القارئ فمه بالحرف را را هادا هو الفتح وتحدثنا عن الإمامة الكبرى قلنا هو ان تميل بالفتحة نحو الكسرة من غير قلب خالص الدرجة التي بين هاتين هي الامالة الصغرى لانه قال ذوات الديان امال ورش من ذوات اي من الالفات ذواتيا. اذا يميل ورش كل الف منقلب او قل ان شئت ترجع الى الياء ذراء اذا وقعت بعد راء. الالف التي ما هو اه اولا لماذا جاء في القرآن؟ كما ندرس الآن الفتح مع الامادة. الجواب الذي يجب ان نعلمه قبل ما يأتي باذن الله ان فتح الحروف وايمانتها لغتان صحيحتان وقد حاكم والخلف في وصلك ذكرى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه اما بعد فيقول ماضي رحمه الله باب الفتح والايمان. يكون الناظم القول في مفتوح والمبالي وشرح ما فيه من الاقوال هذا القول منه رحمه الله في الكلام على الفتح والامالة. كما صرح بذلك في هذا البيت فهذا البيت من الترجمة لما سيتحدث عنه فقال رحمه الله القول في المفتوح والمبادي وشرح ما فيه من الاقوال القول في المفتوح والمبين اي ان هذا القول وهذا الفصل او الباب موضوع ببيان تجري المفتوح والممال من الحروف وما يمال بلا خلاف وما يمال بخلاف وشرح ما فيه من الافواه. اذا قوله القول في المفتوح هذا هو اه الاغلب والاكثر الاغلب الاكثر الفتح والموالي هذا قليل جدا في مواضع معينة ولذلك سيأتي معنا ان الامالة لها اسباب. والا فالاصل الفتح. الفتح لا يتوقف على سبب. اما الايمان افلابد لها من سبت لهذه ولذلك سنقررها ان شاء الله انه اذا لم يوجد سبب من اسباب الامالة ف تا الفتح اذا لم يوجد سبب من اسباب الايمان الاتية باذن الله تعالى فان الحرف يقرأ بالفتح الخالص اذا قوله القول في المفتوح على امره ظاهر والممالي الممال الذي سيأتي معنا نوعان ممال وجها واحدة وومان مع خلاف فيه. ولذلك قال وشرح ما فيه من الاقوال. فقول وشرح ما فيه من الاقوال راجع الناس الممال الذي فيه خلاف اذا فالممال الاتي معنا نوعان ممال وجها واحدا وممال مع خلافه ذلك المال الذي فيه خلاف يحتاج فيه الناظم الى شرح الاقوال. ولذلك قال وشرح ما فيه من الاقوال. اذا وشرح ما فيه ماذا؟ اي ما في الممال من الاقوال ولكن اي ممال الذي فيه اقوال؟ المختلف فيه اما الممال الذي جاء بالامالة وجها واحدا فلا كلام عليه اذا هذا البيت شرحته الان لانه قد ترجمة لما سيتحدث عنه الناظم رحمه الله تعالى اه قبل ان اه نشرع في بيان احكام الابادة وجب ان نقف مع معنى الفتح ومعنى قال القول في المفتوح ما المراد بالفتح المراد بالفتح هنا في هذا الباب فتح القارئ فمه بالحرف مراد ان يفتح القارئ فمه بالحرف فينطق بالفتحة خالصة دون تقديم دون ان اه يميل لهذه الكسر ولا ان يميل من الف نحو الياء. فيقرأ هكذا مثلا قا هذا هو المراد بالفتح وليس المراد بالفتح فتح الألف اذا المراد بالفتح فتح الفم بالحرف النبي ليس المراد بالفتح فتح الالف لان الالف حرف مد لا يقبل الحركات الف حرف مد لا يقبل لا فتحة ولا كسرة ولا ضمة لا يقبل اي حركة من الحركة. اذا ليس المراد بفتح فتح الالف الالف لا يقبل الفتحة ولا غيرها من الحركات وانما المراد فتح القارئ فممه بالحرف عند النطق به هذا الفتح الممال هذا اسم مفعول من الإمالة الإمالة قسمان إمالة كبرى وإمالة صغرى كما سيأتي باذن الله تعالى وسيأتي بيان موضعها. اما الامانة الكبرى فليس بورش امالة كبرى الا في موضع واحد. كما سيأتي عند الماضي القادم اول شيء غيتحدث عن الإمالة الصغرى على مواضع الصغرى ثم بعد ذلك سيشير الى الإمالة الكبرى للورش في موضع واحد هو قوله تعالى طه هاء هاء طه موضع واحد وهو هاء طاء وسيأتي وقانون ليس له امانة اصلا لا صغرى ولا كبرى الا في موضع واحد فله الإمالة الكبرى فيه وجها واحدة وهو قوله تعالى في سورة التوبة. وروي عن وجهان كما سيأتي في هايا من كافة يا عين صاد ورائي التوراة الف توراة حيث ورد في القرآن الكريم روي عنه وجهان التقليل والفتح وسيأتي ان شاء الله. اذا من جهة الإمالة الكبرى الكبرى ورش له موضع واحد وهو طه وقالوا له موضع واحد وهو هاري. اما من جهة الصغرى فليست بقانون الا في موضعين مختلف فيهما وهما هايا من كافة يعني صاد وألف التوراة حل وألف في القرآن الكريم وسيتم ان شاء الله هذا بعد اما ورش فإنه يميل الإمالة الصغرى في مواضع كثيرة. اذا القانون هاد المواضيع الآتية المعنى ليست له وانما هي بورش في الكلام على الامانة الصغرى. اذا ظهر لكم من هذا الذي ذكرت ان الايمان قسمان امانة وامادته الكبرى. ما هي الامالة الكبرى؟ امانة كبرى هي ان تقرب الفتحة من الكسرة. والالف من الياء اي من غير قلب خالص. اش معنى من غير قلب خالص؟ ليس القصد ان تقلب الفتحة كسرة خالصة. يعني قا تصير قي لا هذا قلب الخالص لا ليس المراد بهذا ليس المراد هذا وانما المراد ان تترك الفتحة الفتحة ولكن وتنزل بهذا الكسرة دون ان تقلبها كسرة خالصة. فاذا قلت في ق مثلا في فقد كسرتها. ليس هذا القصد وانما القصد ان آآ تنبطح بالفتحة الى نحو ما استطعت الى ذلك سبيلا فتقول مثلا وانت تنطق بالفتحة وتميل بها الى الكاصافير تقول ري ري فرق بين ان اقول ريم وان اقول ري يعني كسرة هذه فتحة مبالاة واضح؟ اذا الايمان الكبرى هي ان تقدم الفتحة من الكسرة والالف من الياء سلام من غير قلب خالص فهمنا من غير قلب خالص اي ليس المراد ان تقلب الالف ياء خالصة او ان تقلب الفتحة كسرة خالصة واضح لا يصح ان تقلب الالف الفتحة كسرة خالصة او الالف الف تصل ياء لا لا وانما المراد ان تنحو بها نحو الآن يفترحون بها الأولياء والفتحة تقوم بها نحو الكسرة من غير قلب خالص ولا اشباع مبالغ فيه. هادي هي الإيمان الكبرى والإيمان الكبرى لها اسماء تسمى عند اهل التجويد باش؟ تسمى بالإضجاع وتسمى بالبطح وتسمى بالإمالة مرحبا وبالامانة الخالصة كلها اسباب الامانة الكبرى. ايمانة محضة خالصة او اضجاع او بطح كلها اسماء للإبادة الكبرى. القسم الثاني الإمالة الصغرى. والإمالة الصغرى هي بين الفتح المتوسط والامالة المحضة. اذا لاحظوا عندنا فتح هذا هو اللي شرحناه في الاول. قلنا هو اه فتح اذا هي بين الفتح والايمانات الكبرى بين الفتح والاتجار. بين الفتح والبطح هذه هي اه الامالات الصغرى ولذلك تسمى بين بين تسمى بين بين لانها بين الفتح الخالص وبين الامامة الكبرى. اذا الامانة الصغرى هي بين الفتح المتوسط والامالة المحضة اش معنى الفتح المتوسط؟ يعني الفتح الخالص وبين الامامة البغضة بين بين فتنحو لاحظ حتى هي تميل بالفتحة فيها نحو بكثرة وتميل بالالف نحو الياء ولكن ميلا يسيرا ماشي داك الميل الى ان تقرب من او ان تقوم الفتحة من الكسرة ميلا يسيرا بعضهم قال بمقدار الثلث بعضهم قدر بمقدار الثلث مثل ان اقول مثلا في راء فاذا قلت فيه راء راء فقد اه اه نحوت بالفتحة نحو الكسرة الفتحة من راء لحوت بها نحو الكسرة لا يظهر في حرف لا يرقق مثلا دال ذا ده اذا نطقت بها كما قلت دال هذا فتح. اذا قلت هذا بطح اذا قلت دال دال ديل فهذا ليس فتحا خالصا ولا هو إمالة كبرى هذا هو المراد بالإمالة الصغرى والإمالة الصغرى لها أسماء تسمى وتسمى بالتقليل او الامالة غير الخالصة ولا غير المحضة اذن هذان هما قسما الامالة الكبرى والصغرى وهما معروفان لا يخفيان عليكم اه من اللغات التي كانت تتحدث بها العرب. فبعض العرب كانوا يفتحون الحروف وبعض العرب كانوا يميلون بعض اعضاء الحروف اذا فالفتح والامالة كلاهما نطقان صحيح ان عربيان فصيحان ثبت عن العرب والنطق بهما. فكثير من العرب كانوا يفتحون الحروف ولا يؤمنون الا يسيرا. وبعض القبائل تميل كثيرا وبعض القبائل العربية تميل ايماناتا كبرى وبعضها تميل امامة صغرى وبعضها اه تتوسط فتميل بعض الحروف دون بعض الحروف ولذلك نجد القراء غير نافع غير نافع اصلا ما عدا نافع ايضا لهم ايمانات في مواضع وبعضهم يكثر من الامالة وبعضهم يقلل منها منهم من يبيع اكثر من ورش وبعضهم يتوسط وبعضهم الا امانة واحدة في القرآن وبعضهم له فهذا كله تكلمت به العرب وهذا النطق كله صحيح فصيح لا اشكال فيه الا ان بعض القبائل العربية اشتهر عندها الفتح وبعض القبائل العربية اشتهر عندها الامامة فمثلا الفتح كان هو لغة ادوية الحجاز الفتح كان لغة اهل الحجاز. فكانوا معروفين باش؟ بفتح الحروف لا يميلون. يقولون موسى عيسى بدون ابادة والامالة لغة اهل نجد وبعض القبائل العربية. فكانوا اذا نطقوا بنحو هذه الكلمة منه فيقولون ثم منهم من يمد مالا كبرى ومنهم من يميت بين فالقصد من هذا التنبيه على ان كلا من الفتح والايمان الف مقروء بهما كانت العرب تحدثوا بهم فالعرب كانت تتحدث بفتح كما كانت تتحدث لماذا؟ ولذلك اه اهل النحو والصرف يعقدون ابواب كلام عن الايمان بغض النظر عن علم التجويد يعقلون ابوابا في كتب الصرف للكلام على على الامالة احكام الامالة هذه الحروف التي تماد وما لا يمان وكثير مما يذكرونه هناك فيما يمال وما لا يمال وشرط يمال والاستثناءات وكذا كثير من من الكلمات التي تذكر هناك لا توجد في القرآن الكريم كلمات ثمان وغير موجودة مثل الألفاظ في القرآن الكريم. فدل ذلك على ان الإيمان ليست خاصة بالقرآن هذا الذي اردت. فليست الإمالة نطقا خاصا بالقرآن الكريم بل هي لغة كانت العرب تتحدث بها طيب اذا كان الفتح لغة صحيحة والامالة لغة صحيحة ايضا فما هو الاصل اختلف اهل العلم في هذا وهذا الخلاف معروف. فمنهم من قال الفتح هو الاصل وهذا الذي عليه الاكثر. قالوا الاصل هو الفتح لماذا؟ اولا لانه هو الاكثر والاغلب وثانيا لانه لا يحتاج الى سبب وانما الذي يحتاج الى سبب هو ولذلك اهل العلم يتحدثون عن اسباب الامالة لا عن اسباب الفتح وما لم تتوفر فيه الاسباب التي يذكرونني فإنه يفتح وانتم تعلمون ان ما يحتاج الى سبب فرع عما لا يحتاج هذا الأمر مقرب. الأصل لا والفرع يحتاج من الفروق بين الاصل والفرع ان الفرع هو ما يحتاجه الاصل هو ما لا يحتاج فما لا يحتاج اصل لما يحتاج اذا فلذلك قال الاكثر الاصل هو الفتح ومنهم من قال كل منهما اصل الفتح اصله الامالة اصل وهذا الخلاف اه امره يسير ان شاء الله تعالى. اذا صورنا قليلا ما يتعلق بالفتح والامالة. الامالة هاته التي سنتحدث عنها ان شاء الله فيما سيأتي لا توجد الا في والأفعال لا توجد في الحروف الا في حرف واحد فقط في القرآن الكريم بالنسبة لي بقراءة نافعين التي نتحدث عنها ففي قراءة نافع لا تمال عندنا الحروف وانما الذي يمال الاسماء والافعال فقط دون الحروف الا حرفا واحدا وهو بلى. هذا الحرف وحده وهو بلى هو الذي يبالي. وانتم ترون بلا حرف جواب وعللوا ذلك قالوا آآ اميل هذا الحرف دون غيره من الحروف وهو بلى لي ان هذا الحرف يغني عن يقول مثلا اليس الله باحكم الحكيم؟ فتقولوا بلى قالها اش معناها؟ اي هو احكم الحاكم فبناك ما هو معلوم ايجاب لك مسجلة حرف باء ايجابنا فيه مسجلة فيجاب بها النفي وتقتضي هياش ايجاب الكلام المنفي فإذا قال لك قائل الم يأت زيد؟ فقلت له بلى اش معنى الكلام؟ اي قد جاء ما لم يأت زيد فقلت بلى بلى اين جاء؟ الم تحفظ القرآن؟ بلى. ايش معناها؟ اي حفظت ولذلك قال ابن عباس في قوله تعالى الست بربكم؟ قالوا بلى قال لو قالوا نعم لكفروا. قال لي والله تعالى الستم بربكم قالوا بلاش معنى بلى بلى انت ربنا لان البلاء تدل على ايجاد النفي اثبات الكلام الممشي تدل على اثباته هذا هو معنى الايجاب الايجاب الذي مقابل السلبي الست بربكم قالوا ملا اي انت ربنا لو قالوا نعم شنو معنى؟ نعم لست ربا فبذلك اذن المقصود بلا حرف جواب كما هو مقرر وهي التي تمال فقط لورشه اما قانون سيأتي معنا لايمان الصغرى ليست له الا الامال الكبرى وسيأتي هذا خلاف في الهيئة والتراة كما اشرت اليه اذن القصد كل الإمالة لنافع لا توجد الا في الأسماء والأفعال اما الحروف فلا تمال الا حرفا واحدا ولماذا هذا الحرف خصوصا عدة عمل ذلك قالوا لي لانه يغني عن الاسماء والافعال فهو بمثابة اسم او فعل في المعنى بانه يستغنى به في الجواب عن غيره وحده يكفي الجواب المهم مع ان الالف في في بلى مجهولة الاصل ليست منقلبة عن ياء ولا عن واو بمعنى لا دليل لنا على انها منقلبة عن مجهولات فالاصل الله اعلم هل اصلها واو او ياء ومع ذلك فانها سيأتي عند ذلك قال وفي الذي رسم باليد. قوله وفي الذي رسم بالياء يشمل ما كانت الفه منقلبة طبعا وهو ما كانت مجهولة الاصل وسيأتي هذا. اما ما عدا بنا من الحروف فلا يهمال. فمثلا حتى حتى حرف. لا يومال الى حرف لا يبال على حرف وهادي استثناءات ستأتي معنا لانها ايضا مجهولة الاصل واستثنيت مما يمال من مجهول الاصل ان مجهول الاصل الاصل في اليومان ما رسم باليد وكان مجهول الاصيل يمال مع خلاف فيه خلاف الا ما استثني ان شاء الله التفاصيل كلها اذن الخلاصة اللي ذكرت ان الامالة بالاسماء والافعال وليست في الحروف الا في هذا الحرفي بناء على ما سيأتي باذن الله تعالى واسباب الى متى وان ليستا حرفين؟ متى اسم استفهام وان اسم استفهام؟ انا اتحدث الان عن الحروف حروف اللي هي حروف في اللام متى وان نعم الفهما مجهول الاصل انا الان لا اتحدث عن مجهول الاصل اتحدث عن الحرف فمتى وان الفهما مجهول الاصل؟ هل هي الواو او ياء مجهول الاصل ولكنه مسمع متى اسمه استفهام وان كذلك يستفهم بها عن المكان متى يستفاد بها عن الزمان والا يستفاد بها عن فهما من الاسماء داخلان هذه الاسماء فلما قلت لماذا توجد في الاسماء يدخل في والتفاصيل ان شاء الله اذن اسباب الهمالة الاتية معنا بإذن الله اسباب الإمالة. كلها ترجع لاش؟ ترجع اجمالا في الجملة. اسباب الإيمان ترجع اجمالا اما التفاصيل فستأتي باستثناءات من التفاصيل ستأتي لأن باب الايمان عند ورش اه في الحقيقة يحتاج الى كثرة مراجعة وتكرار ليضبط لان فيه خلافات وتفاصيل واستثناءات هو تصوره من جهة القلم سهل الا انه ليضبط يحتاج الى تكرار المراجعة كثير من القواعد تستثنى منها قواعد ومن باستثناء يوجد استثناء من الاستثناء كاين استثناءات اخرى كما سيأتي اذا قلت اسباب الايمان اجمالا ترجع لشيئين اما الياء او الكسرة اجمالا ترجع لي سببين اثنين اما ان يكون السبب الياء او السبب الكسرة وتفصيل ذلك يأتي اذن نشرع ان شاء الله في تفاصيل على حسب ترتيبا قال رحمه الله امان ورسول من ذوات الياء ذرائي في الافعال والاسماء هذا الذي رحمه الله في هذا البيت متفق عليه بمعنى انه لم اه يأتي فيه الا الامانة وجها واحدا بورشة قال امان ورش اما قانون فلا يمل الله بما سيأتي. امان ورش من ذوات ذراء في الافعال والاسماء واحدة اذن ما الذي بلغ في هذا البيت؟ قال لك الناظم اه ورش رحمه الله يميل كل الف منقلبة وقعت بعدها اذا اشد اشمن تحدث عنها؟ يتحدث عن الالف المتطرفة التي وقعت في طرف الكلمة سواء كانت كلمة اسمان او فعلا لأنه قالك في الأفعال والأسماء انتبهوا التطرف نقصد به التطرف النحوي ماشي التطرف صورة بمعنى انه لو جاء بعد بعدها ضمير ضمير نصب او كذا فلا يضر تعتبر متطرفا فالقصد بالتطرف ان الالفة هي اخر الكلمات سواء كانت اسما او فعلا تجتهد متى جاءتنا الف في طرف الكلمة اسما او فعلا اي هي اخر الكلمة وكانت الالف ترجع الى الياء وعبرت ترجع والى الياء ليشمل المنقلبة عن ياء والف التأنيث المقصورة ومن درس الألفية وعلم الصرف لا يشكل عليه بإذن الله تعالى اية التأنيث المقصورة الشاهد قلت التي ترجع الى الياء ليشمل الألف التي اصلها ياء حقيقة منقلبة عن حقيقة والألف كيسميوها شبيهة بذوات اليد شبيهة بذواتهم يقصدون الف التأنيث والف التأنيث كما هو مقرر المقصورة ماشي الممدودة المقصورة لا هؤلاء هي التي ترسم الف تأليف المقصورة لها مواضع معينة كما ابن مالك رحمه الله قد اشار الى الاوزان التي تأتي لها الف التأنيث المقصورة وتلك الاوزان التي ذكرها ابن مالك في الالفية ذكر هو اثنين عشرة وزنا في القرآن لا يوجد منها الا خمسة خمسة اللي كاينين في القرآن هي الاوزان ديال المؤنث بالف التأنيث المقصورة ذكر ابن ما لك اثني عشر وزنا وهي الاوزان القياسية والذي في القرآن منها خمسة فقط لذلك الامر يسهل علينا باذن الله تعالى لما قسم الفتنة لقسمه قال والف التأنيث لا تقاس ولا تمدن نحو انثى الغر فالاشتار في مباني الاولى الاولى يقصد التنوين المقصورة يبديه وزن الغرباء والطولى ومرقى ووزن الى اخره اذن الشاهد ملي قلنا الان الالف المتطرفة التي ترجع الى الياء يرحمك الله عبرنا بهاد العبارة ديال ترجعوا الى الياء ليشمل المنقلب عن حقيقة والف التنين المقصورة. علاش؟ لان معا يرجعان الى الياء عند التثنية مثلا فألف التأنيث المقصورة كما هو مقرر وهادشي معروف عندكم اذا ثنيت اسما مختوما بآية مكسورة تقلب الفه ياء واذا جمعا مؤنثا سالما تقلب الف وياء مثلا حبلى حب ليالي واذا جمعته تقول حب ليالي ليلى ليليان ليليات وهكذا مرضيان ماراتيات وهذا مقرر اذا هادي لا كنقصد الف التأنيث اما مدارسة الالف فيه الفتان الف تأليف الف تأنيث دائما تكون الحديث الثاني في العلامة ديالها تكون هي الرابعة والفوق رابعة خامسة سادسة سابعة اما اذا كانت ثالثة يعني الاصلية هادي منقلبة عليه واضح اذا قل لا ترجعوا الى اليأس ترجعوا الى الياء في تصريف من التصاريف في التثنية او في الجمع هذه الف التأنيث مكسورة اما الالف التي ترجع الى الياء حقيقة فكذلك تلك يكون اصلها ياء بماذا نعرف ان اصلها ياء الامر سهل. انظر الى التثنيات. فان تنيت الاسم ووجدته وجدت الفه تقلب ياء عند التثنية فتعلم بذلك ان الالف منقلب عن الياء مثل هنا فهدى اذا فنينا الى الالف في هدى والقليلة عن ياء بدليل التسمية ان العرب اذا تنوا يقولون غليان هذا القاعدة التي ذكرتم الآن في الأسماء طيب في الأفعال في الأفعال لا يرد معنا اصلا الف التأنيث المقصورة لا تدخل معنا لاننا اسباب اذا في الافعال شنو قال لنا الافعال؟ فالافعال كيف نعرف الالف منقلبة عن ياء في الافعال؟ باسناد الفعل الى ضمير الوضع المتحرك الا سدنا الفعلة ضميرها في المتحرك فإن الألف يرجع الى اصله واو او ياء فاذا وجدنا الالف يرجع ياء عند ذلك نعلم انه منقلب عن البيان فمثلا رمى اذا اتصل هذا الفعل رميت اتى اتيت عصا عصيت اما اذا كان يقلب واوا عند اسناده اللام رقم متحرك مثل اش كنقولو؟ دعوت غزا غزوت فكنقول الف من قريب عن عنوان اذن الشاهد هذا ان شاء الله من الأمور اليسيرة لمن درس شيئا من الصرف اذن رجعو للقاعدة التي اردناها نقول ورش يميل كل الف ترجع الى الياء قلنا ترجعوا المقصورة وليشمل الالفان ذوات الياء يميل كل الف ترجع الى الياء اذا وقعت متطرفة بعد راء. ساهل الكلام؟ واضحة الخيوط؟ اذا وقعت متطرفة فهنا متطرفة. هي اخر الاسم او بالفعل ماشي متطرفة انها لابد ان تكون هي الاخر في السورة يمكن ان يأتي بعدها ضمير نصب او ضمير رفع او كذا القصد انها هي اخر الكلمة التي هي فيها سواء كانت في اسم او في فعل ماذا يفعل ورش يميلها وجها واحدة وجها واحدا اذا هذا المقصود بهذا البيت يقوله الناظم الا امال ورش من ذوات اليالي دراهي مفهوم قوله من ذوات مفهوم ان الالفات التي لا ليس اصلها انما اصلها واو الألف المنقلبة عن واو مفهومه انها لا تبالي هذا هو مفهوم هذا وهل المفهوم فيه التفصيل الألفات المنقلبة عن واو نوعان احداها مرسوم في القرآن بالياء والنوع الثاني ما هو مرسوم بالالف اما ما كان مرسوما بالالف في الاسماء او في الافعال فلا يبال البتة ان الألف جامد بلا الألف جامدة لأنها في حرف اذا فمثل هذا كنقولو الالف مجهولة الاصل علاش متقولش؟ الألف اصليا علاش اسيدي هوما كيقولو مجهولة الأصل؟ يقولو الألف اصل بذاتها واما ما كان مرسوما بالياء الف منقلب على واو ولكن مرسومة بالياء في القرآن الكريم. فهذه فيها اه تفصيل وخلاف سيأتي خلاف وتفصيل هل وقعت بعدها لم تقع بعدها؟ الشهيد فيها تفصيل. اذا مفهوم قوله من ذواته ياش؟ ان الالف اذا كانت من ذوات الواو فما حكمها فيها تفصيل اما ان تكون مرسومة في المصحف بالألف او بالياء. فإن كانت مرسومة بالألف فلا امانة فيها ولا تفصيل سواء كانت في اسم او فعل في فعل مثل عفا دعا لا امانة او في اسم مثل الصفا الصفا ان الصفا مثلا اما ان كانت مرسومة بالياء ففيها خلاف وتفصيل سيأتي بإذن الله تعالى واضح امانة ورش من ذوات ياء ذراء. مفهوم قوله ذرة. اذا الرائي صاحب الرأي. مفهوم قوله اذا الرائي ان هذه الالف المتطرفة المنقلبة عن الياء او التي ترجع الى الياء اذا لم تكن مصاحبة للراء ما لها ففيها خلاف سيأتي. واضح؟ لا يفهم من قول ذرة انها اذا لم تكن ذكر الا تؤمل. اما اذا لم تكن ذات راء ففيها خلاف اذن علاش ناضل ما شركش الألف المصاحبة للراء مع الألف التي ليست مصاحبة للراء؟ لاختلاف الحكم لأنه راه قال لك غانبين المفتوح والممن وشرح ما فيه من الاقوال فالألف المصاحبة للراء ثمان وجها واحدا والألف التي ليست مصاحبة للراء فيها خلاف فيها وجهان والمقدم الإمالة ايضا ولكن الشاهد فيها فلذلك لم يشركا معها في هذا الحكم لان هذه تماذجا واحدا والاتية فيها مجاملة هي التي سيكون والخلف فيه اراك وما لا رأى فيهم سيأتي وما لا رأى فيه ومفهوم قوله درائي اذا هاد البيت فالحقيقة البيت الاول ما سيأتي من الابيات كلها فيها تفصيل لمفهومه الأبيات الآتية تفصيل لمفهوم هذا البيت امانة وشمد وفي الياء انت اذا لم تكن الالف ذات ياء ان لم تكن ترجع الى الياء بان كانت مجهولة الاصل او كانت لاحظت شنو المفاهيم المفاهيم باش يسهال علينا ما ساليت امانة وشم من ذواتها الان تتساءل تقول فان لم تكن الالف ترجع الى الياء بان كانت مجهولة الاصل او كان اصلها واوا وتكتب تكتب في المصحف بسورة الياء وقوله ضراء اذا لم يكن مع الالف راء. فهذه كلها مفان تسأل عنها ولا لا؟ هذه المفاهيم كلها ستأتي سيذكرها القاضي رحمه الله اذن تاخد غي المنطوق ديال هاد البيت الآن الألف المنقلبة على الياء اذا وقعت متطرفة ومصاحبة للراء قبل منها الراء مباشرة سواء كانت هاد الالف المصاحبة للراء في الافعال او في الاسماء. ما حكمها تمال وجها واحدا مثال ذلك قال الناضي مثل لك واعطاك كلشي نحو رأى بشرى وتترى واشترى ويتوارى والنصارى والقرى وهاد الامثلة التي مثل بها رحمه الله لما قعده منها حنا قلنا ذوات الياء يشمل نوعين يشمل ما الفه منقلبة عن ياء حقيقة وما الفه ترجع الى الياء وهي الف التنيت المقصورة فانها ترجع الى الياء في التثنية وجمع مؤنث السالم. فلذلك الامثلة اللي مثل بها مثل بامثلة اش؟ لهذا وامثلة لهذا مثل امثلة مختلطة وعطاني امثلة من الافعال وامثلة من الاسماء لانه راه قال لينا في الافعال والاسماء الا ان الفائدة من السب والرسالة حنا قلنا ادوات الياء قومه من ذوات الياء يشمل نوعين النوع الأول ما كان حقيقة هذا هو لي كيكون في الأفعال وفي الأسماء والنوع الثاني الألف التي ترجع اليها الا وهي الف التأنيث هادي ممكن تكون في الأفعال؟ هادي لا تكون الا بالأسباب. اذن الألف التي ترجع الى الياء هي الف التأليف المقصورة في الأوزان المقصوصة. هذه كلها اسماء لأن اصلا المؤنث بالالف المقصورة اسم من الاسماء اذن فكلها اسباب ولكن الألف المنقلبة على الياء حقيقة قد تكون فعلا وقد تكون اسما اذن الشاهد مثل رحمه الله لهذا نستخرج من الأمثلة ما هو مثال للألف المنقلبة عن ياء وما هو مثال للالف التي ترجع الى الياء. واضح؟ قوله رأى هذا واضح. تستطيع الجواب عنه مباشرة اولا لاحظ عندك جوج د القرائن تجعلك تستطيع الجواب عنه. القليلة الاولى انه فعل. وحنا قلنا الالف المنقلبة التي ترجع اليها الف التأنيث لا تكون في الافعال تكون الا في الاسماء اذا فرأى فعل مباشرة كتقول اذن الف منقلبة على الياء حقيقة التقرينة الثانية انها وقعت ثابتة تتشوف رأى الف تأليف المقصورة ممكن تكون ثالثة ابدا لا تكون ثالثة طيب رأى هذه الالف ما دليلنا على انها منقلبة عليها؟ علاش ما تكونش منقلبة عنه بالاختبار بالضابط السهل الذي ذكرناه وهو اذا اسندت هذا الفعل لضمير رفع المتحرك اش تقول؟ رأوت لا تقول رأيت اذا فهي منقلبة عني يا اخي وايضا يعرف هذا بالمصدر الا ان القاعدة سهلة بالنسبة للمبتلي والا من عرف المصدر فالمصدر يرد الاشياء الى كذلك والتصغير كذلك يرد العشرين من اصلها والجمع وهذا في الاسماء لا في الافعال يردون شيء اصله اذا رأى هذا مثال لذوات بالمنقلبات اذن ما حكم امرأة تمال؟ توفر فيها الشرط المذكور؟ ثم لاحظوا معايا الألف في رأى وقعت اه متطرفتان ومصاحبة للرأي ومنقلبة عن عن ياء اذا فتقرأ وسيتم عليه ان شاء الله ايمانة الهمزة ان شاء الله سيأتي في قوله في نوع من سبب من اسباب المال وهو الامالة لاجل الايمان الايمان من اجل الايمان وهذا يأتي بعد باذن الله بشرى بشرى على وزن فعلة اذن الف بشرى الف التأنيث هذه الف وتأنيث لأن فعلا من الأوزان التي ذكر ابن مالك رحمه الله اذا الالف عليه الف التأنيث اذا فتقلب ياء في التثنية والجماعة كنقولو بشريان بشريات فتقلب اه ياءا اذن فتقرا اش؟ بشرى بالامالة على وزن فعلا وفعلا كما تعلمون هذا الوزن ايضا من اوزان من اوزان اه الف التنوين المقصورة. والاشتهار في مباني الاولى يبدي وزن قرابة والطولى ومرقة ووزن مفعل ها هو قال لك ووزنه فعل اذن اه اشترى واضح هذا فعل اه اذن اذا كان فعلا فالألف لا يمكن ان تكون الف تأنيث ولا لا؟ غير مجرد فعل فالألف ليست الفدية منقلبة عليا حقيقة ولذلك تقول اشتريت لاحظوا واحد القاعدة تسهل تسهل عليكم هذا كل الف وقعت في فعل رابعة وخامسة او سادسة فانها تغلب اي الف لقيت فيها هي الرابعة ولا الخامسة ولا السادسة في فعل فانها تقلب وكل الف وقعت في اسم رابعة وخامسة وسادسة او سابعة لان الجسم قد يكون سباعيا تقلب اذا امتى نتا كتلاحظ واش الألف منقلبة على الواو عليها؟ اذا كانت ثابتة فهنا تحتاج الى الملاحظة اه ويتوارى يتوارى كذلك فعله دار الواقع توارى يتوارى اذن اذا كان فعلا فالألف منقلبة عن النصارى على وزن تعالى وفعل هذا من اوزان؟ نعم من الاوزان التي ذكرها ابن مالك من الاوزان التي ذكرها اذا يا صار على وزن تعالى الف التأنين الالف فيه الف تأليف لان فعل من اوزان الف التنوين لأن تلك الأوتال لي كنقولو اوزان لأجل في التأنيث المقصورة سواء كانت مفردة او بناتا او جمعا او صفة لا يضر الى النصارى كذلك تمال لأن الألفة ترجع الى الياء فلو اردنا تثنيته لو سمي به النصارى لو سمينا شخصا نصارى واردنا في الدنيا فاش نقولو نصراني ابدا ونصريات لو سمي به والقرى قرى هذا واضح اذن هذه الثالثة فلا شك انها منقلبة عن ياء ولا يمكن ان تكون الف قلنا رابعة وخامسة فما فوق اذن فمتى لدي امثلة كما رأيتم هذا النوع وبأمثلة بنوع الثالث اذن وضحت المسألة اذن هذا الذي ذكره في هذا البيت يبال وجها واحدا. ثم الان المفاهيم ديال ما سيأتي او استثناء من المسجد قال رحمه الله والخلف في اراكهم والخلف في اراكه اراك هذه الآية وهذه الكلمة في القرآن الكريم توفر فيها الشرط السابق ولا لا؟ لاحظوا معايا اراك ارى بانهن لا يعتد بالضمائر المتصلة اذا الكلمة الاولى اللي هي رافعا ارى اخرها الف وهذه الالف منقلب عليها بانها رابعة الاصل ارقى هي رابعة. اذا الاثم القديمة بدليل قولك اريت اذا اتصل بك اش كتقول؟ اريت او ارأيت على من يذكر الهمزة اذن فتقلب الالف الا توفرت الشروط الاولى الالف منقلبة عن ياء ومتطرفة ومصاحبة للرأي. فالقاعدة التي ذكر امانة وشمدت تنتظر فهذه الكلمة بالخصوص بوحدها هي التي فيها وجهان فيها خلاف خلاف عن ورش فروي عنه في الفتح اراكه وروي عنه فيها ايمانه. الذي جرى به العمل والاخذ وهو المشهور اذن كل ما يشمله البيت السابق فيه بمعنى الا هاد الكلمة وحدها هي التي فيها الخلاف من البيت السابق وحدها ثم المقدم والمشهور فيها ايضا هو الإمالة اذا فتقرأ الاكهم بالإيمان واضح والخلف في آلاكهم اذا لماذا خصها الذكر بان فيها وجهين لذلك خصها بالذكر والا فهي ايضا لها حكم ما سبق على الوجه المشهور المقدم. اذا يفهم من قوله والخلف في ان ما عدا مما يدخل فيما سبق ففيه العبادة الان شرع في بيان المفاهيم لي قلنا المفاهيم ديال البيت السابق قال وما لرأى فيه كاليتامى ورمى وفي الذي رسم باليد وما لراء فيه كلية ما وراء هذا ليس استثناء مما سبق وانما هو بيان مفهوم ما سبق لأنه في البيت السابق قال ذا الرائي المصاحبة للرأي طيب الياء المتطرفة المنقلبة عن الياء ولكن ليست مصاحبة للرأي شنو الحكم ديالها؟ لاحظنا في الشروط لي سبقات ياك طب الف ترجع الى الياء سواء كانت اه منقلبة عن الياء حقيقة او كانت اديفة الا لو شرط واحد لي ماتوفرش ليست مصاحبة للرأي. فما حكمها؟ قال لك ايضا فيها خلاف. لان قوله وما معطوف على قوله اراكهم ماء معطوف على اراكه. التقدير والخلف عنه اي عن ورش في اراكهم والخلف عنه فيما لا رأى فيه. في كنقول وفيما لا رأى به اذا معندناش معطوفة لا اراك لان اراكهم قصد لفظه لم يقصد معناه الجهل قصدهم قال لك والخلف عن ورش في قوله تعالى اراك والخلف عن وغش في ما لا رأى فيه كاليتامى ورأى فهم للبيت اذا ماذا رأى فيه هو مفهوم قوله ضراء فيه وجها عن ورش انت لماذا وعدمها؟ وما نرى اخي نوعان ولا لا؟ اه لانه راجع الى سبق نوعان سواء كانت الالف فيه ترجع الى الياء الف تأنيث او كانت الالف فيه منقلبة عن الياء. ولذلك مثلني مثالين ناضين. قصد المثالين اتى بمثال الف التأنيث المقصورة ومثال للالف فالمثال الاول يتامى مثال لاش؟ بالف التأنيث التي ترجع الى في التنمية ورد مثال للالف المنقلبة عن الياء الواضح مسألة دي مثالين ليقول لك هذا الخلف في الياء في الالف التي ترجع الى الياء سواء كانت الف تأميد او منقلب عليها حقيقة ولكن مع هذا الخلف الموجود ما هو المقدم؟ كذلك الايمان؟ المقدم هو الذي جرى به العمل والمشهور كذلك الايمان فهم اذا قال وما ايها الخلف فيما لا رأى فيه كاليتامى يتامى على وزن فعالة ضمن الاوزان النصارى واليتامى نفس الوزن نصارى تعالى نفس الوزن اذن من اوزان الف التأنيث يعني الف التأنيث المقصورة. اذا فيبال بورش اليتامى بالايمان. رمى هذه الالف كذلك طيبة علياء لانها في فعل لا يمكن ان تكون الف تأنيث تقل رميت الى فعند آآ يعني لواسيط فتقرأ رماد واعلموا كذلك انبه على نفس التنبيه انه لا اشترط ان تقع اخرا في الصورة وانما الشرط ان تقع متطرفة في كلمته ولذلك نفس الحكم هذا ثابت عصاني مثلا ومن عصاني فيه الامام نعم فيه لماذا؟ لأن الألفة منقلبة عمياء وكذلك في قوله تعالى واوصاني بالصلاة فيه ايمانا لان النبي فمر قريبة عليها اما النون في عصاني وفي اوصالي فنون اللقاء يا اولياء متكلم في علومه فالألف واقعة في الطرف ولو شفنا في الصورة بعدها نون وياء فنون كلمة مستقلة والياء كلمة مستقلة فهمت اذا قال وما لا رأى فيه كاليتامى ورأى ثم قال وفي الذي رسم بنية يعني كذلك معطوف على ما سبق كلها على قوله في اراكان الا ان قوله وما المعطوف على ارادهم وقوله وفي وفي معطوف على في السابقة واضح الفرق ما معطوف على ارادهم وفي معطوف على في السبع فاذا شنو التقدير؟ والخلف ايضا عن ورش في الذي رسم الى هنا انتهى فائدة وفي الذي اصيب واضح اذا الألف الذي رسم بالياء سواء كان مجهول الأصل او كان منقلبا عن واو وفي القرآن رسول الياء قال لك فيه ايضا خلاف والخلف لورش في هذا اذا ما الذي يدخل في قوله وفي الذي رسم بدائي؟ يدخل في قوله وفي الذي رسم بالياء نوعان الذي رسم به يدخل فيه نوعا النوع الأول ما اصله واو ورسم في المصحف به والنوع الثاني ما الفه مجهولة الاصل لا يعلم اصلها واو او ياء؟ لان ادعاء ادعاء ان اصل الالف انها منقلبة عن يحتاج الى دليل لابد له من دليل ايلا بغيتي تقول الألف هنا والخليفة عالياء فما دليلك؟ اما المصدر او اسناده الى او التثنية او الجمع او نحو ذلك واضح في الكلام ده فاذا وجدت بعض الكلمات جامدة شناهي الكلمات اللي مكنقدروش نعرفو الاصل ديالها؟ الكلمات الجامدة لا تتصرف كلمات جامدة لا تتصرف متل المتاهة متى كاين المجال اذا لا تصرف لها فكيف نعرف ان الفها منقلبة عنه وهي لا تستطيع معرفة ذلك وضع الإرادة هنا لماذا لا يقال الألف اصل بذاتنا؟ ليست من قريبة عن شيء الألف من الجواب ان هذا غير موجود في اللغة العربية الألف ليست اصلية في بنية كلمة من الكلمات ايلا لقيتي الألف في بنية الكلمة فلا تكون اصلية دائما الالف زائدا ذلك قال بعضهم ولا يرى اصلا لدى البناء بل بدلا من واو نوم ياء. الألف لا يرى اصلا في بنية الكلمة نعم الألف ممكن نقولو اصلي متى؟ اذا كان زائدا على الكلمة مثلا شارك الألف شارك منقلبة عن واو او ياء ليست من قريبة لا عدوى ولا ان هي اصلية علاش؟ لأنها زائدة ليست اصلية في بنية الكلمة. شنو الألف حنا لي كنقولو لابد تكون منقلبة عن يومية؟ هي لي كتكون من بنية الكلمة مثل متى؟ متى هذا اسم مركبين ثلاثة الحروف ميمكنش نقولو اصل الاسم الميم والتاء والالف زائدا لان اقل ما يترتب منه ثلاثة حروف ان النون هذه المضاعفة واحدة في في نونين مكررة زائدة والالف اصلية اذا ما يمكنش نقولو زائدة فان كانت اصلية فاما منقلب عنه نوعية الامر معروف في الصرف واضحة المسألة اذن الألف دائما اذا وجدتها من بنية الكلمة اصلية في بنية الكلمة فهي اما منقلبة عن واو او عليها فالغالب ان الكلمة الا كانت متصرفة يعلم اهي منقلبة عنه او او ومن الالفات في اللغة العربية كاين بعض الالفات في اللغة العربية ما يصح ان تكون لغتان فيها العرب احيانا تقلبها وو احيانا تقلبها هي فيها لغتان ولكن ان وجدت الالف في كلمة جميلة لا تستطيع ان تعلم اصلها هي منقلبة بلا شك ولكن لا ندري بعدم وجوده اصلا الى الالف متى لا تكون منقلبة؟ اذا لم تكن اصلية في بنية الكلمة اذا لم تكن جزءا من بنية الكلمة الا كانت غي زائدة الا كانت غير زائدة من الفوق هادي ما هياش زائدة اذا فهي على ذلك الاصلي بتكون لام غريبة عن واو ولا منقلبة عن عن ياء فهم شهدا لفائدة صافية اذن قلنا اه الذي رسم بالياء في المصحف نوعان الذي رسم بالياء مما ليس يا ابا هادشي علاش كنتكلمو اما ما كان ياء فهذا على الاصل داخل فيما سبق اذن شنو كنقصدو؟ ما رسم بالياء مع ان الفه ليست منقلبة عن ياء. اما ما رسم بالياء والالف فهذا على الأصل هذا داخل فيما سبق لا نتحدث عنه الآن اذا فهذا الذي رسم بالياء وليست الف وياء اش غادي يكون؟ احد امرين اما الالف ديالو مجهولة الاصل او اصلها واو ساهل الكلام من هذا الألف الذي رسمت بالياء سواء كانت مجهولة الأصل او اصلها واو ما حكمها؟ قال لك فيها خلاف على الورش فمنهم من يريدها ومنهم من لا يملها وكذلك المشهور والذي جرى به العمل هو الإمالة اذن مثال الألف المجهولات الأصل كما مثلنا كان الألف في متى وفي ان وفي بلى وفي موسى اسم عجمي. اسم اعجمي لا يعلم ها الالف من قلبه. عيسى اسم اعجمي يحيى اسم اعجمي فالاسماء الاعجمية كذلك لا يعلم اصلها اذا فهذه ايش مجهولات فإنها على الوجه المقدم يرشدوها النوع الثاني الذي يدخل ما اصله واو الف اصلها واو وذلك مثل آآ زكاة مثلا وسيأتي انها مستثناة لانه يقال زكاة يزكو لاحظ زكاة مكتوبة تكتب باليد ترسم بالياء في المصحف مع ان اصلها واو يقال زكاة يزكو في المضارع وتقول زكوت ولكن هذه مستثناة سيأتي مما لا يستثنى مثل العلا العلا من العلو علا من العلو الا ذكراها فانها تمال لما سبق لما ذكرنا. واضح الكلام؟ اذا هذا ما تعلق برؤوس الاي دون هاء وحرف ذكرها لاجل الراء ثم قال رحمه الله واقرأ ذوات الواو بالإدجاع لدى رؤوس الأليم الإتباع فالألف منقلبة عن واو القوة الألف منقلبة عن واو لكن كيف ترسم الألف ديال العلا؟ بالياء والألف ديال القوة ترسم كذلك كذلك الف الضحى توصل بالياء الضحى ضحى تصام بالياء ما عند ابو خليفة عنه عن واو لأنه من الضحو تقول ضحوت العربية يقال ضحى وجوه كذا وكذا فالأحاديث المنقلبة عنها ولكنها ترسم بالياء كذلك سجى منقلب عن واو الأصل سجى وتوب ف رسمت بالياء فهمت؟ فهذه هذا هو المقصود هنا قالت وفي الذي رسم بالياء التقدير وفي الالف اي والخلاف عن ورش ايضا في الالف الذي رسم في المصحف رسم باش؟ في المصحف بالياء. سواء كان مجهول الاصل او اصله واو. ففيه الخلاف وجهان قيل وبعدمها والذي جرى به الاخذ اذن شحال من مسألة الان ذكرنا خلافية ثلاث مسائل في اراكهم وما لا رأى فيه والذي رسم في المصحف بذلك ثلاث مسائل هادي فيها وجهان فيها خلاف المقدم في جميع جميع هاد المسائل تلات مقدم لماله وقد اشار الى بعضهم بقوله والاخذ في الجميع يقصد في المسائل الثلاثة والاخذ في الجميع بالامالة وهي صغرى وافهم المقالة لماذا واضح الآن ثم سيستثني لنا من هذا الذي قرر اخر شيء ذكرنا شنو هو؟ ما رسم بالياء قلنا ما رسم بالياء فيه وجهان الا خمس كلمات فليس فيها الا الفتح وجها واحدا اذا اخر شيء قررنا شنو هو؟ ما رسم في المصحف بالياء مالو؟ فيه وجهان الا خمس كلمات فليس فيها الا الفتح فوجا واحدا. ولذلك قال الاستثناء من اخره مدخول. وهو ما رسم بالياء العادة عدا اداة من ادوات الاستتناء اما ان تكون حرفا او فعلا تستعمل فعلا وحرفا معروف لا يخفى عليكم ويجوز هنا ان نعربها حرفا او فعلا لأنه في الأصل متى نميز بين كونها فعلا محرم اذا نسب ما بعدها فهي فعل واذا جر ما بعدها فهي حرف. هنا بعدها كلمات مبنية فلا يدرى اجرت ان صلاة يصح التقديران فلذلك عدا اداة من ادوات الاستثناء كانه قال الا شناهي هاد الكلمات الخمس؟ حتى زكى من كوم على الى لدى كلها ذكرها في هذا البيت هي الكلمات الخمسية اش؟ حتى زكاة منكم على الى لنا هذه الكلمات الخمس المستندات كلها مرسومة بالياء ولا لا؟ شوفو كيفاش الطريقة باش مكتوبة؟ كلها مرسومة باليقين والمصحف ومع ذلك لا تمال حنا قلنا المرسوم بالياء ما حكمه فيه وجهان والمقدم ايمانا هذه الخمسة مكتوبة باليد ومع ذلك لا تمل. تقرأ بالفتح لورش وجها واحدا وهاد الكلمات الخمس التي استثناها منها ما هو حرف ومنها ما هو فعل ومنها ما هو اسم ما هو الفعل فيها؟ هو زكاة زكاة من يكون هذا فعل والاسم منها هو لدى ظرف بمعنى عند لدى الحناجر وما بقيت فهي حروف حتى وبلا وعلا حروفه اذا زكا فعل لدى اسم وحتى الى على هذه ولادنا اللي كنقصرو انا كنقصدو لدى المكتوبة بالياء اما لدى المكتوبة بالالف فلا كلام عليها لاننا حنا الان لماذا نستثني مما رسم بالياء فندى موجودة في القرآن في موضعين موضع بالألف ثابتة ووضع بالالف مقصورة فالتي رسمت به هي المستثناة هنا اما التي بالالف فلا اشكال فيه ليست داخلة اصلا في الكلام السابق وهم الكلام وايضا يمكن النظر لهذه الخمسة من وجه اخر. نقول هذه الخمسة الكلمات الخمس. انظروا لها من وجه اخر. نقول هذه الكلمات الخمس نوعان منها ما الفه منقلبة اصلها واو ومنها ما الفه مجهولة الاصل فما الفه اصلها واو كلمة واحدة وهي زكاة وما عدا ذلك لدى الى حتى على الفها مجهولة الاصل وحنا راه كلنا قول ناظم والذي رسم بالله يشمل النوعين ما اصله واو وما وما كان مجهول الاصل اذا فالذي استدنس ربعة الكلمات من مجهولي الاصل وكلمة مما اصله واو ثم اعلموا من باب الفائدة اذا هذه فائدة اذكرها لكم ذكرها المؤلف. الشاب رحمه الله ان ما اصله واو ورسم في المصحف بالياء خمس سبع كلمات ماشي سبع مواضع كلمات وتقدر الكلمة الوحيدة تكون مكررة مرات متعددة. فالمقصود هذه الكلمات اين حيث وردت اذا كونه وفي الذي رسم بالياء قلنا الذي رسم بالياء يشمل مجهول الاصل و ما اصله هو ما اصله وهو مرسوم بماء موجود فيه سبع كلمات في القرآن الكريم الكلمة الأولى سجى والثانية زكاة والثالثة الضحى ما رسم ما رسم نبيل الياء والف مقابلة وسواء كان مما يمن او ما لا يمال سجى وزكاة والضحى ماشي الضحى الضحى اينما وردت انا قلت كيف ما وردت في القرآن الكريم واه القوة ودحاها وتلاها وضحاها وبعضهم هذه سبع وبعضهم زاد العلا فتصير ثمانية بهذه الزيادة التي الحقها بعضهما وكذلك اينما وردت في القرآن الكريم. نظمها بعضهم بقوله القول فيما رسموا بالياء واصله وولد ابتلاء اه فالياء في سبع فمنه نسج زكا وفضحا جميعا كيفنا كيف جاء؟ وفي الضحى جميعا كيف جاء يعني كلمة الضحى كيف جاءت بالألف واللام او معها الهاء ضحاها ممكن تكون بعدها او بالألف واللام الضحى كيف جاءت في القرآن الكريم اه اذن قلنا سجى زكاة وفي الضحى جميعا. وفي القوى جاء وفي القوى جاء وفي دحاها وفي تلاهة ثم في طحاها والحق العلا بهذا الفصل هذا هو التامن العلا وألحق العلا بهذا الأصلي لكتبه هي الخلافة الاصل واضح الكلام؟ وهذه الكلمات السبع اللي قلنا اجمالا اما تفصيلا تفصيلا كم من موضع الى بغيناها بالتفصيل تقول هي تفصيلا اثنا عشر وردت في اثني عشر موضعا بالتفصيل الان هي سبعة اجمالا باعتبار الكلمات كيف اينما وردت وكيف وقعت؟ هي سبعة سواء وقع بعدها هاء او لم تقع بعدها هاء وسواء كانت معرضة ام لا سب هي ثمانية تفصيلا لان قلنا الحق العلا وتفصيلا اثنا عشر الألف المنقلبة عن واو المرسومة بالياء ملي قلت اثنا عشر اقصد ما بعده هاء وما ليس بعده هاء وهاد الاثنا عشر نوعا ستة منها بعدها وستة منها ليس بعدها هاء بعدها هكذا اسمع كلمة اه وقد ذكرها كذلك الشارع فالستة التي بغيرها ليست بعدها هي الموضع الاول قوله تعالى والسماوات العلى في سورة وقوله تعالى فاولئك لهم الدرجة العلى في سورة طه والموضع الثالث هو ان يحشر الناس ضحى في سورة طه وضع رابع شديد القوة والخامس والضحى والسادس والليلي اذا سجى هذه ستة بدونها والتي بها كذلك ستة ثلاثة هي كلمة ضحاها في مواضعها اه والشمس وضحاها اخرج ضحاها لم يلبثوا الا عشية او ضحاها والثلاثة الباقية هي دحاها تلاها ضحاها اذا هذه تفصيلا وهي ثمانية اجمالا واضح كالتمانية التي ذكرناها فيما مضى نقصد مطلقا بعدها ها ام لا؟ وهذا ما بعدها سينفعنا هذا التقييم ان شاء الله تعالى فيما سيأتي هاد القيد ديالها سيأتينا دعونا ان شاء الله اذا قال وفي الذي رسم بالياء عادة حتى زكاة منكم على الى ماذا؟ فهي من المقصود بالبيت اذا خلاصته ان ما رسم بالياء في المصحف ففيه وجهان الا هذه الكلمات الخمس فان هذه الفتح وجها واحدا ثم قال رحمه الله الا رؤوس الاري دون هذه وحرف ذكرها لاجل الرائي هذا هو الاستثناء من الاستثناء اللي قلنا استثناء من الاستثناء قال رحمه الله الا رؤوس الاي دونها استنى رحمه الله مما سبق ان فيه خلافا شو سبق لنا ان فيه خلاف؟ سبق اه مما فيه خلاف فيما مضى سبق لنا ما لا رأى فيه وما رسم بدياره اما اراكهم راه كلمة وحدة لا اشكال فيها اذن الذي سبق ان فيه خلافا ما لا رأى فيه وما رسم بدياره في المصحف وليست اصله ياء فهنان الموضعان سبق ان فيهما وجهين ايمانا وعدم الايمان. استثنى من هذا الخلاف مسألة ليس فيها الا الايمان. قال الا رؤوس الاي دونها قال لك يستبنى مما سبق ما وقع رأس اية ولم تكن بعده هاء. جا في رأس اية ولم تكن بعده كلمتها. فهذا ما فيه الامانة وجها واحدة اذن نقول تفصيلا الألف المنقلبة عن ياء التي ليست مصاحبة للراضي شنو حكمها سبق لا فيما سبق ما لا رأى فيه التي ليست مصحوبة للمرأة سبق ان فيها خلافا ان فيها وجهين الا اذا كانت رأس اية فريسة فيها الا الايمان والذي رسم بالياء سبق لنا ان فيه خلافا الا اذا وقع رأس اية فانه يمروجا واحدا ولكن شنو الشرط ديالو دوك جوج ان يقع رأس آية وان لا تكون بعده هاء. يكون هو صحيح الألف والمرسوم بالياء هو الأخير في الحقيقة ما ذكر في هذا البيت سبق حكمه فيما مضى واقرأ ذوات الجرع لدى رؤوس هذا الحكم داخل في قوله الا لاحظوا باش دبرو مزيان الا رؤوس الايقونة الاستثنائية ماذا قال الا رؤوس الاي دون هذه الا رؤوس الاي دونها. فانه يبال وجها واحدا مفهوم قوله دون هذه انه ان كان بالهادي فلا ان كان بها فانه لا يبالي هذا مفهوم قوله دون هذه ان كان بها فلا يبال ولا لا؟ ولذلك لاحظ هاد المفهوم اللي هو ان كان بها فلا يبالي استثنى منه الناظم قال حرف ذكراها لاجل الراحمين اذن هذا استثنائي ماذا من المفهوم؟ استثناء من الاستثناء استثناء منه لانه لما قال دون هذه فهمنا منه انه ان كان بعده ها فانه فقال لك وحرف ذكرها يستثنى من هذا الذي وقعت بعده ها كلمة ذكراها فانه يمال لاجل امانة الرائي امانة قال وحرف ذكرها لاجل رمضان فيها تفصيل ان شاء الله اذن الشاهد قلنا رؤوس ما وقع رأس اية فانه الا اذا كانت بعده ها فلا يبالي ويستثنى مما وقع رأس اية وبعده. كلمة واحدة وهي ذكراها فانها تمال باقي ليا واحد التفصيل على ما اخرها باقي واحد التفصيل وهو ما وقع رأس اية وكانت بعده هاء الألف المكتوبة ياء التي وقعت رأس اية وبعدها ها مطلقا هل تمال ام لا؟ نقول الالف التي بعدها ها هي بعدها ها وكانت رأس اية اما ان تكون منقلبة عن ياء او او عن واو. فان كانت منقلبة علياء ففيها خلاف قيمة مال وقلالة مال هو المشهور عدم الإمامة وان كانت منقلبة عن واو فلا تمال وجها واحدة. واضح الفرق اذا الياء التي بعدها هاء وهي رأس اية الرأس ما حكمها ان كانت الألف منقلبة عن ياء ففيها خلاف مقدم الفتح وان كانت منقلبة عن واو فليس فيها الا الايمان مفهوم قول رأس اية انها اذا لم تكن رأس اية فانها توجد الالف التي بعدها اذا لم تكن رأس اية منقلب عليها فانها تبقى مثل وقال اركبوا فيها بسم الله مجراها وموسى يعني لن تقع رأس اية تمل وكذلك قول الله تعالى مثلا فناداها من تحتها لم تقع رأس اية تماد وضحت المسألة اذن اه الضابط هذا الذي ذكرناه تضبط به هذه المسألة احسن من مسألة ذوات الراء او غير ذوات الرأي شنو هو الضابط؟ هو كونها رأس عياء وليست رأسها هي بغض النظر ام لا فالألف اذا وقعت بعدها هاء هاء فإما ان تكون رأس اية ام لا. فإن كانت فإن لم تكن رأس اية فإنها تؤجر سواء كانت من ذوات الراء ام لا لم تكن رأس اية فانها تمل فان كانت رأس اية فان كانت منقلبة عن واو فلا تمنوجا واحدا. وان كانت الالف قريبة عن ياء ففيها وجهان لواء والمقدم كذلك عدم الامالة بالفتح الا ذكراها فانه مستأذن وحرف ذكراها لاجل الراء اذن نعاودو نكررو هاد البيت هذا يقول الا رؤوس الاله اذا قوله الا استثناء من ماذا استثناء مما سبق ان فيه وجهين استفاد من مسألتين وهما ما لا رأى فيه وما وسم بالياء في مصحف ففيه وجها فيما مضى الا رؤوس الاي دون هذه من؟ ففيه الامانة وجها واحدا الا رؤوس الاية ولكن باقي ذكر دونها مفهوم قوله دون هذه ان ما كان رأس اية من ذلك وكان معه ها فلا يومان. واستثنى منه قال وحرف ذكراها. لاجل الراوي طيب الآن انتقد تسأل تقول اه اين وقعت رؤوس الالي ممالة واه ليس بعدها رؤوس الاية مما لا وجها واحدا وليس بعدها فنقول وقع ذلك في احدى عشرة سورة نظمها بعضهم بقوله طه وسال والضحى الاعلى العلق والنجم والشمس والنجم والشمس والليل وضف لها عبس والقيامة والنازعات سلبها على ما بها الفواصل التي تمال ولا خلاف عنه يقال اذا كم ذكر من سورة؟ احدى عشرة سورة. السورة الاولى طه والثانيات سورة المعاريج. سأل سائل. والثالثة الضحى والرابعة الاعلى الخامسة على السادسة النجم والسابعة الشمس والثامنة الليل والتاسعة عبس والعاشرة القيامة والحادية عشرة النازعات هذه احدى عشرة سورة. فهذه السور احدى عشر رؤوس الالف الاية التي وقعت رأسها هي الموسوعة بالياء التي وقعت رأسها هي في هذه السور فانها تمال وجها واحدا استنينا قلنا الا المختوم بها. طيب المختوم بها؟ اين ورد رأس اية ومختوم بها وقع في سورة الشمس من اولها الى اخره ولو الشمس وضحاها والقمر اذا تلا والنار اذا كل دهاها لا تماد ووقع في سورة النازعات من قوله تعالى آآ ام السماء بناها؟ الى اخر السورة الا موضعا واحدا لكل السفينة وهو اذا من قوله ام السماء بناها؟ الى اخر السورة كل هاد المواضيع فلا تمال وجها واحدا ليس فيها ايمانا من مسألة منهما ما رسم بالياء وما رسم بالياء داخل فيه ما اصله هو ما اصيب به داخل فيما اصله هو طيب ما اصله واو وهو مرسوم بالياء شنو قلنا حكمه؟ اذا وقع رأس اية فانه يمل فقال هنا واقرأ ذوات الواو بالإتجار الا برؤوس الآية اذن هاد الحكم استفدناه مما سبق من قوله الا رؤوس الأعين والجواب عن الناظم انه كرره فقط لفائدة وهي بيان العلة غتقولي اذا كانت الألف اصلها اذا كانت الالف اصلها واو فلماذا جازت ايمانتها مع ان اصلها ذو؟ فقال لك للاتباع اش معنى الاتباع؟ اي اتباعا لذوات الياء تمال ذوات الواو اتباعا لذوات بلاده ليصير الكلام واش على نسق واحد ارضا للباب باش يكون الباب مضطرب ذوات الياء كتمال هذه الالفات دوات واو فاننا ايضا اتباعا لذوات اذا فالحكم اللي قرر واقرأ ذوات الواو بالإضجاع انتبهوا قصد بالإضجاع الإيمان الصغرى يقصد الابر الكبرى لانه سيكون لنا بعد ان شاء الله ملي غيكون بهاد الاحكام غيكون وكل ما له به اتينا من الامانة فبين بينه كل ما ذكرنا به ورسم الايمان راه كنقصدو بينما اذا يقول واقرأ ذوات الواو بالاضجاع لدى رؤوس الالف اذا وقعت اه الالف المرسومة بالياء منقلبة ورأس اي فاقرأها لوش بالامالة هذا الحكم سبق الفائدة هي في قوله للاتباع ليحصل اش التناسق لما املنا دوافياه فاننا نميل ايضا دواء الواو لاجل الاتباع ليكون لتكون الايات على نسق واحد في السور التي ذكرناها في سورة طه وسورة المعاريج والضحى سور الاحدى قال لدى رؤوس الاية الاتباع ثم قال والالفة وقد عرفتم كنت ذكرت لكم قوله واقرأ ذواته ذكرنا الفا اه الالفات المنقلبة عن واو التي اه رسمت بداية اذكرنا انها في سبع كلمات اجمالا وفي اثني عشر موضعا تفصيلا. الا ان اثني عشر موضعا تفصيلي للكرت منها فاعلموها ومنها ما ليس بعدها فما بعده ليس داخلا في قوله واقرأ ذوات الواو بالاتجار وانما الذي يدخل في قوله واقرأ ذوات ما ليس بعده فمثل ماذا؟ العلماء مثلا كنا ذكرنا من الكلمات العلا والضحى وسجى والقوة التي ذكرناها وليس بعدها فهي الداخلة في قوله وقال اما ما بعده ها راه داخل في قوله دون مال فانه يقرأ بالفتح كما قلنا وجها واحدا ثم قال رحمه الله والالفات اللائي قبل الراء محفوظة في اخر الاسماء لعلنا نقف هنا نقتصر على هذا هادشي كثير دابا شي شوية معروف فيها شيء من الى من التفصيل اذن الشاهد اختم باستثناء ايضا او تقييد فيما ذكر مما يقيد به ما ذكر بعض الكلمات والذي ان شاء الله ستأتي في باب اللام اخرها النظيم الى باب اللام لانه احيانا قد يجتمع سببان سبب موجب لشيء سبب مجيب لشيء اخر فيقدم احد السببين على الاخر فالكلمات التي غلب فيها تغريد الله بعض الكلمات يوجد فيها سبب من اسباب تغليض اللام وبعد اللام الف منقلبة مرسومة بالياء منقلبة عن واو منقلبة عن عميلة. فما الذي يغلب؟ هل يغلب جانب الامالة فترقق اللام ايها اللب جانب اللام فلا ايمانة تغلظ اللام لانه لا يمكن الجمع بين تغليظ لا اللواء والتقليد لا يمكن فالمقدم فيها كما سيأتي ان شاء الله هو التغليط تغليض اللام ولا امانة فيها كما في قوله تعالى لا يصلاها الا الاشقاء وفي قوله تعالى سيصلى نارا ذات لهب في قوله تعالى تصلى نارا حامية ويصلى سعيرا والخلاف الموجود في مصلى سيشير سيشير اليه الناظم ان شاء الله بعده في باب الامالة هنا سيذكر ما في مصلى وقفا ووصلا لله تعالى والله اعلى واعلم الإشكال فيما ذكر الله الصلاة وراء من يزيد الحروف عند تلاوته للقرآن الشاهد انه ان كان لا يزيد في الفاتحة فهذا امره اخف اذا كان لا يزيد حروبا في القرآن في سورة الفاتحة فالامر خفيف فان وجدت غيره يصلي وراءه فلك احسن وان لم تجد