لأنه الى بغا يقول بعدم جواز الزيادة لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يزيد نقول له لا يجوز التقصير لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يقصر القيام فاتباع قادها مزيان هذا راه من التكلف من التكلف لأن القراءة المنضبطة اول ضابط ديالها هو المحافظة على قواعد القراءة اتقرا كما قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم وحافظ على قواعد القراءة قال الامام والقيام فيه في اي في رمضان في مساجد الجماعات بامام ومن شاء قام في بيته وهو احسن لمن قويت نيته. والقيام في رمضان في مساجد الجماعات قال لك القيام قيام رمضان وهو ما يسمى بصلاة التراويح. اولى بصلاة التهجد. كل ذلك داخل هنا في قوله والقيام فيه. اذا القيام في رمضان اش هو؟ هو صلاة الليل في رمضان من اوله او وسطه او اخره من الليل كله. كل ذلك يسمى قياما في رمضان القيام في رمضان اش؟ اش قلنا والقيام في رمضان هو اش؟ صلاة في ليله من بعد صلاة العشاء الى طلوع هذا كله يسمى قياما من اول الليل او وسطه او اخره هاد القيام فرمضان قال لك الشيخ يشرع ان يكون في مساجد الجماعات يجوز ان يفعل ويشرع ان يعمل في مساجد الجماعات جماعة بامام اش معنى بامام اي؟ اذا قال لك قيام الليل من اول وصفه واخره في شهر رمضان بالخصوص يشرع ان يكون في مساجد الجماعات او في مساجد الخطب لان الا جات فمجلس الجماعات مساجد الخطب من باب اولى يجود في مساجد الجماعات اللي ما فيهاش خطب ولا المساجد التي فيها خطب ان يكون هذا القيام جماعة بامام كما قال لك الشيخ بامام يعني ان يكون جماعة. والدليل على مشروعية هذا الامر لي ذكر لك الشيخ والقيام في رمضان جائز ان يكون في مساجد الجماعات بإمام. الدليل على مشروعيته اولا فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم. وثانيا فعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه كما ذكرنا لما جمع الصحابة على ابي بن كادة اذا صلوا جماعة بامام في المسجد صلاو جماعة تنفين في المسجد بإمام. والقيام في رمضان في مساجد الجماعات بإمام. يعني والقيام فيه القيام فيه اي في رمضان جائز في مساجد الجماعات. يجوز الى بغا الانسان في قيام الليل في رمضان يصلي في الجامع مع الجماعات كيف ذلك امر مشروع؟ مفهوم؟ طيب. ومن شاء قام في بيته. ومن اراد ان يقوم في ليالي رمضان في وسطه واخره لكن اراد ان يقوم في في بيته هذا ايضا مشروع هذا ايضا مشروع اذا يشرع لمن اراد القيامة ما تيسر من ليالي رمضان من اراد قيام ما تيسر على حسب اجتهاده في شرع له ان يقوم في المساجد مع الامام ويشرع له ان يقوم في بيته الامران مشروعا يصلي في الجامع ولا يصلي في بيتو صلاة القيام لي كتسمى بصلاة التراويح ولا صلاة التهجد كولشي بحال بحال شرعا لا فرق بين هذه الأمور شرعا الفرق بينها انما هو في عرف الناس اليوم. والا شرعا ما يصلى في الليل يسمى قياما. غير آآ من جهة الاستعمال خص التعبير بالتراويح بقيام الليل في رمضان صلاة لي كتسنى فرمضان بالخصوص يقال لها صلاة التراويح. هذا من جهة من جهة الاستعمال. وسميت هذه الصلاة وفي التراويح لانهم كانوا يستريحون بين كل ركعتين. بين كل ركعتين يجلسون جلسة خفيفة الاستراحة فسميت بصلاة التراويح اذا المقصود قلنا هاد الصلاة اللي كتصلى بالليل من النوافل يجوز الصلاة فالمسجد في البيت. طيب شنو الأفضل؟ الآن هو مشروعان ما هو الأفضل؟ قال لك الشيخ وهو احسن لمن قويت نيته وحده وهو احسن لمن قويت نيته وحده يعني ان يصلي في بيته وحده هذا احسن لكن لمن؟ لمن قويت نيته اي لمن همته واشتدت عزيمته فهذا احسن من كان يحس بنشاط وعلو همة وشدة اجتهاد فالاحسن ان يصلي اه في قيام رمضان في بيته ان يصلي وحده اي دون جماعة المسجد دون ان يذهب الى المسجد. سواء اصلى في في بيته منفردا او صلى مع اهله. صلى مع زوجه ولا مع ولادي ولا غير ذلك من اهل بيته غيرهم من اهل بيته. قال لك هذا او آآ احسن لكن لمن؟ قويت همته واشتدت عزيمته مفهوم كلامي هذا لمن قويت نيته ان من ضعفت همته وعرف من نفسه ان اراد ان يصلي وحده في البيت فسيضعف عن عن الصلاة سيضعف كيقول مع رسول صليت في البيت ساصلي اقل مما اصليه في المسجد. لعلي قد يصلي ركعتين ويتوقف او اربع ركعات. الشاهد تضعف اذا كان وحده. فاذا ذهب الى المسجد ورأى الناس يصلون تنافس معهم في الخير فاجتهد اكثر وهذا امر قد يقع للمسلم ولا يقدح في الإخلاص هذا لا يقدح في اصل الإخلاص مكيقدحش في هذا ممكن الإنسان ان تقوى همته اذا رأى الناس يفعلون الخير. واحد في الاصل لو كان وحده لما عمل عملا من اعمال التطوع. لكن اذا رأى احد من الناس يعمل ذلك العمل يتحفز لفعله. فهذا لا يقدح في اصل اخلاصه ما نقولوش له انت كون انت بوحدك ما ديريش ملي شفتيه شتي الناس دارو عد فعلته هذا لا يقدح في اصل الاخلاص. لكن شنو الذي يشترط ان يخلص النية لله عند فعله؟ ملي يبغي يدير ذاك الفعل جاهد نفسو في اخلاص النية ولو كان انما فعله في الجماعة مفهوم الكلام ماشي اي فعل كيتفعل في الجماعة فهو رياء لا قد يكون الامر المتعلق بنية العبد اذا اخلص لله فعمله صحيح خالص اذن المقصود اذا احس الانسان بضعف همة اذا اراد ان يجتهد وحده وهذا حاصل حتى في طلب العلم ممكن الطالب في طلب العلم اذا كان وحده منفردا لا يجتهد كما لو كان معه رفقة ملي كيكون مع رفقة يتعاون معهم ويتعاونون معه يجتهد اكثر فهذا لا يقدح في اصل اخلاصه نقولو لا خاصك تجتهد تكون بوحدك تجتهد نفس الاجتهاد والا فلست مخلصا هذا لا يقدح في اصل الاخلاص. لكن من الى لقينا واحد النوع من الناس يجتهد وحده منفردا كما يجتهد مع الجماعة لا فرق بينهما. فهذا لا شك انه اكمل من الاول ارفع درجة من الاول وفي كل الخير ياك اسيدي؟ في كل خير وهذا ارفع درجة من الاول او كان يجتهد وحده اكثر مما يجتهد مع الجماعة تعلو همته فهذا ارفع درجة من من الثاني هذا الذي ذكرناه. والناس في هذا ايش؟ متفاوتون. منهم آآ سابق للخيرات ومنه مقتصد كما ذكر ربنا تبارك وتعالى فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق للخيرات. اذا قال الشيخ وهو احسن ممن قويت نيته اذا من لم تقوى نيته فالافضل ان يذهب الى الى المسجد. اما من قويته نيته اه همته وكان سيصلي في البيت مثلما يصلي في المسجد او اكثر فله ان يصلي هي في البيت ومن كانت همته اقوى ويستطيع ان يصلي في المسجد وفي بيته فهذا اولى فليصلي في المسجد مع الجماعة وليصلي ما شاء الله ان يصلي وحده فهذا اش؟ اعلى في اعلى المراتب. لكن عند تزاحم هذين الامرين من هاتين الفضيلتين والمصلحتين اما يصلي في الجامع ولا في بيته وان صلى في بيته اجتهد كما في الجماعة او واكثر فالافضل حينئذ يصلي في بيته منفردا. لماذا؟ لان صلاة التراويح ولا القيام ولا الى غير ذلك مما يقال صلاة ليل فرمضان ولا في غيره يجتهد عندنا دابا الان فرمضان من النوافل والاصل في النوافل ان تصلى في البيت هادي الصلاة من النوافل يوصلو فيها لتوصل في البيت. لكن لو فرض ان الناس مثلا ان الناس جميعا ارادوا ان في هذا الأمر وهو فعل الأحسن والأفضل وأن يصلوا في بيوتهم مع تعطيل صلاة التراويح او القيام في المساجد فلا يجوز ذلك يعني هادشي كنقولوه مع عدم تعطيل صلاة التراويح في المساجد تقام الصلاة في المساجد كاينة او شيء افراد من الناس واحد القلة من الناس من من همتهم علي يصلون في بيوتهم والا راه اذا اقيمت في المساجد ان اكثر الناس سيصلي فيها لان اكثر الناس تغلبه نفسه ولا لا؟ اكثر الناس كتغلبو راسو الى كان بوحدو والا صلى مع الجماعة يجتهد يؤثر وهذا امر حاصل حاصل يجده الانسان من نفسه وقت ضعف الهمة فوق الضعف الهمة كيحس بهادشي كيشوف نفسو انه الى في المسجد مع الإمام يقوم مثلا بعدد اكبر ومقدار اكبر. وان اراد ان يجاهد نفسه في البيت قاد بعض الأحيان قد تتغلب عليه فملي يكون الإنسان فهاد المرحلة ديال الضعف يمشي للمسجد ويصلي مع الجماعة فهو احسن اذا فالمقصود ان هذا اذا لم يؤدي الى تعطيل الصلاة في المساجد يعني ماشي قل عالم الناس عوض ان تصلوا في المساجد سيصلوا في بيوتكم فهو افضل ماشي جميع الناس يستطيعون ذلك ماشي كلشي الناس كيتغلبو على نفوسهم وغيقومو الليل في في بيوتهم من الناس من لا من لا يقدر على الا اذا كان في الجماعة الا قلتي لي اجي للجامع يجتهد ويجي يصلي. واذا صلى العشاء مع الجماعة قد يجلس ليصلي التراويح او بعضها. لكن الى مشى للدار لن يصلي شيئا ولهذا خاصها صلاة الجماعة يجب ان تقام في المسجد لتصلح لهؤلاء تقام في المسجد ويصليو فيها اكثر المسلمين اللي هم على هذا الحال. وبعض افراد المسلمين ممن همتهم عالية وتنشط انفسهم العبادة في بيوتهم اكثر من الجماعة فهؤلاء قلة قليلة هما لي من حيث الواقع انا دابا كنتكلم من حيث الواقع هؤلاء قلة قليلة ومن كما عفا ذلك خير واحسن. قال ومن شاء قام في بيته وهو احسن لمن قويت نيته وحده. وهاد القول ديال الشيخ وهو احسن هو قول الإمام مالك رحمه الله تعالى لما سئل عن ذلك. وفي المسألة خلاف من الفقهاء من قال لا بالنسبة قيام رمضان عندو خصوصية. نعم هوما متفقين على ان اه الأفضل في صلاة وفي لان تصلى في البيت وان قيام الليل عموما الافضل ان يصليه الانسان في جوف مشي غير في بيته في جوف بيته اذا استطاع ان لا يعرف ذلك اهل بيته فليفعل اللهم الا ان اراد حملهم على القيام ان يحثهم على القيام فهذا شيء اخر اه فقال بعض الفقهاء الأفضل قيام الليل في البيت الا في في رمضان فالأحسن قالك تصلي فالجماعة علاش؟ لفعل النبي صلى الله عليه وسلم ولفعل الصحابة رضوان الله تعالى عليهم ولأن بعض الأحاديث وردت في هذا الباب كقوله صلى الله عليه وسلم من قام مع امامه حتى ينصرف كتب له قيام ليلة فقال بعضهم اذا قيام رمضان بالخصوص مع الجماعة افضل من سائر آآ افضل من من القيام في غير رمضان ولا من سائر قافل اذ الاصل ان تصلى في البيت. لكن المختار عند الامام مالك وهو مذهب لطائفة من السلف. هذا ماشي غي مذهب مالي هذا اختيار طائفة من السلف ان الافضل ان تصلى هذه النافلة في البيت كسائر النوافل لمن كان سيصليها ونفس الكلام هذا بالحظ كنا قد لا عليه قبل وان تذكرتم يقال في صلاة الوتر صلاة الوتر قلنا تكلمنا على المسألة اه بعض الناس اذا ترك صلاة الوتر في المسجد بغى يمشي تا للدار ويصليها قاد يتركها بالكلية. هو الآن بين امرين اما يصلي في المسجد وذلك شيء مفضول بالمقارنة مع صلاتها في البيت فصلاتها في البيت افضل. هذا الحالة الاولى. الحالة الثانية ان يكون تأخيره ارجاءه لها الى البيت مظنة لتركها بالكلية. للكسل عنها هو ماشي قاصد ما يصليهاش لكن واحد الإنسان عادته انه كتغلبو نفسو كيأخرها للبيت ملي كيمشي للبيت يكسل عنها فهذا هذا شنو نقولو ليه؟ صلاتها في المسجد افضل من تأخيرها للبيت الناس ماشي كلهم بحال بحال. نعم من كان حريصا على ادائها ونحن نعلم انه لن يتركها وميمكنش يتكاسل عليها في الدار نقولو ليه من الأحسن تمشي للدار وعاد تصليها متصليهاش في المسجد لأنها من النوافل والنوافل اصلا تصلي في البيوت واضح هدا الأصل لكن ايلا شي حد في تحقيق الإخلاص ان علم انه قد يظن به هذا يحاول يجاهد نفسه في تحقيق الإخلاص فهو فالإنسان الذي يخلص حقا لا يراعي الناس لا في فعل مشروع ولا في ترك مشروع ما كيراعيش الناس ابدا يجاهد نفسه في تحقيقها لأن هاد الباب هو لي كيدخل منو ايلا ما صلاهاش تما غي تفاوت على الجامع مشات صلاة الوتر فليصلها في في المسجد غادي يصليها في المسجد الا عرف راسو بخلال التجربة وعادة انه يتكاسل عنها فليصلها في في المسجد. كذلك يقال فهاد المسألة ديال صلاة القيام. اذا قال الشيخ وهو احسن لمن قويت امته سئل الامام ما لك رحمه الله عن هذه المسألة كما في دونتي قال سألت مالكا عن قيام الرجل في رمضان امع الناس احب اليك ام في بيته؟ فقال ان الا يقوى في بيته فهو احب الي؟ ولاحظ القيد ديال الامام الفقيه مالكا رحمه الله. انظر الى قيد امام الفقيه مالك رحمه الله لاحظ اش قال؟ ان كان يقوى الى كان هاد الشرط ان كان يقوى في بيته فهو احب اليه مفهومه فليصلي مع الجماعة. قال وليس كل الناس يقوى على ذلك. وليس كل الناس يقوى على ذلك. وقد كان ابنه ينصرف فيقوم بأهله وكان ربيعة وعدد آآ وعدد غير واحد من من علماء ينصرف ولا يقوم مع الناس. قال مالك وانا افعل ذلك. اي انصرف ولا اصلي مع الناس. لكن هؤلاء كيما قلناش قلة قلة والا اكثر الناس لا يطيقون ذلك فالافضل يصليو مع الجماعة الا مشى للبيت سيكسل ولا غيكون القيام ديالو مخلا تكون ركعات خفيفة جدا وغيحافظ غي عل العدد ميكونش القيام طويل كما في الجماعة فهذا الأفضل ان يصلي مع مع الجماعات. اذا قال ان كان يقوى في بيته فهو احب الي وليس كل الناس يقوى على ذلك. ولهذا ذكروا كما قلنا من شروط اقامتها في من شروط اه ذهاب الانسان الى البيت لانه افضل. الا تعطل في البيت. ما يكونش هاد السبب سبب في تعطيلها. نجيو ونقولو للناس الافضل ان تصلوا آآ صلاة الوتر في البيوت اي صلاة التراويح ولا القيام في البيوت ونحيدوها من الجوامع علاش؟ لنحمل الناس على الافضل باش الناس يديرو الافضل نقولو لهم مغنبقاوش اننا نصليو التراويح. الأفضل تمشيو تصليو في البيوت. هذا غلط. يجب ان تقام في المدينة متعطلش. وبعض لأنه كما قال الملك ليس كل الناس يطيقون ذلك ماشي تمشي يقدرو من الناس الى قلتي سير صلي فدارك ماغايصليش كان الويتري شتي هاد الويتري كيتصلي بعد العشا ان منع منه الناس فمنهم من يكون هذا سببا في في تركه تقول ليه سير تا لدارك وصلي كاين لي ممكن يتكاسل الا مشى للدار يتكاسل عن ذلك. قال وقد كان ابنه ينصرف فيقوم بأهله الى اخره هدا هاد المسألة ديال كان ينصرف بهرموز وكدا مسألة مهمة تجر الى امر يحتاج الى تنبيه بعض الناس بعض الناس قد يقع له هذا لي هواش انه قد يستحيي من ان يصلي الوتر مثلا في المسجد يقول لا صليت العشاء وصليت في المسجد سيظن الناس بي اني اتكاسل عنها في البيت. ما يقولوش بعض الناس عليا انني ان دهبت الى البيت اتكاسل عنها الذي اظهر لهم اني اصلي في البيت اه لا اصليها في المسجد فينبي هذا مدخل من مداخل الشيطان فيدخله الشيطان من هذا الباب فلا هو صلى في المسجد ولا في البيت هذا غلط وهذا من طاعة الشيطان واتباع سبيله لا هو صلى في المسجد ولا صلى في البيت علاش؟ مراعاة للناس. هو عارف راسو كسول. الى مشى للدار ما غيصليش. لكن تحدثه نفسه انه ان ترك ان صلى وشافوه شي ناس كيصليو فالمسجد غادي يقولو هادا شي يتكاسل عن صلاة البيت هادشي علاش كيصلي فليقال عنه او ليظن به باش الناس يظنو لأنه كيصلي فدارو يذهب الى المسجد. اه يذهب الى البيت فلا يصليها في هذا من تلبيس الشيطان. وهاد التلبيس ممكن يوقع للناس حتى في صلاة التراويح قد يقول الواحد منهم لا انا كنمشي للدار ونصلي مع مع اهلي ولا كنصلي بوحدي. يصلي العشا ولا ينصرف. لا هو صلى في المسجد ولا وهذا مبدأ هذا درب من دروب الرياء كما لا يخفى دروب الرياء كثيرة وهذا درب من دروبها الخفية من دروب الرياء لي خفية عن الانسان فيها شيء وهي ماشي اخفى وعدي لكن فيها شيء من الخفاء خفية شوية على الانسان قد لا يدركها. قلنا انا تنمشي للبيت فاذا ذهب الى بيته تكاسل. علاش مراعاة للناس ليقولوا لا هداك راه من من اهل العلم العالية من الناس اللي تيمشيو للبيوت ويوصلو بحال مالك وربيعة واضح؟ فليحذر العبد من هذا دخل من المداخيل الشيطان. نعم ان كان اهلا لذلك فله ان يفعله عاوتاني ماشي كنقولو اي واحد مشى راه مراء لا له ان يفعل هذا لكن بشرط ان يكون اهلا له مع مجاهدة احيانا قد يحمل الشيطان العبد على فعل طاعة خوفا من الرياء سيكون ذلك دربا من دروب الرياء ممكن واحد الهمة ديالو قوية وبغا يمشي قاليه الشيطان شوف الى مشيتي غيقولو عليك الناس راك نتا باغي غيقولو عليك الناس نتا مجتهد مثلا بعض الناس غيحسنو بيك الظن ويقولو لك نتا مجتهد في العبادة. وكتمشي كتقوم في البيت كتر من المسجد. اذن باش ميقولوش علك الناس كذا وتوقع في الرياء صليها في في المسجد. هذا تا هو راه ندورو برياء هذا درب من دروب الرياء العبد المتجرد المخلص لله رب العالمين لا يفعل العمل لاجل الناس ولا يترك العمل لاجل الناس. اذا انت عارف تؤنس من نفسك همة لا سير للدار وصل ولو حسنوا بك الظن الناس. وضابط الوقوع في الرياح كيتعلق بنفسك انت اذا جاهد نفسك ان تخلص قول واخا الناس غادي يقولوا عيانا مجتهد وكذا وكذا انا غنجاهد نفسي في اخلاص العمل لأن تا هذا راه مدخل من مداخل الشيطان باش يصدك على داك العمل اللي هو افضل كيقولك راه الى درتيها غتوقع فالرياء اذن الأفضل ان لا الا تفعل كذا لأن لا تقع ترك العمل لاجل الناس العمل لاجل الناس رياء وترك العمل لاجل الناس شرك. والاخلاص ان يعافيك الله منهما. قال قال الامام رحمه الله مما يحسن التنبيه عليه هنا؟ آآ انه يستحب ان يصلي المسلم بعد صلاة العشاء راتبة العشاء قبل قيام الليل. لان قيام لان العشاء ليست ليست من من قيام الليل راتبة العشاء ليست من قيام الليل. فيستحسن المسلم بعد صلاة العشاء يقوم ويصلي ركعتين خفيفتين هما ركعتا الراتبة الراتبة كما تكلمنا على الرواتب ديك السنة المؤكدة يصلي الراتبة البعدية ديال العشاء وعاد بعد ذلك يدخل في صلاة القيام يستحسن هذا الى كان كيصلي الإنسان في بيته وحده يستطيع ان يفعل هذا لأنه هو امير بيته ايصلي العشاء ويصلي ركعتين خفيفتين وعن بعد يصلي التراويح. وان كان يصلي في المسجد فينظر ان كان الامام آآ يفصل بين صلاة الفريضة وصلاة الفاصل يكفيه لذلك فليفعل. وان كان لا يكفي آآ فلا يفعل قال فليترك لئلا يخالف الناس هو بوحدو كيصلي وهما كيصليو جماعة فليترك ذلك وهو مأجور على قصده لأن هاد الإنسان عازم على ان يفعل هذه وما منعه منها الا عذر العذر هو لي منعو منه مع عزمه لو لم يكن ذلك المانع لصلاها كون مكانش لا صلاها يؤجر على به ان شاء الله. وله على قول كثير من الفقهاء له ان يقضيها بعد التراويح. على مذهب بعض الفقهاء في مشروعية قضاء الرواتب. فقد ثبت ان النبي صلى الله عليه وسلم قضى راتبة الظهر بعد العصر. فقالوا اذا الرواتب تقضى على مذهب غير المالكية. فإذا على مذهب هؤلاء يجوز ان يصليها بعد بعد التراويح. قال الشيخ رحمه الله وكان السلف الصالح يقومون فيه في المسجد بعشرين ركعة ثم يوترون بثلاث ويفصلون بالشافعون بسلام ثم صلوا بعد ذلك ستا وثلاثين ركعة غير الشفع والوتر. وكل ذلك واسع يسلمه من كل الشيخ رحمه الله اراد ان يشير هنا الى عدد ركعات صلاة القيام قيام رمضان ولا غير رمضان هاد المسألة ديال العدد عامة في رمضان و وغيره واش صلاة القيام لها عدد محدود اوليس لها عدد محدود. لا يخفى عليكم الخلاف في المسألة. نذهب جماهير اهل العلم من السلف والخلف على ان هذه ست ساقية من الليل ليس محدودا بعدد معين وهو عندهم من النفل المطلق. داخل في النوافل المطلقة ماشي في النوافل المحددة في النوافل المطلقة. وبالتالي ليس لذلك عدد معين. يصلي الانسان صلاة القيام على حسب همته على قدر طاقته. يصلي ما امكن من من الركعات ما استطاع. واذا اطاع على القيام في الركعات واقل وقلل من عددها فهو احسن. اعلموا ان العلماء متفقون على ان من استطاع اللي كان قادر من يستطيع ان يطيل القراءة مع قلة عدد الركعات فهو افضل بلا خلاف لكن لمن؟ المستطيل اما من لا يقدر تطويل القراءة يصلي يقدر يصلي عدد طويل من عدد كثير من الركعات يقدر هو في نفسه يقدر يصلي اربعين ركعة ولا كذا وربعين ركعة وتنين وتلاتين ركعة لكن بشرط ان لا يطيل الى قلتي ليه نطيل القراءة جوج ركعات ميقدرش يصليهم واش واضح؟ اذا خففت في القراءة يصلي معك ما شئت من الليل هذا هذا لا لا يقدر شنو هذا الأفضل في حقه؟ ان يكثر الركعات لأن هذا مذهب جماهير العلماء لأن النوافل المطلق من النوافل المطلقة والنبي صلى الله عليه وسلم قال الصلاة خير موضوع فمستقر فمستقل ومستكثر فليكثر من عدد الركعات مع آآ تخفيف القيام لكن هذا من لا يقدر. اما من لا من يقدر فالافضل هادشي كاملين كنتكلمو من جهة افضلية فالأفضل ان يطيل القيامة ويقلل العدد اذن لبغينا نقارنو بين جوج د الناس واحد اطال القيام وعدد الركعات اقل واحد اكثر الركعات وعدد القيام اقل. فالاول احسن من الثاني. لان الاول لان الطريقة الاولى نبوية كان يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن يطيل صلى الله عليه وسلم القيام مع مع قمة الركعات في غالب حاله لا يزيد على احدى عشرة ركعة في الغالب. كما تقول عائشة تصف هذا الحالة الغريبة ما زاد الرسول صلى الله عليه وسلم غيره في الغالب. واحيانا كان يصلي ثلاث عشرة ركعة واحيانا خمس عشرة ركعة فإذا القصد ان اطالة القيام مع قلة الركعات هذا طريق نبوي وهو الأفضل لمن؟ استطاع من لم يستطع ان يطيل القيام ويستطيع ان يصلي ركعات اكثر فهذا الفعل هو الاحسن بالنسبة له فليكثر وهذا طريق سلفي. كان عليه السلف. اذا الاول طريق نبوي والثاني طريق سلفي كان عليه السلام ها هو الشيخ قال لنا كان السلف الصالح اش تيديرو؟ يقومون فيه في المساجد بعشرين ركعة ثم يوترون بثلاثين المجموع كيصليو ثلاثة وعشرين ركعة ثم صلوا بعد ذلك ستا وثلاثين ركعة. غير الشفع وهذا هي ستة وثلاثين نزل عليها الشفع والوتر هي؟ تسعود وثلاثين ركعة وثبت اكثر من اربعين ركعة عن السلفي. اذا فهذا طريق صحيح طريق سلفي لمن لم يستطع تطويل القيام. من استطاع طويل القيام فالرتبة اللولة هي تطويل القيام مع قلة الركعات. والرتبة الثانية تخفيف مع عدد الركعات والاسلوب الثالث اللي هو لا من الاول ولا من الثاني اللي هو اسلوب الخلفي الكسالى اش اه خفة القيام وقلة الركعات القيام واش؟ قصير قصر القيام مع قلة الركعات هذا لا هو منهج نبوي ولا منهج سلفي اذا فالمسلم الحريص على الخير هو الذي يفعل اما الاول او الثاني الاول في المرتبة المرتبة الاولى والثاني في المرتبة الثانية. ولا شك ان الانسب في اه قيام الليل في مساجد الجماعات الأنسب اللي غيناسب الناس كلهم فاش؟ في مساجد الجماعات ماشي في الجماعة ديال الدار في المساء الجماعة اللي كتكون في المساجد. كيجي يدعى لها عموم الناس. ما كنعرفوش شكون اللي جاي. اللي جاي واش مريض ولا كبير ما عرفناش شكون اللي جاي في الجامع فالانسب فيهاش هو الحال السلفية يعني الحالة الثانية هي الانسب فاش مساجد الجماعات والحالة هذا في الغالب غالب واضح؟ اللهم الا الى كان مساجد شي مساجد ديال الجماعات كيجيو ليها ناس معروفين مثلا مسجد فبادية ولا فشي قرية صغيرة الناس اللي كيجيو للجامع كنعرفوهم مزيان معروفين فحينئذ قد تفعل الطريقة النبوية اذا علم ان الناس يطيقون. الناس اللي كيجيو قلال معدودين واحد تمنية ولا عشرة ولا حداش ولا كدا وكيعرفهم الإمام مزيان. وكلهم يطيقون ويرغبون كاين جوج د الحوايج يطيقون ويرغبون في الإطالة باغيين كيقولو الإمام طول بينا فهذا الأفضل يدير الأول لكن الى كان مسجد في المدينة والناس الكثر ويصعب معرفة حالهم فطريق الثاني هو الذي كان عليه السلف ولذلك هاد الطريق الثاني لي كان عليه السلف راه كانوا عليه في المساجد لما جمع عمر الناس في المسجد وبقيت سنة بعده في المساجد راه هادشي اللي كانوا كيديرو فاش؟ فين؟ ملي كيقول كان السلف كذا كذا فيهم في في المساجد لان هي الملائمة لعموم الناس اغيكون مريض غتكون مرا كبيرة رجل كبير واحد مريض الى اخره متعب فالانسب هو طريقة اذا الطريق الاول فاش انسب في البيت لي كيصلي في البيت او يصلي مع جماعة محدودة في بيت اهل البوادي معندهمش جامع قريب كيتجمعو فالدار ديال شي حد وكيصليو مثلا والناس معروفون وراغبون في الإطالة فليطل بهم اذن ففي البيت يناسب الأمر الأول سواء كان الإنسان منفردا الى كان مفردا فهو عالم بحال نفسه او كان مع جماعات معدودة فهو عالم بها وبرغبتها وسترغبوا لا ترغب فيها اذن الشاهد ان نرجعو للموضوع ديالنا لي هو عدد الركعات عدد الركعات قلت الغالي عن النبي صلى الله عليه وسلم هو احدى عشرة ركعة وثبت عنه اكثر من ذلك ثلاث عشرة او خمس عشرة روى ذلك عنه امهات المؤمنين وغيره بعض العلماء حاول يوفق بين هاد الروايات المختلفة عن النبي صلى الله عليه وسلم. خاصة عن عائشة عائشة نفسها روات ثلاثة عشرة او احدى عشرة فبعضهم حاول التوفيق شنو قال؟ قال كان ذلك على حسب الحال. على حسب حال النبي صلى الله عليه وسلم. لأنه روي ايضا انه قال بتسع وبسبع هذا روي عن النبي صلى الله عليه وسلم. فبعضهم في الجمع قال لك اش؟ على حسب الحال. الى النبي صلى الله عليه وسلم كان شي عذر احيانا من اعذار فيصلي احدى عشر الغالب انه يصلي احدى عشرة ركعة لكن الا كان شي عذر من الاعذار ولا مانع مرض ولا كذا ولا شدة تعب قد يصلي تسعا او او سبعا واحيانا اذا بقى له وقت كان معه وقت قد يزيد فيصلي ثلاث عشرة وخمس عشرة. هذا هذا اللي ذكرت الآن طريق من طرق الجمع هذا هذا وجه. ومنهم من جمع بوجه اخر قالك الروايات لي فيها ثلاثة عشرة تدخل فيها صلاة الراتبة تدخل فيها ركعتا راتبة زيدوها على قيام غيوليو تلطاش والرواية لي فيها خمسطاش قالك يدخل فيها صلاة تحية المسجد. بعضهم جماعة بهذا تحية المسجد ديال العشاء. لأن تا هي من النوافل عند الجمهور. او فيها سبعة عشرة قال لك اه تدخل فيها ركعتا الفجر بناء على انها تا هي من؟ من النوافل فحاولت الجمع بهذا وقيل غير وبعضهم قال بعضهم ما جمعش كاع قال لك آآ الأحاديث المخالفة لرواية احدى عشرة لا تصح شاذة. الرواية قال لك الصحيحة هي احدى عشرتها. الروايات لي فيها اكثر من احدى عشر شاذة لا تصح. ومنهم من قال الحديث المضطرب وانتم تعلمون الاضطراب يقتضي رد جميع الروايات. منهم من قال هذا مضطرب لان مرة احدى عشرة وثلاثة عشر وعاد الاشكال فين كاين ماشي في انها قالت ثلاثة قالت ما زاد رسول الله صلى الله عليه وسلم عبارة ما زاد نفي الزيادة كون قالت غير صلى رسول الله ثلاث عشرة لا منافاة بين افعال رسولنا مرة صلى تلطاش ومرة عشرة مكيجيش اشكال لكنها تقول ما زاد على احدى عشرة ركعة فلهذا قال بعضهم المطلب شاهد وجوههم على كل حال صلى احدى لينفرض سلمنا جدلا حنا بلا ما ندكرو ندخلو في اوجه الجمع سلمنا جديدا على النبي صلى الله عليه وسلم من جهة فعله هو ما زاد على احدى عشر صلاة ركعتان في رمضان وفي غيره في القيام. فهل هذا يقتضي؟ هل هذا يستلزم عدم جواز الزيادة لمن اراد ان يزيد لا لا يقتضي ذلك ولا يستلزم وانما يقال هذا اختيار للنبي صلى الله عليه وسلم في عدد الركعات مع تطويل القيام شأنه صلى الله عليه وسلم وديدنه تطويل القيم وكان صلى الله عليه وسلم يختار هذا العدد لنفسه ولن يلزم به احدا ولم يأمر به احدا من الصحابة. ما عمر النبي صلى الله عليه وسلم ما لزم شي حد من الصحابة بهاد العدد او حتى ارشد اليه. قال شي واحد من الصحابة قم يا فلان احدى عشرة ركعة. ما ثبت عنه ذلك. اذا هذا فعل خاص به كان يختاره لنفسه لانه كان يطيل القيام فالوقت كان يلائم احدى عشرة ركعة في الغالب والا را تبت تلطاش واحد فالشاهد هدا النبي صلى الله عليه وسلم لا يستلزم منه لا يلزم منه اش؟ عدم مشروعية الزيادة. ثم ان من زاد بنية النفل المطلق ما اشكال من زاد بنية في الموت مثلا الرواتب الرواتب نقولو هي من النفل المحدد المعين الركعات ياك الرواتب وواحد صلى ركعتين راتبة وبغا يزيد شي جوج ركعات ولا ربعة ولا ستة من غير الرواتب من باب النفل المطلق. يجوز له ولا لا؟ من بعد الظهر صلى الراتبة وبغا يبقى يصلي تال العصر هو ثبت هذا عن السلف هذا من باب النفع المطلق. واضح الكلام فإذا من هذا الباب بلا اشكال هذا واحد ثانيا لا نسلم ان صلاة قيام الليل من النفل المقيد مذهب جمهور الفقهاء النفل المطلق ليست كالرواتب. صلاة القيام ماشي بحال الرواتب وبالتالي فهي من النوافل المطلقة. ويلا كانت من النوافل المطلقة ليس لها عدد معين نعم طيب يقول لنا قائل وهاد فعل النبي صلى الله عليه وسلم باش نستافدو منو نستفيدو منه ان من قام كقيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فذلك احسن وافضل الا جا شي واحد قال جوج المجلسون كيقوم حضاش انا غنقوم طلطاش ولا خمسطاش غنزيد على فعل نبتسم اذا فعلي احسن كنقولو ليه لا فعل رسول الله احسن لطول القيام بطول قيامه. اذن شنو؟ الصفة الأفضل والأكمل هي ان يقوم الإنسان قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم ودون ذلك خاط القتاد. امر صعب ماشي متعذر لكنه صعب عسير. يقوم انسان كيقي نصوم على سبيل الدوام ماشي مرة. ليلة وحدة جاتو الهمة لا على سبيل الدوام. يقوم كقيام رسول من جهة تطويل القراءة من جهة لا من جهة الكم فقط الكيف. فمن فعل كفعل رسول الله فهو افضل واحسن حال. في المرتبة الاولى بلا خلاف. وعاد كتجي بعد ذلك اش؟ من لم يستطع ان يطيل القيام فليكثر الركعات. اما الحرص على الموافقة في الكم دون الكيفية فهذا خلاف السنة لي قصد هاد الموافقة وعدم الزيادة عليها فهذا خلاف السنة. من منع من الزيادة. اذا شاهد الجمهور على ان اه صلاة الليل من النفل المطلق وبالتالي ليس لها عدد معين فليصلي الانسان ما تيسر له على حسب استطاعته وقدرته وان اطال في القراءة وصلاك رسول الله فهو افضل الاحوال بلا شك. وقال بعضهم مني كنقول للجمهور اذا كاين خلاف بعض الفقهاء اذا هب الى انه لا تجوز الزيادة على احدى عشرة ركعة. وهذا الامر هاد الامر لي كتكونو هو اختيار الامام مالك خيار امامنا ما لك رحمه الله واش ان الافضل احدى عشرة ركعة الاحسن والافضل والذي كان يحبه مالك ويختار رحمه الله هو احدى عشرة ركعة وهو مذهب طائفة اه من الفقهاء رحمهم الله بل قال بعضهم لا تجوز لا تشرع الزيادة على احدى عشرة ركعة وهذا القول قول مرجوح لانه اقل ما يقال بعدا في الرب من قال بعدم جواز الزيادة على صلاة ركعة يلزمه ان يقول بعدم جواز تقصير القيم يلزمه يقول بهذا السنة في الكم دون الكيف تحكم تحكم. اما نتابعوها في الكيف والكم ولا ما تابعنهاش في الكيف اذن ما نتابعوهاش في الكم. وبالتالي فلا يكون ذلك العدد آآ لا يكون مقصودا به التعيين والتحديد. ماشي المراد به التحديد. اذا قال الشيخ لما ذكر هذا شنو لاحظت قال ابن ابي زيد وكل ذلك واسع. وكل ذلك ايش؟ كله جائز. صلى ثلاثة وعشرين ولا ستة سبعة وثلاثين ولا تسعود وثلاثين كل وذلك واسع ويسلمونك الركعتين. قوله ويسلم من كل ركعتين فيه اشارة الى الصفة الافضل والاكمل في الغالب لاحظوا هادي هي الصفة الأكمل والأفضل ولكن فاش؟ في غالب الأحوال ان يسلم الإنسان من كل ركعتي لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الليل مثنى مثنى فمن استطاع منكم الصحبة وعلاش قلت هي الأكمل افضل في اكثر الأحوال؟ لأنه في بعض الأحوال هل ثبت ان الرسول كان يصلي؟ اربعا متصلة بسلام واحد كان يصلي اربعا فلا تسأل عن حسنهن صلي ربعة متصلة بسلام واحد لكن هاد ربعة متصلة بسلام واحد يديرها الإنسان في الجماعة ولا اذا كان منفردا؟ اه اذا كان منفردا او مع جماعة في ذلك واحد الجماعة قليلة هي رغبات في ذلك اما اذا كان في السورة الاولى اللي تكلمنا على الجماعة الكثيرة فيكره له ان يفعل ذلك يكره لاش؟ لأن بعضهم لا يطيق بغى يصلي واحد غي جوج ويمشي لاش شدو معاك يصلي معاك ربعة؟ ما قادرش هو يصلي ربعة عندو موعد ولا مريض ولا باغي يصلي جوج وينصرف عليه بذلك ما علمتيه ما خبا فراسو والو باغي يصلي جوج يمشي ولا داخل معاك فربع اذن ففي مساجد الجوامع لا يكره ذلك لكن الى كان الإنسان منفردا وفعل ذلك احيانا فهو سنة. ثابتة عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. قال الامام وقالت عائشة رضي الله عنها ما زاد رسول الله في رمضان ولا في غيره على اثنتي عشرة ركعة بعدها الوتر. على فيه عشرة ركعة بعدها الوتر يعني المجموع ثلاث عشرة ركعة طناش وواحد تلطاش نعم هادي هي الرواية الصحيحة ثابتة عن عائشة وقد ذكرت الجواب جواب اهل العلم عن عن التوفيق بينها وبين رواية احدى عشرة ركعة. لكن بهاد اللفظ هذا بهاد اللفظ لا يعلم الحديث واردا بهذا اللفظ وانما الحديث ما زاد رسم على ثلاث عشرة ركعة وتبت هذا ايضا حتى من حديث ابي بن كعب انه قال انه ذكر انه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة ركعة. اوبي كي يوسف صلى واحد الرقم مع النبي صلى الله عليه وسلم في غير رمضان. قال لك قمت مع له ثلاث عشرة ركعة وتا هدا من الاحاديت لي كيقوي بها الجمهور القول بانها ليست معينة والآخرون يجيبون بأن بأنه حسب الركعتين ديال ديال الراتبة ولا ركعتي الفجر ولا ركعتين كان يصليهما النبي صلى الله عليه وسلم احيانا بعد الوتر. النبي صلى الله عليه وسلم احيانا كان كيصلي واحد جوج ركعات بعد الوتر بسورة الزلزلة وقل يا ايها وبعضهم عداها. اه ختم الشارح هنا في العجالة ببعض الفوائت المتعلقة بقيام رمضان عموما وهذه الفوائد كلها ثابتة عن مالك رحمه الله فوائد ثابتة عن امامنا مالك رحمه الله تعالى. الفائدة الاولى ان الافضل في الوتر ان يكون اخر الليل. الافضل في الوتر والاحسن يكون في اخر هو اه خير من الوتر في اول الليل. ولكن لمن؟ لمن لمن يستطيع ان يوتر في اخر الليل. واحد قام في رمضان ولا في غيره واستاطع يقوم في الثلث الأخير من الليل ويوتر في الثلث الأخير فهو افضل لأن الثلث الأخير من الليل هو هو الأفضل هو افضل اجزاء الليل السحر قتل مبارك كما هو معلوم. فلذلك اه كان مالك يحب الايثار فيه لمن لمن يستطيع. اما من لا يستطيع فليوتر في اول الليل كما كان يفعله ابو هريرة. يوتر قبل ان ينام لكن الايثار بعد النوم افضل لمن يقوى. قال مالك والوتر اخر الليل احب الي لمن وعليه ولقد كنت انا اصلي معهم مرة فاذا جاء الوتر انصرفت فلم اوتر معهم. يعني قال لك مرة احيانا مرة مرة لا ينافي انه كان ينصرف فقال مالك مرة مرة كنت كنصلي مع الجماعة صلاة القيام بعد العشاء في الأول لأنهم كيصليو في اول الليل قال لك ملي كيجي الوتر انصرف علاش كان ينصرف مالك؟ ليوتر في اخر الليل قال آآ وقال رحمه الله الامر التي ترغب في ذلك جماعة قالوا نحن نرغب في سماع القرآن كله فلا بأس ان يقرأ الإمام القرآن كله تختمه سئل هذه المسألة الثالثة ولا ثالثة المسألة الرابعة دعاء الختم بعد القرآن بعد ختم القرآن دعاء الختمة وفي رمضان الصلاة وليس بالقصاص وليس بالقصص بالدعاء ولكن الصلاة للتنبيه الثاني اذا الفائدة الثانية ان اه المطلوب والمقصود اصالة في رمضان هو الصلاة. وليس الدعاء القنوت اللي كيدار في الركعة الأخيرة في الوتر ولا وليس الدعاء مقصودا في رمضان القيام هذا الذي جاء الترغيب فيه عن النبي صلى الله عليه قولان وفعلا جاء فيه السلف انما هو الاجتهاد في الصلاة في الصلاة ماشي الاجتهاد في الدعاء وقد صار الناس في هذا الزمن المتأخر في الدعاء اكثر مما يجتهدون في الصلاة. ويحرصون على الدعاء كل يوم او كل يومين يحرصون على الدعاء ويطيلون فيه غاية الاطالة ما لا يطيلونه في قراءة القرآن. وعامة الناس مع الأسف لا اه يفترون عن القيام في الدعاء ولا يملون ولا يشعرون بالعياء كما يشعرون به اذا قرأ القرآن في الركعات اللي كيقرا القرآن يستثقلونها وركعة الدعاء آآ يرونها خفيفة ولو كانت اطول اضعافا مضاعفة على اه ركعة القراءة. اعلموا ان هذا الدعاء ليس مرادا ليس مقصودا في ليالي رمضان المقصود هو الصلاة داك الدعاء الى كان غي باتبعو احيانا فلا بأس في النوازل يكون دعاء القنوت اولا يكون يكون خفيفا كما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ويكون احيانا في الوتر جائز عند جمهور الفقهاء وغير مشروع عندنا في المذهب عندنا في المذهب مكاينش القنوت في الوتر واضح لا يوجد القنوت في الوتر وانما القنوت في صلاة الصبح كما سبق هناك اذن قال الإمام مالك رحمه الله الأمر في رمضان الصلاة وليس بالقصص بالدعاء ولكن الصلاة وقوله بالقصص بالدعاء فيه تشبيه بعض الداعين بالقصاصين. تشبيه بعض الداعين بالقصاصين. حاله في الدعاء ايش؟ كالقصاص يطيل الدعاء وقد علق عليه الإمام الطرطوشي رحمه الله المالكي علق على هاد الكلام بقوله فتأملوا رحمكم الله فقد نهى مالك ان يقص احد في رمضان بالدعاء ان يقص من القصة وحكى ان الامر المعمول به انما هو الصلاة من غير قصص ولا دعاء. هذا تنبيه الثاني تنبيه ثالث قال ليس ختم القرآن في رمضان بسنة للقيام. الأمر الثالث الذي يقوله مالك ختم القرآن ليس سنة للقيام بمعنى ليس من سنن القيام ليس من سنن القيام ختم القرآن ختم القرآن ليس من سنن القيام فضلا عن ان يكون من واجباتها ولا من فرائضها. بعض الناس يعتقد انه يلزم في قيام رمضان ختم القرآن او على الأقل ان ذلك مطلوب على جهة الإستحباب لا يكون القيام على الوجه الأكمل الا اذا ختم فيه ولا يزاد في ليلة الختم شيء على ما فعل في اول الشهر لانه لم يكن من فعل من قضى الى اخره دابا الان من البدع التي تقع في بعض البلدان القرآن قال المالك ليس الامر كذلك وعلى هذا كان السلف كان النبي صلى الله عليه وسلم فلم يكن الختم مقصودا لذاته وضح هذا من الأصل من حيث الأصل هو ليس سنة مقصودة لكن من اراد ان يقرأ القرآن من اوله الى اخره ليقرأه كله من باب التنظيم ومن باب برنامجه ليختمه كله وكان اماما واراد ان يسمع الناس القرآن كله بشرط ان لا يشق على الناس وان يرغب الناس في ذلك. تكون عند الناس قدرة على سماع القرآن كله في رمضان. وعندهم رغبة في ذلك وشاء فلا حرج لكن يجب ان يعلم انه ليس من سنن القيام بمعنى مشي القيام خاص لابد يكون فيه الختم ولا اه يتأكد ان يكون فيه الختم او ان ذلك مقصود بالاصالة والذات لا الا واحد الجماعة من الناس لاحظوا فرضوا معايا واحد الجماعة من الناس قامت الليلة قامت رمضان ولم تقرأ القرآن بالتثابت كان داك الإمام اللي كيصلي بهم يقرأ كل يوم من من من جهة يقرأ كل يوم اه سورة ولا من دون ترتيب او وكرر بعد رمضان ولكرر احيانا بعض ما قرأه في بعض الليالي فقد حصل القيام على على وجهي التمام والكمال ما نقولوش لا القيم ديالك ناقص فيه خلل خلاف الأولى ولا مكروه لا ليس فيه خلاف الأولى ولا مكروه قيام تام كامل واش وضعها لكن من اراد ان يقرأ القرآن كله وهاد الأمر كان يفعله السلف ثبت هذا عن السلف كانوا يختمون القرآن في قيام الليل لكن فرادى كل انسان منفردا يقرأ ما تيسر را كاين اللي كان كيختم في ثلاث من السلف. غي في القيام كاين اللي يختم في ثلاث. وثبت ان بعض ختم القرآن في ليلة في ليلة وحدة ختم القرآن كله. فالشاهد هذا فعل يفعله. الفرادى ولا الجماعة قال الشيخ سئل مالك عن الذي يقرأ القرآن ثم يختمه يدعو فقال مالك يقول ما سمعت انه يدعى عند ختم القرآن وما هو من عمل الناس. ذكره الامام الشاطبي في فتاويه. ما سمعت هذا مالك وما ادراك ما كيقول ما سمعتم لهذا وما هو من عمل الناس اي ليس اه لم يجري عليه عمل الناس. اذا فدعاء الختم هذا الذي يفعله اليوم على الوجه المعروف ان يكون مقصودا لذاته وانه لابد منه يعاب على اه الامام اذا ختم ولم يدعو يعاب عليه ذلك ويعتبر اخلالا في صلاة القيام في صلاة التراويح اذا ختم ولم يدعو كأنه ترك ركنا من الأركان لا واجبا من لا ركن من الأركان مع ان هذا لا هو واجب ولا هو مقصود لذاته على سبيل الاستنان لأنه اه لأن هاد الأمر لم يكن جاريا لم يكن من الأمور التي جرى عليها العمل لكن اذا اراد الإنسان ماشي يدعي دعاء لهذا معندناش حنا في الشرع دعاء ختم القرآن لا يوجد هذا في الشرع لم يثبت دعاء معين عن النبي صلى الله عليه وسلم في ختم القرآن لأنه مكاينش اصلا دعاء ختم القرآن وبالتالي لا يوجد دعاء معين لختم القرآن واضح وما تجده من ادعية المكتوبة هي من انشاء الناس من انشائهم. اذا قلنا هذا من حيث الاصل. لكن لو اراد الانسان بعد ختمه للقرآن واني ان يدعو ختم القرآن وبعد ختم القرآن اراد ان يدعو بعد الفراغ من ختم القرآن. لو ان الانسان اولا بعدا في خاصة نفسه كان يقرأ القرآن وبعد ختم القرآن اراد ان يدعو لا لان ذلك مطلوب على سبيل الوجوب او علت بالسبب لذاته لكن بعد ختمه للقرآن اراد ان آآ يدعو آآ لتوفيق الله تعالى له لهذا العمل الصالح لهذا العمل الحسن. اراد بعد هذا العمل الصالح ان يدعوا كما لو صلى الانسان مثلا ركعات وبعد ركعات اراد ان يدعو لا لان الدعاء له تعلق بالركعات لا فرغ من هاد العبادة وقال انا دابا ساليت قبل قبل ما يبدا فالصلاة ما بغاش يدعي قال تا نسالي الصلا وعاد حينئذ ادعو بعد الفرائض فله ذلك كذلك بعد ختم القرآن اذا اراد ان يدعو على هذا الوجه فله فله ذلك لا على وجه الاستنان انه سنة ولا انه شيء مطلوب فله ذلك وقد ثبت عن انس رضي الله تعالى عنه انه كان بعد ختم القرآن يجمع واولاده ويجلسوا ويدعوا. فكذلك اذا ختم الانسان القرآن في الصلاة وبعد الختم اراد ان يدعو ولا بأس لكن بشرطه ان لا يكون على سبيلي ترتيب ان لا يعد شيئا راتبا. شيئا مرتبا شيئا اه مسنونا. وخاصة ان يتعمد فعله بعد اه بعد مثلا قراءة سورة الناس في الركعة الثامنة ولا في الركعة العاشرة لا هذا هذا الموضع اصلا ليس محلا دعاء لكن بعد ختمه للقرآن دعا دعاء القنوت هادي هي السورة التي اقصد دابا فالصلاة خارج الصلاة تكلمنا عليها داخل الصلاة بعد ختمه القرآن اراد ان يدعو ان يأتي بدعاء القنوت ولم يخصص دعاء القنوت بليلة الختم كان يدعو للقنوت احيانا وتقصد قال هاد الليلة ختم فيها القرآن لختمي للقرآن فيها اريد ان ادعو ان ادعو الله تبارك وتعالى انا بعد ذلك رجاء ان يستجيب الله تعالى لي بسبب ختمي للقرآن كتب ختمي للقرآن رجاء ان يستجيب في موضع الدعاء لي هو اما مثلا دعا في السجود ولا دعا دعاء القنوت عند من يقول بمشروعيته في في صلاة الوتر فكذلك لا بأس بهذا لكن ذاك دعاء القنوت كيكون على سبيل ترتيب المرتب هو الذي يقصده. من الفوائد التي ذكر الشيخ هنا انما الامام مالكا رحمه الله سئل عن الالحان الالحان في القراءة قال انما هو غناء يتغنون به ليأخذوا عليه الدراهم. وكلامه هذا في المدونة. رحمه الله. وشنو راد بالألحان؟ المراد بالألحان تكلف في القراءة ان يتكلف القارئ التطريب اه اه والتنطيط ولو خرج ذلك على قواعد القراءة لاجل موافقة اللحن. ولا يقع من كثير كثير من القراء بل من بعض خيرة القراء قد يقع هذا احيانا. احيانا قد اه يدعو تدعو المحافظة المحافظة على اللحن ولا على الصيغة التي يتغنى بها تدعوه للزيادة في المد. فيمطط ويمدد في غير المد محافظة على تحمي هذا داخل فيما يقصده مالك هذا من التكلف هذا من من التكلف باش تجيه مثلا ديك غفورا رحيما تجيه هي هاديك يزيد فيها شي شوية رحيم ديما باش تجيه مقادة مع الفاصلة التي قبلها. لي كان وقف قبلها يقول راحي ما هذا على سبيل المثال. ترابا باش التي نقلها القراء اه عن سلفهم الى النبي صلى الله عليه وسلم بالاسانيد المتواترة. اذا المحافظة على قواعد القراءة. ولن تجد لعالم من العلماء من دون في علم القراءات مثل هذه المدن ابدا بل احيانا ربما حتى في وسط القراءة بعض القراء يتكلف اللحن ماشي تا في بغا يوقف لا ممكن حتى في الوسط باش يقاد ذاك الطرب يجي هو هذاك يزيد في المد. في غير محل مادي. ليحافظ على امر ما على امر ما تميل نفسه اليه شي حاجة يراها هو من جهة الطرب حسنة ولو اخل بالقرآن اذا نجتهد الشرط الأول هو المحافظة على قواعد القراءة الشرط الثاني عدم التكلف يحاول يقرا الإنسان على سجيته ديالو بالقراءة التي يطمئن اليها ويرتاح عند القراءة بها يعني داك الاصل ديال التغني راه مطلوب فعليه النبي صلى الله عليه وسلم ورغب فيه اصل التغني مطلوب ويكون هاد الأصل ديال التغني موافقا لسجيته دون ان يتكلف تطريبا ولا ان يتكلف ايمانا وخاصة الى الانسان تكلف ان يلحن القرآن بلحن اهل الفجور والفسوق والعصيان. بغا يلحن بالطريقة ديال تلحين الغناء. فهذا لا يجوز. لا يجوز بحال من الأحوال اذن قلنا الى كان الإنسان منضبطا بهذه الضوابط قرأ على سجيته راعى القواعد ترك التكلف المبالغة في التطريب والمبالغة في اه التلحين فقد فعل المطلوب منه وهذا هو هذا هو اصل التغني المطلوب في القراءة دون مبالغة ودون خروج على على الحد مما يدخل في الانضباط بقواعد التلاوة باش ما الا يتصنع الا يتكلف الانسان والا يتصنع في بعض المواضع المعينة البكاء. لا يتصنع ذلك. نعم تكلف ذلك شيء مطلوب. تكلف التأثر ماشي تكلف التظاهر بالبكاء الفرق بينهما تكلف التظاهر بالبكاء شيء وتكلف الخشوع هذا مطلوب راه مطلوب منك انك تجاهد نفسك ما امكن ان تخشع ولا يشترط في الخشوع البكاء ماشي شرط ماشي شرط الخشوع والتأثر بما تقرأه من القرآن ان تبكي هذا ليس شرط قال نعم قد يحصل هذا الاثر وقد لا يحصل. لكن تكلف ان تتخشع. ان يحضر قلبك. ان اه تتلذذ اية ان ان تعي المراد منها هذا هو لي حاول تكلفو لكن ان تتكلف التظاهر بانك خاشع ولست بخاشع هذا ايضا مما مما يجب تركه. قال ابن الحاج رحمه الله في كتابه المدخل وفي بعض المساجد ان الناس في ليلة الختم ولا بعد ليلة الختم ولا في ليلة السابع والعشرين. قد يزيدون امورا ما كانوا يفعلونها في اول الشهر فمثلا المساجد قد يوقدون فيها مصابيح غير المصابيح التي كانت توقد في اول في اول رمضان فديك الليلة ديال الختم بالصبر بالضبط توقد شموع ولا اضواء معينة ولا يؤتى بأشياء معينة للمسجد ولا تقام بعض الطقوس في المسجد احتفالا بالختم هذا كله من البدع من البدع اصلا لم يثبت لا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن ولا عن السلف اكثر خطرا من هذا هو المبالغة في مثل هذه الامور والوصول الى حد الاسراف. الوصول الى حد الاسراف مبالغة في ذلك وقد رأيت هذا. وهذا مشاهد يعني اكثر وبصورة اوضح في بلاد الكفر يفعله الجهلة من المسلمين والعوام والمسلمين في بلاد الكفر بل بعضهم بعض المسلمين يتنافسون في هذا يتنافسون تهدر اموال كثيرة في مأكولات ومشروبات وملصقات وغير ذلك مما لا حاجة اليه. ومما يضيع اكثره. اكثره يضيع اكثره يطرح يرمى وتهدر فيه اموال مع احتياج المسلمين الى تلك الاموال في مصالح ضرورية. كاين واحد المصالح ضرورية غير مقامة يحتاج الى تلك الأموال فيها ولا ولا تسد الأموال وتهدر اموال كثيرة جدا طائلة على ليلة لا يحضر لذلك الحفل اصلا ولا لذلك الاجتماع الا قلة قليلة من الحاضرين ممن يصلي. اغلب الناس ينصرف داكشي اللي كيديروه غير دوك الناس ديال الجامع والمحيطون هوما اللي كيكونو فداك فبعضهم ربما بعد يتأول ما بقي من الطعام او غيره يتأول ذلك لئلا يضيع ويذهب به الى بيته. يأكل اموال المسلمين. يتأول ذلك. وبعضهم يهدره كثيرة كان يمكن ولو انهم ليلة السابع والعشرين يظن انها ليلة القدر. يظن يغليب على الظن انها ليلة القدر مزيانة هي هذا ثبتت اثار تدل على هذا مرفوعة وموقوفة. فان اجتهد فيه الانسان في القيام والعبادة عموما. رجاء الله عليه واله وسلم كما اشرنا الى هذا كان اذا مر بآية في قيام الليل بآية وعد سأل الله بفضله وبآية وعيد تعود بالله تعالى من عذابه والله اعلم نترك السرد الى الدرس الآتي ان شاء الله اا ان تكون تلك ليلة ليلة القدر فهذا امر مشروع لا اشكال فيه مشروع الانسان اجتهد في تلك العبادة ظنا منه انها ليلة القدر رجاء ان تكون ليلة القدر لما ورد في ذلك من الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم التي تدل على انها هي ليلة السابع والعشرين هذا شيء مطلوب لكن يطلب الاجتهاد في العبادة والاجتهاد في العبادة لا يلزم منه الاحتفال بالامور حنا بغينا واحد الليلة نستغلها في عبادة الله تعالى ونحرص على ايلزم من ذلك تضييع اوقات بالاحتفال بالاكل والشرب وايقاد المصابيح لا بالعكس هذا يضيع الوقت وينافي المراد من احياء اه من الاجتهاد في تلك الليلة. هذا واحد. ثانيا الاجتهاد في تلك الليلة رجاء ان تكون هي ليلة القدر. واش يلزم منه احياؤها كلها احياء تلك الليلة كلها واش يلزم؟ لا لا لزوما كل يجتهد بقدر استطاعته واحد قام ثلث الليل الأول وغادي يقوم الثلث الأخير وواحد قام نصفه يقوم وغينام النصف الأخير واحد نام بين هذا ولى واحد نام في الجزء الأول واجتهد في الجزء الثاني كل بحسب كل واحد له الاجر بحسبه. راه ماشي معنى سلام هي حتى مطلع الفجر انه يطلب احياؤها يطلب احياؤها اي عدم الراحة فيها. هذا ليس مطلوبا. نعم من فعل ذلك مع قدرته عليه فهو حسن ممنوع غي كنقولو ماشي لازم من فعله فهو حسن طيب اذن احياؤها باش بالاجتهاد في العبادة بمختلف انواعها قراءة القرآن ينوض الإنسان يصلي بوحدو ويصلي مع الجماعة الى حضرات رحمه الله يدعو يتضرع يذكر الله تعالى الى جات الى جا موجب الصدقة فليتصدق يعني فل يقرأ حديث رسول الله فليطلب العلم الشرعي من العبادة فليدعو الى الله لينصحوا ليوجهوا ولينبه وليعلم هذه عبادة هي هذا كله من الحرص على موافقة ليلة القدر اما ما زاد على ذلك وخاصة صافي ملي كتكون المبالغة لو كان لو كان ما يقدم شيئا يسد به الرمق المقصود هو سد الرمق واحد الناس باقين في المسجد جاء واحد الناس تطوعوا جابوا ليهم شيئا من الاكل ليسدو الرمق حليب تمر ولا عصير ولا شيء خفيف ليسدو الرمق فلا بأس بهذا لكن ان يتعمد ويتكلف هادو دابا الناس اش كيديرو؟ هدا ملاحظ كيتكلفو ديك الليلة كدا كيصليو واحد حداشر ركعة ولا ولا عشرين ركعة على حسب اجتهادهوم وكيتعشاو ويمشيو را ماشي تنشوف باش يجلسو في الجامع. اذن داك العشا را ماشي داروه. باش يبقاو ديك الليلة كلها كيتعبدو. لا دابا هكذا يفعلون. رأينا هذا. كيجلسو يصليو من بعد الصلاة عند الناس جالسين شنو كيتسناو العشا؟ وهادا هو احياء ليلة القدر احياؤها بانتظار العشاء ملي كيجي العشاء كيتعشى فينصرفون في الثلث الأخير من الليل تلك ليلتي وظن انها في الثلث الأخير من الليل لا يبقى معك الا صف. صف واحد لي كيبقى في الجامع ولا اقل من صف وفين في القدر سالات انتهت بعد العشاء كلها اشياء لأن هاد الناس ملي كيتوسعو فهاد الأمور يصلون الى البدع وهادشي علاش كتلقاو العلماء تجد دول العلماء المتقدمين يشددون في هذا التشديد ديالهم ماشي من باب المبالغة ولا يشددون فيه لأنهم يعرفون مآلاته ويعرفون عواقبه وآثاره المترتبة عليه. اذا قال ابن الحاج رحمه الله ولا يزاد في ليلة الختم شيء على ما فعل في اول الشهر. لانه لم يكن من فعل من مضى خلاف ما احدثه بعض الناس اليوم من زيادة اه وقود القناديل الكثيرة الخارجة عن الحد المشروع ما فيه من اضاعة المال هذا غي زيادة القناديل قال لك فيه اضاعة المال كون شاف هاد الناس الأموال التي تبدر الملايين الملايين تهدر الملايين لا بالتسمية فيما يقدم من المأكولات في بعض المساجد. لما فيه من اضاعة المال والسرف والخيلاء نعم والخيلاء حاصل لأن المساجد تتنافس في هذا. ذاك المسجد شنو دار العام الجاي نديرو اكثر منهم. كاينين العام الجاي لخرين زادو عليهم شي حاجة العام لاخر قال لك اكثر منه لا هما كيديرو مثلا كيديرو دابا الآن الناس بغاو يتقواو على العبادة يتقوا على العبادة بما كان ما تيسر ا؟ واش غيتقوى العبادة بثلاث وجبات من ارقى الوجبات؟ ثلاثة الوجبات ماشي وحدة ومن اغلى الوجبات علاش حيت قاليك اكراما للمسلمين اش غايتكرمهم؟ تكرموا بمالك خاص؟ را ماشي ملكان ماشي فلوسك هادي تكرمهم بأموالهم تجمع لهم فلوسهم وتكرمهم بها تكرمهم تحثهم على الخير والناس عوام مساكن معارفينش تتقول ليهم راه كذا باكرام المسلمين عامة الناس لا يعرفون ما عارفينش خاصة ملي كيقوم الامام زيد ادعولي هذا ولا خطيب يظنون انه باب من ابواب الخير فينفقون اموالا كثيرة كل يجود بما تيسر ومتى قلتي ليهم الناس راه نفقوا وتقول لا بغينا نكرمو المسلمين باش غتكرمهم؟ هذا لي كيقول باغي نكرمهم لما يدفع درهما. هذا يتكلم مدفع تا درهم من جيب يكرمهم باموالهم فهذا ليس من الاكرام في شيء. هذا وصل لحد السرف والخيلاء. السرف كاين والخيلاء كذلك حاصل وطيب وعلاش اكرامهم في تلك الليلة؟ تلك الليلة خلي لهم الوقت يجتهدوا تضيع لهم وقتهم لان اعداد هاد الطعام باش ياكلو يأخذ وقتا طويلا جدا ويأخذ جهدا من من اناس واناس كيضيعو الناس لي كيكونو خدامين مكيديرو والو ولي جالسين راهم جالسين يضيعون اوقاتا بل بالعكس الى بغيتي تغتانم علاش الإكرام فداك النهار الإكرام مكانش قابل ولا بعد لا بأس ان تكرم المسلمين لا بغيتي تكرمهم دون سرف ودون خيلاء ودون منافسة مع الناس فيما لا اعرف بعض الناس بعض الناس كيصلي فواحد المسجد ملي كيصلي سبعة وعشرين كيمشي لمسجد اخر لأن فيه الإكرام اكثر الرداد كامل وهو كيصلي فواحد الجامع ليلة سبعة وعشرين كاع دوك الناس لي كيصليو في المساجد الصغيرة فداك المدينة كيتجمعو فواحد المسجد كبير علاش؟ لأن كيكون فيه الأكل اكثر اذن لماذا جاء اتوا ولي تاهوما بقاو راه كيتعشاو ويمشيو يأكلون ويذهبون ماشي يبقاو تما بقاو يصليو جاو يصليو ديك الليلة راه كتكون تما الماكلة مزيانة كل الأنواع وهذا راه لهذا تجد هاد العبارات عنه السلف لي فيها شيء من من التغليط ايعرفون مآلات الأمور وانا اقول يضيعون من الضروريات شتي ديك الأموال لو انها جمعت وبنيت بها مؤسسة لتعليم الأولاد لتعليم اولادهم ماشي اولاد باش يعلموا اولادهم القرآن علموهم اللغة العربية هدا ماشي هو الواجب عليهم هدا واجب عليهم عينا ولا يجدون ما يسدون به هذه الحاجة هاد الحاجة معندهومش باش يسدوها وتيلعبو لو استغلت هنا لكان في ذلك خير لو استغلت فيما ينفعكم لكان خير تجيبو مرا تعلم النساء دينهم. ولا معندكمش نتوما لي يعلمو دينكم تجيبو شي حد يعلمكم دينكم. ويفقهكم في دين الله ولا يعل يحفظكم القرآن يعلمكم سورة الفاتحة ولا سورة الاخلاص مما لا تعرفه هذا من اوجب الواجبات هاد الامور كلها غير متوفرة ويضيع ما فيها قال ومعظم الناس يمسكون باصوات والنغمات في قراءة القرآن الى اخره هذا امر تحدثنا عنه وسئل مالك عن القراءة في رمضان يقرأ كل رجل من موضع سوى موضع صاحبه فأنكر ذلك قال لا يعجبني لم يكن ذلك من عمل الناس وانما اتبع هؤلاء فيه ما خف عليهم ليوافق ذلك الحان ما واصواتهم اش كيقصدنا ديك رحمه الله؟ سئل رحمه الله عن بعض القراء الذين اه يؤتى بهم ويقرأون من مواضع معينو القرآن لأنهم لا يتقنون سواها في التقريب والتلحين والتقليد لا يتقنون سواها ومن افات التقليد بالمناسبة من افات في التقليد انك قد تجد بعض القراء من شدة تقليده لمن يقلد يقلده في الموضع الذي تأثر فيه ماشي في الصيغة خدا منو غير الصيغة وكيقرا حنا كنقولو لا بأس على الطالب المبتدئ ان يقلد في بداية تعلم نتا فبداية تعلم التجويد والقراءة فاللول غي قلة او من بعد ستأتي الصيغة التي تطمئن لها وترتاح لها او تجد فيها نفسك وتكون خاصة بك غتجي من بعد من بعد اش بعد التقليد كأنك عند اه تقليديك لمن يقرأ بصيغة ما تتمرن على القراءة. لكن الشاهد فين كاين؟ هو المبالغة في التقليد لدرجة تقليد للقارئ الذي تأثر في اية وبكى تقليده في كيفية تأثره. وفي طريقة تأثره دون ان يحصل لك ما حصل لك له من التأثر هو راه حصل لي تأثر وبكى وخشاعة يحسن به الظن انه فعل ذلك لله وانت قلدته فقط في ذلك هذا لا يجوز هادي من من التقليد الاعمدة وتقليد الاعمدة تقليد الاعمى نعم الا حصل لك تأثر فذاك لكن تقلب نفس الطريقة باش تأثر هو تتأثر من العجب سمعت بعضهم سمعت من باب النكتة وهذا سمعته بعضهم قارئا حتى في الموضع الذي تنحنح فيه. القارئ وصل لواحد الموضع وتنحنح ولا ولا كحب. فهمتي؟ فيقلده حتى هادا تقليد الأعمال مذموم هذا. اه اذن الشاهد يقصد ملك بهاد الكلام اختيار واحد لأن الوقت قد مضى لمواضيع معينة لبعض القراء هي كونهم يقرأونها بسياقات معينة ولا يتقنون فيتعمدون قراءتها. قال مالك رحمه الله لم يكن ذلك من عمل بمعنى ان الانسان يقرأ ما تيسر. وقال ابن القاسم وسألته عن الرجل يقوم بالناس باجارة في رمضان ها الاجارة في رمضان يقول للناس باجارة كيجيبوه بأجرة كاريينو باش يصلي بهم التراويح وما هو اعظم من هذا ان بعض بعض الأئمة الذين يؤمون في رمضان ان بعضهم يشترط على الناس القدر المعطى يدخل معهم في تفاوض في مفاوضة كأنه يبيع سلعة شتي التفاوض ديال بيع السلع شحال تبيع ليا هاد السلعة بثمن كذا المساومة لي كتوقع فبيع السلع بعض الأئمة يدخلوا مع الناس في مفاوضة في في صلاة التراويح اطلب كذا لا هاد الثمن لا يناسبني اطلب كذا فإن كان كذا فنعم وإلا فلا لو علم السلف بهذا التفاوض كانوا كيتكلمو على الإجارة دون مساومة ولا مفاوضة. لو علموا بذلك لسمعتم كلاما اغلظ مما ورد عنهم في في مثل هذا. اذا يقول سوى سألته عن الرجل يقوم بنسب اجارة في رمضان قال لا خير في ذلك. قلت لابن القاسم فكيف الاجارة في الفريضة؟ قال ذلك اشد عندي من ذلك الاجارة في الفريضة يعني في الصلوات الخمس. وقد سبق معنا بلوغ المرام ان ذكرتم توجيه هذه الاقوال الواردة عن السلف. توجيه وسيأتي سيأتي الان الاشارة الى بعض ذلك التوجيه الذي سبق. الاصل ان الامام الذي يؤم الناس والمؤذن الذي يؤذن الناس ولا المحفظ الذي يحفظ القرآن ولا يعلم الأصل ان ان هذه الأعمال عبادات وأنها مطلوبة من المسلمين على سبيل الكفاية فإن وجد في المسلمين من يسدها الا في المسلمين كاين لي غيسد هاد الأبواب لي هي يجب سدها على سبيل الكفايات فذاك حسن فداك شيء مطلوب له بالتالي لا يجوز اخذ الاجرة عليها لان كاين اللي يكفينا ولله الحمد هذه المؤونة. لكن اذا تعذر ذلك الانشغال الناس فزمن من ازمان فعصى من العصور فمكان من الامكنة الناس في ضيق وحرج وشدة لا يستطيع احد ان يتفرغ لكفاية الناس بابا من هذه الأبواب الى ان تركنا الأمر دون تكليف احد عطل غيتعطل واضح قالوا الأمر غيجيو الناس للجامع وما لقاين لي يصلي بهم. ويأتي وقت الصلاة ولا يوجد من يؤذن لأن الناس منشغلون. بمسائل او من باب من صنع اليكم معروفا فكافئوه لكن ماشي من باب الإجارة وهو على كل حال قلنا اما ان يكون هدية ان كان صاحبه غير فقير ولا مسكين واما اعانة له وسدا لخلة من باب الصدقة ان كان فقيرا او مسكينا دنياهم فإذا ترك الأمر للناس على سبيل الترغيب سيقع تعطيله والكسل عنه لأن بعض الصلوات قد تجد الناس مشتغلين جميعا فبعض الصلوات وكذلك في تحفيظ القرآن قد لا يتيسر في بعض الأمكنة وهذا شي حد اللي يقوم بهاد الأمر على سبيل التطوع قد لا يوجد لا يتيسر وهذا في بعض الأماكن ولا في بعض العصور لانشغال الناس ولا فبعض الأوقات لما كان الأمر كذلك كان لزاما على المسلمين لزاما على المسلمين ان يكلفوا من ان كلفوا من ينوب عنهم في سد هذه الثغرات واشنو دابا الآن؟ حنا فواحد القرية ولا قبيلة عندنا مسجد وعندنا عندنا مسجد كنحفظو فيه هو فيه فين كنعلمو وليداتنا القرآن وفيه نصلي الجماعة فيه يؤذن وتا شي حد جمعنا الناس حنا شكون لي يقوم بالإمامة ولا بالأذان تا شي حد ما فارغ فلان كيمشي الفلاحة فمكان فلان كيمشي كدا وفلان منشغل بكدا ولا يوجد من يتفرغ ليسد باب من الابواب فيجب علينا نحن لزوما حنا المسلمين فديك المكان انو من ينوب عنا كنكلفو شي حد كنقولو ليه شوف نتا كتمشي لداك المكان وكدا لتكسب مالا من اجل النفقة على نفسك وعيالك هدا شيء مطلوب هدا شيء لازم وانا مثلك اشغل عنه بكذا فإذا نشوفو واحد منا نقولو ليه شوف نتا لا تنشغل بكذا وكذا من عملك وتفرغ لهذا ونحن نكفيك نبعا نتا غتنوب عنا لتسقط عنا هذا الواجب الكفائي. هو راه واجب كفائي وما يسقطش علينا اذا لم يقم به احد اثيم الجميع. فباش غيسقط علينا نحن لا وسيلة لسقوطه عنا الا بهذا التفريغ فتصير هذه الوسيلة واجبة باش يسقط علينا الاثم والا سنقتنع جميعا لاننا غنتركو داك داك الواجب واضح؟ اما ملي كيكون الفضل عندما يكونون متوافرين موجودين بكثرة وكاين اللي يسد الأبواب ولله الحمد فلا يجوز هذا واضح ياك؟ لا ما كاين اللي يسد غتجي نتا تقول ليا بغيت الاجرة نقول لك لا ما عندنا ما نديرو بك كاين الحمد لله لي سد الباب بلا اجرة. واضح؟ فيحرم حينئذ اش اخذو الأجرة لهذا جاء عن السلف مثل هذا عن الأقدمين لكن مكاينش لي يسد الباب يلزمنا ان نسده بطريقة ملقيناش شي طريقة الى بغينا شي حد يسد لينا الباب غنوقفوه عل العمل ديالو وقف نتا وكدا باش تسد لينا هاد الباب. فحين ادا اش؟ تعطاه الاجرة من اجل تفرغه ومن اجل وقته والتزامه لا لعمله لأن العمل اللي كيقوم به عبادة سيعملها لله الأذان كيأذنو لله عندو اجر مع الله الإمامة عبادة تحفيظ القرآن عبادة فيؤخذ الأجر الا تركه لعمله وتفرغه لهذا. راه ترك العمل ديالو غنعطيوه حنا الخلصة باش باش ما يبقاش خدام. واش واضح؟ كنقول لو نتا كتفلح؟ شحال كتاخد فهاد حنا غنعطيوك الأجرة باش متبقاش فلاح وتجلس تحضي لينا هاد الأمر هادا تحرصو لينا لأننا اا اذن اا جاء ايضا في النوادر والزيادات فهاد السياق وروي عن اشهب قال ولا بأس للصلاة خلف من يصلي القيام بالناس بإجارة ان كان بأس عليه اذا الصلاة بالناس اجابة وهاد المسألة اللي هي سالينا دابا من الفريضة وكذا الصلاة بالناس تجارة في رمضان في قيام رمضان في صلاة التراويح ان كانت على سبيل الإجارة بهاد الصورة انه اوتي به اجارة كإجارة مكان او سلعة او امر ما. فهذا لا يجوز. هذا لا يجوز لكن ان اه اتى الناس بمن يصلي بهم بمن يقوم بهم ويصلي بهم في رمضان ولم يكن ذلك على سبيل الإجارة وبعد رمضان بعد فراغ رمضان او في اخر رمضان اه ان كان فقيرا محتاجا اعانوه بشيء من المال اما من بيت مال المسلمين ولا ولا من اموالهم الخاصة اعانوه المال لكونه فقيرا محتاجا. يحتاج الى ما يسد خلته. آآ اعانوه بذلك. لا على سبيل اتفاق على القدر المحدد او هادي الصورة اللولة او الصورة الثانية لم يكن غنيا ولا فقيرا وارادوا اكرامه بهدية. فاشتروا هدية او اعطوه مال لم يشتري به ما يشاء ما يحب. قالوا الا شرينا ليه شي هدية معينة يمكن ان يكون اش؟ غير راغب فيها. وحنا ويضيع مالنا فيه ما لن يستفيد منه من قدم له ذلك ونحن يستوي عندنا شراء هاد السلعة وهاد السلعة لأن عندنا مال ماشي الهدية عندنا جاهزة غنعطيوها ليها عندنا مال اذا كان ذلك فالاحسن ان يقدم له ليشتري هو الهدية التي التي يريد. فكان ذلك على من هذا الباب. فيكون اما هدية هو على كل حال داخل في عموم اكرام اهل القرآن فهذا الا كان بهاد الصورة يرجى ان لا يكون به بأس كما افتى اهل العلم ان كان بهذه الصورة اما على سبيل التفاوض كما يفعل في الايجارات في سائر الايجارات خدام كيجي يبغي يخدم فشركة ولا كنخدموه فواحد كنقولو ليه نقل لينا هاد التراب هدا خرجو ليه من هاد الدار ولا تسيق الماء كيتفاوض معنا على الثمن بشحال غندير ليكم هاد الخدمة هادي؟ فإن كان كذلك في القرآن فلا يجوز ويجب على طالب العلم ان يتنزه عن هذا فإن قال ان قال قائل الناس الا ما درتيش معهم هكذا لا يكرمونك. اذا اذا كانوا اليكم فلا تصلي بهم. الى انت بين امرين هاد الناس اذا لم تفعل معهم هذا الذي يكرمك فدع الصلاة الا انت بين هذين الامرين فلا تصلي بهم اتركي الصلاة ولا تصلي بهم ولا تتفاوت اما ان كنت راضيا بما قدم لك وبما قسم لك ايا كان فافعل وان لم تكن كذلك فدع اذن وابحث لك عن عمل اخر. آآ هذه المسألة الخامسة او السادسة ما ادري المسائل التي ذكرت الشاهد ان الفوائد التي اه ختم بها رحمه الله هنا كثيرا اه نختم بفائدة ان شاء الله هاد الكلام في هذا الموضوع. وهو التعوذ بالله تبارك وتعالى اه تعود بالله من عذابه اذا مر القارئ بآية في قيام الليل في قيام رمضان وغيره اذا مر اية فيها وعيد وسؤال الله من فضله اذا مر بآية فيها وعد هذا ثابت عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقد جاء عن نافع عن ابن القاسم عن مالك انه قال والله ولا بأس في النافذة ان يسأل الله الجنة ويستعيذه من النار. وقال عنه ابن نافع وان كان في نافلة فمر بي اية فيها استغفار فيستغفرها يقول ما شاء الله ولا بأس بذلك. ولا بأس بذلك. وقد تبت هذا عن رسول الله صلى