اما الحلق فهو معلوم هو استئصال شعر الرأس بحيث لا يبقى منه شيء استئصال جميع شعر الرأس اي حلقه من اصله هذا هو الاستئصال من اصله واما التقصير فهو ان يأخذ ان هناك من قال يقدر يضمر الضمير مقدما واش واضح ابن الناظم تبعا لابيه في شرح الكافية اش قال؟ ولا يجوز تقديمه اي تقديم الضمير عند الشاهد في عبارة عند الجميع جعل في شعر رأسه شيئا كالصمغ او الغاسول او نحو ذلك مما كان يجعله الناس قديما على الشعر لئلا تدخل اليه الهوام والحشرات ونحو ذلك مما قد يدخل لشعر الرأس رأسه آآ قدرا ما من الشعر على حسب شعره ويترك اه شيئا من الشعر فمن ترك شيئا من شعر رأسه ولو مقدارا يسيرا لم يستأصله بالموسى لم يستأصله بالموسى يعني ترك شيئا من شعر زواج الحرامي ولا يحلقه الا من ضرورة ثلاثة ايام بمد النبي صلى الله عليه وسلم لتشاء من الحسد قال رحمه الله والحلاق افضل في الحج والعمرة والتقصير يجزئ وليقصر من جميع شعره وسنة المرأة التقصير اه ذكر رحمه الله هنا مسألة مسألتي التقصير والحلق قد علمتم قبل ان الحاجة يوم النحر اه بعد رميه لجمرة العقبة يحلق او او يقصر. الاصل انه بعد الرمي يأتي النحر او الذبح ثم ذلك الحلق او التقصير هو مخير اه هذا التخيير بالنسبة للرجل اما المرأة فانها تقصر ولا تحلق وقيل الحلاقة في حقها مكروهة. والمشهور انها حرام لا يجوز لها ان تحلق اه اذن فالرجل مخير بين الحلق والتقصير من جميع شعر رأسه ويترك شيئا القصيرة اش معنى؟ معناه ان الحاجة او المعتمر اذا اراد ان يتحلل التحلل الاصغر يأخذ من جميع شعر رأسه من اليمين والشمال وفوق الرأس. يأخذ من جميع شعره رأسه فيعد هذا تقصيرا اذن الفرق بينهما ظاهر الحلق استئصاله وعدم ترك شيء منه بحيث يصير الحالق اصلع واما المقصر فانه يترك شيئا من شعره. لكن بالنسبة للرجل هاد السنة ديال التقصير اذا اراد ان يفعلها. فهل يأخذ فقط من مثلا من الشعر الذي خلف رأسه ان كان له شعر طويل من كان له شعر طويل ينزل الى كتفيه فهل في باخذ شيء مما وراء الشعر قالوا لا هذا لا يعد تقصيرا التقصير هو ان يأخذ مين رأسه كله؟ ويترك شيئا من شعره هذا يعد اه تقصيرا وهاد الحلقة والتقصير كنت يفعله الحاج يوم النحر بعد رمي جمرة العقبة ويفعله المعتمر اه اذا اعتمر فانه يتحلل من عمرته كما سبق معنا بالحلق او التقصير بعد السعي بين الصفا والمروة يحلق او يقصر وكذلك يفعل هذا المتمتع لأن المتمتع كما علمتم اه يتمتع بعمرة الى الحج فإذا دخل بعمرة طاف وسعى فانه لا يتحلل من عمرته الا بحلق او او تقصير. لكن يستحب للمعتمر هذا المتمتع يستحب له هنا الا يحلق له ان يقصر ليترك شيئا من شعره اه حتى يحلقه يوم النحر لحجه لان المعتمر قد اعتمر اه بعمرة دخل بها الى الحج. فاذا هو يحتاج الى ان يأخذ من شعره مرتين المرة الاولى عند تحلله من عمرته والمرة الثانية عند تحلله من حجه فإذا كان هو محتاجا الى ان يأخذ من شعره يوم النحر فإنه اذا انتهى من عمرته يستحسن له ان يقصر ليترك شيئا من ليوم النحر وضع هاد المسألة ينتهي بالعمرة يقصر فقط وما بقي من الشعر سيأخذه يوم وان شاء ان يقصر في الصورتين فله ذلك مثلا لما انتهى من عمرته قصر اخذ شيئا قليلا من شعر رأسه. ولما انتهى من حجه كذلك اخذ شيئا قليلا من شعر رأسه فله اذا يقول الشيخ والحلاق افضل في الحج والعمرة والتقصير يجزئ اذا قال لك في الحج والعمرة والتقصير يجزي اي فيهما في الحج والعمرة وليقصر من جميع جعله. وسنة المرأة التقصير طيب لو فرض ان الحاج لم يحلق ولم يقصر يوم النحر يوم جمرة العقبة لم يحق ولم يقصر وطال عليه الزمن ولم يحلق او يقصر. طاف طواف الوداع ومرت ايام التشريق و خرج شهر ذي الحجة. ولم يحدث ولا قصر فعليه هدي بالنسبة للحاج اما بالنسبة للمعتمر فقد سبق ان الحلاقة والتقصير عندنا في المذهب يعد شرطة كمال فليس على صاحبه شيء ان ان ترك في العمرة لكن في الحج يعد واجبا فان تركه الانسان وطال الزمن حتى خرج شهر ذي الحجة فعليه هدي لانه يعد من الواجبات هذا بالنسبة للرجل. قال الشيخ وسنة المرأة التقصير. اذا المرأة ليس لها الحلاق وانما لها التقصير فقط كيف تقصر وذلك بان تجمع شعر رأسها كله وان تأخذ من اسفله قدرا انملة من اسفل شعرها تجمع الشعر كله وتأخذ من اسفله قدر الأنملة وحلقها للرأس قد قلنا انه حرام وقيل مكروه والدليل على هذا حديث ابن عباس رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ليس على النساء حلق انما على النساء التقصير وهذا التفصيل الذي ذكرناه في حق الرجل وهو انه يجوز له الحلق والتقصير مجزئ له ذكر الشيخ رحمه الله ان الرجل اه يستحب له الحلق والتقصير يجزئ لان الشيخ رحمه الله لما قال والحلاق افضل في الحج والعمرة والتقصير يجزي نص على ان الحلق افضل من التقصير. لكن على كل حال ذكر ان التقصير يجزئ هذا الحكم الذي ذكره الشيخ من ان التقصير يجزئ انما هو في حق غير الملبد والمعقص اما الملبد لشعر رأسه او المعقص فهذا عندنا في المذهب لا يجوز له الا الا الحلق يجب عليه الحلق اذن اه اجزاء التقصير وجوازه بالنسبة لي لغير الملبد والمعقد اما الملبد والمعقص فيجب عليهما عندنا في المذهب الحلقوم من هو المنبد المنبد هو من والقمل ونحو ذلك الصمغ بالغين هو شمع الاشجار معروفة الى يومنا هذا يسمى بالصمغ. يقول له الناس الصمغ اه هذا تجدونه في الاشجار احيانا تجدون آآ شيئا متصلا آآ يعني بخشب الاشجار كالشمع هذا كانت تستعمله العرب قديما في الشعر اه وهو ايضا مما يستعمل في في اللصق اذا ارادوا لصق شيء بشيء فمن الامور التي كانوا تعملونها قديما اه الصمغ هذا الذي يكون في الشجر يستعملونه للصق. وايضا العلماء قديما كانوا يلصقون الصمغ اوراق ولعله هو الذي يستعمل اليوم في بعض المطابع لالصاق الاوراق من اسفل من اسفلها تستعملون شيئا كالشمع قد يكون مأخوذا من هذا من الصمغ لانه عرف قديما انه انهم يلصقون به الاوراق. فالشاهد على كل حال هي الصمغ هذا يعد عند الناس قديما. آآ مادة للسق يلصقون بها الاشياء فإذا استعمله الإنسان في شعره فإن آآ شعره يصير بعضه ملتصقا ببعض يجتمع ويصير بعضه من السماء فاذا التصق بعضه ببعض لا يكون بين الشعر بين الشعر طريق لدخول الهوام لا يكون طريق لتدخل الهوام من قبل ونحوه للشعر اذن فمن كان ملبدا شعره بالصمغ او نحو ذلك من الات التلبيد لأن الشعر غيكون مجتمع فقالوا هذا يجب عليه الحلق. لماذا؟ قالوا لأن تقصير ليس اه يسيرا في حقه قالوا التقصير في حقه متعسر. عسير جدا ان يقصر شعر رأسه لان الشعر مجتمع وانما التقصير ممكن لمن كان شعره على هيئته الاصلية المعتادة واضح المعنى؟ فهذا قالوا يجب ان يحلق لان التقصير متعسر في حقه. هذا الاول ملبي. الثاني المعكس. من يعكس شعره اه رأسه المعقص الذي شعر رأسه قالوا هو الذي يفتل شعر رأسه هو الذي يفتل شعر رأسه ويجعله في قفاه والغالب ان الفتل هذا فتل شعر الرأس بحيث اه يجعل شعر الرأس كالحبل يفتل صاحب الشعر هذا كنتكلمو على الرجل الآن الرجل يفتل شعر رأسه بحيث يصير شعره كالحبل فهذا ايضا الذي فتل شعر رأسه اه يطلب منه الحلق علاش؟ لأن التقصير قالوا متعسر في حقه اذ شعره ليس منتشرا الشعر ديالو ليس منتشرا ولا يؤمر بان يأخذ شيئا من اسفله كالمرأة. المرأة هي التي تأخذ شيئا من اسفل الشأن. هذا رجل والرجل مطلوب منه التقصير. لانه قلنا فرق بين التفسير فحق الرجل والتقصير فحق المرأة ياك علمتم هذا؟ التقصير في حق الرجل تأخذ من اسفله قدر الأمولة. لكن التقصير في حق الرجل ان يأخذ من جميع شعر رأسه من امامه وخلفه ووسطه ويمينه وشماله. اذا من كان يفتل شعره كيف يؤخذ من من امام شعر من مقدم شعر رأسه واش واضح كلام؟ لا يمكن ان يؤخذ من مقدم شعر رأسه وقد فتى له فقالوا هذا كذلك يحلق سواء فتى له مرة او مرتين مختلف في الفلق الفرق بين المعقص والمضفر يعني هل هناك فرق بين عقص الشعر وبين ظفره فمنهم من قال هناك فرق بينهما وعليه اذا قلنا فرق بينهما فالمعقص والمضفر معا مأموران بالحلق ومنهم من العقص هو الظفر نفسه لان بعض اهل اللغة لما اراد ان يفسر العقص فسره بالظفر اذن فهذا الذي يفتل شعر رأسه قد يجعل منه حبلا واحدا وقد يجعل منه حبلين وقد يجعل منه ثلاثة فتصير ظفائر فالشاهد على كل حال سواء قلنا هو بمعناه او يختلف عنه فالحكم لا يختلف لان الكل مأمور عندنا في المذهب بالحلق يجب الحلق في كل هذا ومما استدل به المالكية على هذا الامر اللي هو وجوب الحلق للملبد والمعقص. استدلوا بفعل النبي صلى الله عليه واله وسلم. النبي صلى الله عليه وسلم كان قد لبد شعر رأسه لما اراد صلى الله عليه وسلم ان يدخل في النسك لبد شعر رأسه فلما تحلل اراد ان يتحلل صلى الله عليه وسلم حلقة اذن لاحظوا الدليل الأول الذي استدلى به المالكية واش فعل هو فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم انه صلى الله عليه وسلم كان قد لبد رأسه ولما اراد ان يتحلل حلق لكن اجيب من جهة المخالفين قالوا فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يدل على الوجوب. كون النبي صلى الله عليه وسلم حلق لما لبد لا يدل على وجوب الحلق فمن تمكن من القص فله ذلك واحد ولو كان شعره ملبدا اراد ان يقصه بالمقص من اعلى ان يقصه من جميع الاطراف ويبقي اسفله فله ذلك وضح لكن استدل المالكية على وجوب التلبيد اعلى وجوب الحلق للمنبذ والمعكس اثر عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه ففي الموطأ عن عبد الله ابن عمر ان عمر بن الخطاب قال من عقص رأسه او ظفر او عقص يجوزان او لبد فقد وجب عليه الحلاق هدا هو الاثر الدي هو نص عندنا في المذهب على وجوب الحلق اثر عن عمر بن الخطاب وعند المخالفين هذا يعد اجتهادا هذا رأي عندهم هذا رأي لعمر لان عمر لم يرفعه للنبي صلى الله عليه وسلم فقالوا هذا اجتهاده وهذا رأيه اذا فعمر رضي الله تعالى عنه كان يرى وجوب الحلاق لمن لبد او اعقص رأسه او ظفره وبهذا الأثر ايضا استدل على الفرق بين الظفر والعقص. لان عمر رضي الله لان الاثر فيه عقص او ظفر وهذا العطف باو يدل على مغايرة بين العقص والظفر. ولهذا قال به من قال من الفقهاء هو الذي ذكره المحشي عندكم كما الشارع عندكم كما سيأتي باذن الله تعالى ومما يدل على افضلية الحلق الشيخ رحمه الله قال لك والحلاق افضل في الحج و والعمر وراه قلنا يستثنى من هذا الأمر الحلاقة افضل يستثنى منه صورة اللي هي التمتع ايه طيب ما الدليل على ان الحلقة افضل؟ الدليل على ذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم دعا للمحلقين تلاتا ثم بعد ذلك قال والمقصرين. في الحديث الصحيح المعروف في عام الحديبية عام الحديبية لما آآ رد النبي صلى الله عليه وسلم لما احصر رسول الله صلى الله عليه وسلم هو والصحابة ورد من الحديبية الى المدينة منع من دخول مكة وقد كان صلى الله عليه وسلم محرما بعمرة هو والصحابة ومنع من دخولها وصالحه المشركون على ان يدخل مكة في العام القابل فالشاهد ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اللهم اغفر للمحلقين قالوا يا رسول الله وللمقصرين قال اللهم اغفر للمحلقين قالوا قال اللهم اغفر للمحلقين ثلاثا وفي المرة الرابعة قالوا وللمقصرين اذن فلما ذكر صلى الله عليه وسلم المقصرين بعض المحلقين دل على جواز التقصير وعلى افضلية الحلق والتقصير كما ذكرنا او الحلق كما التقصير قد تقدم معناه الحلق كذلك لمن اراد ان يحلق يكون لجميع الرأس حلق بعض الرأس دون بعض مما لا يجوز اصلا خارج آآ الحج والعمرة لا يجوز. وايضا لا يجوز عند عند الفراغ من الحج او العمرة لان حلق بعض الرأس وترك البعض الاخر يعد قزعا ويجب تأخيره جوج د الحوايج يجب ذكر الضمير ولا يجوز حذفه ويجب تأخيره. قال الشيخ يوضح فالاولى ها هو قالك بعدا من جهة الحكم قال وجب ادمار المعمول مؤخرا واضح؟ وجب ادمار المعمول المعمول ديال الفعل معمول الفعل اللي هو الفعل الذي يوقع حذف ضميره في لبس والذي هو كان او احدى اخواتها او ظن او احدى اخواتها وادماره مؤخرا عن المتنازع فيه. فالاولى طيب المسألة الاولى شنو هي اذا كان حادفو الضمير يوقع في اللبس هادي هي الأولى فالأولى نحو الشيخ ما قالش فالاولى وهي ما اذا كان لان عادته انه انه يزيد البيان بيانا. فيقول فالاولى وهي ما اذا كان حدفه يوقع في نفسه فالاولى نحو استعنت واستعان علي زيد به استعنت واستعان علي زيد به لاحظوا تقدير الكلام قبل ما ندكرو به استعنت واستعان علي زيد زيد هذا يعني في اول الأمر اه غير معرب لان هو المتنازع فيه. لاحظوا معايا. استعنت واستعان علي. والمتنازع فيه هو كلمة جيد هاد زايد يطلبها العامل الأول لي هو استعنت يطلبها يطلب كلمة زيد لجرها بالباء باش يكون التقدير استعنت بزيد اذن الفعل الأول اللي هو استعنت يريد جر المتنازع فيه اللي هو زايد بغا يجرو ونقولو استعنت بزيد والعامل الثاني اللي هو استعان يريد رفع زيد على انه هو الفاعل. اذا استعنت واستعان علي هت زيد هكذا قلت زايد بالسكون اشارة فيه لانه هو المتنازع فيه يعني في اول الامر نحن الآن نتحدث في ماذا؟ في اعمال الثاني موضوع الكلام ديالنا هو اذا اعملنا الثاني في الإسم واعملنا الأول في ضميره كيف اعمالنا الثانية لي هو استعان؟ استعان اش يطلب؟ يطلب رفعه. فقلنا استعان علي زيد رفعناه. استعان اذن الأول سيعمل في ضميره طيب هاد الاول لي غيعمل فيه ضميره واش يكون التقدير استعنت به ولا استعنت عليه لان استعان يتعدى بحرفين يقال استعان بفلان على فلان. واش زايد هذا المذكور؟ مستعان به ولا مستعان عليه يحتملهما معا لأن استعان يتعدى به الباء والمعنى يختلف ولا لا؟ نعم. وانت تريد كتقصد انك استعنت به لا عليه هذا هو مقصودك فهاد الحالة يجب ابراز الضمير ان يحدث لا يجب ابرازه لانك ان حذفته يقع اللبس فلا ندري هل قصدت انك استعنت به او استعنت عليه فيجب الابراز. طيب اذا ابرزت الضمير هل تبرزه مقدما؟ تقول استعنت به واستعان علي زيد لا تبرزه مؤخرا لئلا يعود الضمير على او لئلا يدمر قبل الذكر فتقول استعنت واستعان علي زيد به. اذا به هاد المتأخر باش نتعلق استعنتو هاديك الاستعانة الاول قلت استعنتو لاشير اليه بالاول لي هو استعان في استعنت فهم المعنى قال الشيخ يوضح فالاول يطلب زيدا مجرورا بالباء والثاني يطلبه فاعلا لانه استوفى معموله المجرور بعلى فاعملن الثانية وادمرنا ضمير زيد مجرورا بالباء مؤخرا وقلنا به يعني استعنت واستعان علي زيد به قلنا اش قلنا ملي بغينا نضبرو؟ قلنا به قلنا هاد اللفظة اللي هي به مؤخرة على على الاسم المتنازع فيه. واضح؟ استعنت واستعان علي زيد به هكذا عندكم يعني الى عندكم شي صقر اعد لانه استوفى معموله المجرور بعلى نعم لا لانه استوفى معموله المجرورة بعلى واضح؟ قال والذي حملنا على ذلك الآن هذا جواب على سؤال غتقول لماذا اه اضمرنا ضميرا مؤخرا لماذا اتينا بالضمير مؤخرا؟ علاش ما نجيبوش مقدم؟ نقولو استعنت به واستعان علي زيد قال والذي حملنا على ذلك اي على الاضمار مؤخرا انا لو ادمرناه مقدما قبل استعان لزم الادمار قبل الذكر. ولو حذفناه اذا قوله هو الذي حملنا على ذلك راجع لما ذكر على ذلك اي ما ذكر. شناهو ما ذكر جوج د الأمور لما ذكر جوج دالأمور الادمان اي ابراز الضمير وعدم حدفه والامر الثاني تأخير الضمير جوج د الحوايج ذلك اي ما ذكر من الإدمار والتأخير ولذلك جاوب عليهم بجوج اولا الجواب على التأخير لماذا اخرناه ولم نقدم قال انا لو ادمرناه مقدما قبل استعان لزم الادمان قبل الذكر هذا جواب على مسألة تأخير طيب الجواب على مسألة الإدمار وعدم الحذف علاش محدفناش قال ولو حذفناه اوقع في لبس فلا يعلمها الزيد المستعان به او عليه. وضحت المسألة الاولى؟ هم. اذا المسألة الاولى اذا اذا كان حذف الضمير يوقع في لبس فوجب الإدمار والتأخير ادماره وتأخيره. ولا يجوز الحذف ولا التقديم جوج دالحوايج لا حذف الضمير ولا ذكره مقدما المسألة الثانية شنو هي المسألة الثانية ا سيدي اذا كان الضمير خبرا اللي كان نحو كنت وكان زيد صديقا اياه كنت وكان زيد صديقا اياه او لاحضو معايا فلول دابا هادا المثال بعد وقوع تنازعي الان في اول الامر كان عندنا كنت وكان زيد وصديقا هذا هو المتنازع فيه شوفو لاحضو معايا كنت وكان زيد هادا كونتو اللول هو المتنازع الأول اذن قلنا اه الأصل كنت وكان زيد صديقا صديقا هذا هو المتنازع فيه كنت هذا يطلب ان يصيب زيدا على صديقا على انه خبر وكان زيد كان التاني يطلب نصب زيد على انه قدرك الان عن ماذا نتحدث شنو هو موضوع البحث اننا اعملنا تانية في الاسم المتنازع فيه. اذا اعمالنا الثانية وكان زيد صديقا صديقا خبره كان ثاني اذن الأول اش غيدير يعمل بضميره هل يجوز حذف الضمير هنا؟ نقول كنت وكان زيد صديقا وتقول ليا الخبر ديالك انا ضمير محذوف. التقدير كنته وكان بدون صديقا وحذف الضمير. هل يجوز حذفه؟ لا يجوز علاش لا يجوز حذفه لأنه عمدة الضمير فكان اصله خبر والخبر عمدة فلا يجوز حذفه. وجب ذكره. وجب ذكره مؤخرا ومقدما مؤخرا علاش مؤخرا لئلا يضمر قبل الذكر فلذلك اش تقول؟ كنت وكان زيد صديقا اذن ايهما اعرابه خبر اللي كان الاولى وصديقا الخبر كانت ثانيا فهم المعنى فكنت وكان تنازع صديقا على الخبرية لهما. فاعملن الثاني فيه واعملن الاول في ضميره مؤخرا اذا هذه هي المسألة التالية وضحت السي مفهومة المسألة الثالثة في المفعول الثاني في باب ظن مثال ذلك ظنني وظننت زيدا قائما الان الاسم الذي وقع فيه اياه هو دابا ندكروه في اللول وعاد نجيبو كيفاش وقع الان الاسم الذي وقع فيه التنازع فهاد الجملة ظنني وظننت زيدا قائما فين هو المتنازع فيه و اه ظنني وظننت زيدا قائما نعم المتنازع فيه هما معا المفعول الأول وتاني زيدا قائما الطيب الأول ماذا يريد؟ ظنني شنو الذي يريد يريد فاعل ومفعولا يريد رفع زيد على انه فاعل ونصبة قائما على انه مفعوله الثاني لان عندو المفعول الأول وظننت الفعل الثاني يريد نصبهما على انهما مفعولان له نحن الان في اي باب في اي موضوع في اعمال ثاني اذا اعمالنا الثانية اللي هو ظننت زيدا قائما واعملنا الاول في ضميريهما اما ضمير الرفع ظنني هو اي زيد. فهذا قد سبق الكلام عليه قبلو واضح؟ اذن ضمير الرفع فيه ضمير مستتر مقدر قبل اذا هاهو اضمرناه ولا نحتاج الى ذكره مؤخرا واضح ضمير الرفع راه كاين تما مستتر غتقول ظنني ظن فعل ماض والفاعل ضمير مستتر تقديره هو عائد على زيدي مقدر فيه ولا كلام عليه لأن الشاهد عندنا ماشي في ضمير الرفع الشاهد عندنا في ضمير ضمير رفع سباق معنا هناك يجب يجب عند البصريين ادماره ولا يجوز حذفه لانه عمدة الشاهد عندنا في الضمير الثاني اذا ضمير الرفعة قدرناه مكاينش اشكال الضمير الثاني لي هو الضمير ديال ديال المفعول التاني واضح؟ ديال اليهود ما الذي يجب شنو الحكم لي كنا قلنا؟ يجب ادماره مؤخرا فتقول اياه ظنني وظننت زيدا قائما اياه واضح المعنى قال الشيخ فظنني يطلب زيدا قائما فاعلا ومفعولا ثانيا يعني زيدا يريده فاعلا وقائما يريده مفعولا لان عنده المفعول الاول وهو ياء المتجنب قال وظننت يطلبهما مفعولين فاعملنا الثانية ونصبنا زيدا قائما وبقي الاول يحتاج الى فاعلين ومفعول ثان فاضمرنا الفاعل قدم المستتيرا بان هذا ليس موضوع الكلام. فله الاحكام السابقة واضمرنا المفعول الثاني مؤخرا وقلنا اياه طيب لماذا لم نحذفه علاش هاد الضمير هذا منحدفوهش؟ الجواب لانه عمدة علاش؟ لان اصله اصل المفعول الثاني خبر المبتدأ والخبر عمدة فلذلك لا يجوز حذفه بل يضمر مؤخرا قال ولم نحذف المنصوب في المسألة الثانية والثالثة لانه عمدة في الاصل. لانه خبر مبتدأ قال الشيخ اذا هاد القول الذي ذكره هو قول المعتمد وهو مذهب الجمهور البصريين. ثم الآن سيذكر لك الخلافة في المسألة وقيل هذه اقوال ستأتي معا ان شاء الله اقوال ثلاثة اخرى في هذه المسألة دابا هذا قول قول معتمد هذه اقوال ثلاثة اتية وقيل في باب ظن وكان يضمر مقدما كالمرفوع. لانه مرفوع في الاصل لاحضو معايا هاد القول فاش خالف صاحبه لم يخالف في الادمان وانها خالف بالتقديم والتأخير قالك الضمير ايه نضمر متافقين معاكم اننا نضمر لكننا نضمر الضمير مقدما لا لا مؤخرا ببابي كان وظن ماشي في باب الإلباس في بابي كان وظن نقدر الضمير نضمر ضميرا مقدما اذا فتقول على هذا مثلا في المثال الأول اللي كان سبق معنا فين هو المثال الأول في كذا؟ تقول كنته وكان زيد صديقا شوف معايا كنته وكان او كنت اياه وكان زيد صديقا ايرجع الى الخلاف لي كان سبق معنا في اتصال الضمير وفصله لكن الشاهد على كل حال نقدمه هل نقدمه يقدمه منفصلا او متصلا قولان سبقا في قول الناظم رحمه الله اه قال هناك في كنته الخلف انتمى كذاك خلتني واتصال اختار غير اختار الانفصال كمسألة الاتصال والانفصال خلافية شنو الراجح؟ هو يجوز الوجهان؟ اختلفوا شنو الافضل؟ اختاروا الناظم اختار الاتصال وغيره اختار سيد علاء كله على كل حال نقدره مقدما سواء قلت كنته لقلت كنت اياه وكان زيد صديقا كذلك في المثال الثاني شنو المثال الثاني كان سبق؟ ظنني وظننت زيدا قائما اياه اما تقول ظنني اياه وظننت زيدا قائما ولا تقول ظنني وظننت زيدا قائمة الشاهد على كل حال تضمره مقدما متصلا او منفصلا على حسب الخلاف السابق في الترجيح شنو الراجح مفهوم الكلام قال الشيخ اه قال يضمر مقدما كالمرفوع لان المرفوع بلا خلاف يضمر وقد على القول بالإدمان يضبر مقدما بلا خلاف على القول بالإدمان را غندمروه مقدم الا على قول الفراء لي كان سبق عندو داك التفصيل قال الشيخ فيقال ظنني اياه وظننت زيدا قائما هكذا قال لك المصرح هكذا مثلوا مثل ابو حيان في النكت الحسان بالضمير منفصلا اش قال؟ ظنني اياه ابتلى بالضمير قال ولا يتعين واخا هو مثل به منفصلة لا يتعين كونه بل يجوز ان يكون متصلا قال بل يجوز اتصاله نحو ظننيه ظننيه وظننت زيدا قائما على ما تقدم من اختلاف الترجيح. يشير الى قول ناض في كنت هو الخدف انت ما كدك خلتنيه الى اخر كلامه ثم قال وقول الشارح شكون الشارح اذا اطلق الشارح فهو؟ ابن الناظم بدر الدين وقول الشارح تبعا لابيه اي ابن مالك في شرح الكافية ولا يجوز تقديمه عند الجميع هاد العبارات عند الجميع قال مخالف لظاهر التصريح لظاهر التسهيل ولتصريح ابن عصفور وابن خروف بذلك. اذا عبارة عند الجميع غير مسلمة بل يوجد الخلاف ولا لا؟ ها هو قول اه يوجد به حكاه ابو حيان ذكره ابو حيان في نكت الحيسان قالك هادي اولا مخالفة لعبارة التسهيل لأن ظاهر عبارة التصريح ان ثمة خلافا في المسألة وكذلك مخالف ماشي لظاهري للتصريح ابن عصفور وابن خروف اذا ظاهر عبارة التصريح اه التسهيل ان هناك خلافا وصريح كلام ابن عصفور وابن خروف كذلك ان هناك قيلافا اذا هناك من قال اه يضمر الضمير مقدما اذا فعبارة لا يجوز عند الجميع غير مسلمة ودخل للمعنى في المسألة خلاف. اذا هذا الخلاف الأول هاد الخلاف الأول فاش ا سيدي بكون الضمير مقدما او مؤخرا الخلاف الثاني قال وقيل لا يضمر ولا يحدث بل يظهر كما في المسألة الاتية واحد المسألة غتجي معانا ان شاء الله يجب فيها الاظهار فالشاهد خلي هاد المسألة قالك هاد المسألة اللي نحن فيها فهي يجب فيها الاظهار كالمسألة الاتية لا يضمر ولا يحذف في بابي كان وظن قال لك اسيدي من ما ندمرو ما نحدفو بل يجب الإظهار يعني ان نأتي بخبر المفعول العامل الاول او المفعول الثاني للعامل الاول على حسب كان اولادنا ان نأتي به اسما ظاهرا. واذا اتينا به اسما فاننا نخرج من باب تنازع ما بقيناش باب التنازع لان غنجيبو المعمول ديال العامل الاول ظاهرا مثل المعمول العامل الثاني بحال بحال واضح؟ فقال بعضهم كيف مثلا في المثال الأول اللي كان سبق معنا اسيدي كنت وكان زيد صديقا على مذهب الإدارة اش نقولو كنت صديقا وكان زيد صديقا في المثال الثاني ظنني وظننت زيدا قائما ايش تقول؟ ظنني زيد قائما وظننت زيدا قائما وعلى هذا اذا اظهرنا فلا تنازع خرجنا من باب التنازع اذا قال وقيل لا يضمر ولا يحدث بل يظهر كما في المسألة الاتية المسألة الاتية سيأتي ان شاء الله اه بيانها وهي التي اشار الى الناظم بقوله واظهري يكن ضمير الخبر بغير ما يطابق المفسر نحو اظن ويظنني الى اخره هادي هي المسألة الآتية في تخالف صاحب الضمير ومفسره الستاتي بإذن الله اذا فيقال فيما نحن فيه المسألة الاتية خليوها الشاهد عندنا المسألة اللي حنا فيها دابا الآن فيقال في المسألة التي نحن فيها ظنني قائما وظننت قائما الشاهد فين ظنني قائما لم نضمر ولم نقدم ولم نؤخر لا لم نضمر ولم نحدث وانما اتينا به ظاهرا وخرجنا من باب التنازلي. واضح هذا القول؟ وهو قول ضعيف القول الثالث وقيل لا يضمر ولا يظهر بل يحذف قال الشيخ الموضح وهو الصحيح لانه حذف بدليل اذن القول الثالث ا سيدي شنو هو؟ هذا مخالف لمذهب ابن مالك رحمه الله قال لك لا يضمر ولا يحذف ولا يظهر بل يحدث ادن قاليك اسيدي هاد الضمير المنصوب ها نحذفه لا نضمره ولا نظهره اذا فتكون في المثال الاول ظنني شنو زايدين في المثال الاول في المثال الاول تقول كنت وكان زيد صديقا صافي كنت وكان زيد صديقا في الخبر انا لول محدود ظنني وظننت زيدا قائما فين المفعول الثاني ديال ظنا؟ الاول محدود علاش لذا لدلالة الدليل عليهم في قولك كنت وكان زيد صديقا دل خبر كان الثاني على خبر كذا اولى وفي قولك ظنني وظننت زيدا قائما دل مفعول ظن الثانية على اذا فجاز حذفه لدليل. قال لك انا مبادئ الحذف ليه الدليل؟ دل الثاني على الاول قال الشيخ وهو الصحيح يعني هاد القول ديال الحذف هو الصحيح علاش؟ علاش؟ قال لأنه حذف بدليل وكان سبق معنا في باب ظنين ذكرتم في اخر باب ظن انه يجوز حذف احد المفعولين لدليل اه نعم يجوز او هو الحادف واش؟ اختصارا لدليل يجوز فقال لك هذا راه من هداك الباب تا هو حدف لي لذلك قال الشيخ قال ابن عسفو اه فان المفسر يدل عليه شنو المفسر هو المعمول ديال العامل الثاني قال ابن عصفور وهذا المذهب اسد المذاهب اسدها لماذا؟ لان الادمان قبل الذكر والفصل بين العامل والمعمول لم تدعو اليه لم تدعو ضرورة اليه وحذف الاختصار في باب في باب ظنة قد تقدم الدليل على جوازه انا باغي نقول لك وقع هنا تعارض بين امر جائز وبين امرين لا يجوزان الا عند الضرورة. ولا ضرورة هنا شنو هما الامران اللذان تعاربا مع ذلك الامر الأمر الأول هو الإدمار قبل الذكر والأمر الثاني الفصل بين العامل والمعمول بأجنبي لأننا اذا اضمرنا الضمير مؤخرا نقع في محظورين. المحظور الاول الادمان عفوا اذا ادمرنا الضمير مقدما نقع في محظور وهو الادمان قبل الذكر. واذا اضمرناه مؤخرا نقع في محظور ثان وهو هو الفصل بين العامل والمعمول باجنبي. ولا ضرورة داعية لهذين المحظورين. علاش لا ضرورة لوجود مندوحة عنها؟ شنو هي المندوحة الحدف لدليل والحذف لدليل اي اختصارا جائز الفضيحة اش بغا يقول؟ لهذا قال لك هذا اشد وشرط الحذف ان يكون المحذوف مثل المثبت افرادا وتذكيرا وفروعهما. فان لم يكن مثله لم يجوز حذفه هذا على القول الثالث بالحذف اذن ما هو شرط اسيدي الحذف؟ قال لك ان يكون المحذوف مثل المثبت افرادا وتذكيرا وفروعهما شنو الفروع ديالهم الفروع ديال الإفراط التثنية والجمع وفروع التذكير بالتأنيث هذا هو فروعهم بمعنى ان يكون لأن دابا ملي كنقولو محذوف شنو اللي محذوف ضمير الضمير هاد الضمير المحذوف يجب ان يكون مطابقا لمفسره شنو هو المفسر هو المتنازع فيه المفسر وهو المفعول الثاني في باب ظنة والخبر في باب كان. المقصود هو انت هو المتنازع فيه. يجب ان يكون الضمير الذي سنحذفه من الاول الضمير المنصوب لي غنحلفو من الاول موافقا للمتنازع فيه في الإفراد والتثنية والجمع والتذكير فإن لم يكن موافقا له لم يجز الحذف. واضح مثال ذلك نحو علمني وعلمت الزيدين قائمين شوف لاحظ علمني المفعول الأول ديال عالمة مفرد ولا مثنى ولا جمع مفرد مذكر علمني ها مفرد اذا الخبر ديالو كيف المفعول الثاني ديال ديال عالمة لول كيخصو يكون؟ مفردا ليطابق المفعول الأول لأنه خبر له في الأصل عالم باغي يتخبر بالقيام اش تقول؟ علمني قائمين ولا علمني قائما علمني قائما لكن التاني وعلمت الزيدين قائمين لو حذفت هنا لتوهم ان الضمير المحذوف مثمن واضح؟ لتوهم ان الاصل علمني اياهما علمت الزيدين قائمين لان الضمير المحذوف يكون مطابقا للمفرد فسر وهو المتنازع فيه وضع فهنا قالك لا يجوز الحذف قال الشيخ فلا بد ان تقول اياه متقدما او متأخرا ولا يجوز حذفه قاله ابو حيان في النكت الحسن بالاخص بيقول علمني اياه ولا علمني وعلمت الزيدين قائمين اياه المهم اذكر الضمير سواء كان مقدما او علاش؟ لكونه يخالف مفسره في هنا في التثنية والافراد. فالاول مفرد والثاني مثمن. مفهوم الكلام؟ فلما كان مخالفا له وجب ذكره متى يجب حذفه اذا كان مطابقا له قال اذا الآن تكلمنا على ما اذا كان المعمول اللي هو الضمير المنصوب لفظا او محلا تحدثنا عما اذا كان هذا الضمير المنصوب الذي عمل فيه الاول اذا ما كان حذفه يوقع في اللبس او كان خبرا لكان او كان مفعولا لي ظنوا ياك تكلمنا على في هاد الحالة شنو قلنا على القول الأول اللي هو مذهب الجمهور يجب يجب اه الادمار والتأخير يجب ان يضمر وان يضمر مؤخرا وقيل لا القول الأول اللي فيه الخلاف انه لا مانع من ان يضمر مقدما وقيل لا يجوز الادمار ولا الحذف بل يجب الاظهار. وقيل لا يجوز الإدمار ولا الإظهار بل يجب الحذف اذن شاهد هذا الخلاف فيما لو كان الضمير المنصوب الذي عمل فيه الاول اذا كان موقعا في اللبس او مفعولا اه ثانيا او هذا الكلام هذا الكلام السابق لغدنا عما وقع فيه خلاف ما لم يقع فيه الخلاف هذا الكلام السابق فيما لو كان الضمير المنصوب اه يوقع حدفه في اللبس او كان مفعولا ثانيا بظنه او خبرا بكذا. واضح فاذا كان الضمير المنصوب غير ما ذكر دابا الآن غنتكلمو على الضمير المنسوب اذا كان غير ما سبق ذكرك لم يكن حدفه موقعا في اللبس ولا خبرا لي كان ولا مفعولا لظنا فما حكمه؟ قال الشيخ وان كان العامل من غير باب كان وظن ولم يلبس اي ولم يوقع حذف معموله في اللبس قال الشيخ وجب حذف المنصوب لفظا ومحلا لانه فضلا ودوري كان سبق دائما في الامثلة كنقولو لقول ناظم اه لقول الناظم رحمه الله ولا تجيء مع اول قد اهمل بمضمر لغير رفع ولا بل حذفه الزم ان يكن غير خبر اذن الشاهد هذا هو اللي سبق في الامثلة السابقة كنا نشير الى وجوب حذفه اذا قال لك اذا لم يكن الضمير المنصوب لفظا حلا مما سبق فيجب قذفه واش واضح؟ لانه بفضل الله مستغنى عنه يجب حذفه قال الشيخ رحمه الله فلا حاجة لادماره قبل الذكر كضربت وضربني زيد اذن لاحظ لما قلنا اه ضربت وضربني زيد ماذا اعمالنا؟ عملنا الثانية والأول اعملناه في والأصل ضربته وضربني زيد فحذف الضمير وجوبا لأنه فضلة مستغنى عنه لا حاجة اليه فإذا كان لا حاجة اليه الا نرتكب المخالفة التي هي الاضمار قبل الذكر؟ واحد الضمير لا حاجة اليه علاش غنجيبوه ونوقعو في مخالفة اللي هي الادمار قبل الذكر اذن لا يذكر مفهوم الكلام ده قال الشيخ ضربني وضربت زيدا ومررت ومر بي زيد زيد هذا متنازع فيه والأصل الكلام لما اعملنا الثانية اصل الكلام مررت به ومر بي زيد. فحذف الضمير لي هو به هذا هو المنصوب محلا وهذا كيقصد به اذا الاصل مررت به فين هاد الضمير ديال به محذوف لكونه فضلة وضعها قال الشيخ وقيل يجوز ادمارك اذا القول الاول وجوب حذفه والقول الثاني جوازه ماشي وجوبه جواز الإدمان الإدمان جائز والجواز ينافي الوجوب ولا لا؟ اه نعم ينافي لأن قلنا وجوب الحذف والقول الثاني قال لك لا يجوز الإدمار وهذا ينافي القول اولا كقوله اذا كنت ترضيه ويرضيك صاحب جهارا فكن في الغيب احفظ للود الشاهد في قوله اذا كنت ترضيه ويرضيك صاحبه وقع التنازع بين عاملين اللي هما ترضيه ويرضيك فاش؟ في قوله صاحب ترضي كان يريد نصبه ويرضيك لا يريد رفعه فعمل فيه الثاني اللي هو يرضيك صاحبه وعمل الاول في ضميره اللي هو ترضيه ولم يحدث او اللول عمل في ضميره وليس مما سبق من المسائل الثلاثة التي سبقت ولم يحذفه الشاعر قال ترضيه على مذهب الكوفيين كان خاصو تيقول ترضي ويرضيك صاحب يحذفه لكونه فضلا قال الشيخ فاعمل الثانية واضمر في الاول ضمير المفعول. قال وهذا البيت ضرورة عند الجندي. اذا الجمهور بماذا يجيبنا عن البيت بانه الشاعر ذكر الضمير للضرورة من اجل الوزن يستقيم الوزن وزن البيت قال الشيخ ولم يوجب في التسهيل حذفه بل جعله اولى اذا ابن ما لك في التسهيل خالف ما ذكره هنا في الألفية في الألفية اوجب الحدث قال بل حدفه الزم ان يكن غير خبر الزم حده ولكن في التسهيل لم يجب والى هذا اشار الناظم بقوله واعمل المهمل في ضمير ما تنازعاه والتزم ما التزما واعمل ايها الطالب المهملة. ما هو المهمل اه هو المهمل عموما هو العامل في الضمير العامل في الضمير الذي الغي عن العمل في المتنازع فيه هو المهمل هذا المهمل الذي لم تعمله في المتنازع فيه قال لك اعمله في ضميره واعمل المهمل في ضمير ما تنازع اي في ضمير راجع لما تنازعه لما وقع التنازع فيه وهو المتنازع فيه ثم قال اذا اعملت الاول في ضميره فالتزم ما التزم. التزم ما يجب التزامه. من مطابقة الضمير المتنازع فيه لأن الضمير هذا الذي تضمره في الأول يجب ان يكون مطابقا المتنازع فيه هذا معنى قوله والتزم ما التزم من مطابقة الضمير للمتنازع فيه افرادا وتثنية وجمعا وتذكيرا وتأنيثا ثم قال من بعد ولا تجيء مع اول قد اهمل بمضمر لغير رفع اذهل بل حذفه الزم الآن الحكم ديال هاد المسألة ديال اذا اهملت الأول اذا اهملت الأول فلا تجيء قال ولا تجيء مع اول قد اهمل بمضمر لغير رفع اوهل مفهوم قوله بمضمر اوهل رافعين ان الضمير اذا كان ضمير رفع فيجب الاتيان بالضمير ولا تجيء مع ولي قد اهمل بمضمر لغير رفع اهديلا. اذا فإذا اشمعناها؟ بمضمر اهل لغير رفع اي بمضمر جعل مؤهلا للرفع. جعل اهلا للرفع وهو ضمير الرفع. مفهوم البيت بعد قبل اذا كان الضمير اذا ضمير رفع. فهل يجاء بالضمير او لا يجاء به يجاه به لانه قال لك ولا تجيء مع اول قد اهمل بمضمر لغير رفع. اذا اذا كان الضمير ضمير رفع فوجب الإتيان بالضمير لماذا؟ لكونه عمدة اذا كان ضمير رفع فهو عمدة يمتنع حذفه لا يجوز عند الجمهور. فيجب المجيء به طيب الآن منطوق قوله ولا تجد مع اول قد اهمل بمضمر لغير رفع اذا كان الضمير ضمير نصب او جر فقال لك ولا تجد فلا تجيء به مع الاول المهمل لا تجيء بالضمير. طيب لا تجيء به اش نديرو له ماذا نفعل له؟ قال بل حدفه الزم لا تجيء به والزم حدفه احذفه وجوبا جوازا ولا اخره ولا اظهر في مكانه لا قال لك الزم حذفه. بل حذفه لان قوله ولا تجيء مع ولي قد يوهم انه انه يؤتى بالاسم الظاهر لا تجيء بضمير اذن ربما جيب الظاهر فقال لك لا الزم حذفه اذا لا تأتي بالضمير ولا تأتي بالظاهر بل الزم حذفه لكن بشرط ان يكن غير قدر اذا لم يكن الضمير خبرا في الاصل اذا لم يكن الضمير خبرا في الاصل فيشمل مسألتين من المسائل الثلاثة هي المسألة الاولى ان يكون خبرا لكان احدى خواتها المسألة الثانية ان يكون مفعولا ثانيا لظن احدى اخواتها لانه خبر في الاصل قال بل حدفه الزم ان يكن غير خبر طيب فان كان خبرا في الاصل اش دير ليه قال واخرا واياكم هو الخير. اذا كان خبرا في الاصل فاخره فهم من قوله اخره اي ايتي به اذكري الضمير مؤخرا لانه لما قال لك اخره اذا ستذكره اذكره مؤخرا قال الشيخ مسألة اذا اختلف المخبر عنه ومفسر الضمير واحتاج اه الى اخره نزيد الى نزيدو هاد المسألة ولا السفن؟ ما عنديش اشكال انا هل لكم مم لكم رغبة في الزيادة ام لا ها نكتفي به انا اعانك الله هادي هي المسألة الآتية لي قالك الشيخ مستثناه لأن هاد المسألة يجب فيها الإظهار ما فيها لا ادمار لا حذف يجب فيها الإدارية اللي قلنا قبل قال لك في المسألة الآتية هي التي ختم بها الشيخ وهذا اني اشكال ولا واضح ونشوف النسخة اعد الكلام مهم متنازع فيه ايه عن المتنازع فيه