يجب يا ولي يده من ان من وظائف ولي الامر الناس طبت عصابة وان يبعد لان حتى للخطأ ولا جرم في وقطاع وعلى اله يخرج ويوجب بل في ترك الاسود ترك الاسفل وحقيقة هو انه يبطل ويترتب الاكبر ولكن هنا مسألة وهي ان منافق لنا نعلم ذلك قائم في الى من ووجل يؤكد هذا المعنى وهي لا يطاعون من حديث مر عليهم وامرهم من واوقت فاوقد ما هموا بالدخول قاموا ينظر بعضهم الى بعض قالوا انما نحن اتبعنا انما هم وسكن وذلك لو دخل وهو واضح اصلا واهل السنة لما امروا طاعة ولي وبذلك ولاة الامر وبين بالخروج على من الطاعات الله رد على والجمال اهل السنة اولي السلطان بالصلاة قال شيخ عثمان يرى اصحاب والعيدين وغيره فكل فاجرا ويرون والتوفيق صلاح البربري ولم وان ظلم بان نظن وابو بكر اسماعيل رحمة وبكرني ما الروذي ولاة امور بمعصية ولد له اذا اذا وصلاة وعليهم والويل والثبور ونلعنه لهم بالهداية القاعدة يدينون الله تعالى اهل السنة يدينون الله تعالى نصحي ولاة والمؤمنون والمؤمنات وهم معروف ولا وعامته مفاسد غير صراخي ولا تشرك وحدة والثالثة اصحة ولاة لم يختلف العلماء النووي رحمه الله ما النصيحة المسلمين وهم وتذكير ولطف واعلام بما ولم يبلغوا بالناس هذه النصيحة نصيحة له والتي لا يحب عن اخطاء بل يجب عليه بذلوا النصيحة اولي امر لسنا في محل ولي الامر الى سبيل يتبع الطرق والله لك هذا ولا من اجل انما والله نقرر للفتنة مين اللي يبيت الانسان في يدخل عليه ويزنون نعم نعم نعم والمراد بالفيل اي ما من غير ويطلق ويراد به ولا ركاب وكذلك تذهب ويراد به مأخوذة القول الصحيح يجوز اخذ به الاموال التائبة بيت مال وليعلم ان بيت مسلمين لا يملكه والامر ولا يجوز طوال المسلمين ثمن على هو في اجله الذين يدينون ما للمسلمين يتصرف فيه ولي في وكتصرف وكتصرف ناظري في ما لي الواقف لا يتصرف وعلى ما يرجع ويسألوا الله عن كل ائتمان اسألوا كل ولي امر وعن بعد ذلك دولة لا اذا ولي الامر وابن السبيل وقسمة ومنها كذلك نعم فلا الزنا اذن له ولي الامر فالحدود طائسي لك امر شيئا من ولي واحدا وهو الرقم ابن خالد وقد وقد وهي صيانة قوته واجتماع ما رأيك لو انك قتلت فلما قيل لك قتلا وسكت برا ناموا او فاجرة المسألة المدن ما للزكاة من واجبات ولا يحل خير وساعون ولو كان اي زكاة وولي الامر ان رحمهم على كونها باهظ وضد والضاهرة بالظاهرة طالبة والقول اذا طلبها برا كان وان امتدت فما الواجب قلت قرموا يوم القيامة والجماعة كتبها ولي معي اهل والجماعة الجماعة يجوز لاحد او اعاد يبطلها فانه من واما اهل كانوا في يا امير الامام الصحيح ويصلي لنا ما يستطيعوا ناس في ويصلي ونتحرج خلف قمة الجور ومن الخوارج ممن دما من دماء فكان يصلي عمر هو يصلي خلفه اذا كان يوم او هذا وادع ابن الزبير كان ابن عمر ولما قيل صلي خلف قالوا لنا بماء؟ قلنا لا في ما نعلم وفي الاخير ولا وراء عبيد الله وهو فاسق ولا وراء الحد مليون مسلم ولا ولا فاسق وقد قال الله عز بيستدل اه ابن عقبة وهو وعلى ذلك يوم في زيادة. وقال واصحابه وسأل رجل الحسن رجل من الخوارج يأمرون بالمعروف وينهون عن قالوا للناس ولهم على ويصلي نائب هذا كلها برا او مبتدأ وقال ابو العبيد ولهذا قالوا في انه الجمعة والعيد فكل ابن برا كان او واحد فان قل اما على الحال مسلم فقد نهى بادلة بينه اكثر اكثر واكثر من المسائل ولي الامر البيعة له الجواب والبيعة ولي الذي قبله ما استخلف من من يا جماعة رضي الله بين اهل العلم الطريق ويستقر له الامر فهو الامام ويعتقد قم واتفقوا على واستخلاف ان يتغلب ناس وتكون القوة في ويستتب والامر قبله ظلما وعدوانا ما غلب عليه الذي يجب والخليفة يجب طاعته اجعل ويقول كما فعل عمر بن الخطاب المسألة الثانية بالشروط شروط متفقة بين العلماء وهناك معتبرة ولاية ما اذا تغلب يشترط شرط مسلما والامامة التكليف وهذا شرط متفق ولا المجنون كوري متفق علماء يقول النبي اهو ولو امر مال الخطير؟ والاعباء مما يتنافى المرأة ورقتها وانوثة انه مقام يتطلب البروز للرجال ليس من اعمال ولانه امر والى والمرأة ومن الشروط بين العلماء لمن ولو بغيره وهو شرط ونجدة وعنده مجتهدا وهذا من فيها او مقلد العدل بامور السابع والرجلين والسمع والبصر وهو شرط مختلف فيه الفقهاء لان بانه والاقرب ان شاء بلدان والى ما رخص قطع النسب وهو شرط مختلف قرشيا بحديث من قريش وهذا الحديث ما ورد ولكن ائمة من قريش اذا وجد في فقدت مع ولاة الامر لا يجوز يغلب على ان لا يجوز مطلقا ان ولاة امر نرى كفرا بواحا عندنا فيه من الله برهان وان يغلب من الانتصار عليهم وابعادهم والدليل والبخاري واللفظ قال قال الله صلى تم وامور الحق وقول بعض من ينتسب في هذا الزمان ما ان الامر قول اهل بل يجب عليك السمع لهم حتى ويقول النبي صلى وسلم النبي صلى عليه في في حديث وسلم وائمة صاروا ائمة ويبغض يا رسول الله يمنعون احد يصلون والادلة من حديث وائل بن يزيدني الجوع في رسول يا نبي قامت عليه امراء اسألوننا حقهم ويمنع مرة اخرى ثم سأله في الثانية مع واطع انما هم حملوا حقوقكم بل هم في الواجب عليه فاهمالهم واجب الشرعي اه يقول اه العلماء على والطاعة اجمعوا على لائمة المسلمين عليه رأوا عليك اسود او ابيض فاطيعه ما ليس لله عز وان ظلمك وان ضربك من وجاء مع خالد وقد من الخروج عليك الدهمة ويقول ابن تيمية رحمه الله وانه لا قوما خرجوا لا يعرف قوما خرجوا رجعوا وهل فعل والمعاصي التي ليست لا تجيز عليه انه يشرب يزني او يفعل ومتى يجوز الخروج عليه؟ انه بين العلماء ليس مستتب ليس كفر يرمي عليه وارواحنا يأذن خروج قسمان خروج ذرائع وخروج ما خروج الذرائع فهو الخروج القولي بعد الخروج الخروج بالا قال في الخروج بالافعال ما المراد باللطف او الاعراض بيتك يريد مالك او العلماء هاربون ويطبقون والاصل في هؤلاء قطاع بقطاع اول يكون قد وعن اسلحة واسلحة لابد هم اسلحة واما فريقك ومن دون عليك خارج في الصحراء على او في البحر انهم لا يتقوون لا في خارج طرق والمعتدين عليك ارى ليس من باب ويأخذ مالك اهرب مباشرة ان من علامات توفرت هذه المسألة والخوارج هم الذين خرجوا عنه الحكام بالخوارج والامة الاسلامية وهم منها وهم وهم وهم من اوائل الفرق ويقال لهم الحرورية وهو موضع قرب الكوفة وهم يوصفون انهم اشد الناس تدينا قال النبي وسلم احدكم ولكن ايش تدينا والعياذ يقول النبي صلى وقد وردت الادلة وتواترت والتحذير والامر بقتالهم عيد الخدري الله تعالى النبي وسلم فهم ويدعون والاحاديث قاعدة في معه اصل اذا اضطر من اجل الاسلام ان بهذه القاعدة المسلم المعتدي يقاتل طاقة دم وهو الذي يقصده قوله بمقاتلة ويندفع حل عليك هذا صرف مقابل رجل من المسلمين في هذه القاعدة ان المسلم قاتلوا لدفع شر يجوز لك قاتلونا اننا يجب علينا على والا لا وفرق لا فر توبة وخوفا مأمورون ولا نتبع ومن مات مسلمين مسلم ولكن ما اصل عليه من اللصوص طغاة وقطاع الطرق وقطع الطريق والاسلحة فهم وتحب ولا لا يقولون العلماء اجمع اهل ان الواحد ان من هؤلاء انه لا يجوز ان يقتله لان ولا يجوز بل الواجب بعد القبض عليه معه وان اهو واما الواحد محاربين قاعة طرق تابوا قبلي ما ذكره نعم انت والجماعة مبنية ايش وكون هذا من هذا من والله من يمثل وكذلك بلال بن رب وثابت وخديجة وغيرهم من من من يمثل ولهب وابو جهل وعقبة ابن وصناديد ابليس وغيرهم ممن اشرح الامر قولوا يا اخي الكريم ان الشهادة وشهادتنا المؤمنون في الجنة قالوا المؤمنين ليس فيه مبتدعة وهي المنطلقة هي التي والغيب في صحيح فلهذا يا رسول من غير ذلك يا عائشة وهم في مؤمنين في الجنة واضح او الرؤى وصفه هل يشاهدون والنبي مرة وجبت ومرت جناة قال هذه وجبت له بما يا رسول الله واختار هذا القول ابو العباس لا ولكن يغلب عليه ومنها ما حكم اصلا وهم من نسوا بين فترة اعلموا ان فيهم حكم سنورث ابناء يبعث لهم ويوقد لهم والذي كان ولو بعث له الذي كان والقول الصحيح مع ابائهم في والخلاف فيه ولكن اختلفوا او اكثر يمتحنون بعض المشركين بما كانوا الاطفال اذا قلنا نقولها ولا ان قلناها قلناها دعاء فان نقولها في الجواب اخبار من تحتها الصحابة ان نقوله يقال لهم اولى الى ثلاثة اما ان واما ان يطبق في هذا الذنب واما ان يستر الله يقابله وبذنبه لم يتب قبل الاخيرة ان الله عز وجل هو الذي يقبل وان الله يغفر ان التوبة والتوبة واجبة ومن ومن شروط التوبة توبة نصوحة هي خمسة الشرط الاول مهلة وكل العمري الا والثانية ولو كانت توبة من وبلغت عقوبة فرعون فانه تاب ولكن في وقال التوبة للذي اياك يا حضارة يؤذن والادلة على والى الله جميعا ايها ويقول الله يا ايها الى الله ويقول النبي ويقول النبي عليه الصلاة والسلام يده ابسط ايدك لو قيل لك من ذنب مع الاصرار التوبة من ما حكم توبة الزنا وهو المنافق بغضه للشر بين العلماء والقول توبته ان كان للتوبة وجل ان يغفر الذنوب ذنبا الجواب الساحل والقول الصح ولذلك من لو بينه وبين الله توبة القاتل عمدا بل الجواب فيه خلاف في قول الله يغفر الذنوب مسألة كان تائبا قلبوا الذنب ثاني يقول فقد ذهبت وغفره الله هو المسألة الاولى المسألة الثانية ان الحدود وحدا فاقيم قابلوا الله يوم القيامة ايش وليس عليه شيء والدليل على عليه بايعنا صلى الله عليه فكنا حول رسول الله من بايعوني بهتان انت توفى منكم طاب من ذلك فستر يأتي هذا قتل القصار الجواب قرر العلماء ما وعمدا وبثلاثة ويسقط بالت الصادقة وحق ويسقط حق وهم اما بالعفو او بالدية او وبقي يطالب اذا القتل وان يسقط يبقى حقه يوم القيامة ان يخرج فيكون لا باشر يوم القيامة وهي قول والاخير فعل شيئا من الكبائر ومات عليها وهو مصر الله عز وجل وهو مصر يدخل تحت ايش الكبيرة في الاخرة ما حكمه في الدنيا وللناظم والفاسق الملي بالعصيان لا يسلب مطلقا ذلكم مطلقة من فالمؤمن باقي والدليل طائفتان من المؤمنين ما هم مع ارتكاب القتل مؤمنين لم يخرجوا عن ثم قال بعد هم فسماهم وكذلك اخذ قوة الدين ولا لا يا جماعة؟ فهو اخوة الدين والايمان يقول الله النبي عليه الصلاة والسلام طاب من ذلك نص لو كان مباشرة كوني هذا والادلة على واما حكمه انه نفس وفي الدنيا عقوبته سيكون تحت بامره وان شاء انت ذلك والوعيدية وتفاصيل ان الله عز وجل ان الله تشرك به يغفر ما دون الى ما ايش الى ما ايش وباء من ويقول الله عز وجل قل هل ظل سعيه واليوم ان شاء الله فوائد كثيرة اه اش كنت انا الذين ظل سعيهم يحسن اولئك وزنه ويدخل في قوموا وفي الصحيحين اعظم عند آآ ان تدعو ولله ند هو اعظم من مغفرة يوم فان قلت كيف بين قوله الله يغفر الذنوب قول الله عز وجل به في مم في مساجد العلماء على حكم طائع السماء بحزنا في فخبثه ومفاسده ضايع لا انه كان يضاعف له ياما ضاعف له يوم القيامة وفي الصحيحين انبي الثالث وعلى ان فان حده ان الاداء مائة جلدة وان يشهد فاجلدوا كل تجلدوا كل الثالث اختلف العلماء في ايغر سنة؟ وقال العلماء يغني عن ودليل وعمي وبالبكر وتغريبه اتفق العلماء رحمهم الله على ان اذا كان الرجم وعقوبة وزن ثابت والاجماع وبالبكر والثيب واغدو قائل وما نصه وذكر فرع وهل يجلد الزاني محصن قبل حجمه وهل يجلد محصن رجمه الجواب احاديث عبادة عليه وسلم وقد جلد ورجم ولكن النبي صلى وسلم لم يرجم اليوم لم يجلد قبل رجمه ولم يجلس ماعزا ولم يأمر ترجم امرأة الاعرابي قبل اجلد فكيف قول الصحيح هو ما اختاره وهي ان فاذا انتشر قد وقع فيكتفي اذا هي خاضعة اعلم رحم ان العلماء احسنت يعني وقد قاس رقيقة وهذا من باب ان الزنا الا بعد وطريق الامر الاول وهو ايسرها واكثرها قرار وهل مرة او لابد رأى ولي قام الحد قل اذا رسم ثم فرء او تراه وتراجعه وقال اني ونطلق لذلك يقول النبي تجارة رضي الله وجد مس موت هرب ويتوب الله وقد غل يجب عليه يجب في الشهادة وصفا دقيقا ولذلك انا وبالاقرار مسألة الشهادة والاقرار وهو طريقك يمثل له وهي ان ولا تدعي شبهة امرأة توا ترى انها حملت امليها وتسكت المرأة تقدم عندها حتى لو ربما فاذا هنا هنا شبهة او قد يكون نكاح شبهة ولم تخبر قل ان من اصول اهل السنة والجماعة لاصحاب لله لا يذكرون ذكرهم بغير والجميل سواء السبيل يقول الله وجل والذين ومن بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولاخوان ولا تجعل ربنا ان وقد اجمل حرمة سبع وان دندقة ومن اعظم الجرح نسبح تثق في كيف قال الله فيهم واشداؤه رحماء بينهم كيف يسبب فيهم والمهاجرين رضي الله عنهم ورضوا عنه ويقول الله عز اهو يبايعونك اصحابه والذي نفسي ويقول النبي وسلم واذا ذكر قال الامام عنهم فاحش الى اخره سمعتي وما حكم وما حكم من لقد اختلف هم من من لم يكفر والقول الصحيح يكونوا كفرا امر الاول على وجه العموم كفر ولا شك فيه وذلك جميعهم او اعتقادي انه مرتد يسيرا منه او القدح ويقدح وديانته كفر ولا شك قال ابو بس من يشك ان مضمون ان نقلة والسنة ثاني دب الشيخين فالانسان الشيخين وعمر تبا يقدح انهم كتموا شيئا انهم خانوا وسلم فايضا فاعله ولا شك مخالفة الثالث المؤمنين رضي الله ما برأه بلا شك فام المؤمنين بما برأها الله مما ذلك بالكتاب بالله الطابع واقترن بسبب اقترن دعوة ان عليا اله انه كان والنبي وانما غلط جبريل كذلك والرافضة الان قرونا معه دعوى الوهية علي ودعوة ان مثله ان يتوجه الى بعضهم غير الشيخين ويكون وفي عدالة ولا في مثل وصف بعض فبانه فقط ووصف بعضهم انه جبان بعضهم بانه قليل العلم ليس بذلك فهذا لا بذلك ولكن فاعله يستحق الذي وامثال عن هذا قول العظيم في وعلى من على ان النفاق الى قسم باق اكبر والى نيف اصغر ما النفاق الاكبر هو ابط الكفر كنفاق فهم ويكل امر ويأتون ويجلسون وغيرها وكانوا اذا واما النفاق واعلم ان النفاق في القرآن اذا اطلق انما يراد به النفل الاكبر واما النفاق واما صفاته كثيرة للمنافق هم انهم لا الى لا الى للحق ولا وجل مذبذبين بين ذلك لا الى هؤلاء ولا الايمان عن حكم والرغبة التحكم الاستهزاء بالدين والسخرية ميل كل يوالون من ويعادون وقد ذكر منها مثلا ابغض مما جاء ومن كره صار لدين كره انتصار كلمة اقفأ وقت ومن لم يعتقد منافسة واما الصنف وهو النفاق العملي وقد بينه لنا العلماء على ان النفاق نفاقات كلها اكبر واصغر كلها اكبر واكبر فالكفر الاكبر هو الكفر المخرج منه والموجب للبغض وهو الذي وهو الذي واما ما فهو الكفر الاصغر والامام احمد رحمه لغة وعندي لكم يفرق بين الكفر ورد في انه يقصد به في الكفر اذا ورد النبي صلى وبعد يضرب بعضكم هنا هو الله عليه وسلم اريت النار فاذا فرن بالكفر ما هو الكفر فقد كفر وليس بمعقد عبد فقد صلى الله ضابط لا بالالف واذا دلت التي سيذكرها وهي قوله هي قاعدة وهي ان والاخوان ان اقيد في فيه سلف وهي ان الا اذا لو جاءك الوعيدية من هو خالد يدخل الجنة ويستدل على ان هذا الخلود بان قل له لا تكتبونها كل ذنب قرن بالخم خلود للخلود وسلم هم ذرة من خير من وزنوس واعيبي على افي المراد لاننا ذهب ولذلك قال رجل يا ابا بكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس من يا من لطم طه كما وهذا هو مذهب ذلك جاء هذا دوري لله الحمد والمنة الله عز رجع الشيخ من قضايا اليوم وهي الجنة واعلم انه لا والنار الا اذا امنت الامر امن بان الجنة والنار موجودة وقد دل على وجودهما والسنة والاجماع الله عز وجل اعدت الذين امنوا وهذا ماضي اعدت ويقول الله عز وجل ما اخفي لهم وكذلك النار عز وجل اعدت للكافرين واعتدنا وجل في اخرى عند عندها انة المأوى اذا نار موجودة وفي الصحيحين يقول النبي صلى الله ان احدكم وعليه ومقعده وكذلك عليه يعرضون عليها ويعرضون عمر واهلها ويقول النبي عليه وسلم ابن عازب يقال للمؤمن قال ايش من الجنة والبس من الجنة وافتحوا له بابا عليه وسلم فيما برودة وحري والدليل على كيف نجد واشد ما تجدونه البرق وقد باقيتان ودهر ولا تبيت حتى من اهل العلم ردوا على الله عز وجل ما يفنى ويقول الله وجل في الجنة ولا من اي ويقول الله عز وجل الجنة خالدين تمسه اخرج قل فيها من نار جل والذين لهم نار لا يقضى ولا يخفف يقول الله عز وجل احقى وجل كل سورة النساء سورة الاحزاب ما من ايمان نعلم ونؤمن ان الله سيملأ كل واحدة منهما تيملأ منهم اذا دخل الجنة تبقى فيها فكيف يملؤها الله؟ ينشئ لها خلق غير بني ادم ويسكنهم طيب ويبقى في النار فضل لا والله يقول النبي لا يزال قولوا هل من انزوي بعض الى بعض قلت ولماذا لا الله للناس والنار لم يخلق لك نعلم ان ما ذكر والجنة من والعذاب ومثيل الاسماء فالجنة فيها وقصور واشجار وفاكهة ولبن كل هذا بين الاخرة الاسماء لله عز وجل رأت ولا اذن انما نعلم اذا كان يجعل الله قال العلماء رحمهم لنفسه هذا امر كلها من النعيم له ولا تبي دا سيملأهما ليس في الدنيا هنا نعم والذي دلت لاهل مات من القبلة يصلى عليه ويكفن ويغسل ويقدم ويحمله مات على شيء هو عن دائرة اسلام عندما تقول صلى على كل من مات على لا اله الا فانه كان من اهل والمع وجل خروجهم عن كذلك نحن نبي فيهم ان قل لله روي النبي منافقين فان قلت يصلى على المبتلى هذا يختلف باختلاف بالكفر سيعامل واما ان لكن ينبغي ولاية تجري بالهدم صلاة الجنازة اله الا في قول الصحيح عليه اما اذا سألت اترك بعض وعن والاسلامي صلى على الرافض وابلا لان للمسلم اسأل ال الميت يصلي عليه غلبة وبهذا يختلف باختلاف حال البدع بالله حرج عليه اما اذا كان والبقاء ان الشيخ جاء اهله بل نحن مع في شرح ولا نجد ما نختم لا ان نقول المسلمين معه روضة من رياض في علومهم